

سياسة
“الإشتراكي الموحد” يطالب بضرورة إلغاء التطبيع مع إسرائيل
طالب الحزب “الاشتراكي الموحد” رئيس الحكومة عزيز أخنوش، ووزير الخارجية ناصر بوريطة، بتحمل مسؤوليتهم وإلغاء التطبيع.
وأكد الحزب، في الرسالة وقعها الأمين العام للحزب جمال العسري، على ضرورة إلغاء معاهدة التطبيع، حيث جاء في الرسالة: "ألم تكفي ثلاثمائة يوم من حرب الإبادة والتطهير العرقي، وكل أنواع جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة، ليلغي المغرب معاهدة المشؤومة".
وأضاف الحزب ” ألم تكفيكم كل هذه المجازر والمذابح ومئات الآلاف من الضحايا جلهم أطفال ونساء بين شهداء وجرحى ومفقودين؟ ألم يكفيكم كل هذا التدمير الممنهج لدور العبادة والمستشفيات والمدارس وكل ما يؤشر على الحياة؟”.
وتابع “رئيس الحكومة، ووزير الخارجية، ألا يكفيكم إدانات مؤسسات المنتظم الدولي كالجمعية العامة للأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية وغيرها من المنظمات الحكومية وغير الحكومية لهذا الكيان، بتهم جرائم الإبادة والتطهير العرقي وجرائم ضد الإنسانية، ألا يكفيكم كل هذا لإصلاح الخطيئة التي ارتكبتها حكومة سلفكم”.
واسترسل “ألا يرهبكم عدد الأطفال الذين استشهدوا وعدد النساء اللواتي استشهدن؟ ألا تقشعر أبدانكم وأبدان حكومتكم لكل أنواع التعذيب التي تعرض ويتعرض لها إخواننا الأسرى الفلسطينيين تحت أنظار العالم و بتوثيق كاميرات العدو و آخرها تسجيل اغتصاب، نعم اغتصاب الأسرى العزل؟”.
وعبر الأمين العام للحزب عن استغرابه من إصرار الدولة على الحفاظ على العلاقات مع إسرائيل، والإبقاء على معاهدة يرفضها غالبية الشعب المغربي، مؤكدا أن الشعب المغربي عبر من خلال المسيرات والاعتصامات والمهرجانات والوقفات والندوات والمقالات، بإلغاء معاهدة يرفضها الشعب قاطبة بأطفاله وشيوخه، نسائه ورجاله، شبابه وكهوله، وبمختلف مشاربه الفكرية والإيديولوجية.
طالب الحزب “الاشتراكي الموحد” رئيس الحكومة عزيز أخنوش، ووزير الخارجية ناصر بوريطة، بتحمل مسؤوليتهم وإلغاء التطبيع.
وأكد الحزب، في الرسالة وقعها الأمين العام للحزب جمال العسري، على ضرورة إلغاء معاهدة التطبيع، حيث جاء في الرسالة: "ألم تكفي ثلاثمائة يوم من حرب الإبادة والتطهير العرقي، وكل أنواع جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة، ليلغي المغرب معاهدة المشؤومة".
وأضاف الحزب ” ألم تكفيكم كل هذه المجازر والمذابح ومئات الآلاف من الضحايا جلهم أطفال ونساء بين شهداء وجرحى ومفقودين؟ ألم يكفيكم كل هذا التدمير الممنهج لدور العبادة والمستشفيات والمدارس وكل ما يؤشر على الحياة؟”.
وتابع “رئيس الحكومة، ووزير الخارجية، ألا يكفيكم إدانات مؤسسات المنتظم الدولي كالجمعية العامة للأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية وغيرها من المنظمات الحكومية وغير الحكومية لهذا الكيان، بتهم جرائم الإبادة والتطهير العرقي وجرائم ضد الإنسانية، ألا يكفيكم كل هذا لإصلاح الخطيئة التي ارتكبتها حكومة سلفكم”.
واسترسل “ألا يرهبكم عدد الأطفال الذين استشهدوا وعدد النساء اللواتي استشهدن؟ ألا تقشعر أبدانكم وأبدان حكومتكم لكل أنواع التعذيب التي تعرض ويتعرض لها إخواننا الأسرى الفلسطينيين تحت أنظار العالم و بتوثيق كاميرات العدو و آخرها تسجيل اغتصاب، نعم اغتصاب الأسرى العزل؟”.
وعبر الأمين العام للحزب عن استغرابه من إصرار الدولة على الحفاظ على العلاقات مع إسرائيل، والإبقاء على معاهدة يرفضها غالبية الشعب المغربي، مؤكدا أن الشعب المغربي عبر من خلال المسيرات والاعتصامات والمهرجانات والوقفات والندوات والمقالات، بإلغاء معاهدة يرفضها الشعب قاطبة بأطفاله وشيوخه، نسائه ورجاله، شبابه وكهوله، وبمختلف مشاربه الفكرية والإيديولوجية.
ملصقات
