

سياسة
الأمين العام لحزب الاستقلال يجدد رفض التوظيف بالتعاقد ويستقبل لجنة عن التنسيقية
أعلن نزار البركة، الأمين العام لحزب الاستقلال على أنه استقبل، يوم الخميس 22 أبريل، لجنة للحوار المنبثقة عن التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد. وقال إن هذا الاستقبال تم بطلب من هذه اللجنة.وقال، في تدوينة له، إن هذا اللقاء شكل فرصة من أجل توضيح موقف حزب الاستقلال من ملف التعاقد بقطاع التربية والتكوين. وأكد رفضه التام لسن هذه الآلية كخيار حكومي للتشغيل بقطاعي التعليم والصحة.واتهم حزب الاستقلال بمحاولة استغلال هذا الملف لاعتبارات انتخابية، وتحدثت فعاليات حزبية على أن حزب علال الفاسي كان أول من أقر سياسة التعاقد، ودافع عنها في حملته الانتخابية السابقة.لكن نزار البركة، ذهب إلى أن مواقف حزب الاستقلال بشأن ملف الأساتذة المتعاقدين تم تحويرها لغايات وأغراض انتخابوية. وأورد بأن موقف حزب الاستقلال الرافض لآلية التوظيف بالتعاقد في قطاع التعليم لم يتغير منذ 2012، ومرتبط بقناعة راسخة تتعلق بضرورة الاستثمار بهذا القطاع الحيوي الذي يعتبر أولوية وطنية ولا يمكن جعله مجالا للتجارب الحكومية.وعبر عن تطلعه بأن يحدث انفراج في هذا الملف، خاصة بعد إعلان وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي نيته فتح حوار مع الأساتذة المتعاقدين.
أعلن نزار البركة، الأمين العام لحزب الاستقلال على أنه استقبل، يوم الخميس 22 أبريل، لجنة للحوار المنبثقة عن التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد. وقال إن هذا الاستقبال تم بطلب من هذه اللجنة.وقال، في تدوينة له، إن هذا اللقاء شكل فرصة من أجل توضيح موقف حزب الاستقلال من ملف التعاقد بقطاع التربية والتكوين. وأكد رفضه التام لسن هذه الآلية كخيار حكومي للتشغيل بقطاعي التعليم والصحة.واتهم حزب الاستقلال بمحاولة استغلال هذا الملف لاعتبارات انتخابية، وتحدثت فعاليات حزبية على أن حزب علال الفاسي كان أول من أقر سياسة التعاقد، ودافع عنها في حملته الانتخابية السابقة.لكن نزار البركة، ذهب إلى أن مواقف حزب الاستقلال بشأن ملف الأساتذة المتعاقدين تم تحويرها لغايات وأغراض انتخابوية. وأورد بأن موقف حزب الاستقلال الرافض لآلية التوظيف بالتعاقد في قطاع التعليم لم يتغير منذ 2012، ومرتبط بقناعة راسخة تتعلق بضرورة الاستثمار بهذا القطاع الحيوي الذي يعتبر أولوية وطنية ولا يمكن جعله مجالا للتجارب الحكومية.وعبر عن تطلعه بأن يحدث انفراج في هذا الملف، خاصة بعد إعلان وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي نيته فتح حوار مع الأساتذة المتعاقدين.
ملصقات
