التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
اعتقال عصابة كنوز تزور الذهب بقلعة السراغنة
نشر في: 3 مايو 2015
وجدت عناصر الشرطة بقلعة السراغنة، أول أمس الجمعة، نفسها أمام نازلة غير مسبوقة تتطلب استشارة خبير وفقيه قصد الوصول إلى معطيات في البحث عن النفائس، بعدما أوقفت شبكة كنوز في حالة تلبس وهي تتفاوض من أجل بيع ملجد قديم بمبلغ 120 مليون سنتيم، وبه معطيات عن علم الكمياء تخص كيفية تحويل المعادن إلى ذهب.
الخبر جاء بمنتصف الصفحة الأولى من عدد غد الاثنين من جريدة الصباح، إذ قالت اليومية إن الضابطة القضائية بقلعة السراغنة أحالت صباح اليوم الأحد، على وكيل الملك بابتدائية المدينة، ثلاثة موقوفين في حالة اعتقال بعدما اعترف المتهم الرئيسي بقدرته على تحويل المعادن إلى ذهب، كما اعترف أن الكتاب يحتوي على خرائط للكنوز في المغرب.
وأفادت جريدة الصباح بأن فرقة الأبحاث التابعة للأمن العمومي تلقت إخبارية بعد صلاة أول أمس الجمعة، عن وجود شبكة قادمة من دمنات وأزيلال نحو قلعة السراغنة، ترغب في بيع كتاب قديم يسمى "علم النار" به خرائط أماكن الكنوز بالمغرب، وكتابات خطية قديمة وطلاسم وجداول لتطويع الجن، إلى جانب معطيات عن علم الكمياء.
وتقول اليومية إنه جرى تصب كمين لهم بحي "عواطف" داخل المدينة بحضور مسؤولين أمنيين، وبعد حجز الكتاب جرى إشعار وكيل الملك الذي أمر بوضعهم تحت الحراسة النظرية، كما ذكرت الجريدة بأن الضابطة القضائية وضعت المجلد المكتوب بمادة "الصبغ والزعفران"، رهن تصرف النيابة العامة بابتدائية المدينة، كما جرى اقتياد الموقوفين الثلاثة إلى مقر التحقيق، ويتعلق الأمر بفقيهين يتحدران من مدينة دمنات من مواليد 1943 و1946، إلى جانب الوسيط في بيع الكتاب الذي يتحدر من أزيلال من مواليد 1976، كما جرى استدعاء ضحيتين كانا يرغبان في اقتناء المجلد قصد الاستماع إلى أقوالهما.
وحسب الصحيفة دائما، فإن الموقوفين اعترفوا أمام المحققين أنهم فعلا طلبوا 120 مليونا قصد بيع الكتاب للراغبين في اقتنائه، وأكد أحد الموقوفين أن شخصا سبق أن عرض عليهم 60 مليونا سنتيم ورفضوا بيعه، مطالبين بـ120 مليونا.
وذكرت يومية الصباح بأن فقيه اعترف بحصوله على الكتاب من أحد الأولياء الذي يرقد في قبره بجبال دمنات، مؤكدا أن الخرائط التي يتضمنها تحدد مكان وجود الكنز، كما اكتشفت التحريات معه توفره على سابقة قضائية في المجال ذاته.
وأضافت الجريدة بأن الضابطة القضائية فتحت محاضر استماع قانونية للموقوفين في محاولة البحث عن الكنوز والتي تشكل جريمة محاولة سرقة ممتلكات الدولة، كما استمعت إليهم بخصوص جرائم النصب عن طريق ممارسة طقوس الشعوذة والسحر، والتنبؤ بعلم الغيب واحتراف التكهن.
وأفادت جريدة الصباح بأن فرقة الأبحاث التابعة للأمن العمومي تلقت إخبارية بعد صلاة أول أمس الجمعة، عن وجود شبكة قادمة من دمنات وأزيلال نحو قلعة السراغنة، ترغب في بيع كتاب قديم يسمى "علم النار" به خرائط أماكن الكنوز بالمغرب، وكتابات خطية قديمة وطلاسم وجداول لتطويع الجن، إلى جانب معطيات عن علم الكمياء.
وتقول اليومية إنه جرى تصب كمين لهم بحي "عواطف" داخل المدينة بحضور مسؤولين أمنيين، وبعد حجز الكتاب جرى إشعار وكيل الملك الذي أمر بوضعهم تحت الحراسة النظرية، كما ذكرت الجريدة بأن الضابطة القضائية وضعت المجلد المكتوب بمادة "الصبغ والزعفران"، رهن تصرف النيابة العامة بابتدائية المدينة، كما جرى اقتياد الموقوفين الثلاثة إلى مقر التحقيق، ويتعلق الأمر بفقيهين يتحدران من مدينة دمنات من مواليد 1943 و1946، إلى جانب الوسيط في بيع الكتاب الذي يتحدر من أزيلال من مواليد 1976، كما جرى استدعاء ضحيتين كانا يرغبان في اقتناء المجلد قصد الاستماع إلى أقوالهما.
وحسب الصحيفة دائما، فإن الموقوفين اعترفوا أمام المحققين أنهم فعلا طلبوا 120 مليونا قصد بيع الكتاب للراغبين في اقتنائه، وأكد أحد الموقوفين أن شخصا سبق أن عرض عليهم 60 مليونا سنتيم ورفضوا بيعه، مطالبين بـ120 مليونا.
وذكرت يومية الصباح بأن فقيه اعترف بحصوله على الكتاب من أحد الأولياء الذي يرقد في قبره بجبال دمنات، مؤكدا أن الخرائط التي يتضمنها تحدد مكان وجود الكنز، كما اكتشفت التحريات معه توفره على سابقة قضائية في المجال ذاته.
وأضافت الجريدة بأن الضابطة القضائية فتحت محاضر استماع قانونية للموقوفين في محاولة البحث عن الكنوز والتي تشكل جريمة محاولة سرقة ممتلكات الدولة، كما استمعت إليهم بخصوص جرائم النصب عن طريق ممارسة طقوس الشعوذة والسحر، والتنبؤ بعلم الغيب واحتراف التكهن.
وجدت عناصر الشرطة بقلعة السراغنة، أول أمس الجمعة، نفسها أمام نازلة غير مسبوقة تتطلب استشارة خبير وفقيه قصد الوصول إلى معطيات في البحث عن النفائس، بعدما أوقفت شبكة كنوز في حالة تلبس وهي تتفاوض من أجل بيع ملجد قديم بمبلغ 120 مليون سنتيم، وبه معطيات عن علم الكمياء تخص كيفية تحويل المعادن إلى ذهب.
الخبر جاء بمنتصف الصفحة الأولى من عدد غد الاثنين من جريدة الصباح، إذ قالت اليومية إن الضابطة القضائية بقلعة السراغنة أحالت صباح اليوم الأحد، على وكيل الملك بابتدائية المدينة، ثلاثة موقوفين في حالة اعتقال بعدما اعترف المتهم الرئيسي بقدرته على تحويل المعادن إلى ذهب، كما اعترف أن الكتاب يحتوي على خرائط للكنوز في المغرب.
وأفادت جريدة الصباح بأن فرقة الأبحاث التابعة للأمن العمومي تلقت إخبارية بعد صلاة أول أمس الجمعة، عن وجود شبكة قادمة من دمنات وأزيلال نحو قلعة السراغنة، ترغب في بيع كتاب قديم يسمى "علم النار" به خرائط أماكن الكنوز بالمغرب، وكتابات خطية قديمة وطلاسم وجداول لتطويع الجن، إلى جانب معطيات عن علم الكمياء.
وتقول اليومية إنه جرى تصب كمين لهم بحي "عواطف" داخل المدينة بحضور مسؤولين أمنيين، وبعد حجز الكتاب جرى إشعار وكيل الملك الذي أمر بوضعهم تحت الحراسة النظرية، كما ذكرت الجريدة بأن الضابطة القضائية وضعت المجلد المكتوب بمادة "الصبغ والزعفران"، رهن تصرف النيابة العامة بابتدائية المدينة، كما جرى اقتياد الموقوفين الثلاثة إلى مقر التحقيق، ويتعلق الأمر بفقيهين يتحدران من مدينة دمنات من مواليد 1943 و1946، إلى جانب الوسيط في بيع الكتاب الذي يتحدر من أزيلال من مواليد 1976، كما جرى استدعاء ضحيتين كانا يرغبان في اقتناء المجلد قصد الاستماع إلى أقوالهما.
وحسب الصحيفة دائما، فإن الموقوفين اعترفوا أمام المحققين أنهم فعلا طلبوا 120 مليونا قصد بيع الكتاب للراغبين في اقتنائه، وأكد أحد الموقوفين أن شخصا سبق أن عرض عليهم 60 مليونا سنتيم ورفضوا بيعه، مطالبين بـ120 مليونا.
وذكرت يومية الصباح بأن فقيه اعترف بحصوله على الكتاب من أحد الأولياء الذي يرقد في قبره بجبال دمنات، مؤكدا أن الخرائط التي يتضمنها تحدد مكان وجود الكنز، كما اكتشفت التحريات معه توفره على سابقة قضائية في المجال ذاته.
وأضافت الجريدة بأن الضابطة القضائية فتحت محاضر استماع قانونية للموقوفين في محاولة البحث عن الكنوز والتي تشكل جريمة محاولة سرقة ممتلكات الدولة، كما استمعت إليهم بخصوص جرائم النصب عن طريق ممارسة طقوس الشعوذة والسحر، والتنبؤ بعلم الغيب واحتراف التكهن.
وأفادت جريدة الصباح بأن فرقة الأبحاث التابعة للأمن العمومي تلقت إخبارية بعد صلاة أول أمس الجمعة، عن وجود شبكة قادمة من دمنات وأزيلال نحو قلعة السراغنة، ترغب في بيع كتاب قديم يسمى "علم النار" به خرائط أماكن الكنوز بالمغرب، وكتابات خطية قديمة وطلاسم وجداول لتطويع الجن، إلى جانب معطيات عن علم الكمياء.
وتقول اليومية إنه جرى تصب كمين لهم بحي "عواطف" داخل المدينة بحضور مسؤولين أمنيين، وبعد حجز الكتاب جرى إشعار وكيل الملك الذي أمر بوضعهم تحت الحراسة النظرية، كما ذكرت الجريدة بأن الضابطة القضائية وضعت المجلد المكتوب بمادة "الصبغ والزعفران"، رهن تصرف النيابة العامة بابتدائية المدينة، كما جرى اقتياد الموقوفين الثلاثة إلى مقر التحقيق، ويتعلق الأمر بفقيهين يتحدران من مدينة دمنات من مواليد 1943 و1946، إلى جانب الوسيط في بيع الكتاب الذي يتحدر من أزيلال من مواليد 1976، كما جرى استدعاء ضحيتين كانا يرغبان في اقتناء المجلد قصد الاستماع إلى أقوالهما.
وحسب الصحيفة دائما، فإن الموقوفين اعترفوا أمام المحققين أنهم فعلا طلبوا 120 مليونا قصد بيع الكتاب للراغبين في اقتنائه، وأكد أحد الموقوفين أن شخصا سبق أن عرض عليهم 60 مليونا سنتيم ورفضوا بيعه، مطالبين بـ120 مليونا.
وذكرت يومية الصباح بأن فقيه اعترف بحصوله على الكتاب من أحد الأولياء الذي يرقد في قبره بجبال دمنات، مؤكدا أن الخرائط التي يتضمنها تحدد مكان وجود الكنز، كما اكتشفت التحريات معه توفره على سابقة قضائية في المجال ذاته.
وأضافت الجريدة بأن الضابطة القضائية فتحت محاضر استماع قانونية للموقوفين في محاولة البحث عن الكنوز والتي تشكل جريمة محاولة سرقة ممتلكات الدولة، كما استمعت إليهم بخصوص جرائم النصب عن طريق ممارسة طقوس الشعوذة والسحر، والتنبؤ بعلم الغيب واحتراف التكهن.
ملصقات
اقرأ أيضاً
“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
صحافة
صحافة
أكشاك مهجورة.. الإعلامي عزيز باكوش لـ كشـ24: المشهد مؤلم والصدمة تمس الجرائد والكتب
صحافة
صحافة
تعزية في وفاة الزميل رضا دليل مدير نشر “Telquel”
صحافة
صحافة
تقارير سوداء تقرّب مسؤولين كبار بوزارة التعليم نحو مقصلة الإعفاء
صحافة
صحافة
بنموسى يرفض طي صفحة الأساتذة الموقوفين بشكل نهائي
صحافة
صحافة
النقابة الوطنية للصحافة المغربية تدخل أجهزة اتحاد الصحافيين الأفارقة
صحافة
صحافة
سليمان الريسوني يقرر إنهاء الإضراب عن الطعام
صحافة
صحافة