

مجتمع
استياء من تفشي الرشوة والمحسوبية بالمركز الصحي أولاد عبو ضواحي برشيد
برشيد/ نورالدين حيمود.إستنكر النسيج الجمعوي بأسلوب شديد اللهجة، بالجماعة الحضرية جمعة أولاد عبو، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، ما أسماه تفشي ظاهرة الرشوة والمحسوبية والزبونية، و الوساطة و سياسة الكيل بمكيالين، بالمركز الصحي السالف الذكر، رغم شعارات التخليق المرفوعة، و النفي المتكرر لوجودها، وتعليق الرقم الاخضر بمحيط وجنبات المؤسسة الصحيةودعا مهتمون في هذا الإطار، المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بإقليم برشيد، إلى تحسين الخدمات الصحية بالمركز الصحي، وذلك بتجهيزه بأبسط الأجهزة الضرورية، وتزويده بأدوية الأمراض المزمنة، التي يتم تمريرها تحت الطاولة، لمن لا يستحقها، دون حسيب ولا رقيب متسائلين عن المظلة التي تحمي أحد الموظفين من العقاب والمساءلة القانونية، على حد تعبير المصادر نفسها، وبالتجهيزات الضروريةكما يلزم تزويد المركز بالأطر الطبية اللازمة التي غالبا ما تكون في حالة عطالة وخارج التغطية، مع التعجيل بفتح تحقيق حول مجموعة من الخروقات والتحاوزات، التي يعيش على وقعها المركز الصحي، جمعة أولاد عبو عمالة إقليم برشيد، وفق ما جاء على لسان، من صادفتهم الصحيفة الإلكترونية كشـ24.وأفادت مصادرنا، بأن المجتمع المدني بالجماعة الترابية السالف ذكرها، يحذر الوزارة الوصية على القطاع، في شخص مندوبها الإقليمي، من الرشوة والفساد والمحسوبية والزبونية، والوساطة في الحصول على الأدوية المتعلقة بالأمراض المزمنة، مطالبين اياه بالعمل على تقوية آلية إرساء نظام النزاهة والشفافية، في تقديم الخدمات الصحية، وتوجيه دعوة إلى الأطر الصحية بالمؤسسة، من أجل تطبيق مبادئهاكما طالب النسيج الجمعوي، المنذوب الإقليمي لوزارة الصحة بإقليم برشيد، بضرورة التصدي بحزم لكل حالات الإبتزاز، وللوضعيات المشجعة على ذلك، و تقديم الخدمات الصحية بصفة مجانية، بعيدا عن مظاهر الفساد والرشوة، والقيام بما يلزم في إحترام تام للقانون المنظم للمجال.
برشيد/ نورالدين حيمود.إستنكر النسيج الجمعوي بأسلوب شديد اللهجة، بالجماعة الحضرية جمعة أولاد عبو، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، ما أسماه تفشي ظاهرة الرشوة والمحسوبية والزبونية، و الوساطة و سياسة الكيل بمكيالين، بالمركز الصحي السالف الذكر، رغم شعارات التخليق المرفوعة، و النفي المتكرر لوجودها، وتعليق الرقم الاخضر بمحيط وجنبات المؤسسة الصحيةودعا مهتمون في هذا الإطار، المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بإقليم برشيد، إلى تحسين الخدمات الصحية بالمركز الصحي، وذلك بتجهيزه بأبسط الأجهزة الضرورية، وتزويده بأدوية الأمراض المزمنة، التي يتم تمريرها تحت الطاولة، لمن لا يستحقها، دون حسيب ولا رقيب متسائلين عن المظلة التي تحمي أحد الموظفين من العقاب والمساءلة القانونية، على حد تعبير المصادر نفسها، وبالتجهيزات الضروريةكما يلزم تزويد المركز بالأطر الطبية اللازمة التي غالبا ما تكون في حالة عطالة وخارج التغطية، مع التعجيل بفتح تحقيق حول مجموعة من الخروقات والتحاوزات، التي يعيش على وقعها المركز الصحي، جمعة أولاد عبو عمالة إقليم برشيد، وفق ما جاء على لسان، من صادفتهم الصحيفة الإلكترونية كشـ24.وأفادت مصادرنا، بأن المجتمع المدني بالجماعة الترابية السالف ذكرها، يحذر الوزارة الوصية على القطاع، في شخص مندوبها الإقليمي، من الرشوة والفساد والمحسوبية والزبونية، والوساطة في الحصول على الأدوية المتعلقة بالأمراض المزمنة، مطالبين اياه بالعمل على تقوية آلية إرساء نظام النزاهة والشفافية، في تقديم الخدمات الصحية، وتوجيه دعوة إلى الأطر الصحية بالمؤسسة، من أجل تطبيق مبادئهاكما طالب النسيج الجمعوي، المنذوب الإقليمي لوزارة الصحة بإقليم برشيد، بضرورة التصدي بحزم لكل حالات الإبتزاز، وللوضعيات المشجعة على ذلك، و تقديم الخدمات الصحية بصفة مجانية، بعيدا عن مظاهر الفساد والرشوة، والقيام بما يلزم في إحترام تام للقانون المنظم للمجال.
ملصقات
