التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
الأمم المتحدة تبحث في محرك نووي فضائي روسي
نشر في: 14 يوليو 2016
تقدم عدد من البلدان بمبادرة لإعادة النظر في مبادئ استخدام مصادر الطاقة النووية في الفضاء. وذلك على خلفية قيام الخبراء الروس بتصميم محرك كهرذري لاستخدامه في شتى الأجهزة الفضائية.
ومن بينها تلك التي ستقوم برحلات فضائية إلى القمر والمريخ وغيرهما من الكواكب وحتى إلى خارج المنظومة الشمسية.
وقد طرح المشاركون في الاجتماع الـ59 للجنة الأمم المتحدة الخاصة باستخدام الفضاء للأغراض السلمية الذي عقد في يونيو/حزيران الماضي في فينا مبادرة تتبني مجموعة من الوثائق يكون من شأنها ضمان "استقرار نشاط طويل الأمد" في الفضاء، لا سيما إعادة النظر في مبادئ استخدام مصادر الطاقة النووية في الفضاء ، علما أن هذا يعد أمرا محظورا دوليا. ولا تقوم أية دولة غير روسيا في الوقت الراهن بإجراء بحوث وتقديم تصاميم في هذا المجال.
وكانت ضمن الوفود التي تقدمت بتلك المبادرة الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا واليابان وإيطاليا وإسبانيا واستراليا وكندا وغيرها من الوفود.
وجاء في تقرير نشرته الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة في أعقاب الاجتماع:" طلب بعض الوفود من اللجنة القانونية المختصة بدراسة أطر الاستخدام الآمن لمصادر الطاقة النووية في الفضاء الكوني والمساهمة في تبني مقاييس يُعمَل بها في هذا المجال".
وكان ضمن فريق العمل الذي بحث استخدام المحركات النووية في الفضاء ممثل عن شركة "روس آتوم" النووية الروسية فقال في حديث أدلى به لصحيفة "إزفيستيا" الروسية إن الوفود التي تقدمت بالمبادرة المذكورة أعدت تقريرا يركز على أن تكنولوجيات القرن الحادي والعشرين بلغت مستوى أمان نووي يفوق ما هو عليه لدى تصميم المحركات النووية الفضائية في القرن العشرين.
وأضاف أن هذه المسألة ستدرج في جدول لأعمال الاجتماع القادم الذي سيعقد في فبراير/شباط القادم في فينا".
وجاءت تلك المبادرة ردا على المشروع الروسي الخاص بتصنيع جهاز فضائي يعمل بالطاقة النووية ( ЯЭДУ ) بحلول عام 2025.
وقد بدأ العمل على تحقيق مشروع تصميم محرك نووي يولد قوة تقدر بعشرات الميغاواطات منذ عام 2010، ويضم المحرك مفاعلا نوويا وأنظمة لتوليد الحرارة والتحكم في المفاعل وحمايته.
ويتوقع أن يقدم الخبراء الروس نموذجا للمفاعل النووي لهذا المحرك بحلول عام 2018.
وبعد نصب هذا المحرك في المركبة الفضائية يمكن استخدامها ليس للقيام برحلة فضائية إلى المريخ فحسب، بل ولغزو كواكب وأقمار أخرى في المنظومة الشمسية، وكذلك لدراسة الفضاء البعيد.
يذكر أن خبراء الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة كانوا يعملون في القرن العشرين بنشاط على تصميم محركات نووية للمركبات الفضائية. لكن تلك المشاريع أغلقت فيما بعد.
ومن بينها تلك التي ستقوم برحلات فضائية إلى القمر والمريخ وغيرهما من الكواكب وحتى إلى خارج المنظومة الشمسية.
وقد طرح المشاركون في الاجتماع الـ59 للجنة الأمم المتحدة الخاصة باستخدام الفضاء للأغراض السلمية الذي عقد في يونيو/حزيران الماضي في فينا مبادرة تتبني مجموعة من الوثائق يكون من شأنها ضمان "استقرار نشاط طويل الأمد" في الفضاء، لا سيما إعادة النظر في مبادئ استخدام مصادر الطاقة النووية في الفضاء ، علما أن هذا يعد أمرا محظورا دوليا. ولا تقوم أية دولة غير روسيا في الوقت الراهن بإجراء بحوث وتقديم تصاميم في هذا المجال.
وكانت ضمن الوفود التي تقدمت بتلك المبادرة الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا واليابان وإيطاليا وإسبانيا واستراليا وكندا وغيرها من الوفود.
وجاء في تقرير نشرته الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة في أعقاب الاجتماع:" طلب بعض الوفود من اللجنة القانونية المختصة بدراسة أطر الاستخدام الآمن لمصادر الطاقة النووية في الفضاء الكوني والمساهمة في تبني مقاييس يُعمَل بها في هذا المجال".
وكان ضمن فريق العمل الذي بحث استخدام المحركات النووية في الفضاء ممثل عن شركة "روس آتوم" النووية الروسية فقال في حديث أدلى به لصحيفة "إزفيستيا" الروسية إن الوفود التي تقدمت بالمبادرة المذكورة أعدت تقريرا يركز على أن تكنولوجيات القرن الحادي والعشرين بلغت مستوى أمان نووي يفوق ما هو عليه لدى تصميم المحركات النووية الفضائية في القرن العشرين.
وأضاف أن هذه المسألة ستدرج في جدول لأعمال الاجتماع القادم الذي سيعقد في فبراير/شباط القادم في فينا".
وجاءت تلك المبادرة ردا على المشروع الروسي الخاص بتصنيع جهاز فضائي يعمل بالطاقة النووية ( ЯЭДУ ) بحلول عام 2025.
وقد بدأ العمل على تحقيق مشروع تصميم محرك نووي يولد قوة تقدر بعشرات الميغاواطات منذ عام 2010، ويضم المحرك مفاعلا نوويا وأنظمة لتوليد الحرارة والتحكم في المفاعل وحمايته.
ويتوقع أن يقدم الخبراء الروس نموذجا للمفاعل النووي لهذا المحرك بحلول عام 2018.
وبعد نصب هذا المحرك في المركبة الفضائية يمكن استخدامها ليس للقيام برحلة فضائية إلى المريخ فحسب، بل ولغزو كواكب وأقمار أخرى في المنظومة الشمسية، وكذلك لدراسة الفضاء البعيد.
يذكر أن خبراء الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة كانوا يعملون في القرن العشرين بنشاط على تصميم محركات نووية للمركبات الفضائية. لكن تلك المشاريع أغلقت فيما بعد.
تقدم عدد من البلدان بمبادرة لإعادة النظر في مبادئ استخدام مصادر الطاقة النووية في الفضاء. وذلك على خلفية قيام الخبراء الروس بتصميم محرك كهرذري لاستخدامه في شتى الأجهزة الفضائية.
ومن بينها تلك التي ستقوم برحلات فضائية إلى القمر والمريخ وغيرهما من الكواكب وحتى إلى خارج المنظومة الشمسية.
وقد طرح المشاركون في الاجتماع الـ59 للجنة الأمم المتحدة الخاصة باستخدام الفضاء للأغراض السلمية الذي عقد في يونيو/حزيران الماضي في فينا مبادرة تتبني مجموعة من الوثائق يكون من شأنها ضمان "استقرار نشاط طويل الأمد" في الفضاء، لا سيما إعادة النظر في مبادئ استخدام مصادر الطاقة النووية في الفضاء ، علما أن هذا يعد أمرا محظورا دوليا. ولا تقوم أية دولة غير روسيا في الوقت الراهن بإجراء بحوث وتقديم تصاميم في هذا المجال.
وكانت ضمن الوفود التي تقدمت بتلك المبادرة الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا واليابان وإيطاليا وإسبانيا واستراليا وكندا وغيرها من الوفود.
وجاء في تقرير نشرته الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة في أعقاب الاجتماع:" طلب بعض الوفود من اللجنة القانونية المختصة بدراسة أطر الاستخدام الآمن لمصادر الطاقة النووية في الفضاء الكوني والمساهمة في تبني مقاييس يُعمَل بها في هذا المجال".
وكان ضمن فريق العمل الذي بحث استخدام المحركات النووية في الفضاء ممثل عن شركة "روس آتوم" النووية الروسية فقال في حديث أدلى به لصحيفة "إزفيستيا" الروسية إن الوفود التي تقدمت بالمبادرة المذكورة أعدت تقريرا يركز على أن تكنولوجيات القرن الحادي والعشرين بلغت مستوى أمان نووي يفوق ما هو عليه لدى تصميم المحركات النووية الفضائية في القرن العشرين.
وأضاف أن هذه المسألة ستدرج في جدول لأعمال الاجتماع القادم الذي سيعقد في فبراير/شباط القادم في فينا".
وجاءت تلك المبادرة ردا على المشروع الروسي الخاص بتصنيع جهاز فضائي يعمل بالطاقة النووية ( ЯЭДУ ) بحلول عام 2025.
وقد بدأ العمل على تحقيق مشروع تصميم محرك نووي يولد قوة تقدر بعشرات الميغاواطات منذ عام 2010، ويضم المحرك مفاعلا نوويا وأنظمة لتوليد الحرارة والتحكم في المفاعل وحمايته.
ويتوقع أن يقدم الخبراء الروس نموذجا للمفاعل النووي لهذا المحرك بحلول عام 2018.
وبعد نصب هذا المحرك في المركبة الفضائية يمكن استخدامها ليس للقيام برحلة فضائية إلى المريخ فحسب، بل ولغزو كواكب وأقمار أخرى في المنظومة الشمسية، وكذلك لدراسة الفضاء البعيد.
يذكر أن خبراء الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة كانوا يعملون في القرن العشرين بنشاط على تصميم محركات نووية للمركبات الفضائية. لكن تلك المشاريع أغلقت فيما بعد.
ومن بينها تلك التي ستقوم برحلات فضائية إلى القمر والمريخ وغيرهما من الكواكب وحتى إلى خارج المنظومة الشمسية.
وقد طرح المشاركون في الاجتماع الـ59 للجنة الأمم المتحدة الخاصة باستخدام الفضاء للأغراض السلمية الذي عقد في يونيو/حزيران الماضي في فينا مبادرة تتبني مجموعة من الوثائق يكون من شأنها ضمان "استقرار نشاط طويل الأمد" في الفضاء، لا سيما إعادة النظر في مبادئ استخدام مصادر الطاقة النووية في الفضاء ، علما أن هذا يعد أمرا محظورا دوليا. ولا تقوم أية دولة غير روسيا في الوقت الراهن بإجراء بحوث وتقديم تصاميم في هذا المجال.
وكانت ضمن الوفود التي تقدمت بتلك المبادرة الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا واليابان وإيطاليا وإسبانيا واستراليا وكندا وغيرها من الوفود.
وجاء في تقرير نشرته الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة في أعقاب الاجتماع:" طلب بعض الوفود من اللجنة القانونية المختصة بدراسة أطر الاستخدام الآمن لمصادر الطاقة النووية في الفضاء الكوني والمساهمة في تبني مقاييس يُعمَل بها في هذا المجال".
وكان ضمن فريق العمل الذي بحث استخدام المحركات النووية في الفضاء ممثل عن شركة "روس آتوم" النووية الروسية فقال في حديث أدلى به لصحيفة "إزفيستيا" الروسية إن الوفود التي تقدمت بالمبادرة المذكورة أعدت تقريرا يركز على أن تكنولوجيات القرن الحادي والعشرين بلغت مستوى أمان نووي يفوق ما هو عليه لدى تصميم المحركات النووية الفضائية في القرن العشرين.
وأضاف أن هذه المسألة ستدرج في جدول لأعمال الاجتماع القادم الذي سيعقد في فبراير/شباط القادم في فينا".
وجاءت تلك المبادرة ردا على المشروع الروسي الخاص بتصنيع جهاز فضائي يعمل بالطاقة النووية ( ЯЭДУ ) بحلول عام 2025.
وقد بدأ العمل على تحقيق مشروع تصميم محرك نووي يولد قوة تقدر بعشرات الميغاواطات منذ عام 2010، ويضم المحرك مفاعلا نوويا وأنظمة لتوليد الحرارة والتحكم في المفاعل وحمايته.
ويتوقع أن يقدم الخبراء الروس نموذجا للمفاعل النووي لهذا المحرك بحلول عام 2018.
وبعد نصب هذا المحرك في المركبة الفضائية يمكن استخدامها ليس للقيام برحلة فضائية إلى المريخ فحسب، بل ولغزو كواكب وأقمار أخرى في المنظومة الشمسية، وكذلك لدراسة الفضاء البعيد.
يذكر أن خبراء الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة كانوا يعملون في القرن العشرين بنشاط على تصميم محركات نووية للمركبات الفضائية. لكن تلك المشاريع أغلقت فيما بعد.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات
طرق فعالة لتحقيق إعادة برمجة عقلك الباطن
منوعات
منوعات