

مجتمع
اعتداء شنيع على ذوي احتجاجات خاصة في إقليم بولمان..تضامن واسع
تضامن واسع مع شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة بإقليم ميسور تعرض لاعتداء من قبل مجهول ونجم عنه إدخاله إلى غرفة العناية المركزة بالمستشفى الجامعي، حيث يوجد في غيبوبة منذ عدة أيام.وقالت المصادر إن النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية لميسور قررت فتح تحقيق في ملابسات هذا الاعتداء، وانتقلت عناصر الدرك إلى المستشفى بغرض الاستماع إليه، لكنها لم تتمكن بسبب وضعه الصحي المتدهور.ويعود تاريخ الاعتداء الذي تعرض له سعيد المحروش، إلى وقت مبكر من صبيحة يوم الأحد الماضي، 22 غشت الجاري.ومن جهة أخرى، قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بإقليم بولمان، إنها ستتابع ملف المعتدى عليه عبر تدخلها المباشر وتبني ملفه قضائيا وصحيا واجتماعيا، محملة المسؤولية، بحسب بيان أصدرته حول الملف، للسلطات المحلية في شخص باشا بولمان الذي لم يتدخل سابقا في ملف سعيد باعتباره من ذوي الاحتياجات الخاصة (فاقد الأهلية ) ولم يتحملها بعد الحادثة.كما حملت المسؤولية أيضا للمجلس البلدي الذي تماطل في توفير سيارة الإسعاف. وذكرت بأنه، بعد الحادثة وصل الضحية على الساعة الثامنة صباحا الى مستشفى بولمان ولم يتم الشروع في نقله إلى المستشفى الإقليمي إلى أن كانت الساعة تشير إلى العاشرة والنصف.وذهبت إلى أن سرية الدرك ببولمان تجاهلت الحادثة في بداية الأمر، ولم تتحرك لاحقا إلا بعد "ضغط مواقع التواصل الإجتماعي".
تضامن واسع مع شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة بإقليم ميسور تعرض لاعتداء من قبل مجهول ونجم عنه إدخاله إلى غرفة العناية المركزة بالمستشفى الجامعي، حيث يوجد في غيبوبة منذ عدة أيام.وقالت المصادر إن النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية لميسور قررت فتح تحقيق في ملابسات هذا الاعتداء، وانتقلت عناصر الدرك إلى المستشفى بغرض الاستماع إليه، لكنها لم تتمكن بسبب وضعه الصحي المتدهور.ويعود تاريخ الاعتداء الذي تعرض له سعيد المحروش، إلى وقت مبكر من صبيحة يوم الأحد الماضي، 22 غشت الجاري.ومن جهة أخرى، قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بإقليم بولمان، إنها ستتابع ملف المعتدى عليه عبر تدخلها المباشر وتبني ملفه قضائيا وصحيا واجتماعيا، محملة المسؤولية، بحسب بيان أصدرته حول الملف، للسلطات المحلية في شخص باشا بولمان الذي لم يتدخل سابقا في ملف سعيد باعتباره من ذوي الاحتياجات الخاصة (فاقد الأهلية ) ولم يتحملها بعد الحادثة.كما حملت المسؤولية أيضا للمجلس البلدي الذي تماطل في توفير سيارة الإسعاف. وذكرت بأنه، بعد الحادثة وصل الضحية على الساعة الثامنة صباحا الى مستشفى بولمان ولم يتم الشروع في نقله إلى المستشفى الإقليمي إلى أن كانت الساعة تشير إلى العاشرة والنصف.وذهبت إلى أن سرية الدرك ببولمان تجاهلت الحادثة في بداية الأمر، ولم تتحرك لاحقا إلا بعد "ضغط مواقع التواصل الإجتماعي".
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

