مجتمع

اطلاق النار على مختطف رضيع يزج بخمسة دركيين في الحبس الاداري


كشـ24 | صحف نشر في: 6 أكتوبر 2020

لم تستفق منطقة الدروة بعد، من هول قرار إيداع خمسة دركيين رهن الحبس الإداري بمقر القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، على خلفية استعمال السلاح الوظيفي من قبل أحدهم في الساعات الأولى من الأربعاء الماضي، حفاظا على سلامة أفراد الدورية، بعد أن أبدى مشتبه فيه مطارد من قبل القوة العمومية مقاومة عنيفة بواسطة سلاح أبيض، أثناء محاولات تحرير رضيع لا يتجاوز عمرة ستة أشهر من عملية اختطاف.ويدفع أفراد الدورية التي تنتمي إلى المركز الترابي بالدروة، ثمن التضحية من أجل إنقاذ حياة رضيع في وقت تتزايد فيه نوازل الاعتداء على الأطفال، إذ عبرت هيآت مدنية وجمعيات ونقابات عن أسفها لمآل حماة الأمن العام، الذين يقبعون في السجن، بذريعة استكمال البحث في ملابسات ظهرت بعد الواقعة والبحث عن رصاصة مفقودة اخترقت كتف المشتبه فيه المتوفى جراء التدخل. وتوالت البيانات الصادرة باقليم برشيد تضامنا مع أفراد الدورية سالفة الذكر، وهدد أصحابها بوقفة احتجاجية، بسبب سوء المعاملة والاحتجاز عوض مكافأتهم وترقيتهم وتشجيعهم.وطالبت رابطة الجمعيات المدنية بالدروة والمرصد الوطني لمحاربة الرشوة والفرع الإقليمي للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب، بتحفيز الرقيب أول، (ع.ع) وترقيته لأنه خاطر وضحى بنفسه من أجل تحرير الرضيع الرهينة من قبضة المجرمين وإرجاعه إلى حضن والدته، مشددة على ضرورة رفع القيود الوظيفية المفروضة على عناصر القوات العمومية قصد استعمال السلاح لردع الخارجين عن القانون، والذين يواجهون الأجهزة الأمنية بالسلاح، خاصة في المناطق التي تتطلب جهودا مضاعفة من لاستتباب الأمن .ومن جهته وجه مجلس المجتمع المدني لتتبع الشأن العام المحلي، نداء إلى المسؤولين برد الجميل لرجال الأمن الذين تمكنوا بخبرتهم وتفانيهم من تقديم الدعم للمواطنين رغم محدودية الإمكانيات والموارد البشرية، مطالبا بمكافأة أبطال حروب الشارع العام في مواجهة الأشرار والعصابات المدججة بالسلاح عوض وضعهم في السجن الإداري وفق ما نقلته يومية "الصباح".وتوصلت مصالح الدرك الملكي، الأربعاء الماضي، بإشعار من مواطنة حول اعتراض سبيلها رفقة ابنيها، على مستوى جماعة “جاقمة” بدائرة الكارة، من قبل 3 أشخاص كانوا على متن سيارة خفيفة، حيث قاموا بإنزالها بالقوة من على متن سيارتها الخاصة رفقة ابنيها البالغ من العمر حوالي 6 سنوات، والاستيلاء على السيارة واختطاف الرضيع الذي بقي بداخلها والذي يناهز عمره 6 أشهر.ومكنت الأبحاث الميدانية من رصد ومحاصرة سيارة الضحية، وعلى متنها شخصان، قرب تجزئة “الوفاق” بالدروة، حيث تم التدخل لتحرير الرضيع المختطف، بعد إصابة أحد المشتبه فيهم برصاصة في الصدر، نقل إثرها إلى المستشفى الإقليمي ببرشيد، ليلفظ أنفاسه فور وصوله إليه، إيقاف قيف المشتبه فيه الثاني، وفق ما أورده المصدر ذاته دائما.

لم تستفق منطقة الدروة بعد، من هول قرار إيداع خمسة دركيين رهن الحبس الإداري بمقر القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، على خلفية استعمال السلاح الوظيفي من قبل أحدهم في الساعات الأولى من الأربعاء الماضي، حفاظا على سلامة أفراد الدورية، بعد أن أبدى مشتبه فيه مطارد من قبل القوة العمومية مقاومة عنيفة بواسطة سلاح أبيض، أثناء محاولات تحرير رضيع لا يتجاوز عمرة ستة أشهر من عملية اختطاف.ويدفع أفراد الدورية التي تنتمي إلى المركز الترابي بالدروة، ثمن التضحية من أجل إنقاذ حياة رضيع في وقت تتزايد فيه نوازل الاعتداء على الأطفال، إذ عبرت هيآت مدنية وجمعيات ونقابات عن أسفها لمآل حماة الأمن العام، الذين يقبعون في السجن، بذريعة استكمال البحث في ملابسات ظهرت بعد الواقعة والبحث عن رصاصة مفقودة اخترقت كتف المشتبه فيه المتوفى جراء التدخل. وتوالت البيانات الصادرة باقليم برشيد تضامنا مع أفراد الدورية سالفة الذكر، وهدد أصحابها بوقفة احتجاجية، بسبب سوء المعاملة والاحتجاز عوض مكافأتهم وترقيتهم وتشجيعهم.وطالبت رابطة الجمعيات المدنية بالدروة والمرصد الوطني لمحاربة الرشوة والفرع الإقليمي للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب، بتحفيز الرقيب أول، (ع.ع) وترقيته لأنه خاطر وضحى بنفسه من أجل تحرير الرضيع الرهينة من قبضة المجرمين وإرجاعه إلى حضن والدته، مشددة على ضرورة رفع القيود الوظيفية المفروضة على عناصر القوات العمومية قصد استعمال السلاح لردع الخارجين عن القانون، والذين يواجهون الأجهزة الأمنية بالسلاح، خاصة في المناطق التي تتطلب جهودا مضاعفة من لاستتباب الأمن .ومن جهته وجه مجلس المجتمع المدني لتتبع الشأن العام المحلي، نداء إلى المسؤولين برد الجميل لرجال الأمن الذين تمكنوا بخبرتهم وتفانيهم من تقديم الدعم للمواطنين رغم محدودية الإمكانيات والموارد البشرية، مطالبا بمكافأة أبطال حروب الشارع العام في مواجهة الأشرار والعصابات المدججة بالسلاح عوض وضعهم في السجن الإداري وفق ما نقلته يومية "الصباح".وتوصلت مصالح الدرك الملكي، الأربعاء الماضي، بإشعار من مواطنة حول اعتراض سبيلها رفقة ابنيها، على مستوى جماعة “جاقمة” بدائرة الكارة، من قبل 3 أشخاص كانوا على متن سيارة خفيفة، حيث قاموا بإنزالها بالقوة من على متن سيارتها الخاصة رفقة ابنيها البالغ من العمر حوالي 6 سنوات، والاستيلاء على السيارة واختطاف الرضيع الذي بقي بداخلها والذي يناهز عمره 6 أشهر.ومكنت الأبحاث الميدانية من رصد ومحاصرة سيارة الضحية، وعلى متنها شخصان، قرب تجزئة “الوفاق” بالدروة، حيث تم التدخل لتحرير الرضيع المختطف، بعد إصابة أحد المشتبه فيهم برصاصة في الصدر، نقل إثرها إلى المستشفى الإقليمي ببرشيد، ليلفظ أنفاسه فور وصوله إليه، إيقاف قيف المشتبه فيه الثاني، وفق ما أورده المصدر ذاته دائما.



اقرأ أيضاً
رجل أعمال مراكشي معروف يقاضي شركة “ريان إير” بعد تعرضه للإهانة من طرف موظفيها
تعرض رجل اعمال مراكشي معروف (ب.ك) للاهانة وسوء المعاملة قبيل مغادرته رفقة إبنه لمطار سانية الرمل بتطوان صوب مطار مراكش المنارة، عبر رحلة جوية يوم 5 يوليوز الجاري. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 فإن رجل الاعمال المذكور تم إخباره بان امتعته تتجاوز الوزن القانوني، وطُلب منه اداء الفرق لدى المكتب المختص بالمطار والتابع للشركة الناقلة "ريان اير"، الا انه اصطدم بسوء معاملة من طرف المكلفين بالمكتب المذكور، حيث قضى وقتا طويلا في انتظار من يقوم باستخلاص الواجبات المفروضة، حتى اقترب موعد اقلاع الطائرة، ما اضطره للاحتجاج على سوء الخدمة. ووفق المصادر ذاتها، فإن احتجاجه لم يقابل بالاستجابة وتقديم الخدمة الضرورية، بل على العكس قام احد المسؤولين في المكتب المذكور يدعى "يوسف"بإهانته وتمزيق الورقة التي كان يحملها بهدف أداء واجبات الوزن الزائد في امتعته، قبل ان يتم التدخل في ما بعد لإحتواء الوضع وانهاء المشكل قبيل دقائق معدودة من إقلاع الطائرة. وقد تسبب الامر في استياء الراكب المتضرر وعدد من الركاب والمسافرين الذين عاينوا الواقعة، وعبروا عن امتعاضهم من سوء المعاملة التي تعرض لها المسافر، علما انه كان مرفوقا بافراد اسرته، وعاشوا اوقاتا عصيبة بسبب هذه السلوكات التي تعرض له المعني بالامر. إلى ىذالك فقد أكد مصدر مقرب من العائلة ان الضحية سيتابع المستخدم المذكوروالشركة المشغلة أمام القضاء. 
مجتمع

حصري: وزارة الصحة تحقق في ڤيديو رقص أطباء على ”الشعبي”خلال عملية جراحية
محمد الاصفر علمت  "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية دخلت على خط فيديو "موسيقى الشعبي داخل غرفة العمليات" والذي أثار عاصفة من الجدل والاستنكار في المغرب، حيث ظهر طاقم طبي داخل غرفة للعمليات، وهم يرقصون على أنغام موسيقى شعبية أثناء إجراء عملية جراحية لأحد المرضى. وحسب مصادر الجريدة، فإن وزارة الصحة باشرت تحقيقًا داخليًا عاجلًا من أجل الوقوف على حيثيات وظروف تصوير هذا الفيديو، وتحديد المسؤوليات الإدارية والطبية المترتبة عنه. ووفقًا للمصادر ذاتها، فإن الوزارة تسعى من خلال هذا التحقيق إلى التأكد من مدى احترام البروتوكولات المهنية المعمول بها داخل غرف العمليات، وضمان عدم تعريض حياة المرضى لأي تهور أو إخلال بأخلاقيات المهنة، خصوصًا وأن الفيديو يُظهر تهاونًا واضحًا في لحظة يُفترض أن تسود فيها أعلى درجات التركيز والانضباط. الواقعة أثارت ردود فعل متباينة، بين من اعتبرها سلوكًا غير مسؤول يمس بسمعة المنظومة الصحية وبكرامة المرضى، وبين من طالب بالتريث إلى حين الكشف عن نتائج التحقيق الرسمي لتحديد السياق الكامل لما جرى. في انتظار بلاغ رسمي من الوزارة الوصية، يبقى هذا الفيديو نموذجًا جديدًا للنقاش المستمر حول المهنية والانضباط داخل المؤسسات الصحية، ومسؤولية الأطر الطبية في الحفاظ على قدسية المرفق الصحي واحترام حقوق المرضى.
مجتمع

معلومات استخباراتية تطيح بشخص حاول ترويج شحنة من الأقراص المخدرة بمكناس
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن مكناس بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الخميس 10 يوليوز الجاري، من توقيف شخص يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.وجرى توقيف المشتبه فيه على مستوى محطة السكة الحديدية بمدينة مكناس، مباشرة بعد وصوله على متن قطار كان قادما من إحدى مدن شمال المملكة، حيث أسفرت عملية التفتيش عن العثور بحوزته على 1200 قرص طبي مخدر من نوع "ريفوتريل".وقالت المصادر إنه تم إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.
مجتمع

مصدر بالمركز المغربي لمحاربة التسمم لـكشـ24: لا وجود لأمصال خاصة بلسعات العقارب
كشف مصدر بالمركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، تحفظ عن ذكر اسمه، في تصريح خص به موقع “كشـ24”، أن أمصال لسعات العقارب غير متوفرة نهائيا، مشددا على أن ما يوجد فعليا في المؤسسات الصحية هو أمصال مخصصة فقط للدغات الأفاعي. وأوضح المصدر ذاته أن بعض المواطنين يخلطون بين لسعات العقارب ولدغات الأفاعي، معتقدين أن المستشفيات والمراكز الصحية توفر أمصالا ضد لسعات العقارب، وهو ما يؤدي في أحيان كثيرة إلى سوء فهم وسوء تقدير لخطورة الحالات. وأشار مصدرنا إلى أن جميع المستشفيات والمراكز الصحية بجميع جهات المملكة مجهزة فعلا بأمصال ضد لدغات الأفاعي، خصوصا في ظل ارتفاع حالات الإصابة بلدغات الأفاعي والعقارب خلال فصل الصيف، داعيا المواطنين إلى التعامل بوعي مع هذه الحالات، والاعتماد على العلاجات الدوائية المناسبة في حال التعرض للسعات العقارب.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة