الأسر المراكشية تتخوف من مصاريف الدخول المدرسي لهذه السنة
كشـ24
نشر في: 13 سبتمبر 2014 كشـ24
يرى المراقبون للشأن التعليمي بالمدينة الحمراء أن الدخول المدرسي لهذه السنة جاء بعد شهر رمضان الأبرك وتزامنه أيضا مع العطلة الصيفية، ما صعب توفير المتطلبات الدراسية الشيء الذي دفع الأسر المراكشية إلى البحث عن وسائل تخفف عنها عبء تكاليف المحفظة المدرسية.
في العالم القروي ومع كل دخول مدرسي يعود السؤال من جديد بين العائلات المراكشية عن كيفية تأمين مصاريف مستلزمات التمدرس، التي تثقل كاهلهم في توفير المتطلبات الدراسية من كتب ولوازم مدرسية وواجبات التسجيل وألبسة لفلذات أكبادهم.
ويقول سعيد رب أسرة يقطن بحي المحاميد إنه يفكر في الإقتراض من المؤسسات المختصة لسد كل الحاجيات التي تهم ثلاثة أبناء ولد وبنتين يتابعون دراستهم بأسلاك مختلفة ويعرف موضوع تدبير مصاريف الدخول المدرسي خلال هذه الفترة نقاشا بين هذه الأسر، إذ تفكر في البحث عن طرق للتخفيف من مصاريف الكتب واللوازم خاصة أنوتعد المبادرة الملكية مليون محفظة من أبرز مظاهر التخفيف من تكلفة الدخول المدرسي، حيث يستفيد التلاميذ المنتمين إلى الفئات المعوزة بالوسطين الحضري والقروي من المبادرة الملكية التي تعكس إرادة ملكية راسخة للنهوض بأداء المدرسة المغربية.
يرى المراقبون للشأن التعليمي بالمدينة الحمراء أن الدخول المدرسي لهذه السنة جاء بعد شهر رمضان الأبرك وتزامنه أيضا مع العطلة الصيفية، ما صعب توفير المتطلبات الدراسية الشيء الذي دفع الأسر المراكشية إلى البحث عن وسائل تخفف عنها عبء تكاليف المحفظة المدرسية.
في العالم القروي ومع كل دخول مدرسي يعود السؤال من جديد بين العائلات المراكشية عن كيفية تأمين مصاريف مستلزمات التمدرس، التي تثقل كاهلهم في توفير المتطلبات الدراسية من كتب ولوازم مدرسية وواجبات التسجيل وألبسة لفلذات أكبادهم.
ويقول سعيد رب أسرة يقطن بحي المحاميد إنه يفكر في الإقتراض من المؤسسات المختصة لسد كل الحاجيات التي تهم ثلاثة أبناء ولد وبنتين يتابعون دراستهم بأسلاك مختلفة ويعرف موضوع تدبير مصاريف الدخول المدرسي خلال هذه الفترة نقاشا بين هذه الأسر، إذ تفكر في البحث عن طرق للتخفيف من مصاريف الكتب واللوازم خاصة أنوتعد المبادرة الملكية مليون محفظة من أبرز مظاهر التخفيف من تكلفة الدخول المدرسي، حيث يستفيد التلاميذ المنتمين إلى الفئات المعوزة بالوسطين الحضري والقروي من المبادرة الملكية التي تعكس إرادة ملكية راسخة للنهوض بأداء المدرسة المغربية.