

مجتمع
اكتظاظ وبناء مفكك وغياب مرافق..صورة قاتمة عن قطاع التعليم بمولاي يعقوب
انتقدت نقابة الجامعة الوطنية للتعليم بإقليم مولاي يعقوب، مظاهر إهمال بمديرية التعليم بالإقليم، وتحدثت عن تراكم أزبال وتعطل كثير من الآلات، ودعت المديرية إلى الكشف عن مصير هواتف نقالة تركتها أطر متقاعدة.نقابة "البيجيدي" في قطاع التعليم بالإقليم انتقدت أيضا، في بيان لها، استمرار إغلاق داخليات بالإقليم، وهو ما يحرم التلاميذ من خدمات إيواء وإطعام. كما تطرقت إلى عودة شبح الاكتظاظ إلى المؤسسات التعليمية. وأوردت بأن رقم 40 تلميذا في القسم أصبح عاديا، مع تسجيل عدد الأقسام المشتركة ونقص الطاولات والكتب المدرسية.وفي مقابل هذا الاكتظاظ، فإن الإقليم يعاني من خصاص كبير في الموارد البشرية والتربوية. وتذهب هذه النقابة إلى أن بعض المؤسسات تفتقد للحراس العامين والنظار والمقتصدين، مع استمرار الأزمة في مادتي اللغة العربية والتربية البدنية. أما النقص في التعليم الابتدائي، فإن الإشكال يحل بالضم، تشير النقابة، قبل أن تضيف بأن هناك نقص حاد في حراس الأمن والمنظفات وعدم تعويض المتقاعدين من المساعدين التقنيين، مما يجعل أغلب المؤسسات بلا نظافة ولا حماية.وتعاني عدد من المؤسسات من غياب التأهيل، وبعضها غير صالح لأداء الرسالة التربوية، في غياب الماء والكهرباء والمراحيض والأسوار والمساحات الخضراء. وأوردت النقابة استمرار وجود البناء المفكك وانتشار الخراب في السكنيات الإدارية والوظيفية على قلتها، وتساءلت عن مصير الأموال المرصودة للتأهيل المندمج.
انتقدت نقابة الجامعة الوطنية للتعليم بإقليم مولاي يعقوب، مظاهر إهمال بمديرية التعليم بالإقليم، وتحدثت عن تراكم أزبال وتعطل كثير من الآلات، ودعت المديرية إلى الكشف عن مصير هواتف نقالة تركتها أطر متقاعدة.نقابة "البيجيدي" في قطاع التعليم بالإقليم انتقدت أيضا، في بيان لها، استمرار إغلاق داخليات بالإقليم، وهو ما يحرم التلاميذ من خدمات إيواء وإطعام. كما تطرقت إلى عودة شبح الاكتظاظ إلى المؤسسات التعليمية. وأوردت بأن رقم 40 تلميذا في القسم أصبح عاديا، مع تسجيل عدد الأقسام المشتركة ونقص الطاولات والكتب المدرسية.وفي مقابل هذا الاكتظاظ، فإن الإقليم يعاني من خصاص كبير في الموارد البشرية والتربوية. وتذهب هذه النقابة إلى أن بعض المؤسسات تفتقد للحراس العامين والنظار والمقتصدين، مع استمرار الأزمة في مادتي اللغة العربية والتربية البدنية. أما النقص في التعليم الابتدائي، فإن الإشكال يحل بالضم، تشير النقابة، قبل أن تضيف بأن هناك نقص حاد في حراس الأمن والمنظفات وعدم تعويض المتقاعدين من المساعدين التقنيين، مما يجعل أغلب المؤسسات بلا نظافة ولا حماية.وتعاني عدد من المؤسسات من غياب التأهيل، وبعضها غير صالح لأداء الرسالة التربوية، في غياب الماء والكهرباء والمراحيض والأسوار والمساحات الخضراء. وأوردت النقابة استمرار وجود البناء المفكك وانتشار الخراب في السكنيات الإدارية والوظيفية على قلتها، وتساءلت عن مصير الأموال المرصودة للتأهيل المندمج.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

