

مجتمع
الإغتصاب المؤدي إلى الإفتضاض بجنايات مراكش
تنظر غرفة الجنايات الاستئنافية بمراكش، يوم 14 مارس الجاري، في ملف الاغتصاب الناتج عنه افتضاض البكارة و نشر صور مخلة بالآداب عبر الإنترنيت، الذي يتابع من خلاله المسمى " ك ع " في حالة اعتقال، بعد إدانته من طرف غرفة الجنايات الإبتدائية في الدعوى العمومية، بأربع سنوات سجنا نافذة مع السائر و الاجبار في الادنى، وتعويض مدني قدره 30000 درهم مع الصائر والإجبار .وتعود تفاصيل الحادث إلى اكتشاف والد الضحية علاقتها بالجاني ليقوم بتعنيفها وحجزها بالمنزل، الأمر الذي بلغ الى رجال الشرطة الذين فتحوا تحقيقا في الموضوع بالاستماع الى الضحية، اعترفت خلاله بعلاقتها بالجاني الذي تحايل عليها لمرافقته إلى ضيعة والده باقليم الرحامنة، قبل أن يتمكن من افتضاض بكارتها، فوعدها بالزواج حالما يؤهل نفسه ماديا.وأوضحت الضحية أنها ظلت تنتظر المعتدي لتنفيذ وعده، لكنه تمكن من سرقة هاتفها المحمول لنقل بعض الصور منه، وشرع يهددها بإرسالها الى أسرتها، الأمر الذي جعلها ترضخ لمرافقته و ممارسة الجنس معه درءا للفضيحة.وأضافت الضحية أن الجاني صار يلح عليها كل لحظة وحين، الأمر الذي جعلها تقرر قطع العلاقة معه، ليقوم بإرسال صورها إلى صديق والدها كما عمد إلى نشرها على صفحته بالفيسبوك، حيث علم والدها بالموضوع فقام بتعنيفها وحجزها بالمنزل.على إثر تصريحات الضحية و تقديمها معلومات كافية عنه، باشرت عناصر الشرطة القضائية أبحاثها، بالانتقال الى منزل الجاني دون أن تتمكن من إيقافه، ليتم تحرير مذكرة بحث في حقه، أسفرت عن اعتقاله من طرف عناصر الشرطة بالدائرة الخامسة للأمن، إثر خلاف مع احد الأشخاص، لتتم احالته على الدائرة الثانية للامن، التي عرضته على انظار الشرطة القضائية، هذه الاخيرة وضعته رهن تدابير الحراسة النظرية، طبقا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لاستكمال البحث والتحقيق، و مواجهته بالضحية التي تعرفت عليه ، قبل عرضه على انظار العدالة لمحاكمته من أجل المنسوب إليه.
تنظر غرفة الجنايات الاستئنافية بمراكش، يوم 14 مارس الجاري، في ملف الاغتصاب الناتج عنه افتضاض البكارة و نشر صور مخلة بالآداب عبر الإنترنيت، الذي يتابع من خلاله المسمى " ك ع " في حالة اعتقال، بعد إدانته من طرف غرفة الجنايات الإبتدائية في الدعوى العمومية، بأربع سنوات سجنا نافذة مع السائر و الاجبار في الادنى، وتعويض مدني قدره 30000 درهم مع الصائر والإجبار .وتعود تفاصيل الحادث إلى اكتشاف والد الضحية علاقتها بالجاني ليقوم بتعنيفها وحجزها بالمنزل، الأمر الذي بلغ الى رجال الشرطة الذين فتحوا تحقيقا في الموضوع بالاستماع الى الضحية، اعترفت خلاله بعلاقتها بالجاني الذي تحايل عليها لمرافقته إلى ضيعة والده باقليم الرحامنة، قبل أن يتمكن من افتضاض بكارتها، فوعدها بالزواج حالما يؤهل نفسه ماديا.وأوضحت الضحية أنها ظلت تنتظر المعتدي لتنفيذ وعده، لكنه تمكن من سرقة هاتفها المحمول لنقل بعض الصور منه، وشرع يهددها بإرسالها الى أسرتها، الأمر الذي جعلها ترضخ لمرافقته و ممارسة الجنس معه درءا للفضيحة.وأضافت الضحية أن الجاني صار يلح عليها كل لحظة وحين، الأمر الذي جعلها تقرر قطع العلاقة معه، ليقوم بإرسال صورها إلى صديق والدها كما عمد إلى نشرها على صفحته بالفيسبوك، حيث علم والدها بالموضوع فقام بتعنيفها وحجزها بالمنزل.على إثر تصريحات الضحية و تقديمها معلومات كافية عنه، باشرت عناصر الشرطة القضائية أبحاثها، بالانتقال الى منزل الجاني دون أن تتمكن من إيقافه، ليتم تحرير مذكرة بحث في حقه، أسفرت عن اعتقاله من طرف عناصر الشرطة بالدائرة الخامسة للأمن، إثر خلاف مع احد الأشخاص، لتتم احالته على الدائرة الثانية للامن، التي عرضته على انظار الشرطة القضائية، هذه الاخيرة وضعته رهن تدابير الحراسة النظرية، طبقا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لاستكمال البحث والتحقيق، و مواجهته بالضحية التي تعرفت عليه ، قبل عرضه على انظار العدالة لمحاكمته من أجل المنسوب إليه.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

