

حوادث
اعتقال مغاربة متهمين بالاحتيال على صالات قمار بمدريد
قالت جريدة "أ.ب.ثي" الإسبانية، أن مصالح الشرطة الوطنية فككت، مؤخرا، شبكة مغربية مختصة في النصب والاحتيال على صالات القمار في العاصمة مدريد.
وألقت الشرطة الوطنية القبض على سبعة مغاربة في توريخون دي أردوز، بسبب التسبب في خسائر مالية للضحايا تقدر بنحو 40 ألف يورو، حسب ما ذكرت الجريدة الإيبيرية.
وبدأت التحقيقات في يونيو الماضي، بعد شكوى كشفت عن خسائر محددة في صالات القمار في بلدية مدريد، باستخدام أسلوب احتيالي متطور.
وتمكن المحققون من تحديد احتمال وجود مجموعة متخصصة في الاحتيال، بعد رصد نمط متكرر يُركز على ضمان أرباح مباشرة من خلال عدم خسارة الأموال المستثمرة.
وكشفت التحريات عن تورط ستة متهمين من خلال تقسيم واضح للمهام، يشمل توظيف أسلوب الخرق الأمني لتعطيل عجلة الروليت في حالة خسارة الرهان.
وكان المشرفون على تنظيم الرهانات، يتفاجؤون من قيام النظام على إلغاء اللعبة وإعادة الأموال لصحابها. وأخيرا، تم القبض عليهم جميعا بتهمة الانتماء إلى عصابة إجرامية ومواصلة الاحتيال، وتم التأكد من نشاطهم في قاعتين للقمار في المدينة، حيث نفذوا أكثر من 15 عملية تلاعب في أربعة أيام فقط، مما أدى إلى خسارة مالية بلغت نحو 40 ألف يورو.
قالت جريدة "أ.ب.ثي" الإسبانية، أن مصالح الشرطة الوطنية فككت، مؤخرا، شبكة مغربية مختصة في النصب والاحتيال على صالات القمار في العاصمة مدريد.
وألقت الشرطة الوطنية القبض على سبعة مغاربة في توريخون دي أردوز، بسبب التسبب في خسائر مالية للضحايا تقدر بنحو 40 ألف يورو، حسب ما ذكرت الجريدة الإيبيرية.
وبدأت التحقيقات في يونيو الماضي، بعد شكوى كشفت عن خسائر محددة في صالات القمار في بلدية مدريد، باستخدام أسلوب احتيالي متطور.
وتمكن المحققون من تحديد احتمال وجود مجموعة متخصصة في الاحتيال، بعد رصد نمط متكرر يُركز على ضمان أرباح مباشرة من خلال عدم خسارة الأموال المستثمرة.
وكشفت التحريات عن تورط ستة متهمين من خلال تقسيم واضح للمهام، يشمل توظيف أسلوب الخرق الأمني لتعطيل عجلة الروليت في حالة خسارة الرهان.
وكان المشرفون على تنظيم الرهانات، يتفاجؤون من قيام النظام على إلغاء اللعبة وإعادة الأموال لصحابها. وأخيرا، تم القبض عليهم جميعا بتهمة الانتماء إلى عصابة إجرامية ومواصلة الاحتيال، وتم التأكد من نشاطهم في قاعتين للقمار في المدينة، حيث نفذوا أكثر من 15 عملية تلاعب في أربعة أيام فقط، مما أدى إلى خسارة مالية بلغت نحو 40 ألف يورو.
ملصقات
