رياضة

الألعاب البارالمبية 2024.. الرياضيون المغاربة عازمون على تحقيق أفضل النتائج


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 27 أغسطس 2024

أكد المدير التقني الوطني للجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص في وضعية إعاقة، سعيد المريني، اليوم الثلاثاء، أن الرياضيين المغاربة يتمتعون بمعنويات عالية وعازمون على تحقيق أفضل النتائج ، خلال الدورة ال17 للألعاب البارالمبية بباريس (28 غشت-8 شتنبر).

وأشار ، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، الى أن الوفد الرياضي المغربي التحق بالقرية الأولمبية يوم الأربعاء الماضي حيث يقيم في ظروف جيدة قبل أن يبدأ التداريب وفق برنامج سطرته اللجنة التقنية سواء بالنسبة للرياضيين في وضعية إعاقة أو المكفوفين وضعاف البصر تأهبا لانطلاقة المنافسات فعليا يوم الخميس المقبل.

وقال المريني إن الطاقم الطبي المرافق للوفد الرياضي المغربي باشر هو أيضا عمله داخل القرية الأولمبية ،حيث تم تخصيص فضاء لإجراء الفحوصات الدورية للرياضيين ومتابعة وضعهم الصحي والإشراف على برنامجهم الغذائي.

من جهة أخرى، ثمن المدير التقني الوطني المجهودات التي تقوم بها اللجنة الادارية المرافقة من أجل توفير مستلزمات وتجهيزات التداريب والملاعب المخصصة لذلك بتنسيق مع اللجنة المنظمة ، فضلا عن وسائل النقل التي تربط بين القرية الأولمبية والمنشٱت الرياضية.

وذكر بأن الاستعدادات لهذا الحدث العالمي مرت في ظروف جيدة، سواء داخل المغرب أو خارجه بفضل الإمكانات التي وفرتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة للجامعات المعنية بغية تمكينها من تهييئ أبطالها في ظروف ملائمة.

ويذكر أن المغرب يشارك في الدورة ال17 للألعاب البارالمبية باريس 2024 بوفد قوامه 38 رياضي ورياضية (24 ذكورا و14 إناثا) سيتبارون في مسابقات كرة القدم الخماسية للمكفوفين والبارا تايكواندو وسباق الدراجات وكرة المضرب ورافعات القوة وألعاب القوى للأشخاص في وضعية إعاقة وألعاب القوى للمكفوفين وضعاف البصر.

وأحرز المغرب 38 ميدالية خلال مشاركاته في دورات الألعاب الأولمبية البارالمبية، منذ انطلاقها سنة 1988 بسيول، 16 منها ذهبية و11 فضية و11 برونزية.

واحتكرت ألعاب القوى جل الميداليات بنيلها 34 ميدالية، فيما اكتفت رياضات السباحة (سيول 1988) والترياثلون (ريو 2016) ورافعات القوة (لندن 2012) وكرة القدم الخماسية للمكفوفين (طوكيو 2020) بميداليات برونزية.

أكد المدير التقني الوطني للجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص في وضعية إعاقة، سعيد المريني، اليوم الثلاثاء، أن الرياضيين المغاربة يتمتعون بمعنويات عالية وعازمون على تحقيق أفضل النتائج ، خلال الدورة ال17 للألعاب البارالمبية بباريس (28 غشت-8 شتنبر).

وأشار ، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، الى أن الوفد الرياضي المغربي التحق بالقرية الأولمبية يوم الأربعاء الماضي حيث يقيم في ظروف جيدة قبل أن يبدأ التداريب وفق برنامج سطرته اللجنة التقنية سواء بالنسبة للرياضيين في وضعية إعاقة أو المكفوفين وضعاف البصر تأهبا لانطلاقة المنافسات فعليا يوم الخميس المقبل.

وقال المريني إن الطاقم الطبي المرافق للوفد الرياضي المغربي باشر هو أيضا عمله داخل القرية الأولمبية ،حيث تم تخصيص فضاء لإجراء الفحوصات الدورية للرياضيين ومتابعة وضعهم الصحي والإشراف على برنامجهم الغذائي.

من جهة أخرى، ثمن المدير التقني الوطني المجهودات التي تقوم بها اللجنة الادارية المرافقة من أجل توفير مستلزمات وتجهيزات التداريب والملاعب المخصصة لذلك بتنسيق مع اللجنة المنظمة ، فضلا عن وسائل النقل التي تربط بين القرية الأولمبية والمنشٱت الرياضية.

وذكر بأن الاستعدادات لهذا الحدث العالمي مرت في ظروف جيدة، سواء داخل المغرب أو خارجه بفضل الإمكانات التي وفرتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة للجامعات المعنية بغية تمكينها من تهييئ أبطالها في ظروف ملائمة.

ويذكر أن المغرب يشارك في الدورة ال17 للألعاب البارالمبية باريس 2024 بوفد قوامه 38 رياضي ورياضية (24 ذكورا و14 إناثا) سيتبارون في مسابقات كرة القدم الخماسية للمكفوفين والبارا تايكواندو وسباق الدراجات وكرة المضرب ورافعات القوة وألعاب القوى للأشخاص في وضعية إعاقة وألعاب القوى للمكفوفين وضعاف البصر.

وأحرز المغرب 38 ميدالية خلال مشاركاته في دورات الألعاب الأولمبية البارالمبية، منذ انطلاقها سنة 1988 بسيول، 16 منها ذهبية و11 فضية و11 برونزية.

واحتكرت ألعاب القوى جل الميداليات بنيلها 34 ميدالية، فيما اكتفت رياضات السباحة (سيول 1988) والترياثلون (ريو 2016) ورافعات القوة (لندن 2012) وكرة القدم الخماسية للمكفوفين (طوكيو 2020) بميداليات برونزية.



اقرأ أيضاً
مشاريع تطوير البنيات الرياضية تدفع “سونارجيس” لتحيين أنظمتها
ترأس محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الإثنين 30 يونيو 2025، أشغال اجتماع مجلس المراقبة للشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية – سونارجيس. وخصص الاجتماع لتدارس عدد من النقاط التنظيمية والتقنية، أبرزها عرض حصيلة عمل الشركة لسنة 2024، وتتبع تنفيذ قرارات المجلس، وتقديم تقارير اللجان المتخصصة، وكذا المصادقة على تعيين أعضاء جدد وتحيين تركيبة المجلس واللجان.كما تم بالمناسبة عقد الجمع العام العادي الذي تمت خلاله المصادقة على حسابات السنة المالية 2024 ونتائجها، في حين خصص الجمع العام غير العادي لمناقشة تحيين أنظمة الشركة، من خلال تحديث غرض الشركة، بما ينسجم مع توجهات تطوير البنيات التحتية الرياضية على المستوى الوطني.
رياضة

الكشف عن مجسم جديد لكأس أمم إفريقيا للسيدات بالمغرب
من المنتظر ان يكشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، يوم الأربعاء 2 يوليوز 2025، عن المجسم الجديد لنهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات، والمرتقب اعتماده بداية من الدورة المقبلة، المرتقبة في المغرب، في الفترة الممتدة ما بين 5 و26 يوليوز.استنادا إلى الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، فإن المجسم الجديد لكأس أمم إفريقيا للسيدات، يأتي "في إطار جهود الكاف للارتقاء بكرة القدم النسوية في القارة". وتابع الاتحاد الإفريقي: "تأتي هذه الخطوة في سياق رؤية رئيس الكاف، الدكتور باتريس موتسيبي، لتطوير وتنمية كرة القدم النسوية في إفريقيا".
رياضة

الإعلام الفرنسي يتغنى بحكيمي بعد تألقه أمام “ميسي”
أثار اللاعب المغربي أشرف حكيمي، نجم باريس سان جيرمان، اعجاب الإعلام الفرنسي بعد أدائه في المباراة التي جمعت فريقه بإنتر ميامي، ضمن منافسات كأس العالم للأندية. وفي هذا السياق، أكد موقع "Onze Mondial" أن حكيمي سجل في آخر أربع مباريات إقصائية خاضها مع باريس سان جيرمان، مشيرا إلى أن هذا الرقم يعكس حس اللاعب الهجومي العالي وقدرته على أن يكون حاسما في اللحظات الكبرى. وذكر  أن حكيمي بات عنصرا لا غنى عنه في المباريات المصيرية للفريق، ما يزيد من قيمته داخل المجموعة. ومن جهة أخرى، أبرز موقع "Foot Mercato" أن حكيمي يعتبر"ظهيرا شاملا"، لافتا إلى أنه نجح هذا الموسم في تسجيل 11 هدفا وتقديم 14 تمريرة حاسمة. وأضاف الموقع أن مساهماته الهجومية لا تقل شأنا عن دوره الدفاعي، معتبرا إياه من ركائز مشروع المدرب لويس إنريكي. كما اعتبرت صحيفة "Sport.fr" أن حكيمي أصبح لاعبا لا يمكن تعويضه في تركيبة باريس سان جيرمان، مؤكدة على أن تألقه الكبير أمام إنتر ميامي يثبت مرة أخرى أنه أحد أعمدة الفريق.
رياضة

استقدام الجمهور من نواحي تاونات وتازة لتشجيع الفريق البركاني يثير الجدل
أثار استقدام مشجعين من نواحي كل من إقليم تاونات وتازة لتشجيع الفريق البركاني في المقابلة النهائية التي جمعته مساء يوم أمس الأحد مع فريق أولمبيك آسفي، الكثير من الجدل. ودعا المنتقدون إلى تقديم توضيحات بخصوص هذه القضية التي تفجرت على هامش هذه المواجهة التي أجريت في الملعب الكبير بفاس.وتُوج فريق أولمبيك آسفي بكأس العرش لموسم 2023/2024 لأول مرة في تاريخه، بعد انتصار مثير على نهضة بركان بركلات الترجيح.وقال عدد من المشجعين إنهم تم استقدامهم من قبل جمعيات مقربة من كبار المنتخبين التابعين لحزب التجمع الوطني للأحرار، بغرض تشجيع الفريق البركاني. وأشاروا إلى أنهم تم منحهم أقمصة هذا الفريق، ووفرت لهم حافلات خاصة، وتذاكر للولوج إلى الملعب.لكن البعض من هؤلاء ووجهوا بصعوبات في الولوج إلى الملعب، ما دفعهم إلى التعبير عن غضبهم تجاه هذه المحنة. وكان من اللافت أيضا أن من هؤلاء أطفال صغار يحتاج دخولهم للملعب إلى حضور أفراد أسرهم.وبلغت حدة الانتقادات لدى بعض الفاعلين السياسيين بالجهة، حد الإشارة إلى أن هذه المعطيات توحي بأن الفريق البركاني يعاني من غياب الجمهور، وبأنه يلجأ إلى مثل هذه الحملات لتجميع المشجعين من أجل استعراض العضلات.وقال جواد شفيق، عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي، والكاتب الإقليمي للحزب بفاس، إنه من حق البلاد أن تخاف من أن تكون مثل هذه المؤشرات الفاسدة عناوين للانتخابات القادمة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة