

سياسة
“الأحرار” يراهن على أصوات الغاضبين لاستعادة الرئاسة بمكناس
تنافس محموم بين مرشح حزب الاتحاد الدستوري، البرلماني عباس المغاري، وبين البرلمانية التجمعية، سميرة قصيور، من أجل الظفر بمنصب رئاسة المجلس الجماعي لمكناس، خلفا للرئيس التجمعي السابق، جواد بحاجي والذي تمت إقالته من قبل أغلبية الأعضاء بعد مرور ثلاث سنوات على الولاية الانتدابية الحالية.
ويتوقع أن تعلن السلطات الإقليمية للمدينة عن موعد لإجراء عملية التصويت لانتخاب الرئيس الجديد، بداية الأسبوع القادم، بعدما انتهى يوم أمس الأجل القانوني المحدد لوضع الترشيحات.
وقالت مصادر محلية إن البرلماني المغاري يراهن على الغاضبين في فرق الأغلبية، وذلك إلى جانب فرق الأحزاب "الصغيرة"، والمعارضة السابقة، ما قد يؤدي إلى صنع مفاجأة الموسم، وإعلان فوزه في هذه العملية الانتخابية.
في حين يراهن التجمع الوطني للأحرار على نفس الفريق التي بنى بها أغلبية الرئيس السابق بحاجي، لكن مع مساعي تبذل من أجل "ترضية" الغاضبين الذين يطالبون بحقهم من كعكة مناصب المسؤولية.
لكن "قنوات الحوار" التي فتحها بدر الطاهري، وهو من أعيان "الحمامة" بالمدينة، مع فرق من المعارضة وفرق الأحزاب الصغرى، قد تخلق "الحدث". فيما أعلن حزب العدالة والتنمية أنه قرر اتخاذ قرار الامتناع عن التصويت في جلسة انتخاب الرئيس.
تنافس محموم بين مرشح حزب الاتحاد الدستوري، البرلماني عباس المغاري، وبين البرلمانية التجمعية، سميرة قصيور، من أجل الظفر بمنصب رئاسة المجلس الجماعي لمكناس، خلفا للرئيس التجمعي السابق، جواد بحاجي والذي تمت إقالته من قبل أغلبية الأعضاء بعد مرور ثلاث سنوات على الولاية الانتدابية الحالية.
ويتوقع أن تعلن السلطات الإقليمية للمدينة عن موعد لإجراء عملية التصويت لانتخاب الرئيس الجديد، بداية الأسبوع القادم، بعدما انتهى يوم أمس الأجل القانوني المحدد لوضع الترشيحات.
وقالت مصادر محلية إن البرلماني المغاري يراهن على الغاضبين في فرق الأغلبية، وذلك إلى جانب فرق الأحزاب "الصغيرة"، والمعارضة السابقة، ما قد يؤدي إلى صنع مفاجأة الموسم، وإعلان فوزه في هذه العملية الانتخابية.
في حين يراهن التجمع الوطني للأحرار على نفس الفريق التي بنى بها أغلبية الرئيس السابق بحاجي، لكن مع مساعي تبذل من أجل "ترضية" الغاضبين الذين يطالبون بحقهم من كعكة مناصب المسؤولية.
لكن "قنوات الحوار" التي فتحها بدر الطاهري، وهو من أعيان "الحمامة" بالمدينة، مع فرق من المعارضة وفرق الأحزاب الصغرى، قد تخلق "الحدث". فيما أعلن حزب العدالة والتنمية أنه قرر اتخاذ قرار الامتناع عن التصويت في جلسة انتخاب الرئيس.
ملصقات
