

سياسة
الإستيلاء على مبنى أثري قرب البرلمان يجر وهبي للمساءلة
وجه نبيل الدخش، النائب البرلماني عن الفريق الحركي سؤالين كتابيين إلى كل من وزيري العدل، بخصوص ما وصفه بالاستيلاء على عمارة بالقرب من مبنى البرلمان تعود ملكيتها لمواطنة أجنبية.وجاء في مضمون السؤالين، “تداولت العديد من وسائل الإعلام موضوع استيلاء غرباء على عمارة قرب مبنى البرلمان تعود ملكيتها لمواطنة فرنسية، والتي تعتبر من تراث مدينة الرباط الشاهد على مرحلة الهندسة المعمارية الاستعمارية، وهو الملك المسمى “أوراس بلاص” ذو الرسم العقاري R/1544K، كانت مملوكة لسيدة فرنسية الجنسية تسمى قيد حياتها Mme Margravite SIMON CHEMINADE، وهبتها قبل وفاتها لجمعية للرفق بالحيوان، مبرزا أن سكان العمارة فوجؤوا بغرباء يقتحمون العمارة ويقومون بأشغال دون رخصة ويدعون شراءها، رغم أنها وقف يمنع بيعه”.وساءل النائب البرلماني، وزير العدل، عن ملابسات وحيثيات الإستيلاء على هذا المبنى، وعن الإجراءات المزمع اتخاذها لحماية هذا المبنى.
وجه نبيل الدخش، النائب البرلماني عن الفريق الحركي سؤالين كتابيين إلى كل من وزيري العدل، بخصوص ما وصفه بالاستيلاء على عمارة بالقرب من مبنى البرلمان تعود ملكيتها لمواطنة أجنبية.وجاء في مضمون السؤالين، “تداولت العديد من وسائل الإعلام موضوع استيلاء غرباء على عمارة قرب مبنى البرلمان تعود ملكيتها لمواطنة فرنسية، والتي تعتبر من تراث مدينة الرباط الشاهد على مرحلة الهندسة المعمارية الاستعمارية، وهو الملك المسمى “أوراس بلاص” ذو الرسم العقاري R/1544K، كانت مملوكة لسيدة فرنسية الجنسية تسمى قيد حياتها Mme Margravite SIMON CHEMINADE، وهبتها قبل وفاتها لجمعية للرفق بالحيوان، مبرزا أن سكان العمارة فوجؤوا بغرباء يقتحمون العمارة ويقومون بأشغال دون رخصة ويدعون شراءها، رغم أنها وقف يمنع بيعه”.وساءل النائب البرلماني، وزير العدل، عن ملابسات وحيثيات الإستيلاء على هذا المبنى، وعن الإجراءات المزمع اتخاذها لحماية هذا المبنى.
ملصقات
