كوب-22

الإعلان عن تنظيم “قمة الضمائر” لمؤتمر (كوب22) المقرر بمراكش


كشـ24 نشر في: 10 مايو 2016

تم الاثنين 09 ماي بالرباط، الإعلان عن تنظيم المغرب ل"قمة الضمائر" لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن التغيرات المناخية (كوب22) ، والتي ستوجه لتقوية الوعي بضرورة المساهمة في مكافحة التغيرات المناخية والحفاظ على البيئة.

وتعتبر "قمة الضمائر" التي ستنظم في الثالت من نونبر المقبل، حدثا دوليا يروم وضع أرضية لإعداد أبحاث وتقارير مشتركة لمستقبل بيئوي مستديم وممكن، واتخاد قرارات من شأنها المساهمة في مواجهة التحديات التي تفرضها آفة التغيرات المناخية، وضمان تنمية مندمجة ومستدامة للموروث البيئي عبر العالم.

وفي هذا الصدد، قال رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، السيد نزار بركة، في كلمة بالمناسبة، إن "قمة الضمائر" تجسد مقاربة التعبئة والتحسيس بضرورة تقوية مساهمة المواطنين عبر العالم، في الحفاظ على البيئة ومواجهة التغيرات المناخية، في إطار حوار الثقافات والأديان.

وأوضح أن ل"قمة الضمائر" كما ل"كوب22" أهمية كبرى، كونها تأتي بعد اتفاق باريس الذي يضع المملكة في موقع مسؤولية للانتقال إلى مرحلة تنفيذ وتفعيل مقتضيات هذا الاتفاق، وكذا التعجيل باتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة تحديات التغيرات المناخية.

وأكد أن المملكة تتطلع إلى أن تكون (كوب22) قمة لإفريقيا، وفرصة للدفاع عن مصالح شعوبها، وعن حقهم في بيئة سليمة ومستدامة، إلى جانب تقوية وتكثيف سبل التعاون جنوب - جنوب، والعمل على الولوج إلى نموذج الاقتصاد الدولي الأخضر، الذي يستحضر البعد البيئي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

من جانبه، قال الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، السيد أحمد عبادي، إن "قمة الضمائر" تجسيد لمقاربة نسقية تستحضر الأبعاد والقيم الروحية والمجتمعية وحتى التجارية والاقتصادية في عملية التحسيس بالمحافظة على البيئة، واستشعار المخاطر والتحديات التي تواجه كوكب الأرض نتيجة التغيرات المناخية.

وتهدف "قمة الضمائر"، حسب السيد عبادي، إلى تسليم المشعل للأجيال القادمة، للمساهمة في الحفاظ على الحق في بيئة سليمة وغيرها من الحقوق التضامنية، والالتزام بالعمل الدؤوب والمستدام للتصدي لآفة التغيرات المناخية وتداعياتها الاقتصادية والاجتماعية، إلى جانب تقوية الوعي بضرورة حماية كوكب الأرض. وكانت العاصمة الفرنسية باريس، قد احتضنت في يوليوز من العام الماضي، "قمة الضمائر" الأولى، بمشاركة عدد من الشخصيات الدينية والمرجعيات الأخلاقية والسياسية، وتحت إشراف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي الفرنسي، بهدف توعية المنتظم الدولي بقضايا المناخ، كما شكلت مناسبة للإعلان عن إطلاق مبادرة "الإيمان الأخضر يتحرك"، الرامية إلى تخفيف المدن المعروفة بكونها وجهة للحجاج من مختلف الأديان والطوائف من انبعاثاتها الغازية، وتعزيز قدرتها على مقاومة التغيرات المناخية.

ويندرج الإعلان عن "قمة الضمائر" في نسختها المغربية، في إطار الاحتفال باليوم العالمي للتنوع الإحيائي. 

يشار في هذا الصدد، إلى أن حديقة التجارب النباتية بالرباط تنخرط في الاحتفال بهذا اليوم العالمي، إلى جانب كل من المؤسسة الثقافية الإسلامية بجنيف، ومركز تعارف للبحث والتكوين في العلاقات بين الأديان بالرابطة المحمدية للعلماء، والمعهد الوطني للبحث الزراعي، تحت إشراف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي بالمغرب، وذلك بهدف جذب الانتباه للحفاظ على الغنى الطبيعي لكوكب الأرض.

تم الاثنين 09 ماي بالرباط، الإعلان عن تنظيم المغرب ل"قمة الضمائر" لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن التغيرات المناخية (كوب22) ، والتي ستوجه لتقوية الوعي بضرورة المساهمة في مكافحة التغيرات المناخية والحفاظ على البيئة.

وتعتبر "قمة الضمائر" التي ستنظم في الثالت من نونبر المقبل، حدثا دوليا يروم وضع أرضية لإعداد أبحاث وتقارير مشتركة لمستقبل بيئوي مستديم وممكن، واتخاد قرارات من شأنها المساهمة في مواجهة التحديات التي تفرضها آفة التغيرات المناخية، وضمان تنمية مندمجة ومستدامة للموروث البيئي عبر العالم.

وفي هذا الصدد، قال رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، السيد نزار بركة، في كلمة بالمناسبة، إن "قمة الضمائر" تجسد مقاربة التعبئة والتحسيس بضرورة تقوية مساهمة المواطنين عبر العالم، في الحفاظ على البيئة ومواجهة التغيرات المناخية، في إطار حوار الثقافات والأديان.

وأوضح أن ل"قمة الضمائر" كما ل"كوب22" أهمية كبرى، كونها تأتي بعد اتفاق باريس الذي يضع المملكة في موقع مسؤولية للانتقال إلى مرحلة تنفيذ وتفعيل مقتضيات هذا الاتفاق، وكذا التعجيل باتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة تحديات التغيرات المناخية.

وأكد أن المملكة تتطلع إلى أن تكون (كوب22) قمة لإفريقيا، وفرصة للدفاع عن مصالح شعوبها، وعن حقهم في بيئة سليمة ومستدامة، إلى جانب تقوية وتكثيف سبل التعاون جنوب - جنوب، والعمل على الولوج إلى نموذج الاقتصاد الدولي الأخضر، الذي يستحضر البعد البيئي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

من جانبه، قال الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، السيد أحمد عبادي، إن "قمة الضمائر" تجسيد لمقاربة نسقية تستحضر الأبعاد والقيم الروحية والمجتمعية وحتى التجارية والاقتصادية في عملية التحسيس بالمحافظة على البيئة، واستشعار المخاطر والتحديات التي تواجه كوكب الأرض نتيجة التغيرات المناخية.

وتهدف "قمة الضمائر"، حسب السيد عبادي، إلى تسليم المشعل للأجيال القادمة، للمساهمة في الحفاظ على الحق في بيئة سليمة وغيرها من الحقوق التضامنية، والالتزام بالعمل الدؤوب والمستدام للتصدي لآفة التغيرات المناخية وتداعياتها الاقتصادية والاجتماعية، إلى جانب تقوية الوعي بضرورة حماية كوكب الأرض. وكانت العاصمة الفرنسية باريس، قد احتضنت في يوليوز من العام الماضي، "قمة الضمائر" الأولى، بمشاركة عدد من الشخصيات الدينية والمرجعيات الأخلاقية والسياسية، وتحت إشراف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي الفرنسي، بهدف توعية المنتظم الدولي بقضايا المناخ، كما شكلت مناسبة للإعلان عن إطلاق مبادرة "الإيمان الأخضر يتحرك"، الرامية إلى تخفيف المدن المعروفة بكونها وجهة للحجاج من مختلف الأديان والطوائف من انبعاثاتها الغازية، وتعزيز قدرتها على مقاومة التغيرات المناخية.

ويندرج الإعلان عن "قمة الضمائر" في نسختها المغربية، في إطار الاحتفال باليوم العالمي للتنوع الإحيائي. 

يشار في هذا الصدد، إلى أن حديقة التجارب النباتية بالرباط تنخرط في الاحتفال بهذا اليوم العالمي، إلى جانب كل من المؤسسة الثقافية الإسلامية بجنيف، ومركز تعارف للبحث والتكوين في العلاقات بين الأديان بالرابطة المحمدية للعلماء، والمعهد الوطني للبحث الزراعي، تحت إشراف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي بالمغرب، وذلك بهدف جذب الانتباه للحفاظ على الغنى الطبيعي لكوكب الأرض.


ملصقات


اقرأ أيضاً
الاتحاد الافريقي يدعو لمواصلة دعم اللجان المنبثقة عن مؤتمر كوب22 بمراكش
أكد الاتحاد الافريقي ،أنه يشجع الدول ال54 الأعضاء في المنظمة الافريقية، على مواصلة دعم وتيسير عمل اللجان الافريقية حول المناخ، التي تم إنشاؤها خلال مؤتمر (كوب 22 ) الذي احتضنته مراكش سنة 2016 ،من أجل تسهيل تنفيذ اتفاق باريس.وقال مجلس السلم والامن للاتحاد الافريقي في بيان نشر اليوم الاربعاء، والذي توج اشغال الاجتماع المنعقد في 21 ابريل حول التغيرات المناخية، والسلم والامن بافريقيا، بمشاركة المغرب، إنه "يشجع الدول الأعضاء في المنظمة الافريقية، على مواصلة دعم وتيسير عمل اللجان الافريقية حول المناخ، التي تم إنشاؤها خلال مؤتمر (كوب 22 ) الذي احتضنته مراكش سنة 2016 ".وأضاف البيان أن مجلس السلم والامن للاتحاد الافريقي "يشجع الدول الأعضاء على مواصلة دعم وتيسير عمل اللجان الافريقية حول المناخ، التي تم إنشاؤها خلال مؤتمر (كوب 22 ) الذي احتضنته مراكش سنة 2016، من اجل تسهيل تنفيذ اتفاق باريس، مشيرا الى ان الأمر يتعلق باللجنة الجزيرية حول المناخ برئاسة وافل رامكالاوان رئيس جمهورية السيشل، ولجنة حوض الكونغو برئاسة دينيس ساسو نغيسو ، رئيس جمهورية الكونغو ،ولجنة المناخ للساحل برئاسة محمد بازوم ، رئيس جمهورية النيجر.كما دعا البيان الى الحرص على ان تعزز هذه اللجان تعاونها مع مفوضية الاتحاد الافريقي.واكد مجلس السلم والامن للاتحاد الافريقي أيضا على ضرورة ، تقاسم الدول الأعضاء، والمجموعات الاقتصادية الإقليمية، والآليات الإقليمية ،التجارب، والمعارف وافضل الممارسات في مجال التصدي للانعكاسات السلبية للتغير المناخي، فضلا عن تطوير تعاون اكثر فعالية بين الكيانات المحلية والوطنية والإقليمية، من اجل ضمان تنسيق افضل للجهود الرامية الى التخفيف من هذه الانعكاسات.وأشار مجلس السلم والامن للاتحاد الافريقي ، الى أهمية تنفيذ اتفاق باريس حول التغيرات المناخية، واطار سونداي، للتقليص من مخاطر الكوارث، داعيا البلدان الافريقية الى الانضمام الى القطاع الخاص ، والمنظمات غير الحكومية ، ومنظمات المجتمع المدني ، من اجل التوفر على قدرات وطنية فعالة لمقاومة التغيرات المناخية، لا سيما في مجال الفلاحة، وتطوير البنيات التحتية الذكية على المستوى المناخي.يذكر ان المغرب كان ممثلا في هذا الاجتماع بوفد يقوده السفير الممثل الدائم للمملكة لدى الاتحاد الافريقي، و اللجنة الاقتصادية لافريقيا التابعة للأمم المتحدة ،محمد عروشي.
كوب-22

فتح باب الترشيح لمسابقة فيديو الشباب العالمية حول تغير المناخ
أعلن في بون أمس الثلاثاء عن فتح باب الترشيح أمام الشباب من جميع أنحاء العالم حتى 31 غشت المقبل للمشاركة في الدورة الرابعة لمسابقة الفيديو العالمية للشباب بشأن تغير المناخ لعام 2018 التي تروم تسليط الضوء من خلال مقاطع فيديو على مبادرات الشباب بشأن المناخ.وحسب بيان نشر على موقع اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي، سيتم اختيار اثنين من المشاركين كفائزين لحضور مؤتمر كوب 24 بشأن التغير المناخي الذي سيعقد في كاتوفيتشي ببولندا، في ديسمبر 2018.وسيتم خلال المؤتمر ، عرض مقاطع الفيديو أمام جمهور عالمي، كما ستتاح للفائزين فرصة العمل مع فريق الاتصال التابع للأمم المتحدة المعني بتغير المناخ والذي يغطي أهم الأحداث في الاجتماع.وقالت الأمينة التنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي باتريسيا اسبينوزا، إن شباب اليوم مختلفون عن أي من الاجيال السابقة. منذ ولادتهم ، تعلموا كلمات مثل الاحترار العالمي ، ذوبان الأنهار الجليدية ، ارتفاع منسوب البحر . لكنهم سمعوا أيضا كلمات مثل السيارات الكهربائية ، مزارع الرياح ، الطاقة المتجددة ، أهداف التنمية المستدامة ، اتفاقية باريس.وشددت المسؤولة الاممية على أن الشباب يشكلون عنصرا مهما للتغيير ولتسريع وتيرة العمل المناخي، مبرزة ان الشباب يتوفرون على قوة مؤثرة وقوة عددية.يشار الى أن مدينة بون تحتضن اجتماعات حول المناخ (30 ابريل -10 ماي) بمشاركة ممثلي أكثر من 200 حكومة ومقاولة ومجتمع مدني وذلك بهدف وضع قواعد ملزمة لتطبيق اتفاق باريس لحماية المناخ.وتتعلق بعض أهم القضايا محور المفاوضات في بون، بالطبيعة المتكررة والدورية لاتفاق باريس التي تسمح للأطراف بتحديث مساهمتها المحددة وطنيا كل خمس سنوات، وتقديم تقارير منتظمة عن التقدم الذي أحرزته في إطار من الشفافية والمساءلة، وإجراء تقييم عالمي كل خمس سنوات للتقدم المحرز نحو تحقيق أهداف اتفاق باريس.ويهدف اتفاق باريس بالخصوص الى الحد من متوسط الزيادة العالمية في درجة الحرارة إلى ما دون درجتين مئويتين عن المستوى الذي كان سائدا قبل المرحلة الصناعية، وبذل الجهود للحد من ارتفاع درجات الحرارة عند درجة ونصف مئوية.
كوب-22

الإعلان عن 12 التزام دولي للتصدي لتأثير التغيرات المناخية في القمة الدولية للمناخ بباريس
اعلن الثلاثاء 12 دجنبر خلال القمة الدولية للمناخ بباريس ( وان بلانيت ساميت ) عن 12 التزاما دولية في مجال مكافحة تأثير التغيرات المناخية. وتهدف هذه الالتزامات الى تكثيف تمويل الملاءمة ومقاومة التغيرات المناخية من اجل مواجهة الظواهر المناخية السلبية في الدول الجزيرية، وحماية الاراضي والموارد المائية، وتعبئة البحث والشباب لفائدة المناخ وتيسير ولوج الجماعات الى التمويل المناخي. كما تتوخى تسريع الانتقال نحو اقتصاد خال من الكربون ، لبلوغ هدف صفر انبعاثات ، وتطوير وسائل نقل غير ملوثة وبلوغ سعر للكربون يتلاءم واتفاق باريس . ويتعلق الامر ايضا بترسيخ الرهان المناخي في صلب القطاع المالي، والتعبئة الدولية لابناك التنمية والتزام الصناديق السيادية وتعبئة المستثمرين المؤسساتيين. من جهتها التزمت فرنسا بتكثيف تمويل الملاءمة مع التغيرات المناخية من اجل مواجهة الظواهر المناخية بالدول الجزيرية، وحماية الاراضي والموارد المائية من تأثير التغيرات المناخية وتعبئة البحث والشباب لفائدة المناخ ، فضلا عن تسريع الانتقال نحو اقتصاد خال من الكربون. وتهدف القمة التي بادر الى تنظيمها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ، بتعاون مع الامم المتحدة والبنك العالمي ،الى ترجمة الالتزامات التي اتخذت سنة 2015 بباريس الى مبادرات ملموسة، والى التشديد بشكل خاص على دور التمويل العمومي والخاص في التصدي لتأثير التغيرات المناخية.
كوب-22

إشادة عالية بمشاركة الملك محمد السادس وولي عهده في قمة المناخ الدولية بباريس + صور
حظيت مشاركة الملك محمد السادس، مرفوقا بولي العهد، الأمير مولاي الحسن، في قمة المناخ الدولية "وان بلانيت ساميت "، وريادة جلالة الملك من أجل التنمية المستدامة في القارة الإفريقية بإشادة عالية، أمس الثلاثاء بباريس، خلال افتتاح هذا الحدث العالمي. وقال مسير الجلسة الافتتاحية، بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والأمين العام للأمم المتحدة أونطونيو غوتيريز، ورئيس البنك العالمي جيم يونغ كيم، وكذا مجموع رؤساء الدول والوفود المشاركة " نشكر صاحب الجلالة الملك محمد السادس الذي حرص، من خلال حضوره لهذه الجلسة الافتتاحية، على التأكيد على انخراطه من أجل قضية المناخ من خلال تنظيم كوب 22، وريادته من أجل تنمية مستدامة في القارة الإفريقية، وبرنامج طموح لتطوير الطاقات المتجددة ". وأكد المتحدث أن " صاحب الجلالة الملك محمد السادس يظهر كيف أن قضية المناخ قضية كونية، وتهم جميع البلدان في الجنوب والشمال". كما أبرز حضور صاحب السمو الملكي، ولي العهد، الأمير مولاي الحسن " كإشارة قوية لانخراط الشباب " من أجل قضية المناخ. وقال" اسمحوا لي أيضا بالتأكيد على أن حضور ولي العهد الأمير مولاي الحسن إشارة قوية لانخراط الشباب من أجل الدفاع عن مستقبل الأرض ".  وتهدف قمة المناخ الدولية "وان بلانيت ساميت"، المنظمة بشكل مشترك مع منظمة الأمم المتحدة ومجموعة البنك العالمي، بدعم من عدد من الشركاء الدوليين، إلى ترجمة الالتزامات التي تم اتخاذها خلال مؤتمرات (الكوب) بباريس ومراكش وبون إلى مبادرات ملموسة، من خلال التأكيد على الخصوص على دور التمويل العمومي والخاص في محاربة انعكاسات التغيرات المناخية ويأتي انعقاد هذا المؤتمر في وقت بلغت فيه حاجيات العالم من البنيات التحتية المستدامة حسب تقديرات مبادرة نيو كليميت إيكونومي إلى ما لا يقل عن 90 مليار دولار في أفق 2030.  
كوب-22

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة