

ثقافة-وفن
افتتاح فعاليات المعرض الدولي للفن الإفريقي المعاصر بمراكش
افتتح، مساء اليوم الجمعة بمراكش، المعرض الدولي للفن الإفريقي المعاصر “1-54″، المخصص للإبداع الفني بالقارة الإفريقية، وذلك بحضور شخصيات وطنية وأجنبية بارزة، من مختلف الاتجاهات.وتخصص النسخة الثالثة من هذا المعرض، المنظمة إلى غاية 23 فبراير الجاري، للترويج للفن الإفريقي، حيث ستجمع 20 رواقا من إفريقيا وأوروبا، لإبراز تجربة أزيد من 70 فنانا صاعدا، وكذا تنظيم برنامج واسع من الندوات، ولأول مرة، من طرف المؤرخة في مجال الفن كريمة بودو.وتقترح دورة هذه السنة، التي تقام بساحة “المامونية” المرموقة، مشاريع خاصة وبرنامجا واسعا لأحداث موزاية بالمعرض، بشراكة مع “متحف الفن الإفريقي المعاصر” و”متحف إيف سان لوران – مراكش” و”مؤسسة مونتريسو” والمركز الثقافي “رياض 18” والمعهد الفرنسي، بالإضافة إلى مؤسسات محلية بالمدينة.وبالمناسبة، قالت مؤسسة ومديرة المعرض، تورية الكلاوي، “نحن جد سعداء بالحلول مرة أخرى بمراكش، للسنة الثالثة على التوالي، مع انتقاء ملحوظ لأروقة جديدة، من ضمنها عدد كبير ينحدر من القارة الإفريقية”.وأبرزت الكلاوي أن هذه اللحظة ستساهم في توطيد سوق الفن المحلي بفضل اللقاءات التي سيتيحها هذا المعرض مع فنانين عالميين، مشيرة إلى أن هذه التظاهرة الثقافية والفنية ستقدم للزوار لمحة عن الساحة الفنية المزدهرة بالمدينة الحمراء.ويشارك في أروقة هذا الحدث الثقافي، إلى جانب المغرب، كل من جنوب إفريقيا وألمانيا وبلجيكا والكوت ديفوار ومصر وفرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة والسنغال وأنغولا والكاميرون والولايات المتحدة والغابون وغانا وغينيا بيساو ومدغشقر ومالي ونيجريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية والسودان والطوغو.وأضحى هذا المعرض رمزا للتعريف بأعمال فنانين من القارة الإفريقية وإعطائهم بعدا عالميا. ويعرف المعرض باسم 1-54، الذي يشير إلى 54 دولة التي تشكل القارة الأفريقية.
افتتح، مساء اليوم الجمعة بمراكش، المعرض الدولي للفن الإفريقي المعاصر “1-54″، المخصص للإبداع الفني بالقارة الإفريقية، وذلك بحضور شخصيات وطنية وأجنبية بارزة، من مختلف الاتجاهات.وتخصص النسخة الثالثة من هذا المعرض، المنظمة إلى غاية 23 فبراير الجاري، للترويج للفن الإفريقي، حيث ستجمع 20 رواقا من إفريقيا وأوروبا، لإبراز تجربة أزيد من 70 فنانا صاعدا، وكذا تنظيم برنامج واسع من الندوات، ولأول مرة، من طرف المؤرخة في مجال الفن كريمة بودو.وتقترح دورة هذه السنة، التي تقام بساحة “المامونية” المرموقة، مشاريع خاصة وبرنامجا واسعا لأحداث موزاية بالمعرض، بشراكة مع “متحف الفن الإفريقي المعاصر” و”متحف إيف سان لوران – مراكش” و”مؤسسة مونتريسو” والمركز الثقافي “رياض 18” والمعهد الفرنسي، بالإضافة إلى مؤسسات محلية بالمدينة.وبالمناسبة، قالت مؤسسة ومديرة المعرض، تورية الكلاوي، “نحن جد سعداء بالحلول مرة أخرى بمراكش، للسنة الثالثة على التوالي، مع انتقاء ملحوظ لأروقة جديدة، من ضمنها عدد كبير ينحدر من القارة الإفريقية”.وأبرزت الكلاوي أن هذه اللحظة ستساهم في توطيد سوق الفن المحلي بفضل اللقاءات التي سيتيحها هذا المعرض مع فنانين عالميين، مشيرة إلى أن هذه التظاهرة الثقافية والفنية ستقدم للزوار لمحة عن الساحة الفنية المزدهرة بالمدينة الحمراء.ويشارك في أروقة هذا الحدث الثقافي، إلى جانب المغرب، كل من جنوب إفريقيا وألمانيا وبلجيكا والكوت ديفوار ومصر وفرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة والسنغال وأنغولا والكاميرون والولايات المتحدة والغابون وغانا وغينيا بيساو ومدغشقر ومالي ونيجريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية والسودان والطوغو.وأضحى هذا المعرض رمزا للتعريف بأعمال فنانين من القارة الإفريقية وإعطائهم بعدا عالميا. ويعرف المعرض باسم 1-54، الذي يشير إلى 54 دولة التي تشكل القارة الأفريقية.
ملصقات
