

مجتمع
الأمن والدرك يضبطان احتفالات رأس السنة بجهة البيضاء
برشيد / نورالدين حيمود.شهدت جهة الدار البيضاء سطات تزامنا مع إحتفالات رأس السنة الميلادية 2022، وتوديع السنة الماضية 2021، انتشارا أمنيا واسعا، من خلال نصب سدود قضائية بمداخل و مخارج المدن و البلديات التابعة نفوذيا للجهة السالفة الذكر، خاصة على مستوى الطرق الوطنية و الجهوية و الساحلية، و بالطرق السيارة، الشيء الذي ساعد ومكن الأجهزة الأمنية على اختلاف تلاوينها " الدرك الملكي ، الأمن الوطني ، القوات المساعدة ، رجال السلطة المحلية " من ضبط إيقاف الاحتفال بهذه المناسبة التي مرت على غير عاداتها و تقاليدها و أعرافها، بسبب انتشار ڤيروس كورونا المستجد، وظهور المتحور الجديد " أوميكرون ".وأفادت مصادر الجريدة، أن مختلف الأجهزة الأمنية المعنية بقرار تفعيل وتنزيل القرارات الحكومية، التي نصت على الإغلاق التام للمحلات التجارية والمقاهي جميعها، على الساعة 23:30 ليلا، وبعدها فرض حظر التجوال الليلي، انطلاقا من منتصف الليل، إلى غاية الساعة 6:00 صباحا، من أجل الحفاظ على الأمن و النظام العام و حماية الأشخاص والممتلكات، حتى تمر هذه المناسبة في أجواء آمنة يطبعها السلم والسلام والأمن والأمان.في المقابل أشرفت الأجهزة الأمنية والدركية، على المراقبة القبلية والبعدية والموازية للعديد من العربات والشاحنات والدراجات النارية، كما تم تنقيط عدد كبير من راكبيها، و تحرير عدد لا يستهان به من المخالفات، في حق عدد ممن تواجدوا في وضعية غير قانونية وسليمة، وخاصة مخالفي حالة الطوارئ الصحية المعمول بها، في ظل الظرفية الإستثنائية الراهنة التي تشهدها المملكة.ليتبين من خلال الجولة التي قامت بها كش 24، بعدد من المدن و بالضبط على مستوى، مدينة أزمور و الجديدة والبئر الجديد تم حد السوالم و برشيد، أن مختلف الأجهزة الأمنية والدركية والقوات المساعدة، تجندت لمنع الإحتفال برأس السنة الميلادية الجديدة، و سخرت جميع مواردها البشرية واللوجيستيكية، بهدف ضمان المحافظة على الأمن و النظام العام و حماية المواطنين والمواطنات وممتلكاتهم، و الاستعداد القبلي والمسبق للتدخل السريع، لزجر كل المخالفات المحتملة خلال هذه المناسبة.وشددت مصادر الجريدة أن المصالح الأمنية، رفعت إيقاع حالة التأهب والاستعداد إلى درجات قصوى، من خلال الانتشار الأمني الواسع للدوريات، بكل ثراب جهة الدار البيضاء سطات، حيث شمل هذا الانتشار حتى المداشر و القرى، ومختلف الشوارع الرئيسية و بالأحياء الشعبية، و المراكز الحساسة والمؤسسات الرأس مالية الكبرى، والعمل كذلك على كبح الجريمة وإيقاف مرتكبيها، وزجر المخالفين وتقديمهم إلى العدالة قصد إتخاذ المتعين بشأنهم.
برشيد / نورالدين حيمود.شهدت جهة الدار البيضاء سطات تزامنا مع إحتفالات رأس السنة الميلادية 2022، وتوديع السنة الماضية 2021، انتشارا أمنيا واسعا، من خلال نصب سدود قضائية بمداخل و مخارج المدن و البلديات التابعة نفوذيا للجهة السالفة الذكر، خاصة على مستوى الطرق الوطنية و الجهوية و الساحلية، و بالطرق السيارة، الشيء الذي ساعد ومكن الأجهزة الأمنية على اختلاف تلاوينها " الدرك الملكي ، الأمن الوطني ، القوات المساعدة ، رجال السلطة المحلية " من ضبط إيقاف الاحتفال بهذه المناسبة التي مرت على غير عاداتها و تقاليدها و أعرافها، بسبب انتشار ڤيروس كورونا المستجد، وظهور المتحور الجديد " أوميكرون ".وأفادت مصادر الجريدة، أن مختلف الأجهزة الأمنية المعنية بقرار تفعيل وتنزيل القرارات الحكومية، التي نصت على الإغلاق التام للمحلات التجارية والمقاهي جميعها، على الساعة 23:30 ليلا، وبعدها فرض حظر التجوال الليلي، انطلاقا من منتصف الليل، إلى غاية الساعة 6:00 صباحا، من أجل الحفاظ على الأمن و النظام العام و حماية الأشخاص والممتلكات، حتى تمر هذه المناسبة في أجواء آمنة يطبعها السلم والسلام والأمن والأمان.في المقابل أشرفت الأجهزة الأمنية والدركية، على المراقبة القبلية والبعدية والموازية للعديد من العربات والشاحنات والدراجات النارية، كما تم تنقيط عدد كبير من راكبيها، و تحرير عدد لا يستهان به من المخالفات، في حق عدد ممن تواجدوا في وضعية غير قانونية وسليمة، وخاصة مخالفي حالة الطوارئ الصحية المعمول بها، في ظل الظرفية الإستثنائية الراهنة التي تشهدها المملكة.ليتبين من خلال الجولة التي قامت بها كش 24، بعدد من المدن و بالضبط على مستوى، مدينة أزمور و الجديدة والبئر الجديد تم حد السوالم و برشيد، أن مختلف الأجهزة الأمنية والدركية والقوات المساعدة، تجندت لمنع الإحتفال برأس السنة الميلادية الجديدة، و سخرت جميع مواردها البشرية واللوجيستيكية، بهدف ضمان المحافظة على الأمن و النظام العام و حماية المواطنين والمواطنات وممتلكاتهم، و الاستعداد القبلي والمسبق للتدخل السريع، لزجر كل المخالفات المحتملة خلال هذه المناسبة.وشددت مصادر الجريدة أن المصالح الأمنية، رفعت إيقاع حالة التأهب والاستعداد إلى درجات قصوى، من خلال الانتشار الأمني الواسع للدوريات، بكل ثراب جهة الدار البيضاء سطات، حيث شمل هذا الانتشار حتى المداشر و القرى، ومختلف الشوارع الرئيسية و بالأحياء الشعبية، و المراكز الحساسة والمؤسسات الرأس مالية الكبرى، والعمل كذلك على كبح الجريمة وإيقاف مرتكبيها، وزجر المخالفين وتقديمهم إلى العدالة قصد إتخاذ المتعين بشأنهم.
ملصقات
