اصطدام سيارتي امن بمنطقة ابن جرير يخلف إصابة 28 عنصرا امنيا
كشـ24
نشر في: 6 أكتوبر 2012 كشـ24
لم يكتب لعناصر أمنية، ان تصل لبر الأمان اثناء مغادرتها لمراكش، في رحلة عودة صوب العاصمة الرباط ، بعد انتهاء الزيارة الملكية لمدينة الرجالات السبعة كانت خيوط القضاء والقدر تنسج خيوطها، لتطوق 28 عنصرا أمنيا بحادثة سير على مستوى مدينة بنجرير بإقليم الرحامنة. قافلة سيارات الأمن، التي كانت تمخر عباب الطريق الوطنية الرابطة بين مراكش والدارالبيضاء مساء امس السبت 6 اكتوبر 2012 ، تصيدت بعض آلياتها اعطابا ميكانيكية طارئة، ما جعل غحدى السيارات من نوع "سطافيت" تنقلب على عقبيها، وترتطم بسيارة أخرى، مسببة في إصابة جميع العناصر الأمنية، التي كانت تقتعد كراسيها الباردة. أسرعت 7 سيارات إسعاف لنقل المصابين، صوب المستشفى العسكري ابن سينا بمراكش، والذي ضربت على فضاءاته حراسة امنية مشددة، حيث أكدت المعطيات الأولية، تعرض ثلاثة عناصر لإصابات وكسور خطيرة، فيما تلقفت الإصابات الخفيفة، مجموعة من العناصر ضمنها من استدعت حالتهم الصحية، البقاء بأسرة المستشفى، لحين تماثلهم للشفاء، فيما سمح للبعض الأخر بالمغادرة، مباشرة بعد تلقيه الإسعافات الضرورية، بعد ان بينت الفحوصات ان إصاباتهم لا تستدعي أي قلق. مباشرة بعد وقوع الحادثة، سارع فريد شراق عامل إقليم الرحامنة للموقع، حيث سهر شخصيا على عمليات إجلاء المصابين، رفقة العديد من مسؤولي الدرك الملكي والسلطات المحلية.
لم يكتب لعناصر أمنية، ان تصل لبر الأمان اثناء مغادرتها لمراكش، في رحلة عودة صوب العاصمة الرباط ، بعد انتهاء الزيارة الملكية لمدينة الرجالات السبعة كانت خيوط القضاء والقدر تنسج خيوطها، لتطوق 28 عنصرا أمنيا بحادثة سير على مستوى مدينة بنجرير بإقليم الرحامنة. قافلة سيارات الأمن، التي كانت تمخر عباب الطريق الوطنية الرابطة بين مراكش والدارالبيضاء مساء امس السبت 6 اكتوبر 2012 ، تصيدت بعض آلياتها اعطابا ميكانيكية طارئة، ما جعل غحدى السيارات من نوع "سطافيت" تنقلب على عقبيها، وترتطم بسيارة أخرى، مسببة في إصابة جميع العناصر الأمنية، التي كانت تقتعد كراسيها الباردة. أسرعت 7 سيارات إسعاف لنقل المصابين، صوب المستشفى العسكري ابن سينا بمراكش، والذي ضربت على فضاءاته حراسة امنية مشددة، حيث أكدت المعطيات الأولية، تعرض ثلاثة عناصر لإصابات وكسور خطيرة، فيما تلقفت الإصابات الخفيفة، مجموعة من العناصر ضمنها من استدعت حالتهم الصحية، البقاء بأسرة المستشفى، لحين تماثلهم للشفاء، فيما سمح للبعض الأخر بالمغادرة، مباشرة بعد تلقيه الإسعافات الضرورية، بعد ان بينت الفحوصات ان إصاباتهم لا تستدعي أي قلق. مباشرة بعد وقوع الحادثة، سارع فريد شراق عامل إقليم الرحامنة للموقع، حيث سهر شخصيا على عمليات إجلاء المصابين، رفقة العديد من مسؤولي الدرك الملكي والسلطات المحلية.