التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
اكتشاف مثير في شظايا نيزكين سقطا على الأرض
نشر في: 14 يناير 2018
عثر العلماء من مختبر لورينز الوطنية بمدينة بيركلي الأمريكية على آثار المياه والمركبات الكيميائية المعقدة في بقايا نيزكين سقطا منذ حوالي عقدين.
ويرى العلماء أن ذلك يدل على أن الأجسام الفضائية التي تسقط على كوكبنا قد تسببت في ظهور الحياة عليه.
ودرس العلماء التركيب الكيميائي لبلورات الملح الصخري داخل نيزكين سقطا على الأرض عام 1998. وأظهرت صور الأشعة السينية أنه يوجد داخل البلورات محلول مائي مشبع بالملح والجزيئات العضوية بما فيها الأحماض الأمينية وأسلافها والهيدروكربونات والمركبات الأخرى التي تلعب دورا بيولوجيا هاما على الأرض.
وقال كويني تشان أحد معدي البحث: "بلورات الملح الزرقاء التي يبلغ حجمها ملليمترين تمثل مستودعا للمركبات والعناصر العضوية الضرورية لظهور الحياة". وأشار إلى أن تسجيل المجموعة المماثلة من العناصر على كائن خارج كوكب الأرض تم للمرة الأولى في التاريخ.
كما أكد العلماء أن الجزيئات في بلورات النيزكين تم إنشاؤها في ظروف غامضة منذ نحو 4,5 مليار عام. ويفترض أن مكان ظهورها يقع في كوكب سيريس الواقع في حزام الكويكبات بين المريخ والمشتري.
ويرى العلماء أن اكتشافهم يدل على احتمال وجود الحياة البدائية في أماكن أخرى من النظام الشمسي، كما كان بإمكانها التنقل بين الكواكب على متن حطام الكويكبات.
ويرى العلماء أن ذلك يدل على أن الأجسام الفضائية التي تسقط على كوكبنا قد تسببت في ظهور الحياة عليه.
ودرس العلماء التركيب الكيميائي لبلورات الملح الصخري داخل نيزكين سقطا على الأرض عام 1998. وأظهرت صور الأشعة السينية أنه يوجد داخل البلورات محلول مائي مشبع بالملح والجزيئات العضوية بما فيها الأحماض الأمينية وأسلافها والهيدروكربونات والمركبات الأخرى التي تلعب دورا بيولوجيا هاما على الأرض.
وقال كويني تشان أحد معدي البحث: "بلورات الملح الزرقاء التي يبلغ حجمها ملليمترين تمثل مستودعا للمركبات والعناصر العضوية الضرورية لظهور الحياة". وأشار إلى أن تسجيل المجموعة المماثلة من العناصر على كائن خارج كوكب الأرض تم للمرة الأولى في التاريخ.
كما أكد العلماء أن الجزيئات في بلورات النيزكين تم إنشاؤها في ظروف غامضة منذ نحو 4,5 مليار عام. ويفترض أن مكان ظهورها يقع في كوكب سيريس الواقع في حزام الكويكبات بين المريخ والمشتري.
ويرى العلماء أن اكتشافهم يدل على احتمال وجود الحياة البدائية في أماكن أخرى من النظام الشمسي، كما كان بإمكانها التنقل بين الكواكب على متن حطام الكويكبات.
عثر العلماء من مختبر لورينز الوطنية بمدينة بيركلي الأمريكية على آثار المياه والمركبات الكيميائية المعقدة في بقايا نيزكين سقطا منذ حوالي عقدين.
ويرى العلماء أن ذلك يدل على أن الأجسام الفضائية التي تسقط على كوكبنا قد تسببت في ظهور الحياة عليه.
ودرس العلماء التركيب الكيميائي لبلورات الملح الصخري داخل نيزكين سقطا على الأرض عام 1998. وأظهرت صور الأشعة السينية أنه يوجد داخل البلورات محلول مائي مشبع بالملح والجزيئات العضوية بما فيها الأحماض الأمينية وأسلافها والهيدروكربونات والمركبات الأخرى التي تلعب دورا بيولوجيا هاما على الأرض.
وقال كويني تشان أحد معدي البحث: "بلورات الملح الزرقاء التي يبلغ حجمها ملليمترين تمثل مستودعا للمركبات والعناصر العضوية الضرورية لظهور الحياة". وأشار إلى أن تسجيل المجموعة المماثلة من العناصر على كائن خارج كوكب الأرض تم للمرة الأولى في التاريخ.
كما أكد العلماء أن الجزيئات في بلورات النيزكين تم إنشاؤها في ظروف غامضة منذ نحو 4,5 مليار عام. ويفترض أن مكان ظهورها يقع في كوكب سيريس الواقع في حزام الكويكبات بين المريخ والمشتري.
ويرى العلماء أن اكتشافهم يدل على احتمال وجود الحياة البدائية في أماكن أخرى من النظام الشمسي، كما كان بإمكانها التنقل بين الكواكب على متن حطام الكويكبات.
ويرى العلماء أن ذلك يدل على أن الأجسام الفضائية التي تسقط على كوكبنا قد تسببت في ظهور الحياة عليه.
ودرس العلماء التركيب الكيميائي لبلورات الملح الصخري داخل نيزكين سقطا على الأرض عام 1998. وأظهرت صور الأشعة السينية أنه يوجد داخل البلورات محلول مائي مشبع بالملح والجزيئات العضوية بما فيها الأحماض الأمينية وأسلافها والهيدروكربونات والمركبات الأخرى التي تلعب دورا بيولوجيا هاما على الأرض.
وقال كويني تشان أحد معدي البحث: "بلورات الملح الزرقاء التي يبلغ حجمها ملليمترين تمثل مستودعا للمركبات والعناصر العضوية الضرورية لظهور الحياة". وأشار إلى أن تسجيل المجموعة المماثلة من العناصر على كائن خارج كوكب الأرض تم للمرة الأولى في التاريخ.
كما أكد العلماء أن الجزيئات في بلورات النيزكين تم إنشاؤها في ظروف غامضة منذ نحو 4,5 مليار عام. ويفترض أن مكان ظهورها يقع في كوكب سيريس الواقع في حزام الكويكبات بين المريخ والمشتري.
ويرى العلماء أن اكتشافهم يدل على احتمال وجود الحياة البدائية في أماكن أخرى من النظام الشمسي، كما كان بإمكانها التنقل بين الكواكب على متن حطام الكويكبات.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم
حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
علوم
علوم