رياضة

الإعلان رسميا عن القوائم النهائية المرشحة لجوائز “الكاف” في المغرب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 20 يوليو 2022

تتجه أنظار عشاق كرة القدم الإفريقية، غدا الخميس، إلى مدينة سلا حيث سيحتضن مركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة الحفل السنوي لتوزيع جوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ( كاف ) برسم الموسم 2022 ، مما يجعل من المملكة المغربية قبلة نجوم كرة القدم الافريقية بامتياز ، ويعكس مجددا أن المغرب أضحى رقما صعبا في المشهد الرياضي القاري.و لم يأت اختيار الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم للمغرب لاحتضان هذا العرس القاري ،خارج مقرها في القاهرة ، إعتباطيا ، بل أملته التجارب الناجحة التي راكمتها المملكة في تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى ،وما تزخر به من بنيات تحتية ولوجستكية تشكل برأي كبار المسؤولين الرياضيين الأفارقة و الدوليين نموذجا يحتذى به على الصعيد الإفريقي.وفي هذا السياق ،كان رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السيد جياني إنفانتينو، قد أكد خلال زيارته الأخيرة للمغرب لحضور إفتتاح كأس أمم إفريقيا للسيدات في كرة القدم أن " المغرب ليس فقط بلد كبير في مجال كرة القدم بل هو بلد أشرف بنجاح على تنظيم العديد من التظاهرات الرياضية "، وهو رأي يشاطره رئيس ال"كاف " الجنوب إفريقي باتريس موتسيبي، الذي نوه غير ما مرة بالدور الطلائعي الذي تضطلع به المملكة في النهوض بكرة القدم الإفريقية، بفضل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مشددا على أنه "يتعين على العديد من الدول في إفريقيا أن تتخذ من المغرب نموذجا للتطور ، وعلى كيفية حب وتعلق شعبه لكرة القدم".و بالعودة إلى الحفل السنوي لتوزيع جوائز ال "كاف"، يلاحظ أن قائمة الترشيحات التي تم الإعلان عنها رسميا تشهد حضورا وازنا لكرة القدم المغربية ،( بشكل فردي أو جماعي)، والتي بصمت خلال الموسم الجاري على توهج غير مسبوق من خلال حجز المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم ( ذكور) بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم ( قطر 2022 ) للمرة السادسة في تاريخه، والتأهل غير المسبوق للمنتخب المغربي النسوي لكرة القدم إلى نهائيات مونديال 2023 ، المقرر تنظيمها بشكل مشترك بين أستراليا ونيوزيلندا، وعبوره إلى نهائي كأس أمم افريقيا ( المغرب 2022 ) .و تبلورت الطفرة النوعية التي تعيشها كرة القدم المغربية بتأهل المنتخب المغربي النسوي لأقل من 17 سنة، إلى نهائيات كأس العالم لهذه الفئة، والمزمع تنظيمها بالهند ما بين 11 و 30 أكتوبر المقبل ، علاوة على تأهل المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم الإلكترونية (لعبة الفيفا) ، إلى نهائيات كأس العالم لهذه الفئة، والمزمع تنظيمها نهاية شهر يوليوز المقبل في العاصمة الدانماركية كوبنهاغن.هذه النقلة الكروية المغربية على الصعيد القاري ، تعززت أيضا بتتويج كل من فريق الوداد الرياضي بكأس عصبة أبطال إفريقيا وضمان مشاركته في كأس العالم للأندية، ونهضة بركان الذي فاز بكأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، فضلا عن تأهل فريقين مغربيين (الوداد الرياضي ونهضة بركان) إلى نهائي كأس السوبر الذي سيجرى في المغرب، .وهكذا، يجمع المتتبعون للشأن الرياضي الافريقي أن الفعاليات الرياضية المغربية لن تخرج خاوية الوفاض من الحفل السنوي لتوزيع جوائز الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم ( كاف )، حيث تشهده القوائم النهائية للمرشحين لجوائز الأفضل في القارة لعام 2022 تواجدا وازنا لنجوم كرة القدم المغربية من بينهم أشرف حكيمي لاعب المنتخب المغربي وظهير أيمن نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.وتشمل القائمة النهائية لأفضل لاعب أيضا حامل اللقب في العام الماضي، السينغالي ساديو ماني المحترف حديثا ببايرن ميونخ الألماني ، ورياض محرز لاعب منتخب الجزائر والذي يلعب لنادي مانشستر سيتي ، وكذا المصري محمد صلاح مهاجم ليفربول الإنجليزي.كما تشمل الكاميرونيان كارل توكو إكامبي (أولمبيك ليون) وفنسنت أبو بكر (النصر السعودي) ، والإيفواري سيباستيان هالر (أياكس) والغيني نابي كيتا (ليفربول) والسينيغاليان إدوارد ميندي (تشيلسي) وكاليدو كوليبالي (نابولي).وعلى مستوى الإدارة التقنية للمنتخبات و الفرق المحلية يسجل خروج البوسني وحيد خليلوزيتش المدير التقني للمنتخب المغربي من القائمة النهائية لجائزة أفضل مدرب في إفريقيا ، بعد أن كان في القائمة الأولية.وضمت القائمة النهائية لهذه المسابقة مدرب الوداد البيضاوي وليد الركراكي ، وأليو سيسي مدرب منتخب السينغال ، والمدرب السابق للمنتخب المصري البرتغالي كارلوس كيروش ، والمدرب السابق للنادي الأهلي المصري بيتسو موسيماني من جنوب إفريقيا ، والبلجيكي توم سينتفيت مدرب منتخب غامبيا.وفي جائزة أفضل منتخب ، يتنافس "أسود الأطلس" على الجائزة إلى جانب منتخبات مصر والسينغال وبوركينا فاسو والكاميرون.وضمت قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب داخل القارة ، عشرة لاعبين من بينهم ثلاثي الوداد الرياضي أشرف داري وزهير المترجي، ويحيى جبران.كما ينافس ناديا الوداد الرياضي ونهضة بركان ، على جائزة أفضل نادي إفريقي ، إلى جانب أندية الأهلي المصري وبيترو أتليتيكو الأنغولي وأورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي.وعلاوة على الزخم الهائل من الجوائز ،كشفت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم مؤخرا عن اللائحة النهائية للاعبات اللواتي يتنافسن على لقب الأفضل في إفريقيا برسم موسم 2022 والتي ضمت عشر لاعبات، من ضمنهن غزلان شباك لاعب المنتخب المغربي ونادي الجيش الملكي.كما يتنافس ثلاثي الجيش الملكي، غزلان شباك وسناء مسودي وفاطمة تكناوت، للظفر بلقب أفضل لاعبة داخل القارة (الأندية) إلى جانب عشر لاعبات يمثلن أبرز الممارسات في الاندية الإفريقية النسوية.وضمت قائمة المتنافسين على جائزة مدرب السنة رينالد بيدروس، مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، بينما ضمت قائمة أفضل نادي إفريقي فريق الجيش الملكي المغربي.جدير ذكره أن تحديد الفائزين تم من خلال أصوات قادة ومدربي الاتحادات الأعضاء ومجموعة الدراسة التقنية التابعة للكاف والصحفيين المختارين وأساطير كرة القدم الإفريقية.وأقيمت آخر نسخة من المسابقة في مصر سنة 2019 حيث وقع الاختيار على المهاجم السنغالي ساديو ماني كأفضل لاعب في القارة، قبل أن تتوقف المسابقة في السنتين المتتاليتين بسبب تفشي جائحة "كورونا".

تتجه أنظار عشاق كرة القدم الإفريقية، غدا الخميس، إلى مدينة سلا حيث سيحتضن مركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة الحفل السنوي لتوزيع جوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ( كاف ) برسم الموسم 2022 ، مما يجعل من المملكة المغربية قبلة نجوم كرة القدم الافريقية بامتياز ، ويعكس مجددا أن المغرب أضحى رقما صعبا في المشهد الرياضي القاري.و لم يأت اختيار الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم للمغرب لاحتضان هذا العرس القاري ،خارج مقرها في القاهرة ، إعتباطيا ، بل أملته التجارب الناجحة التي راكمتها المملكة في تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى ،وما تزخر به من بنيات تحتية ولوجستكية تشكل برأي كبار المسؤولين الرياضيين الأفارقة و الدوليين نموذجا يحتذى به على الصعيد الإفريقي.وفي هذا السياق ،كان رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السيد جياني إنفانتينو، قد أكد خلال زيارته الأخيرة للمغرب لحضور إفتتاح كأس أمم إفريقيا للسيدات في كرة القدم أن " المغرب ليس فقط بلد كبير في مجال كرة القدم بل هو بلد أشرف بنجاح على تنظيم العديد من التظاهرات الرياضية "، وهو رأي يشاطره رئيس ال"كاف " الجنوب إفريقي باتريس موتسيبي، الذي نوه غير ما مرة بالدور الطلائعي الذي تضطلع به المملكة في النهوض بكرة القدم الإفريقية، بفضل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مشددا على أنه "يتعين على العديد من الدول في إفريقيا أن تتخذ من المغرب نموذجا للتطور ، وعلى كيفية حب وتعلق شعبه لكرة القدم".و بالعودة إلى الحفل السنوي لتوزيع جوائز ال "كاف"، يلاحظ أن قائمة الترشيحات التي تم الإعلان عنها رسميا تشهد حضورا وازنا لكرة القدم المغربية ،( بشكل فردي أو جماعي)، والتي بصمت خلال الموسم الجاري على توهج غير مسبوق من خلال حجز المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم ( ذكور) بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم ( قطر 2022 ) للمرة السادسة في تاريخه، والتأهل غير المسبوق للمنتخب المغربي النسوي لكرة القدم إلى نهائيات مونديال 2023 ، المقرر تنظيمها بشكل مشترك بين أستراليا ونيوزيلندا، وعبوره إلى نهائي كأس أمم افريقيا ( المغرب 2022 ) .و تبلورت الطفرة النوعية التي تعيشها كرة القدم المغربية بتأهل المنتخب المغربي النسوي لأقل من 17 سنة، إلى نهائيات كأس العالم لهذه الفئة، والمزمع تنظيمها بالهند ما بين 11 و 30 أكتوبر المقبل ، علاوة على تأهل المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم الإلكترونية (لعبة الفيفا) ، إلى نهائيات كأس العالم لهذه الفئة، والمزمع تنظيمها نهاية شهر يوليوز المقبل في العاصمة الدانماركية كوبنهاغن.هذه النقلة الكروية المغربية على الصعيد القاري ، تعززت أيضا بتتويج كل من فريق الوداد الرياضي بكأس عصبة أبطال إفريقيا وضمان مشاركته في كأس العالم للأندية، ونهضة بركان الذي فاز بكأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، فضلا عن تأهل فريقين مغربيين (الوداد الرياضي ونهضة بركان) إلى نهائي كأس السوبر الذي سيجرى في المغرب، .وهكذا، يجمع المتتبعون للشأن الرياضي الافريقي أن الفعاليات الرياضية المغربية لن تخرج خاوية الوفاض من الحفل السنوي لتوزيع جوائز الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم ( كاف )، حيث تشهده القوائم النهائية للمرشحين لجوائز الأفضل في القارة لعام 2022 تواجدا وازنا لنجوم كرة القدم المغربية من بينهم أشرف حكيمي لاعب المنتخب المغربي وظهير أيمن نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.وتشمل القائمة النهائية لأفضل لاعب أيضا حامل اللقب في العام الماضي، السينغالي ساديو ماني المحترف حديثا ببايرن ميونخ الألماني ، ورياض محرز لاعب منتخب الجزائر والذي يلعب لنادي مانشستر سيتي ، وكذا المصري محمد صلاح مهاجم ليفربول الإنجليزي.كما تشمل الكاميرونيان كارل توكو إكامبي (أولمبيك ليون) وفنسنت أبو بكر (النصر السعودي) ، والإيفواري سيباستيان هالر (أياكس) والغيني نابي كيتا (ليفربول) والسينيغاليان إدوارد ميندي (تشيلسي) وكاليدو كوليبالي (نابولي).وعلى مستوى الإدارة التقنية للمنتخبات و الفرق المحلية يسجل خروج البوسني وحيد خليلوزيتش المدير التقني للمنتخب المغربي من القائمة النهائية لجائزة أفضل مدرب في إفريقيا ، بعد أن كان في القائمة الأولية.وضمت القائمة النهائية لهذه المسابقة مدرب الوداد البيضاوي وليد الركراكي ، وأليو سيسي مدرب منتخب السينغال ، والمدرب السابق للمنتخب المصري البرتغالي كارلوس كيروش ، والمدرب السابق للنادي الأهلي المصري بيتسو موسيماني من جنوب إفريقيا ، والبلجيكي توم سينتفيت مدرب منتخب غامبيا.وفي جائزة أفضل منتخب ، يتنافس "أسود الأطلس" على الجائزة إلى جانب منتخبات مصر والسينغال وبوركينا فاسو والكاميرون.وضمت قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب داخل القارة ، عشرة لاعبين من بينهم ثلاثي الوداد الرياضي أشرف داري وزهير المترجي، ويحيى جبران.كما ينافس ناديا الوداد الرياضي ونهضة بركان ، على جائزة أفضل نادي إفريقي ، إلى جانب أندية الأهلي المصري وبيترو أتليتيكو الأنغولي وأورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي.وعلاوة على الزخم الهائل من الجوائز ،كشفت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم مؤخرا عن اللائحة النهائية للاعبات اللواتي يتنافسن على لقب الأفضل في إفريقيا برسم موسم 2022 والتي ضمت عشر لاعبات، من ضمنهن غزلان شباك لاعب المنتخب المغربي ونادي الجيش الملكي.كما يتنافس ثلاثي الجيش الملكي، غزلان شباك وسناء مسودي وفاطمة تكناوت، للظفر بلقب أفضل لاعبة داخل القارة (الأندية) إلى جانب عشر لاعبات يمثلن أبرز الممارسات في الاندية الإفريقية النسوية.وضمت قائمة المتنافسين على جائزة مدرب السنة رينالد بيدروس، مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، بينما ضمت قائمة أفضل نادي إفريقي فريق الجيش الملكي المغربي.جدير ذكره أن تحديد الفائزين تم من خلال أصوات قادة ومدربي الاتحادات الأعضاء ومجموعة الدراسة التقنية التابعة للكاف والصحفيين المختارين وأساطير كرة القدم الإفريقية.وأقيمت آخر نسخة من المسابقة في مصر سنة 2019 حيث وقع الاختيار على المهاجم السنغالي ساديو ماني كأفضل لاعب في القارة، قبل أن تتوقف المسابقة في السنتين المتتاليتين بسبب تفشي جائحة "كورونا".



اقرأ أيضاً
بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

المنتخب المغربي يواجه سيراليون في ربع نهائي كأس أفريقيا لأقل من 20 سنة
تعرّف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة على خصمه في الدور ربع النهائي من كأس أمم إفريقيا، التي تحتضنها مصر حاليًا. وسيلتقي "أشبال الأطلس" منتخب سيراليون يوم الإثنين المقبل، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة القاهرة، انطلاقًا من الساعة الرابعة مساءً (غرينيتش +1). وكان المنتخب المغربي قد بلغ ربع النهائي بعد تصدره للمجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، حصدها من انتصارين وتعادل. في الجهة المقابلة، تأهل منتخب سيراليون بعد احتلاله المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد 7 نقاط أيضًا، من أربع مباريات حقق خلالها انتصارين، تعادلًا، وهزيمة، ليضرب موعدًا قويًا مع المغرب في هذا الدور الحاسم.
رياضة

الحسم في الفئات التي ستمثل جمهور الكوكب في مباراته الحاسمة أمام رجاء بني ملال
علمت كشـ24 من مصدر جيد الاطلاع، ان السلطات وبتوافق مع المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، توصلوا الى قرار رسمي بخصوص الفئات التي سيسمح لها بولوج ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، لمتابعة مباراة فريق الكوكب المراكشي الحاسمة يوم غد السبت 10 ماي امام فريق رجاء بني ملال، برسم الجولة 28 من منافسات القسم الثاني من البطولة الاحترافية. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24، فقد تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا في المباراة المقبلة ، حيث سيتم السماح بحضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب المراكشي وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين ستوجه لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين. وقد جاء هذا القرار بالنظر لعدم قدرة ملعب سيدي يوسف بن علي على استيعاب جماهير الفريق العريضة، و لا حتى اعضاء فصيل الكريزي بويز الذين يعدون بالالاف، ما استدعى توسيع دائرة الحاضرين في المدرجات بشكل نسبي ومحدود فقط، لتوفير الحد الادنى من الدعم للاعبين من مدرجات ملعب سيدي يوسف بن علي، علما ان الفئات التي كانت حاضرة في المباراة الماضية وعلى قلتها، ساهمت بشكل ملموس في تشجيع الفريق، وخاصة في الدقائق الاخيرة من المباراة التي شهدت بعض التراخي، الذي كاد ان يمنح فرصة التعادل لفريق يوسفية برشيد. ويشار انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها توسيع فئة المسموح لهم بولوج الملعب حيث تم الامر في المبارة الماضية، بشكل اقل من المتوقع في المباراة القادمة، الا ان عدم تخصيص مكان محدد لممثلي وسائل الاعلام، وترك مختلف الفئات تختلط معهم في نفس المكان بالمدرجات، ساهم في حالة من الارتجالية التي عاقت عمل الصحفيين، كما استغل البعض فرصة ولوج الصحافيين للملعب بعد نهاية المباراة لاخذ التصريحات من اجل الاختلاط معهم، وولوج الملعب بدون صفة.
رياضة

الصحافة العالمية تشيد بأداء حكيمي
عجت الصحف العالمية، خلال الساعات الأخيرة، بتقارير تسلط الضوء على تألق الدولي المغربي ونجم باريس سان جرمان أشرف حكيمي، خلال لقاء القمة الذي جمع ناديه بأرسنال في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. ونجح الدولي المغربي في تقديم مستوى متميز خلال المباراة الحاسمة وساعد النادي الباريسي في العبور إلى نهائي دوري أبطال أوروبا ليضرب بذلك موعدا مع نادي إنتر ميلان في 31 ماي الجاري. وأشادت صحيفة "فوت ميركاتو" باللاعب المغربي وأدائه الذي لم يتغير منذ وصوله إلى "الباريسي"، بل تطور بشكل كبير. ومن جهة أخرى، اعتبرت صحيفة "So foot" أن الدولي المغربي هو اللاعب المنقذ في صفوف النادي الباريسي، بعد أن سجل ثاني أهداف فريقه في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، مساهما في عبور المجموعة إلى النهائي. وأكدت صحيفة "gazzetta" الإيطالية، أن نادي باريس سان جيرمان طرف نهائي الأبطال أمام الإنتر، وصل إلى نضج كروي كبير، رفقة نجومه من بينهم الحارس دوناروما، والمغربي أشرف حكيمي، مشددة على أن النادي الفرنسي  قادر على كل شيء، وأصبح يفوز بطرق مختلفة تحت قيادة لويس إنريكي. وبالنسبة لصحيفة " Le parisien"، فقد منحت حكيمي تنقيط 7/10، وأكدت أنه وجد نفسه مرتين في الخط الأمامي، متسببا في ركلة جزاء مرة ومسجلا هدفا بلمسة مهاجم حقيقي (الدقيقة 72)، مشيرة إلى أن "الأمر كان معقدا قليلا على المستوى الدفاعي في مواجهة مارتينيلي المتحرك جدا على جناحه، لكنه صمد".
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة