

مجتمع
الإطاحة بـ”نصابة” تنتحل صفة طبيبة عيون بمستشفى الحسن الثاني بأكادير
تمكنت عناصر الشرطة القضائية، مساء أمس الثلاثاء 17 يوليوز الجاري، من توقيف طبيبة مزيفة بمستشفى الحسن الثاني وهي متلبسة بتقديم نفسها لمسؤولي المستشفى على أساس أنها طبيبة متخصصة في العيون تعمل بمستشفى الحسن الأول بتيزنيت.وحسب مصادر محلية، فإن المتهمة احترفت السمسرة بين المرضى تتوسط لهم لدى أطباء متخصصين في أمراض متعددة حسب الحالةـ مقابل مبالغ مالية ثم تقدم نفسها للدكاترة على اساس أنها طبية زميلة فتلتمس منهم تقديم المساعدة الطبية لمرافقها او مرافقتها.وذكرت المصادر ذاتها، أن عملية توقيف المعنية، جاءت بعدما أثارت الشكوك، بعد نصبها على أحد الضحايا في مبلغ 3500 درهما، فتم الترصد إليها إلى ان عاودت الكرة بعد زوال اليوم الثلاثاء لتتم محاصرتها من قبل العاملين بالمستشفى واستفسارها عن وظيفتها عند ولوجها إلى قسم الولادات قصد التوسط لفائدة المريضة.وحسب المصدر نفسه، فإن المسؤولين بمستشفى الحسن الثاني باكادير، اجرو اتصالا مع المسؤولين بالمستشفى الذي ادعت الانتماء الى طاقمه، غير أنهم نفوا ادعاءها، مؤكدين أن ذلك الاسم لا يوجد ضمن قائمة مختلف العاملين بتيزنيت.وفور انكشاف أمرها، تم إخطارالشرطة، التي حلت على عجل لاقتياد طبيبة العيون المزيفة نحو مقر الشرطة القضائية بولاية أمن أكادير، حيث باشرت عناصرها التحقيق معها تحت إشراف للنيابة العامة بابتدائية أكادير التي أمرت بإخضاعها للحراسة النظرية.
تمكنت عناصر الشرطة القضائية، مساء أمس الثلاثاء 17 يوليوز الجاري، من توقيف طبيبة مزيفة بمستشفى الحسن الثاني وهي متلبسة بتقديم نفسها لمسؤولي المستشفى على أساس أنها طبيبة متخصصة في العيون تعمل بمستشفى الحسن الأول بتيزنيت.وحسب مصادر محلية، فإن المتهمة احترفت السمسرة بين المرضى تتوسط لهم لدى أطباء متخصصين في أمراض متعددة حسب الحالةـ مقابل مبالغ مالية ثم تقدم نفسها للدكاترة على اساس أنها طبية زميلة فتلتمس منهم تقديم المساعدة الطبية لمرافقها او مرافقتها.وذكرت المصادر ذاتها، أن عملية توقيف المعنية، جاءت بعدما أثارت الشكوك، بعد نصبها على أحد الضحايا في مبلغ 3500 درهما، فتم الترصد إليها إلى ان عاودت الكرة بعد زوال اليوم الثلاثاء لتتم محاصرتها من قبل العاملين بالمستشفى واستفسارها عن وظيفتها عند ولوجها إلى قسم الولادات قصد التوسط لفائدة المريضة.وحسب المصدر نفسه، فإن المسؤولين بمستشفى الحسن الثاني باكادير، اجرو اتصالا مع المسؤولين بالمستشفى الذي ادعت الانتماء الى طاقمه، غير أنهم نفوا ادعاءها، مؤكدين أن ذلك الاسم لا يوجد ضمن قائمة مختلف العاملين بتيزنيت.وفور انكشاف أمرها، تم إخطارالشرطة، التي حلت على عجل لاقتياد طبيبة العيون المزيفة نحو مقر الشرطة القضائية بولاية أمن أكادير، حيث باشرت عناصرها التحقيق معها تحت إشراف للنيابة العامة بابتدائية أكادير التي أمرت بإخضاعها للحراسة النظرية.
ملصقات
