التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
الأمن يطيح بـ “جنرال” ينصب على الراغبين في التوظيف
نشر في: 7 يناير 2016
أوقفت عناصر الشرطة القضائية بأمن الجديدة، أمس، نصابا خطيرا أوقع بعشرات الضحايا بمختلف المدن المغربية، بعد أن أوهمهم أنه قريب جنرال متقاعد من المديرية العامة للدراسات والمستندات، المعروفة اختصارا بـ"لادجيد"، وموظف سام بوزارة الداخلية.
وذكرت يومية "الصباح"في عددها الصادر اليوم الخميس، في مقال على صفحتها الأولى، أن التحقيقات الأولية مع المتهم كشفت أنه نصب على عشرات الضحايا من المجازين أو الحاصلين على الباكلوريا والراغبين في التوظيف، بعد أن أوهمهم أنه رئيس قسم الموظفين بوزارة الداخلية، وأن مكالمة منه يمكن أن تحقق حلمهم.
وتابعت اليومية، نقلا عن مصادرها، أن المتهم الذي كان ينتقل عبر سيارة مرسيديس فارهة، تلقى مبالغ مالية مهمة من الضحايا، ليوظفهم في وزارة الداخلية أو الأمن الوطني قبل أن يبدأ في مراوغتهم.
وتردف الجريدة، أن عناصر الشرطة القضائية بالجديدة ضبطت بعد تفتيش سيارة المتهم مجموعة من الشهادات الجامعية وطلبات توظيف واستدعاءات من أجل اجتياز امتحانات الشرطة، تبين بعد فحصها أنها مزورة، كما تبين أنه يحمل رخصة سياقة مزورة.
ولم يقتصر الأمر على النصب على الحالمين بالتوظيف، بل طال ضحايا من الراغبين في الاستفادة من بعض الأراضي السلالية، إذ أوهم المتهم ضحاياه أنه مسؤول عنها بوزارة الداخلية، قبل أن يتلقى طلبات منهم ويتسلم مبالغ مالية ثم اختفى عن الأنظار.
وكشفت اليومية، أن المتهم متورط في النصب على أشخاص لهم أقرباء معتقلون أولهم قضايا أمام المحاكم، بالادعاء أن له نفوذا بحكم منصبه وقربه من الجنرال المتقاعد، إذ أوهم العديد منهم بالتوسط لهم من أجل الحصول على أحكام البراءة أو إطلاق سراحهم.
وتضيف الجريدة، أن سقوط المتهم في قبضة عناصر الشرطة، جاء بعد أن انتقل إلى مقرها من أجل التوسط لمتهم موقوف في قضية تتعلق بشبكة دولية لسرقة السيارات، إذ توجه إلى مكتب رئيس الشرطة وأخبره بصفته وكذا بقربه من الجنرال المتقاعد بالمديرية العامة للدراسات والمستندات، قبل أن يخبره بأن شخصا موقوفا على ذمة قضية ويرغب في إطلاق سراحه.
وأكد المتهم، خلال تبادله الحديث مع رئيس الشرطة القضائية وبعض مساعديه، أنه موظف سام بوزارة الداخلية، وأن الوزارة ستفوت راضي للراغبين في ذلك مظهرا استعداده لتفةيت بعضها لهم، واعتقادا منه أنهم سيقعون في الفخ.
وراودت رئيس الشرطة القضائية شكوك حول المتهم، قبل أن يجمع معلومات عنه من شخص كان برفقته، لتبين له أنه توسط للموقوف مقابل مبلغ مالي، ليتم إيقافه وتفتيشه وتفتيش سيارته لتحجز عناصر الشرطة القضائية مجموعة من الوثائق والدبلومات واستدعاءات لاجتياز مباريات وظيفية.
وذكرت يومية "الصباح"في عددها الصادر اليوم الخميس، في مقال على صفحتها الأولى، أن التحقيقات الأولية مع المتهم كشفت أنه نصب على عشرات الضحايا من المجازين أو الحاصلين على الباكلوريا والراغبين في التوظيف، بعد أن أوهمهم أنه رئيس قسم الموظفين بوزارة الداخلية، وأن مكالمة منه يمكن أن تحقق حلمهم.
وتابعت اليومية، نقلا عن مصادرها، أن المتهم الذي كان ينتقل عبر سيارة مرسيديس فارهة، تلقى مبالغ مالية مهمة من الضحايا، ليوظفهم في وزارة الداخلية أو الأمن الوطني قبل أن يبدأ في مراوغتهم.
وتردف الجريدة، أن عناصر الشرطة القضائية بالجديدة ضبطت بعد تفتيش سيارة المتهم مجموعة من الشهادات الجامعية وطلبات توظيف واستدعاءات من أجل اجتياز امتحانات الشرطة، تبين بعد فحصها أنها مزورة، كما تبين أنه يحمل رخصة سياقة مزورة.
ولم يقتصر الأمر على النصب على الحالمين بالتوظيف، بل طال ضحايا من الراغبين في الاستفادة من بعض الأراضي السلالية، إذ أوهم المتهم ضحاياه أنه مسؤول عنها بوزارة الداخلية، قبل أن يتلقى طلبات منهم ويتسلم مبالغ مالية ثم اختفى عن الأنظار.
وكشفت اليومية، أن المتهم متورط في النصب على أشخاص لهم أقرباء معتقلون أولهم قضايا أمام المحاكم، بالادعاء أن له نفوذا بحكم منصبه وقربه من الجنرال المتقاعد، إذ أوهم العديد منهم بالتوسط لهم من أجل الحصول على أحكام البراءة أو إطلاق سراحهم.
وتضيف الجريدة، أن سقوط المتهم في قبضة عناصر الشرطة، جاء بعد أن انتقل إلى مقرها من أجل التوسط لمتهم موقوف في قضية تتعلق بشبكة دولية لسرقة السيارات، إذ توجه إلى مكتب رئيس الشرطة وأخبره بصفته وكذا بقربه من الجنرال المتقاعد بالمديرية العامة للدراسات والمستندات، قبل أن يخبره بأن شخصا موقوفا على ذمة قضية ويرغب في إطلاق سراحه.
وأكد المتهم، خلال تبادله الحديث مع رئيس الشرطة القضائية وبعض مساعديه، أنه موظف سام بوزارة الداخلية، وأن الوزارة ستفوت راضي للراغبين في ذلك مظهرا استعداده لتفةيت بعضها لهم، واعتقادا منه أنهم سيقعون في الفخ.
وراودت رئيس الشرطة القضائية شكوك حول المتهم، قبل أن يجمع معلومات عنه من شخص كان برفقته، لتبين له أنه توسط للموقوف مقابل مبلغ مالي، ليتم إيقافه وتفتيشه وتفتيش سيارته لتحجز عناصر الشرطة القضائية مجموعة من الوثائق والدبلومات واستدعاءات لاجتياز مباريات وظيفية.
أوقفت عناصر الشرطة القضائية بأمن الجديدة، أمس، نصابا خطيرا أوقع بعشرات الضحايا بمختلف المدن المغربية، بعد أن أوهمهم أنه قريب جنرال متقاعد من المديرية العامة للدراسات والمستندات، المعروفة اختصارا بـ"لادجيد"، وموظف سام بوزارة الداخلية.
وذكرت يومية "الصباح"في عددها الصادر اليوم الخميس، في مقال على صفحتها الأولى، أن التحقيقات الأولية مع المتهم كشفت أنه نصب على عشرات الضحايا من المجازين أو الحاصلين على الباكلوريا والراغبين في التوظيف، بعد أن أوهمهم أنه رئيس قسم الموظفين بوزارة الداخلية، وأن مكالمة منه يمكن أن تحقق حلمهم.
وتابعت اليومية، نقلا عن مصادرها، أن المتهم الذي كان ينتقل عبر سيارة مرسيديس فارهة، تلقى مبالغ مالية مهمة من الضحايا، ليوظفهم في وزارة الداخلية أو الأمن الوطني قبل أن يبدأ في مراوغتهم.
وتردف الجريدة، أن عناصر الشرطة القضائية بالجديدة ضبطت بعد تفتيش سيارة المتهم مجموعة من الشهادات الجامعية وطلبات توظيف واستدعاءات من أجل اجتياز امتحانات الشرطة، تبين بعد فحصها أنها مزورة، كما تبين أنه يحمل رخصة سياقة مزورة.
ولم يقتصر الأمر على النصب على الحالمين بالتوظيف، بل طال ضحايا من الراغبين في الاستفادة من بعض الأراضي السلالية، إذ أوهم المتهم ضحاياه أنه مسؤول عنها بوزارة الداخلية، قبل أن يتلقى طلبات منهم ويتسلم مبالغ مالية ثم اختفى عن الأنظار.
وكشفت اليومية، أن المتهم متورط في النصب على أشخاص لهم أقرباء معتقلون أولهم قضايا أمام المحاكم، بالادعاء أن له نفوذا بحكم منصبه وقربه من الجنرال المتقاعد، إذ أوهم العديد منهم بالتوسط لهم من أجل الحصول على أحكام البراءة أو إطلاق سراحهم.
وتضيف الجريدة، أن سقوط المتهم في قبضة عناصر الشرطة، جاء بعد أن انتقل إلى مقرها من أجل التوسط لمتهم موقوف في قضية تتعلق بشبكة دولية لسرقة السيارات، إذ توجه إلى مكتب رئيس الشرطة وأخبره بصفته وكذا بقربه من الجنرال المتقاعد بالمديرية العامة للدراسات والمستندات، قبل أن يخبره بأن شخصا موقوفا على ذمة قضية ويرغب في إطلاق سراحه.
وأكد المتهم، خلال تبادله الحديث مع رئيس الشرطة القضائية وبعض مساعديه، أنه موظف سام بوزارة الداخلية، وأن الوزارة ستفوت راضي للراغبين في ذلك مظهرا استعداده لتفةيت بعضها لهم، واعتقادا منه أنهم سيقعون في الفخ.
وراودت رئيس الشرطة القضائية شكوك حول المتهم، قبل أن يجمع معلومات عنه من شخص كان برفقته، لتبين له أنه توسط للموقوف مقابل مبلغ مالي، ليتم إيقافه وتفتيشه وتفتيش سيارته لتحجز عناصر الشرطة القضائية مجموعة من الوثائق والدبلومات واستدعاءات لاجتياز مباريات وظيفية.
وذكرت يومية "الصباح"في عددها الصادر اليوم الخميس، في مقال على صفحتها الأولى، أن التحقيقات الأولية مع المتهم كشفت أنه نصب على عشرات الضحايا من المجازين أو الحاصلين على الباكلوريا والراغبين في التوظيف، بعد أن أوهمهم أنه رئيس قسم الموظفين بوزارة الداخلية، وأن مكالمة منه يمكن أن تحقق حلمهم.
وتابعت اليومية، نقلا عن مصادرها، أن المتهم الذي كان ينتقل عبر سيارة مرسيديس فارهة، تلقى مبالغ مالية مهمة من الضحايا، ليوظفهم في وزارة الداخلية أو الأمن الوطني قبل أن يبدأ في مراوغتهم.
وتردف الجريدة، أن عناصر الشرطة القضائية بالجديدة ضبطت بعد تفتيش سيارة المتهم مجموعة من الشهادات الجامعية وطلبات توظيف واستدعاءات من أجل اجتياز امتحانات الشرطة، تبين بعد فحصها أنها مزورة، كما تبين أنه يحمل رخصة سياقة مزورة.
ولم يقتصر الأمر على النصب على الحالمين بالتوظيف، بل طال ضحايا من الراغبين في الاستفادة من بعض الأراضي السلالية، إذ أوهم المتهم ضحاياه أنه مسؤول عنها بوزارة الداخلية، قبل أن يتلقى طلبات منهم ويتسلم مبالغ مالية ثم اختفى عن الأنظار.
وكشفت اليومية، أن المتهم متورط في النصب على أشخاص لهم أقرباء معتقلون أولهم قضايا أمام المحاكم، بالادعاء أن له نفوذا بحكم منصبه وقربه من الجنرال المتقاعد، إذ أوهم العديد منهم بالتوسط لهم من أجل الحصول على أحكام البراءة أو إطلاق سراحهم.
وتضيف الجريدة، أن سقوط المتهم في قبضة عناصر الشرطة، جاء بعد أن انتقل إلى مقرها من أجل التوسط لمتهم موقوف في قضية تتعلق بشبكة دولية لسرقة السيارات، إذ توجه إلى مكتب رئيس الشرطة وأخبره بصفته وكذا بقربه من الجنرال المتقاعد بالمديرية العامة للدراسات والمستندات، قبل أن يخبره بأن شخصا موقوفا على ذمة قضية ويرغب في إطلاق سراحه.
وأكد المتهم، خلال تبادله الحديث مع رئيس الشرطة القضائية وبعض مساعديه، أنه موظف سام بوزارة الداخلية، وأن الوزارة ستفوت راضي للراغبين في ذلك مظهرا استعداده لتفةيت بعضها لهم، واعتقادا منه أنهم سيقعون في الفخ.
وراودت رئيس الشرطة القضائية شكوك حول المتهم، قبل أن يجمع معلومات عنه من شخص كان برفقته، لتبين له أنه توسط للموقوف مقابل مبلغ مالي، ليتم إيقافه وتفتيشه وتفتيش سيارته لتحجز عناصر الشرطة القضائية مجموعة من الوثائق والدبلومات واستدعاءات لاجتياز مباريات وظيفية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وكالة بيت مال القدس تتوج الفائزين بجوائز الإعلام التنموي
صحافة
صحافة
جمعية الإعلام والناشرين تطالب بإيجاد حل نهائي لصيغ الدعم العمومي للصحافة الوطنية
صحافة
صحافة
فتح باب الانخراط وتجديده في فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة
صحافة
صحافة
قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
صحافة
صحافة
إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
صحافة
صحافة
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة