منوعات

اكتشاف في القطب الجنوبي قد يثبت وجود الكائنات الفضائية


كشـ24 نشر في: 8 ديسمبر 2017

وجد العلماء قدرة غير معروفة سابقا في الميكروبات، يمكن العثور عليها أيضا في أشكال الحياة الفضائية الغريبة المحتملة.
وكان هذا الاكتشاف في القارة القطبية الجنوبية، حيث يمكن للميكروبات الحفاظ على أنفسها من خلال استخراج الكربون والطاقة التي تحتاج إليها للبقاء على قيد الحياة، وخلق جو من الحماية من الغازات الموجودة في الهواء، مثل الهيدروجين وأول أكسيد الكربون.
وتوفر النتائج التي تفيد بأن الكائنات الحية تستطيع البقاء على قيد الحياة بالاعتماد على الهواء فقط، أدلة هامة للعلماء حول الحياة في الظروف القاسية، مثل تلك المحتمل وجودها على كواكب أخرى.
وتوصل فريق البحث الذي يقوده علماء من جامعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، إلى هذا الاكتشاف أثناء بحثه عن الحياة الميكروبية في المناطق الساحلية الجافة في القارة.
وتقول المؤلفة الرئيسية للدراسة التي نشرت في مجلة الطبيعة، البروفيسور بليندا فيراري: "تعد أنتاركتيكا واحدة من أكثر البيئات تميزا على الأرض".
وتغطي معظم القارة القطبية الجنوبية الثلوج والجليد، كما يوجد أجزاء خالية من الجليد تماما، ولكن تعد المناطق الصحراوية الباردة المظلمة والجافة موطنا للمجتمعات الميكروبية المتنوعة.
وأرادت فيراري وفريقها فهم كيف يمكن للميكروبات البقاء على قيد الحياة في القطب الجنوبي، مع وجود كميات قليلة من المياه وانخفاض مستويات الكربون في التربة، وقلة ضوء الشمس خلال أشهر الشتاء الطويلة.
وغالبا ما تستخدم الميكروبات التي يمكن أن تعيش في البيئات القاسية، مثل المياه الحامضة والمغلية، المعروفة باسم "extremophiles"، من قبل العلماء الذين يسعون إلى فهم كيف يمكن أن يكون شكل الحياة خارج الأرض.
وللوصول إلى استنتاجاتهم، أخذ العلماء عينات التربة من "صحارى قطبية نقية"، على طول ساحل شرق القارة القطبية الجنوبية، ودرسوا الحمض النووي للميكروبات التي تعيش فيها.
ووجد الباحثون أن الأنواع السائدة في عينات التربة، تمتلك جينات تمنحها القدرة على استخراج الهيدروجين وأول أكسيد الكربون من محيطها، ما يتيح لها "العيش في الهواء".
وأوضحت فيراري أن المفهوم الجديد حول كيفية استمرار وجود الحياة في بيئات متغيرة، مثل أنتاركتيكا، يفتح إمكانية دعم الغازات الجوية للحياة على كواكب أخرى.

وجد العلماء قدرة غير معروفة سابقا في الميكروبات، يمكن العثور عليها أيضا في أشكال الحياة الفضائية الغريبة المحتملة.
وكان هذا الاكتشاف في القارة القطبية الجنوبية، حيث يمكن للميكروبات الحفاظ على أنفسها من خلال استخراج الكربون والطاقة التي تحتاج إليها للبقاء على قيد الحياة، وخلق جو من الحماية من الغازات الموجودة في الهواء، مثل الهيدروجين وأول أكسيد الكربون.
وتوفر النتائج التي تفيد بأن الكائنات الحية تستطيع البقاء على قيد الحياة بالاعتماد على الهواء فقط، أدلة هامة للعلماء حول الحياة في الظروف القاسية، مثل تلك المحتمل وجودها على كواكب أخرى.
وتوصل فريق البحث الذي يقوده علماء من جامعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، إلى هذا الاكتشاف أثناء بحثه عن الحياة الميكروبية في المناطق الساحلية الجافة في القارة.
وتقول المؤلفة الرئيسية للدراسة التي نشرت في مجلة الطبيعة، البروفيسور بليندا فيراري: "تعد أنتاركتيكا واحدة من أكثر البيئات تميزا على الأرض".
وتغطي معظم القارة القطبية الجنوبية الثلوج والجليد، كما يوجد أجزاء خالية من الجليد تماما، ولكن تعد المناطق الصحراوية الباردة المظلمة والجافة موطنا للمجتمعات الميكروبية المتنوعة.
وأرادت فيراري وفريقها فهم كيف يمكن للميكروبات البقاء على قيد الحياة في القطب الجنوبي، مع وجود كميات قليلة من المياه وانخفاض مستويات الكربون في التربة، وقلة ضوء الشمس خلال أشهر الشتاء الطويلة.
وغالبا ما تستخدم الميكروبات التي يمكن أن تعيش في البيئات القاسية، مثل المياه الحامضة والمغلية، المعروفة باسم "extremophiles"، من قبل العلماء الذين يسعون إلى فهم كيف يمكن أن يكون شكل الحياة خارج الأرض.
وللوصول إلى استنتاجاتهم، أخذ العلماء عينات التربة من "صحارى قطبية نقية"، على طول ساحل شرق القارة القطبية الجنوبية، ودرسوا الحمض النووي للميكروبات التي تعيش فيها.
ووجد الباحثون أن الأنواع السائدة في عينات التربة، تمتلك جينات تمنحها القدرة على استخراج الهيدروجين وأول أكسيد الكربون من محيطها، ما يتيح لها "العيش في الهواء".
وأوضحت فيراري أن المفهوم الجديد حول كيفية استمرار وجود الحياة في بيئات متغيرة، مثل أنتاركتيكا، يفتح إمكانية دعم الغازات الجوية للحياة على كواكب أخرى.


ملصقات


اقرأ أيضاً
24 ساعة فقط كفيلة بأن تعيد لكِ طاقتكِ
ماذا لو قلنا لكِ أنّ 24 ساعة فقط ستكون كفيلة بأن تعيد لكِ طاقتكِ؟ كلّنا بحاجة لها، أليس كذلك؟ مع سرعة الحياة والعمل المتواصل، من الضروري دائماً إيجاد وقت تخصّصينه لنفسكِ ولطاقتكِ. من هنا، تجدين في هذا المقال دليل كامل لـ24 ساعة ستجدّد نشاطكِ وتنسيكِ التعب. يومكِ ينطلق بنشاط في الصباح، عليكِ دائماً الانطلاق بنشاط للتجهيز ليوم طويل وحافل. من هنا، احرصي دائماً خلال Your 24 Hours Reset على البدء بتمرين رياضي مهما كان نوعه، أكان صفّ بيلاتس، ساعة مشي، أو حتى تمرين صغير في المنزل صدّقينا أن طاقتكِ كلّها ستتبدّل بعد التمرين! من ناحية أخرى، ركّزي على شرب كميّات كبيرة من المياه لإعادة الطاقة والترطيب إلى جسدكِ. إن كنتِ لستِ من محبّات المياه، أضيفي إليها شرحات من الليمون أو النعناع. كما يمكنكِ شرب الـElectrolyte الذي يؤمّن الطاقة والترطيب للجسم. كذلك، لا بدّ من أن نذكّركِ بأهميّة الاستحمام في الصباح لتتخلّصي من كلّ تعب، وركّزي على تطبيق السكراب أو حتى حفّ الجسم ببراش ناشف أي Dry Brushing. خلال النهار، ركّزي على طاقتكِ خلال القسم الثاني من النهار، ركّزي على صحّتكِ النفسيّة فرّغي أفكاركِ ووضّحيها لتكمّلي يومكِ براحة ووضوح. أوّلاً، ابدئي بكتابة أفكاركِ كلّها على شكل مذكّرات. بهذه الطريقة سيسهل عليكِ فهم كلّ تفصيل من حياتكِ حتى ولو شعرتِ أنّكِ مربكة أو تائهة. في السياق نفسه، ركّزي على اختيار مأكولات مغذيّة تعزّز طاقتكِ، مثل تلك الأطعمة الغنيّة بالبروتين، الخضروات والدهون الصحيّة. أما لراحة ذهنكِ، فاحتسي مشروبات مثل الشاي أو حتى الماتشا بدلاً من القهوة، ومارسي تمارين التنفّس. خلال النهار، ركّزي على طاقتكِ خلال القسم الثاني من النهار، ركّزي على صحّتكِ النفسيّة فرّغي أفكاركِ ووضّحيها لتكمّلي يومكِ براحة ووضوح. أوّلاً، ابدئي بكتابة أفكاركِ كلّها على شكل مذكّرات. بهذه الطريقة سيسهل عليكِ فهم كلّ تفصيل من حياتكِ حتى ولو شعرتِ أنّكِ مربكة أو تائهة. في السياق نفسه، ركّزي على اختيار مأكولات مغذيّة تعزّز طاقتكِ، مثل تلك الأطعمة الغنيّة بالبروتين، الخضروات والدهون الصحيّة. أما لراحة ذهنكِ، فاحتسي مشروبات مثل الشاي أو حتى الماتشا بدلاً من القهوة، ومارسي تمارين التنفّس.
منوعات

زوجة تطلب الطلاق من زوجها بسبب “تشات جي بي تي”
في حادثة غريبة من نوعها، تقدمت امرأة يونانية بطلب الطلاق بعدما طلبت من "تشات جي بي تي" (CHATGPT) قراءة فنجان القهوة اليونانية الخاص بزوجها، وتلقت إجابة أخذتها على محمل الجد. وفي التفاصيل، لجأت المرأة، المتزوجة منذ 12 عاما وهي أم لطفلين، إلى روبوت الدردشة المطوّر من شركة "OpenAI" (شركة تكنولوجية تختص بتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي) وطلبت منه تفسير شكل بقايا القهوة في صورة لفنجان زوجها، وهو تحديث عصري لفن عتيق يُعرف بـ"قراءة الفنجان". والنتيجة؟ أخبرها "تشات جي بي تي"، وفق ما يُزعم، أن زوجها على علاقة بامرأة أصغر سنا تسعى لتدمير أسرتهما، وبناء على هذه "القراءة الغيبية" التي صدقتها تماما، بادرت على الفور إلى إجراءات الطلاق. وظهر الزوج المصدوم في البرنامج الصباحي اليوناني "To Proino" ليروي الحادثة قائلا: "هي غالبا ما تنجذب إلى الأمور الرائجة"، مضيفا: "في أحد الأيام، أعدّت لنا قهوة يونانية، واعتقدَت أن من الممتع التقاط صور للفناجين وطلب قراءة من تشات جي بي تي". وبحسب ما زُعم، كشف الفنجان عن امرأة غامضة يبدأ اسمها بحرف "E"، كان الزوج "يحلم بها"، وكان من "المكتوب" أن يبدأ علاقة معها. أما فنجان الزوجة، فرسم صورة أكثر سوداوية: الزوج يخونها بالفعل، و"المرأة الأخرى" تسعى لتدمير بيتهما. وأوضح الزوج قائلا: "ضحكتُ على الأمر واعتبرته هراء، لكنها هي أخذته بجدية. طلبت مني أن أغادر المنزل، وأخبرت أطفالنا أننا سنتطلق، ثم تلقيت اتصالا من محام. عندها فقط أدركت أن الأمر ليس مجرد نزوة عابرة". وحين رفض الزوج الموافقة على الطلاق بالتراضي، تلقى أوراق الطلاق رسميا بعد ثلاثة أيام فقط. وأشار الزوج إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تقع فيها زوجته تحت تأثير التفسيرات الغيبية. وتابع: "قبل سنوات، زارت منجمة، واستغرق الأمر عاما كاملا لتقتنع بأن ما سمعته لم يكن حقيقيا". من جانبه، شدد محامي الزوج على أن ما يُقال عبر روبوتات الذكاء الاصطناعي لا يحمل أي قيمة قانونية، مؤكدا أن موكله "بريء حتى تثبت إدانته". في المقابل، أشار عدد من ممارسي فن "قراءة الفنجان" إلى أن التفسير الحقيقي لا يقتصر على بقايا القهوة فقط، بل يشمل أيضا تحليل الرغوة والصحن. المصدر: روسيا اليوم عن  greek city times
منوعات

ظاهرة غريبة في أنتاركتيكا تحير العلماء!
أظهرت الصفيحة الجليدية في أنتاركتيكا (AIS) علامات نمو قياسية خلال الأعوام 2021-2023، بعد عقود من الذوبان المتسارع الذي كان يساهم بشكل كبير في ارتفاع منسوب البحار العالمية. وتم رصد هذا التحول المثير من خلال بيانات دقيقة جمعتها بعثتا GRACE وGRACE-FO الفضائيتان، اللتان تقومان بقياس التغيرات في مجال الجاذبية الأرضية لتتبع التقلبات في الكتلة الجليدية. وكشفت الدراسة عن تحسن ملحوظ في كتلة الجليد، حيث تحولت الصفيحة من خسارة سنوية بلغت 142 غيغاطن خلال العقد السابق (2011-2020)، إلى اكتساب كتلة جليدية بمعدل 108 غيغا طن سنويا في السنوات الثلاث الأخيرة. وهذا التحول كان أكثر وضوحا في شرق أنتاركتيكا (شرق القارة القطبية الجنوبية)، وخاصة في منطقة ويلكس لاند-كوين ماري لاند (WL-QML)، حيث شهدت الأحواض الجليدية الرئيسية الأربعة: توتن (Totten)، جامعة موسكو (Moscow University)، دينمان (Denman)، وخليج فينسين (Vincennes Bay)، انتعاشا ملموسا بعد سنوات من الخسائر الكبيرة. ويعزو العلماء هذه الظاهرة غير المتوقعة إلى زيادة غير مسبوقة في هطول الأمطار والثلوج في المنطقة، ما أدى إلى تراكم الثلوج بكميات تفوق معدلات الذوبان. وهذا النمو الجليدي كان كافيا لتعويض جزء من الخسائر المستمرة في غرب القارة القطبية الجنوبية، وساهم في تقليل الارتفاع العالمي لمستوى سطح البحر بنحو 0.3 ملم سنويا، وهو تأثير وإن كان صغيرا إلا أنه يحمل دلالة علمية مهمة. لكن العلماء يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تكون مؤقتة ولا تعكس بالضرورة تحولا في الاتجاه طويل الأمد. فالصفيحة الجليدية القطبية الجنوبية، التي تحتوي على أكثر من نصف المياه العذبة في العالم، تظل أحد العوامل الرئيسية المقلقة في معادلة ارتفاع مستوى سطح البحر، إلى جانب ذوبان غرينلاند والتوسع الحراري للمحيطات. وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام أسئلة علمية جديدة حول ديناميكيات المناخ القطبي وتفاعلاته المعقدة، ويؤكد الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم آليات هذه التغيرات وتأثيراتها المحتملة على النماذج المناخية الحالية. بينما يقدم بصيص أمل مؤقتا، يظل التحدي الأكبر هو تحديد ما إذا كان هذا الانتعاش الجليدي مجرد توقف مؤقت في مسار الذوبان المستمر، أم أنه يشير إلى تحول جذري في سلوك الصفيحة الجليدية الأكبر على كوكبنا.   نيويورك بوست
منوعات

جملة “سامة” واحدة قد تنهي علاقتك العاطفية إلى الأبد!
تظهر الدراسات النفسية الحديثة كيف يمكن لعبارة واحدة فقط أن تهدد استقرار العلاقات العاطفية. ومن خلال تحليل أنماط التواصل بين الأزواج، يكشف الخبراء أن بعض الكلمات، وإن بدت عابرة، قد تحمل أثرا نفسيا عميقا يُعجّل بانهيار العلاقة، خاصة حين تُستخدم أثناء الشجارات أو لحظات التوتر. وبهذا الصدد، حذّر عالم النفس الأمريكي الدكتور مارك ترافرز، من عبارة وصفها بأنها "الأكثر سمّية" على الإطلاق، قائلا إنها كفيلة بتدمير العلاقة إلى الأبد إن نُطقت، حتى لو عن غير قصد. وتقول العبارة: "لماذا لا يمكنك أن تكون أكثر شبها بـ[فلان]؟". وأوضح ترافرز، في مقال نشرته شبكة CNBC، أن هذه المقارنة، سواء كانت مع شريك سابق أو صديق أو أحد الوالدين أو حتى نسخة سابقة من الشريك نفسه، تحمل رسالة ضمنية خطيرة تقول: "أنت لا تكفي، وشخص آخر قد يكون أفضل منك". ويصف ترافرز هذا السلوك بـ"تأثير الموت بالمقارنة"، مشيرا إلى أنه يدمر الإحساس بالقيمة الذاتية ويفقد الطرف الآخر شعوره بالأمان العاطفي. وقال: "قد تبدو العبارة مجرد تنفيس لحظي عن الإحباط، لكن ضررها النفسي عميق. الشريك لا يشعر بعدها بأنه محبوب كما هو، بل يبدأ بالتشكيك في نفسه". وحذر من أن هذه المقارنة ليست إلا عرضا لخلل أعمق، غالبا ما يرتبط بغياب التواصل الصريح. وأضاف: "بدلا من التعبير المباشر عن الاحتياجات، يكبت بعض الأشخاص مشاعرهم حتى تنفجر في شكل انتقادات جارحة أو مقارنات قاسية". وأشار إلى أن العلاقات لا تنهار فجأة، بل "تتآكل تحت وطأة تراكم الأخطاء الصغيرة"، ومعظمها لفظي. ومن جهته، قدّم المعالج النفسي جيف غونتر، أربع عبارات اعتبرها مؤشرات حمراء على وجود خلل في العلاقة، وهي: "نحن مختلفان جدا"، "لا نتشاجر أبدا"، "تقدّمت العلاقة بسرعة"، "الكيمياء بيننا مذهلة". وأوضح أن التركيز على "الكيمياء" فقط، دون أسس من التفاهم والانسجام الواقعي، قد يشير إلى ضعف العلاقة من الداخل. كما أدرجت خبيرة العلاقات الجنسية، تريسي كوكس، عبارة "لماذا لا يمكنك أن تكون مثل..." ضمن قائمة بـ18 عبارة يجب تجنبها تماما داخل أي علاقة، لما لها من آثار مدمّرة على التواصل والتقدير المتبادل. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة