

مجتمع
استنفار أمني بمليلية المحتلة لمنع تهريب بطائق التصويت البريدي إلى المغرب
قال موقع "ال بيريوديكو دي إسبانيا"، أن مدينة مليلية تعيش على إيقاع استنفار أمني لمنع تهريب بطائق التصويت البريدي إلى المغرب، حيث تم تعيين ضباط بمعبر بني أنصار والميناء والمطار لرصد تهريب الاصوات البربدية ومحاولة إفساد المحطة الانتخابية.
وحسب المصادر ذاتها، تم انتداب أحد عناصر الحرس المدني بمعبر بني انصار البري بين مليلية والمغرب منذ الأربعاء الماضي، لإحباط مؤامرة مزعومة لشراء الأصوات الانتخابية ومنعها من مغادرة مليلية إلى المغرب، قبل إعادة تهريبها بالطائرة أو العبارات إلى باقي مكاتب البريد بالجزيرة الإيبيرية.
وأضافت اليومية الاسبانية، أن هناك شكوكا في وجود مخطط لشراء الأصوات في مليلية، لأن التصويت عن طريق البريد ارتفع إلى ما يقرب من 18 في المائة وهو رقم مرتفع بشكل غير طبيعي وأكبر سبع مرات أكثر من المعدل الوطني. من جانبها ، اتخذت الهيئة الانتخابية قرارًا بإلزام الناخبين ببطاقة الهوية عن طريق البريد.
وانتشرت عناصر الشرطة الوطنية الإسبانية بمكاتب البريد، ويطلبون بطاقة هوية من الراغبين في الإدلاء بأصواتهم الانتخابية عبر البريد. وتتم عملية شراء الأصوات في مليلية، بإقناع الشخص (أ) بطلب التصويت عن طريق البريد مقابل مبلغ معين، والتي يمكن أن تصل إلى حوالي مائة يورو، قبل إعادة توجيهها بشكل احتيالي إلى مكاتب بريدية خارج المدينة.
قال موقع "ال بيريوديكو دي إسبانيا"، أن مدينة مليلية تعيش على إيقاع استنفار أمني لمنع تهريب بطائق التصويت البريدي إلى المغرب، حيث تم تعيين ضباط بمعبر بني أنصار والميناء والمطار لرصد تهريب الاصوات البربدية ومحاولة إفساد المحطة الانتخابية.
وحسب المصادر ذاتها، تم انتداب أحد عناصر الحرس المدني بمعبر بني انصار البري بين مليلية والمغرب منذ الأربعاء الماضي، لإحباط مؤامرة مزعومة لشراء الأصوات الانتخابية ومنعها من مغادرة مليلية إلى المغرب، قبل إعادة تهريبها بالطائرة أو العبارات إلى باقي مكاتب البريد بالجزيرة الإيبيرية.
وأضافت اليومية الاسبانية، أن هناك شكوكا في وجود مخطط لشراء الأصوات في مليلية، لأن التصويت عن طريق البريد ارتفع إلى ما يقرب من 18 في المائة وهو رقم مرتفع بشكل غير طبيعي وأكبر سبع مرات أكثر من المعدل الوطني. من جانبها ، اتخذت الهيئة الانتخابية قرارًا بإلزام الناخبين ببطاقة الهوية عن طريق البريد.
وانتشرت عناصر الشرطة الوطنية الإسبانية بمكاتب البريد، ويطلبون بطاقة هوية من الراغبين في الإدلاء بأصواتهم الانتخابية عبر البريد. وتتم عملية شراء الأصوات في مليلية، بإقناع الشخص (أ) بطلب التصويت عن طريق البريد مقابل مبلغ معين، والتي يمكن أن تصل إلى حوالي مائة يورو، قبل إعادة توجيهها بشكل احتيالي إلى مكاتب بريدية خارج المدينة.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

