الإعلان عن إقصاء روسيا من “يورو 2016” بسبب شغب الجماهير
كشـ24
نشر في: 14 يونيو 2016 كشـ24
فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) عقوبة الإقصاء مع وقف التنفيذ بحق المنتخب الروسي لكرة القدم حتى نهاية مباريات كأس الأمم الأوروبية، بالإضافة إلى غرامة قدرها 150 ألف يورو.
وجاء قرار الاتحاد بعد دراسة ملابسات الاشتباكات التي دارت في مدينة مارسيليا الفرنسية قبل وبعد المباراة بين المنتخبين الروسي والإنجليزي يوم السبت الماضي وأسفرت عن إصابة 35 شخصا.
وفي حال تكرار مثل هذه الاضطرابات، سيقصى الفريق الروسي من المشاركة في بقية مباريات البطولة.
احتجز الأمن الفرنسي صباح الثلاثاء 14 يونيو، حافلة تقل الوفد الرسمي للمشجعين الروس إلى بطولة كأس أوروبا لكرة القدم، وذلك في إطار التحقيقات في اشتباكات مارسيليا.
وتحدثت أنباء عن نية السلطات الفرنسية ترحيل جميع المشجعين الروس الموجودين في الحافلة، والذين رفضوا الخضوع لأوامر الشرطة، وطلبوا مساعدة القنصل الروسي في فرنسا.
وقال ألكسندر شبريغين رئيس اتحاد المشجعين في عموم روسيا إن ممثلي الأمن الفرنسي احتجزوا الحافلة في ضواحي مدينة كان، عندما كانت في طريقها إلى مدينة ليل، حيث ستقام امباراة بين روسيا والسلوفاكيا الأربعاء 15 يونيو في ملعب بيير ماوروي.
وأوضح شبريغين أن وحدة من القوات الفرنسية الخاصة طوقت الحافلة وطالبت جميع الركاب بالنزول وقامت بتفتيش شامل بحثا عن أسلحة ومخدرات.
واعتبر شبريغين أن قرارات الترحيل تُتخذ عشوائيا، موضحا أن ممثلي السلطات الفرنسية أبلغوا أول شخص نزل من الحافلة، بقرار ترحيله، ومن ثم أعلنوا عن نية باريس ترحيل جميع المشجعين الذين يبلغ عددهم قرابة 50 شخصا. ومن ثم قال إن الشرطة الفرنسية أعدت قرارات بترحيل 29 من مجموعة المشجعين الروس.
ونفى شبريغين أن تكون للوفد الرسمي للمشجعين الروس أي صلة باشتباكات مارسيليا التي دارت قبل وبعد مباراة روسيا-إنجلترا يوم الـ11 يونيو، وأسفرت عن إصابة 35 شخصا، ومازال أحد المصابين وهو بريطاني يبلغ من العمر 50 عاما، يرقد داخل مستشفى في حالة حرجة.
وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) قد لوح باحتمال استبعاد المنتخبين الروسي والإنجليزي من المشاركة في المراحل القادمة من البطولة في حال تكرار الاضطرابات والاشتباكات بين المشجعين.
وفي هذا السياق دعا وزير الرياضة الروسي فيتالي موتكو المشجعين الروس إلى الخضوع للسلطات الفرنسية، موضحا أن القرارات بترحيل بعض المشجعين تُتخذ بعد دراسة الأدلة المتعلقة باشتباكات مارسيليا.
فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) عقوبة الإقصاء مع وقف التنفيذ بحق المنتخب الروسي لكرة القدم حتى نهاية مباريات كأس الأمم الأوروبية، بالإضافة إلى غرامة قدرها 150 ألف يورو.
وجاء قرار الاتحاد بعد دراسة ملابسات الاشتباكات التي دارت في مدينة مارسيليا الفرنسية قبل وبعد المباراة بين المنتخبين الروسي والإنجليزي يوم السبت الماضي وأسفرت عن إصابة 35 شخصا.
وفي حال تكرار مثل هذه الاضطرابات، سيقصى الفريق الروسي من المشاركة في بقية مباريات البطولة.
احتجز الأمن الفرنسي صباح الثلاثاء 14 يونيو، حافلة تقل الوفد الرسمي للمشجعين الروس إلى بطولة كأس أوروبا لكرة القدم، وذلك في إطار التحقيقات في اشتباكات مارسيليا.
وتحدثت أنباء عن نية السلطات الفرنسية ترحيل جميع المشجعين الروس الموجودين في الحافلة، والذين رفضوا الخضوع لأوامر الشرطة، وطلبوا مساعدة القنصل الروسي في فرنسا.
وقال ألكسندر شبريغين رئيس اتحاد المشجعين في عموم روسيا إن ممثلي الأمن الفرنسي احتجزوا الحافلة في ضواحي مدينة كان، عندما كانت في طريقها إلى مدينة ليل، حيث ستقام امباراة بين روسيا والسلوفاكيا الأربعاء 15 يونيو في ملعب بيير ماوروي.
وأوضح شبريغين أن وحدة من القوات الفرنسية الخاصة طوقت الحافلة وطالبت جميع الركاب بالنزول وقامت بتفتيش شامل بحثا عن أسلحة ومخدرات.
واعتبر شبريغين أن قرارات الترحيل تُتخذ عشوائيا، موضحا أن ممثلي السلطات الفرنسية أبلغوا أول شخص نزل من الحافلة، بقرار ترحيله، ومن ثم أعلنوا عن نية باريس ترحيل جميع المشجعين الذين يبلغ عددهم قرابة 50 شخصا. ومن ثم قال إن الشرطة الفرنسية أعدت قرارات بترحيل 29 من مجموعة المشجعين الروس.
ونفى شبريغين أن تكون للوفد الرسمي للمشجعين الروس أي صلة باشتباكات مارسيليا التي دارت قبل وبعد مباراة روسيا-إنجلترا يوم الـ11 يونيو، وأسفرت عن إصابة 35 شخصا، ومازال أحد المصابين وهو بريطاني يبلغ من العمر 50 عاما، يرقد داخل مستشفى في حالة حرجة.
وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) قد لوح باحتمال استبعاد المنتخبين الروسي والإنجليزي من المشاركة في المراحل القادمة من البطولة في حال تكرار الاضطرابات والاشتباكات بين المشجعين.
وفي هذا السياق دعا وزير الرياضة الروسي فيتالي موتكو المشجعين الروس إلى الخضوع للسلطات الفرنسية، موضحا أن القرارات بترحيل بعض المشجعين تُتخذ بعد دراسة الأدلة المتعلقة باشتباكات مارسيليا.