صحافة

افتتاح أشغال الدورة السابعة للجمعية العامة للفيدرالية الأطلسية لوكالات الأنباء الإفريقية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 22 يناير 2024

افتتحت، الاثنين بسلا، أشغال الدورة السابعة للجمعية العامة للفيدرالية الأطلسية لوكالات الأنباء الإفريقية (فابا) تحت شعار “الإعلام الإفريقي.. رهان سيادي رئيسي”.

ويشارك في هذا الاجتماع المهم المدراء العامون لوكالات الأنباء الإفريقية، وخبراء في الإعلام، وشخصيات بارزة من المنطقة الأطلسية الإفريقية لبحث سبل تعزيز السيادة الإفريقية من خلال الأخبار والمبادرات القوية على امتداد الساحل الأطلسي.

وفي هذا الإطار، تناقش الجلسة الافتتاحية سبل ووسائل تعميق التفكير في موضوع “السيادة الإفريقية تتجسد : آفاق الإعلام ومبادرة الواجهة الأطلسية”.

ويشكل الحفاظ على السيادة الإعلامية الإفريقية تحديا يسائل جميع وسائل الإعلام بالمنطقة، لاسيما وكالات الأنباء الوطنية، المدعوة إلى تطوير خطابها الإعلامي وتكييفه، سواء على مستوى كل وسيلة إعلامية أو على المستوى الجماعي، من أجل إبراز الخصوصيات الإفريقية في تنوعها الثقافي والسياسي والاقتصادي، في إطار مقاربة للتعاون والتنمية المشتركة.

وفي ضوء المبادرة الملكية الاستراتيجية الرامية إلى تمكين دول منطقة الساحل غير المطلة على البحر من الولوج إلى الساحل الأطلسي المغربي. وستسلط هذه الجلسة الضوء على دور وكالات الأنباء بصفة عامة، والفيدرالية الأطلسية لوكالات الأنباء الإفريقية بشكل خاص، في النهوض بالتعاون الإعلامي على مستوى الواجهة الأطلسية، ومواكبة المبادرات التنموية بمنطقة الساحل – المحيط الأطلسي، والحفاظ على السيادة الإعلامية لبلدان القارة.

كما سيستكشف المشاركون في هذه الجمعية العامة، من خلال جلسات تفاعلية ونقاشات وتقاسم التجارب، السبل التي يمكن من خلالها لوكالات الأنباء الإفريقية الاضطلاع بدور محوري في ترسيخ سيادة القارة الإفريقية.

كما يتضمن برنامج أشغال هذه الدورة ، التي تستمر على مدى يومين، ندوة بمركز السياسات من أجل الجنوب الجديد بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية تخصص لبحث مؤهلات الواجهة الأطلسية الإفريقية واستكشاف سبل التنمية المستدامة والاندماج الإقليمي على مستوى المنطقة .
وسيتدارس المشاركون أيضا التقرير النهائي للدورة السادسة للجمعية العامة للفيدرالية، وتقارير حول اجتماعات المجلس التنفيذي، والدورات التكوينية، والتقرير المالي، علاوة على اعتماد القرارات والتوصيات.

وستتميز هذه الدورة بتسليم الجائزة الكبرى للفيدرالية الأطلسية لوكالات الأنباء الإفريقية لسنتي 2022 و2023 ، يوم غد الثلاثاء، (جائزة أفضل مقال، وأفضل روبورتاج فيديو، وأفضل صورة) وكذا بتوقيع اتفاقات للتعاون والشراكة بين عدد من وكالات الأنباء الأعضاء بالفيدرالية .
وتشكل الفيدرالية الأطلسية لوكالات الأنباء الإفريقية، التي تم إحداثها في 14 أكتوبر سنة 2014 بالدار البيضاء، منصة مهنية للتفكير في مستقبل وكالات الأنباء والأدوار التي يجب أن تضطلع بها في القرن 21 بتنوعها وخصوصياتها، أخذا في الاعتبار التغيرات العميقة التي تميز المشهد الإعلامي في ظل العولمة وعصر الوسائط المتعددة.
وتهدف الفيدرالية، التي تضم 30 وكالة أنباء وتجمعا مهنيا، إلى تعزيز التعاون وتبادل التجارب بين وكالات الأنباء في كافة مجالات الاهتمام المشترك، لاسيما الإعلام والتكوين ومنتجات الوسائط المتعددة.

كما تسعى إلى إقامة شراكة استراتيجية وتطوير العلاقات المهنية بين وكالات الأنباء، والمساهمة في تعزيز التدفق الحر للمعلومات، وتقوية التعاون والتنسيق بالمنتديات الإقليمية والدولية.

افتتحت، الاثنين بسلا، أشغال الدورة السابعة للجمعية العامة للفيدرالية الأطلسية لوكالات الأنباء الإفريقية (فابا) تحت شعار “الإعلام الإفريقي.. رهان سيادي رئيسي”.

ويشارك في هذا الاجتماع المهم المدراء العامون لوكالات الأنباء الإفريقية، وخبراء في الإعلام، وشخصيات بارزة من المنطقة الأطلسية الإفريقية لبحث سبل تعزيز السيادة الإفريقية من خلال الأخبار والمبادرات القوية على امتداد الساحل الأطلسي.

وفي هذا الإطار، تناقش الجلسة الافتتاحية سبل ووسائل تعميق التفكير في موضوع “السيادة الإفريقية تتجسد : آفاق الإعلام ومبادرة الواجهة الأطلسية”.

ويشكل الحفاظ على السيادة الإعلامية الإفريقية تحديا يسائل جميع وسائل الإعلام بالمنطقة، لاسيما وكالات الأنباء الوطنية، المدعوة إلى تطوير خطابها الإعلامي وتكييفه، سواء على مستوى كل وسيلة إعلامية أو على المستوى الجماعي، من أجل إبراز الخصوصيات الإفريقية في تنوعها الثقافي والسياسي والاقتصادي، في إطار مقاربة للتعاون والتنمية المشتركة.

وفي ضوء المبادرة الملكية الاستراتيجية الرامية إلى تمكين دول منطقة الساحل غير المطلة على البحر من الولوج إلى الساحل الأطلسي المغربي. وستسلط هذه الجلسة الضوء على دور وكالات الأنباء بصفة عامة، والفيدرالية الأطلسية لوكالات الأنباء الإفريقية بشكل خاص، في النهوض بالتعاون الإعلامي على مستوى الواجهة الأطلسية، ومواكبة المبادرات التنموية بمنطقة الساحل – المحيط الأطلسي، والحفاظ على السيادة الإعلامية لبلدان القارة.

كما سيستكشف المشاركون في هذه الجمعية العامة، من خلال جلسات تفاعلية ونقاشات وتقاسم التجارب، السبل التي يمكن من خلالها لوكالات الأنباء الإفريقية الاضطلاع بدور محوري في ترسيخ سيادة القارة الإفريقية.

كما يتضمن برنامج أشغال هذه الدورة ، التي تستمر على مدى يومين، ندوة بمركز السياسات من أجل الجنوب الجديد بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية تخصص لبحث مؤهلات الواجهة الأطلسية الإفريقية واستكشاف سبل التنمية المستدامة والاندماج الإقليمي على مستوى المنطقة .
وسيتدارس المشاركون أيضا التقرير النهائي للدورة السادسة للجمعية العامة للفيدرالية، وتقارير حول اجتماعات المجلس التنفيذي، والدورات التكوينية، والتقرير المالي، علاوة على اعتماد القرارات والتوصيات.

وستتميز هذه الدورة بتسليم الجائزة الكبرى للفيدرالية الأطلسية لوكالات الأنباء الإفريقية لسنتي 2022 و2023 ، يوم غد الثلاثاء، (جائزة أفضل مقال، وأفضل روبورتاج فيديو، وأفضل صورة) وكذا بتوقيع اتفاقات للتعاون والشراكة بين عدد من وكالات الأنباء الأعضاء بالفيدرالية .
وتشكل الفيدرالية الأطلسية لوكالات الأنباء الإفريقية، التي تم إحداثها في 14 أكتوبر سنة 2014 بالدار البيضاء، منصة مهنية للتفكير في مستقبل وكالات الأنباء والأدوار التي يجب أن تضطلع بها في القرن 21 بتنوعها وخصوصياتها، أخذا في الاعتبار التغيرات العميقة التي تميز المشهد الإعلامي في ظل العولمة وعصر الوسائط المتعددة.
وتهدف الفيدرالية، التي تضم 30 وكالة أنباء وتجمعا مهنيا، إلى تعزيز التعاون وتبادل التجارب بين وكالات الأنباء في كافة مجالات الاهتمام المشترك، لاسيما الإعلام والتكوين ومنتجات الوسائط المتعددة.

كما تسعى إلى إقامة شراكة استراتيجية وتطوير العلاقات المهنية بين وكالات الأنباء، والمساهمة في تعزيز التدفق الحر للمعلومات، وتقوية التعاون والتنسيق بالمنتديات الإقليمية والدولية.



اقرأ أيضاً
تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي للصحافة
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الأربعاء، عن تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع برسم سنة 2025 إلى غاية 30 شتنبر 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي “استنادا إلى بلاغ وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل، الصادر بتاريخ 7 ماي 2025، بشأن انطلاق عملية تقديم طلبات الدعم العمومي المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع برسم سنة 2025، خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى 26 يونيو 2025، وبطلب من عدد من المقاولات والشركات بخصوص تمديد الآجال المحددة العملية تقديم الطلبات، قصد تمكينها من إعداد أو استكمال الملفات بما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة”. وأشار المصدر ذاته إلى أن عملية تقديم ملفات طلبات الدعم تتم إلكترونيا عبر المنصة التي أعدتها الوزارة ([email protected]) خصيصا لهذا الغرض.
صحافة

الهاكا تُنذر إذاعة “ميد راديو” وقناة “الأولى”
وجهت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) إنذارين إلى كل من إذاعة "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، على خلفية تسجيل خروقات تتعلق بعدم احترام الضوابط القانونية والتنظيمية الخاصة بشروط الرعاية والإشهار، كما تنص على ذلك دفاتر التحملات والقانون رقم 77.03 المتعلق بالاتصال السمعي البصري. وجاء في بلاغ صادر عن الهيئة، اليوم السبت 17 ماي، أن الخرق الأول تم رصده خلال حلقة من برنامج "لالة مولاتي" التي بثت على أثير "ميد راديو" بتاريخ 3 مارس 2025، حيث تم تسجيل ترويج واضح ومتكرر لأسماء علامات تجارية راعية داخل فقرات البرنامج، إلى جانب استعمال عبارات تنويهية وتسويقية مرتبطة بتلك العلامات. كما تم الترويج لعروض وخدمات تجارية بشكل مباشر، دون فصل واضح بين المحتوى التحريري والمحتوى الإشهاري، ودون الإشارة الصريحة إلى الطابع الإعلاني للمضمون. وأكد المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن هذا السلوك يشكل خرقًا للقواعد المهنية والأخلاقية، لأنه قد يؤدي إلى تغليط الجمهور ويحد من قدرته على التمييز بين المادة الإعلامية والمحتوى الإشهاري، مما يمس بحقه في تلقي محتوى إعلامي شفاف. أما الخرق الثاني، فقد تم تسجيله في سلسلة "سعادة المدير" التي بثتها القناة "الأولى" خلال شهر رمضان، حيث لاحظت الهيئة إدماجًا متكررًا وصريحًا لاسم المؤسسة الراعية داخل العمل التخييلي، مرفوقًا بعبارات ترويجية وتسويقية. وقد اعتُبر هذا الدمج مسًا بروح الخدمة العمومية وتضليلًا للجمهور بسبب غياب التمييز بين الطابع الفني والإبداعي للمحتوى وغايته التجارية. وشددت الهيئة على أن إدراج محتوى إشهاري ضمن أعمال درامية دون الكشف عنه بوضوح يخلّ بحق الجمهور في معرفة طبيعة ما يُعرض عليه من مضامين، ويمثل تجاوزًا للضوابط التي تحكم العلاقة بين المضمون الإبداعي والرعاة التجاريين. وبناءً على هذه المعاينات، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، خلال اجتماعه المنعقد بتاريخ 8 ماي 2025، توجيه إنذار رسمي إلى كل من "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مع الأمر بنشر القرارين في الجريدة الرسمية. وأكدت الهاكا في ختام بلاغها أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سعيها الدائم إلى ترسيخ المعايير المهنية والأخلاقية في القطاع السمعي البصري، وضمان حق الجمهور في الوصول إلى مضامين إعلامية تتميز بالوضوح والشفافية.
صحافة

“فرانس24” تكتبها صاغرة: الصحراء مغربية
في تحول لافت ومفاجئ، كسرت قناة "فرانس24" واحدة من أبرز قواعدها التحريرية التي طالما أثارت استياء الرأي العام المغربي، وكتبت لأول مرة عبارة "الصحراء المغربية"، لتسقط بذلك أقنعة الحياد المزيف والانحياز المكشوف الذي طبع تغطيتها لملف الصحراء لعقود، بل وتضع نفسها – صاغرة – أمام حقيقة راسخة ميدانياً، سياسياً ودولياً.لسنوات طويلة، تحولت "فرانس24" إلى منبر دعائي غير رسمي يخدم أجندات لوبيات معادية للمغرب، سواء من داخل فرنسا أو من خارجها، حيث انتهجت سياسة تحريرية منحازة في تغطية قضية الصحراء المغربية. تقارير القناة ظلت تروج لخطاب الانفصال بشكل ممنهج، مستخدمة مصطلحات مشحونة، مستضيفة ضيوفاً معروفين بعدائهم للمغرب، في مشاهد إعلامية معدّة على "المقاس"، تعكس رغبة واضحة في فرض سردية لا علاقة لها بالواقع على الأرض. ورغم احتجاجات المغاربة، وموجات الغضب التي كانت تشتعل على شبكات التواصل الاجتماعي عقب كل تقرير مسيء أو "خريطة مبتورة"، ظلت القناة مصرة على استعمال مصطلح "الصحراء الغربية"، إلى درجة أن النطق بـ"الصحراء المغربية" كان بمثابة محرم قد يؤدي بالصحفي إلى الإقصاء أو الطرد، كما وقع في حالات معروفة. لكن، يبدو أن الرياح لم تعد تهب كما يشتهي مسيرو القناة، فالاعترافات الدولية المتتالية بسيادة المغرب على صحرائه، بدءاً بدول أوروبية، ثم دول إفريقية وعربية عديدة، وضعت الإعلام الغربي أمام أمر واقع لا يمكن تجاهله إلى ما لا نهاية. وفي ظل هذه المتغيرات الجيوسياسية، أصبح استخدام مصطلح "الصحراء الغربية" عبئاً حتى على الجهات الإعلامية التي ظلت تحاول لعب دور "الوسيط المحايد" في الظاهر، لكنها كانت تغذي الانفصال في الباطن.    
صحافة

انطلاق عملية استقبال طلبات الدعم المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع التواصل- عن انطلاق عملية استقبال ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع، برسم سنة 2025، وذلك خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى غاية 26 يونيو 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي استنادا إلى المرسوم رقم 2.23.1041 الصادر في 8 جمادى الآخرة 1445 (22 ديسمبر 2023)، بتحديد شروط وكيفيات الاستفادة من الدعم العمومي الموجه لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، والقرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما. كما يأتي، حسب المصدر ذاته، استنادا إلى القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 677.25 الصادر في 23 من رمضان 1446 (24 مارس 2025) بتتميم القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما، وكذا قرار لوزير الشباب والثقافة والتواصل رقم 3195.24 صادر في 17 من جمادى الآخرة 1446 (19 دجنبر 2024)، بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع. وأشار البلاغ إلى أن ملف الطلب يجب أن يتضمن كافة الوثائق المحددة في القرار الوزاري رقم 3195.24، الصادر في 17 جمادى الآخرة 1146 (19 ديسمبر 2024) بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، لافتا إلى أن الملفات ترسل في صيغة إلكترونية إلى البريد الإلكتروني ([email protected]).
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة