

مجتمع
“الألبينوس” يطالبون الحكومة بالإعتراف بإعاقة المصابين بالبهق
هل ستتخذ وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة إجراءات للإعتراف بإعاقة المصابين بالبهق متعددة الأوجه؟ المصابون غالبا ما يعانون من ضعف البصر، ولا يستطيعون التعرض لأشعة الشمس لما قد يسببه ذلك من آثار ومضاعفات صحية. وهذا الوضع يفيد أنهم يعانون من إعاقة بصرية تنضاف إلى الإعاقة الجلدية، وهو ما يعمق معاناتهم.
ويطالب "الألبينوس" الحكومة، في شخص وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، بالاعتراف بهم وبـإعاقتهم متعددة الأوجه.
وتساءلت البرلمانية نعيمة الفتحاوي عن مجموعة حزب العدالة والتنمية النيابية، عن التدابير التي ستقررها الحكومة لإدماج المصابين بالبهق في المجتمع من خلال استغلال قدراتهم ومهاراتهم لخدمة التنمية.
وحسب الإحصائيات الأممية، فإن واحدا من كل 20 ألف شخص في أمريكا الشمالية وأوروبا مصاب بنوع معين من مرض المهق الناتج أساسا عن نقص صبغة الميلانين في الجلد، ويرتفع عدد المصابين به في بعض الدول الإفريقية إلى أكثر من ذلك.
وحسب جمعية ألبينوس المغرب، لا توجد إلى حد الآن أي إحصائيات رسمية بخصوص عدد المصابين بالمهق في المغرب.
هل ستتخذ وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة إجراءات للإعتراف بإعاقة المصابين بالبهق متعددة الأوجه؟ المصابون غالبا ما يعانون من ضعف البصر، ولا يستطيعون التعرض لأشعة الشمس لما قد يسببه ذلك من آثار ومضاعفات صحية. وهذا الوضع يفيد أنهم يعانون من إعاقة بصرية تنضاف إلى الإعاقة الجلدية، وهو ما يعمق معاناتهم.
ويطالب "الألبينوس" الحكومة، في شخص وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، بالاعتراف بهم وبـإعاقتهم متعددة الأوجه.
وتساءلت البرلمانية نعيمة الفتحاوي عن مجموعة حزب العدالة والتنمية النيابية، عن التدابير التي ستقررها الحكومة لإدماج المصابين بالبهق في المجتمع من خلال استغلال قدراتهم ومهاراتهم لخدمة التنمية.
وحسب الإحصائيات الأممية، فإن واحدا من كل 20 ألف شخص في أمريكا الشمالية وأوروبا مصاب بنوع معين من مرض المهق الناتج أساسا عن نقص صبغة الميلانين في الجلد، ويرتفع عدد المصابين به في بعض الدول الإفريقية إلى أكثر من ذلك.
وحسب جمعية ألبينوس المغرب، لا توجد إلى حد الآن أي إحصائيات رسمية بخصوص عدد المصابين بالمهق في المغرب.
ملصقات
