

مجتمع
الأمن يوقف متورطا في جريمة قتل ببني ملال
تمكنت مصالح الشرطة القضائية، التابعة لولاية أمن بني ملال، من توقيف شاب يبلغ من العمر 20 سنة، على خلفية قضية تتعلق بالضرب و الجرح، المفضي إلى الموت بواسطة سلاح أبيض، راح ضحيتها غريم له، فجر اليوم الأحد، 25 يونيو الجاري، وهي الواقعة التي شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية بني ملال.
وكان الموقوف والمحروس نظريا، وفقا لمصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، دخل في شجار مع الضحية، تطور إلى تبادل للضرب و الجرح، إثر خلاف حاد نشب بينهما، إستل على إثره المشتبه فيه سلاحا أبيضا، ووجه طعنة غادرة إلى غريمه، على مستوى الرئة، كانت كافية لإزهاق روحه، وذلك بالمستشفى الإقليمي لمدينة بني ملال.
وحلت عناصر الشرطة القضائية، والسلطة المحلية، ومصالح الوقاية المدنية، بعين المكان قصد القيام بالمتطلب، واتخاذ المتعين وفق كل إختصاص، فتمت إحالة الضحية على المستشفى الإقليمي، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة، متأثرا بنزيف جرحه الغائر، الذي لم تنفع معه كل الإسعافات الأولية الضرورية، التي قدمت له من طرف طاقم طبي متمرس.
وفور علمه بوفاة غريمه، توارى المشتبه فيه عن الأنظار، مغادرا المكان إلى وجهة غير معلومة، لكن سرعان ما توصلت المصالح الأمنية، بمعلومات ومعطيات دقيقة، تفيد بمكان تواجده، بناء على أبحاث معمقة باشرتها فور وقوع الجريمة، فأوقفته في زمن قياسي ملحوظ، وإقتادته صوب مقرها للتحقيق معه.
وبأمر من الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات ببني ملال، وضع المشتبه به الموقوف، تحت تدابير الحراسة النظرية، للإستماع إليه في محضر رسمي، حول المنسوب إليه، وإحالته على العدالة لترتيب الجزاءات القانونية في حقه.
تمكنت مصالح الشرطة القضائية، التابعة لولاية أمن بني ملال، من توقيف شاب يبلغ من العمر 20 سنة، على خلفية قضية تتعلق بالضرب و الجرح، المفضي إلى الموت بواسطة سلاح أبيض، راح ضحيتها غريم له، فجر اليوم الأحد، 25 يونيو الجاري، وهي الواقعة التي شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية بني ملال.
وكان الموقوف والمحروس نظريا، وفقا لمصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، دخل في شجار مع الضحية، تطور إلى تبادل للضرب و الجرح، إثر خلاف حاد نشب بينهما، إستل على إثره المشتبه فيه سلاحا أبيضا، ووجه طعنة غادرة إلى غريمه، على مستوى الرئة، كانت كافية لإزهاق روحه، وذلك بالمستشفى الإقليمي لمدينة بني ملال.
وحلت عناصر الشرطة القضائية، والسلطة المحلية، ومصالح الوقاية المدنية، بعين المكان قصد القيام بالمتطلب، واتخاذ المتعين وفق كل إختصاص، فتمت إحالة الضحية على المستشفى الإقليمي، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة، متأثرا بنزيف جرحه الغائر، الذي لم تنفع معه كل الإسعافات الأولية الضرورية، التي قدمت له من طرف طاقم طبي متمرس.
وفور علمه بوفاة غريمه، توارى المشتبه فيه عن الأنظار، مغادرا المكان إلى وجهة غير معلومة، لكن سرعان ما توصلت المصالح الأمنية، بمعلومات ومعطيات دقيقة، تفيد بمكان تواجده، بناء على أبحاث معمقة باشرتها فور وقوع الجريمة، فأوقفته في زمن قياسي ملحوظ، وإقتادته صوب مقرها للتحقيق معه.
وبأمر من الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات ببني ملال، وضع المشتبه به الموقوف، تحت تدابير الحراسة النظرية، للإستماع إليه في محضر رسمي، حول المنسوب إليه، وإحالته على العدالة لترتيب الجزاءات القانونية في حقه.
ملصقات
