ثقافة-وفن

افتتاح فعاليات الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 3 ديسمبر 2020

أشرفت إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة المصرية ، على قص شريط افتتاح فعاليات الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والذي تستمر فعالياته خلال الفترة من2 حتى 10 دجنبر الجاري ، بحضور خالد العناني وزير السياحة والآثار، وأسامة هيكل وزير الدولة للإعلام، والمخرج محمد حفظي رئيس المهرجان، وعدة نجوم عربية وعالمية وأكثر من 200 فناناً وضيفاً من مختلف أنحاء العالم ومشاركة 84 فيلم، وذلك على المسرح الذي أعد خصيصاً لإقامة المهرجان بدار الأوبرا المصرية ، وذلك ضمن ليلة مبهجة شهدت افتتاحاً عالمياً مبهراً يليق بمكانة مصر.وقالت الوزيرة “إيناس عبد الدايم”، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، بحكمته الرشيدة كان له الفضل في مجابهة أزمة كورونا منذ بدايتها على مدار هذا العام بالشكل الذي ساعدنا كثيراً في قبول غمار التحدي لإقامة المهرجان بمصر، في ذات التوقيت التي توقفت فيه معظم الفعاليات على مستوى العالم، لنؤكد للعالم أن مصر بإقامة المهرجان تنتصر لعودة الحياة ذاتها.كما تقدمت بالشكر والتقدير للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على تقديم كل الدعم لمجابهة التحديات التي تواجهنا في إقامة الفعاليات الكبرى، وإلى وزارة الصحة المصرية التي أشرفت على تنفيذ كل الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة الجميع، والشكر موصول لوزارة الداخلية على تأمينها للمهرجان ودعمها للمهرجان لظهوره بالصورة اللائقة عالميا ولفريق عمل المهرجان الذي قبل التحدي في هذه الدورة الاستثنائية.وأوضحت الوزيرة “عبد الدايم” إن الفنون نجحت ومن بينها السينما، على مدار أشهر، في أن تكون المتنفس للشعوب، بعد أن فرضت جائحة كورونا على العالم إقامة جبرية مفاجئة بالمنازل، وأصبحت مشاهدة الأفلام والاستماع للموسيقى ضرورة للقدرة على المواجهة والحياة.وأضافت “عبدالدايم” أن اليوم تنطلق الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وتبدأ مسارح وسينمات دار الأوبرا المصرية في استقبال الجمهور المحب للسينما، لمشاهدة أهم أفلام العالم في 2020، والتي يرافقها ضيوف مصر من مختلف الدول، في مشهد حضاري يؤكد على أن الحياة ستنتصر.وأوضحت الوزيرة المصرية ، أن هذه الدورة تأتي للاحتفاء بصناعة السينما، وقدرتها على الصمود في مواجهة العراقيل التي فرضها فيروس كورونا، حتى لا تتوقف عجلة الإنتاج، ويعود النور إلى السينما بعد الظلام الذي حل بإغلاق دور العرض خلال الأشهر الماضية، وهي الفكرة التي يعبر عنها ببراعة الملصق الدعائي للدورة الـ 42.وأكدت الوزيرة أن الدولة المصرية اختارت التحدي، بعودة الحياة لطبيعتها، مع الالتزام الكامل بالإجراءات الاحترازية التي أقرتها وزارة الصحة المصرية ومنظمة الصحة العالمية، والتي يطبقها بصرامة فريق مهرجان القاهرة لضمان سلامة الجميع من التعرض لخطر الإصابة بفيروس كورونا.من جانبه أوضح رئيس المهرجان أن هناك إرادة قوية من الدولة المصرية لأن تعود الحياة من جديد وأن يعود المسرح والسينما والحياة الثقافية كما كانت ووجه التحية لكل من شارك لخروج هذه الدورة وعلى رأسهم وزارتي الثقافة والصحة ورعاة المهرجان.وأضاف رئيس المهرجان ، أن في هذا العام تم إلغاء عدد من المهرجانات العالمية بسبب كورونا وهذا كان التحدي لإقامة هذه الدورة الاستثنائية وطالب بالتكاتف من الجميع على مستوى العالم لمساندة صناعة السينما في ذلك الوقت، مستعرضاً العديد من الرسائل لثلاثة رؤساء لأكبر المهرجانات العالمية والتي يدعمون فيها إقامة الدورة الحالية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.على صعيد اخر و في بداية التكريمات تم عرض فيلم تسجيلي للاحتفاء بمئوية فيلينى، ثم سلمت الفنانة منة شلبي جائزة فاتن حمامة للتميز للفنانة منى زكي، جائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر قدمها السيناريست محمد حفظي رئيس المهرجان للكاتب المسرحي والسيناريست البريطاني كريستوفر هامبتون، جائزة الهرم الذهبي التقديرية لإنجاز العمر قدمها المخرج شريف عرفة للكاتب الكبير وحيد حامد، كما منح شهادة تقدير للمخرج سامح علاء مخرج فيلم “ستاشر” الحاصل على السعفة الذهبية من مهرجان كان السينمائي الدولي .

أشرفت إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة المصرية ، على قص شريط افتتاح فعاليات الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والذي تستمر فعالياته خلال الفترة من2 حتى 10 دجنبر الجاري ، بحضور خالد العناني وزير السياحة والآثار، وأسامة هيكل وزير الدولة للإعلام، والمخرج محمد حفظي رئيس المهرجان، وعدة نجوم عربية وعالمية وأكثر من 200 فناناً وضيفاً من مختلف أنحاء العالم ومشاركة 84 فيلم، وذلك على المسرح الذي أعد خصيصاً لإقامة المهرجان بدار الأوبرا المصرية ، وذلك ضمن ليلة مبهجة شهدت افتتاحاً عالمياً مبهراً يليق بمكانة مصر.وقالت الوزيرة “إيناس عبد الدايم”، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، بحكمته الرشيدة كان له الفضل في مجابهة أزمة كورونا منذ بدايتها على مدار هذا العام بالشكل الذي ساعدنا كثيراً في قبول غمار التحدي لإقامة المهرجان بمصر، في ذات التوقيت التي توقفت فيه معظم الفعاليات على مستوى العالم، لنؤكد للعالم أن مصر بإقامة المهرجان تنتصر لعودة الحياة ذاتها.كما تقدمت بالشكر والتقدير للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على تقديم كل الدعم لمجابهة التحديات التي تواجهنا في إقامة الفعاليات الكبرى، وإلى وزارة الصحة المصرية التي أشرفت على تنفيذ كل الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة الجميع، والشكر موصول لوزارة الداخلية على تأمينها للمهرجان ودعمها للمهرجان لظهوره بالصورة اللائقة عالميا ولفريق عمل المهرجان الذي قبل التحدي في هذه الدورة الاستثنائية.وأوضحت الوزيرة “عبد الدايم” إن الفنون نجحت ومن بينها السينما، على مدار أشهر، في أن تكون المتنفس للشعوب، بعد أن فرضت جائحة كورونا على العالم إقامة جبرية مفاجئة بالمنازل، وأصبحت مشاهدة الأفلام والاستماع للموسيقى ضرورة للقدرة على المواجهة والحياة.وأضافت “عبدالدايم” أن اليوم تنطلق الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وتبدأ مسارح وسينمات دار الأوبرا المصرية في استقبال الجمهور المحب للسينما، لمشاهدة أهم أفلام العالم في 2020، والتي يرافقها ضيوف مصر من مختلف الدول، في مشهد حضاري يؤكد على أن الحياة ستنتصر.وأوضحت الوزيرة المصرية ، أن هذه الدورة تأتي للاحتفاء بصناعة السينما، وقدرتها على الصمود في مواجهة العراقيل التي فرضها فيروس كورونا، حتى لا تتوقف عجلة الإنتاج، ويعود النور إلى السينما بعد الظلام الذي حل بإغلاق دور العرض خلال الأشهر الماضية، وهي الفكرة التي يعبر عنها ببراعة الملصق الدعائي للدورة الـ 42.وأكدت الوزيرة أن الدولة المصرية اختارت التحدي، بعودة الحياة لطبيعتها، مع الالتزام الكامل بالإجراءات الاحترازية التي أقرتها وزارة الصحة المصرية ومنظمة الصحة العالمية، والتي يطبقها بصرامة فريق مهرجان القاهرة لضمان سلامة الجميع من التعرض لخطر الإصابة بفيروس كورونا.من جانبه أوضح رئيس المهرجان أن هناك إرادة قوية من الدولة المصرية لأن تعود الحياة من جديد وأن يعود المسرح والسينما والحياة الثقافية كما كانت ووجه التحية لكل من شارك لخروج هذه الدورة وعلى رأسهم وزارتي الثقافة والصحة ورعاة المهرجان.وأضاف رئيس المهرجان ، أن في هذا العام تم إلغاء عدد من المهرجانات العالمية بسبب كورونا وهذا كان التحدي لإقامة هذه الدورة الاستثنائية وطالب بالتكاتف من الجميع على مستوى العالم لمساندة صناعة السينما في ذلك الوقت، مستعرضاً العديد من الرسائل لثلاثة رؤساء لأكبر المهرجانات العالمية والتي يدعمون فيها إقامة الدورة الحالية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.على صعيد اخر و في بداية التكريمات تم عرض فيلم تسجيلي للاحتفاء بمئوية فيلينى، ثم سلمت الفنانة منة شلبي جائزة فاتن حمامة للتميز للفنانة منى زكي، جائزة الهرم الذهبي لإنجاز العمر قدمها السيناريست محمد حفظي رئيس المهرجان للكاتب المسرحي والسيناريست البريطاني كريستوفر هامبتون، جائزة الهرم الذهبي التقديرية لإنجاز العمر قدمها المخرج شريف عرفة للكاتب الكبير وحيد حامد، كما منح شهادة تقدير للمخرج سامح علاء مخرج فيلم “ستاشر” الحاصل على السعفة الذهبية من مهرجان كان السينمائي الدولي .



اقرأ أيضاً
موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.
ثقافة-وفن

اسبوع القفطان بمراكش يكرس المملكة كمرجع عالمي للقفطان
أسدل الستار، مساء أمس السبت بمراكش، على النسخة الـ25 من أسبوع القفطان (قفطان ويك)، بتنظيم عرض أزياء كبير احتفى بالصحراء المغربية، بمشاركة 14 مصمما بارزا وعشاق الموضة، مكرسا بذلك المملكة كمرجع عالمي للقفطان. وجعل هذا الحدث المرموق، المنظم من قبل مجلة "نساء المغرب" (فام دي ماروك)، تحت شعار "قفطان، إرث بثوب الصحراء"، من المدينة الحمراء عاصمة للأزياء المغربية الراقية، عبر انغماس شاعري من عالم الجنوب، والكثبان الرملية إلى المجوهرات التقليدية، مرورا بأقمشة مستوحاة من الواحات. وتميز عرض الأزياء الختامي بمشاهد ساحرة، حيث تعاقبت على المنصة عارضات يرتدين قطع فريدة جمعت بين الحداثة والتقاليد الصحراوية، شاهدة على المهارة الثمينة للحرفيين المغاربة وإبداع المصممين الذين استمدوا إلهامهم من تراث الصحراء المغربية. وفي كلمة بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "المغرب يعد اليوم، مرجعا عالميا للقفطان، باعتباره تراثا حيا يساهم في الإشعاع الثقافي للمملكة على الصعيد الدولي". وأشادت، في هذا الصدد، بالصناع التقليديين المغاربة الذين يعملون من دون كلل، من أجل تصميم قطع بجمال نادر، محافظين على استمرارية التقاليد العريقة مع تجديدها.من جانبها، أشارت مديرة مجلة "نساء المغرب"، إشراق مبسط، إلى أن هذه الدورة الاحتفالية "تميزت بإرادة قوية لتثمين مهن الجنوب المغربي، وتسليط الضوء على كنوز غالبا ما يجهلها عموم الناس". وأشادت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بـ"تنوع الإبداعات المعروضة والتزام المصممين بنقل هذا الإرث الثمين، عبر حوار راسخ بين التقليد والابتكار". وتميز "أسبوع القفطان 2025" ببرمجة غنية تضم معارض لمجوهرات وأزياء تقليدية صحراوية، ودورات "ماستر كلاس"، ولقاءات بين مهنيي الموضة، مع إبراز مهن فنية يحملها نساء ورجال من الصحراء المغربية. ومنذ إطلاقها سنة 1996، أضحت تظاهرة (قفطان ويك) واجهة دولية للقفطان المغربي، واحتفاء بالأناقة والهوية والعبقرية الحرفية، خدمة لتراث في تجدد مستمر.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. منال بنشليخة من مراكش: القفطان مغربي بغاو ولا كرهو
عبرت نجمة الغناء المغربية منال بنشليخة عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش، مؤكدة في تصريح على هامش الحفل انها تفتخر بالقفطان، مشيرة انه مغربي، ابى من ابى وكره من كره.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة