سياسة
الإستقلال: مرتاحون لتقرير غوتيريس وندعو إخواننا بتندوف للعودة للوطن
كشف بلاغ للجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، أنها عقدت اجتماعها الأسبوعي يوم الثلاثاء 9 أبريل 2019 بمدينة الداخلة، برئاسة الأمين العام نزار بركة، بمشاركة الفريق البرلماني الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلسي النواب والمستشارين.وقال بلاغ اللجنة أن الاجتماع استحضر اللجنة التطورات الأخيرة حول قضية الوحدة الترابية، في ظل الوتيرة الجديدة التي ينهجها المنتظم الأممي المشرف على مسلسل التسوية، والفعالية التي تعززت بها الدبلوماسية الوطنية بعد عودة المغرب إلى أسرته الإفريقية، وما ترتب عنها من جهود ملموسة في مواجهة مناورات خصوم الوحدة الترابية.وعبرت اللجنة التنفيذية عن ارتياحها، "لما جاء في التقرير الأخير للأمين العام الأممي الموجه إلى مجلس الأمن الذي ينقل من خلاله قناعته بأن "الحل السياسي ممكن"، لتؤكد بأن بلادنا ما فتئت تسعى عمليا إلى تدابير حسن النوايا وبناء الثقة بعزم لا رجعة فيه، خصوصا بعد عرض مقترح الحكم الذاتي، وإطلاق النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، وإعطاء الصدارة لجهات هذه الأقاليم في تفعيل ورش الجهوية المتقدمة من خلال إبرام البرامج التعاقدية باستثمارات تناهز 80 مليار درهم، فضلا عن إشراك ممثلي الساكنة ومنتخبيها بموجب صناديق الاقتراع ومشاركة المجتمع المدني في لقاءات جنيف التي يشرف عليها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، السيد هورست كوهلر".ووجهت اللجنة التنفيذية، بمناسبة مرور سنة على إطلاق إعلان العيون التاريخي في 9 أبريل 2018، نداء إلى ساكنة مخيمات تندوف "من أجل استشعار تحولات المنطقة وبلدان الجوار، والالتحاق بأرض الوطن الموحد من طنجة إلى الكويرة للمساهمة في المسار الديمقراطي والإقلاع التنموي للأقاليم الجنوبية، وتملك الفكرة الديمقراطية القوية التي يحملها مقترح الحكم الذاتي في ظل السيادة الوطنية بمضامينه التنموية والواقعية الموسعة التي توفر اطارا لتحقيق الكرامة والإدماج والعيش المشترك"، حسب البلاغ.وشددت اللجنة التنفيذية " على رمزية الدينامية التنظيمية للحزب في الأقاليم الجنوبية للمملكة، من خلال التئام اللجنة التنفيذية في اجتماعها الأسبوعي بمدينة الداخلة يوم الثلاثاء 9 أبريل 2019، وانعقاد أشغال اللجنة المركزية في دورتها الثانية يوم السبت 6 أبريل 2019 بمدينة العيون، وتنظيم مهرجانات خطابية في جهتي العيون الساقية الحمراء والداخلة وادي الذهب وخاصة أقاليم العيون، السمارة، بوجدور والداخلة، حيث يحظى حزب الاستقلال بثقة الساكنة ويتمتع بتمثيل واسع ووازن في المؤسسات المنتخبة الترابية الجهوية والوطنية"، وفقا للبلاغ.ونوهت اللجنة التنفيذية ب "الروح الوطنية العالية، والتعبئة الجماهيرية العارمة للساكنة، والتنظيم المحكم الذي أشرف عليه حمدي ولد الرشيد منسق الجهات الجنوبية الثلاث، والأجواء النضالية المتميزة التي مرت فيها اللقاءات التواصلية مع استقلاليات واستقلاليي الصحراء المغربية وساكنتها التي ما فتئت تعبر في مختلف المناسبات عن تشبثها بالعرش العلوي المجيد والوحدة الترابية للمملكة".وثمنت في بلاغها " المخرجات الهامة لأشغال اللجنة المركزية التي انتهت إليها بعد تحليل موضوعي ونقاش بناء حول إصلاح التعليم، وذلك في انسجام وترصيد للمبادئ والقيم والمكتسبات التي ترتسي عليها المرجعية الاستقلالية التعادلية في منظورها الشمولي الذي يستحضر مصلحة المواطن في أبعادها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية غير القابلة للتجزيئ".
كشف بلاغ للجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، أنها عقدت اجتماعها الأسبوعي يوم الثلاثاء 9 أبريل 2019 بمدينة الداخلة، برئاسة الأمين العام نزار بركة، بمشاركة الفريق البرلماني الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلسي النواب والمستشارين.وقال بلاغ اللجنة أن الاجتماع استحضر اللجنة التطورات الأخيرة حول قضية الوحدة الترابية، في ظل الوتيرة الجديدة التي ينهجها المنتظم الأممي المشرف على مسلسل التسوية، والفعالية التي تعززت بها الدبلوماسية الوطنية بعد عودة المغرب إلى أسرته الإفريقية، وما ترتب عنها من جهود ملموسة في مواجهة مناورات خصوم الوحدة الترابية.وعبرت اللجنة التنفيذية عن ارتياحها، "لما جاء في التقرير الأخير للأمين العام الأممي الموجه إلى مجلس الأمن الذي ينقل من خلاله قناعته بأن "الحل السياسي ممكن"، لتؤكد بأن بلادنا ما فتئت تسعى عمليا إلى تدابير حسن النوايا وبناء الثقة بعزم لا رجعة فيه، خصوصا بعد عرض مقترح الحكم الذاتي، وإطلاق النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، وإعطاء الصدارة لجهات هذه الأقاليم في تفعيل ورش الجهوية المتقدمة من خلال إبرام البرامج التعاقدية باستثمارات تناهز 80 مليار درهم، فضلا عن إشراك ممثلي الساكنة ومنتخبيها بموجب صناديق الاقتراع ومشاركة المجتمع المدني في لقاءات جنيف التي يشرف عليها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، السيد هورست كوهلر".ووجهت اللجنة التنفيذية، بمناسبة مرور سنة على إطلاق إعلان العيون التاريخي في 9 أبريل 2018، نداء إلى ساكنة مخيمات تندوف "من أجل استشعار تحولات المنطقة وبلدان الجوار، والالتحاق بأرض الوطن الموحد من طنجة إلى الكويرة للمساهمة في المسار الديمقراطي والإقلاع التنموي للأقاليم الجنوبية، وتملك الفكرة الديمقراطية القوية التي يحملها مقترح الحكم الذاتي في ظل السيادة الوطنية بمضامينه التنموية والواقعية الموسعة التي توفر اطارا لتحقيق الكرامة والإدماج والعيش المشترك"، حسب البلاغ.وشددت اللجنة التنفيذية " على رمزية الدينامية التنظيمية للحزب في الأقاليم الجنوبية للمملكة، من خلال التئام اللجنة التنفيذية في اجتماعها الأسبوعي بمدينة الداخلة يوم الثلاثاء 9 أبريل 2019، وانعقاد أشغال اللجنة المركزية في دورتها الثانية يوم السبت 6 أبريل 2019 بمدينة العيون، وتنظيم مهرجانات خطابية في جهتي العيون الساقية الحمراء والداخلة وادي الذهب وخاصة أقاليم العيون، السمارة، بوجدور والداخلة، حيث يحظى حزب الاستقلال بثقة الساكنة ويتمتع بتمثيل واسع ووازن في المؤسسات المنتخبة الترابية الجهوية والوطنية"، وفقا للبلاغ.ونوهت اللجنة التنفيذية ب "الروح الوطنية العالية، والتعبئة الجماهيرية العارمة للساكنة، والتنظيم المحكم الذي أشرف عليه حمدي ولد الرشيد منسق الجهات الجنوبية الثلاث، والأجواء النضالية المتميزة التي مرت فيها اللقاءات التواصلية مع استقلاليات واستقلاليي الصحراء المغربية وساكنتها التي ما فتئت تعبر في مختلف المناسبات عن تشبثها بالعرش العلوي المجيد والوحدة الترابية للمملكة".وثمنت في بلاغها " المخرجات الهامة لأشغال اللجنة المركزية التي انتهت إليها بعد تحليل موضوعي ونقاش بناء حول إصلاح التعليم، وذلك في انسجام وترصيد للمبادئ والقيم والمكتسبات التي ترتسي عليها المرجعية الاستقلالية التعادلية في منظورها الشمولي الذي يستحضر مصلحة المواطن في أبعادها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية غير القابلة للتجزيئ".
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة