استمرار نزيف الإختلالات بمجال الرسم الضريبي على الأراضي الحضرية غير المبنية ببلدية مراكش – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 22 أبريل 2025, 00:30

سياسة

استمرار نزيف الإختلالات بمجال الرسم الضريبي على الأراضي الحضرية غير المبنية ببلدية مراكش


كشـ24 نشر في: 20 يونيو 2014

استمرار نزيف الإختلالات بمجال الرسم الضريبي على الأراضي الحضرية غير المبنية ببلدية مراكش
لم تنفع التحقيقات التي باشرتها المصالح القضائية بمراكش للكشف عن مظاهر"التخربيق"التي طالت مصلحة الرسم على الأراضي الحضرية غير المبنية سببت في لهف ملايين السنتيمات من المال العام( لم تنفع) في وقف نزيف الهدر والإختلالات،لتظل دار لقمان على حالها، ويستمر معها التطاول على مالية الجماعة في إطار تواطؤات أصبحت حديث الخاص والعام.
 
في هذا الإطار وقفت الأحداث المغربية على وثائق تؤشر عن الطريقة التي ظلت متبعة في تحريف مسارات المال العام اتجاه أرصدة خاصة، وتورط بعض الجهات التي عهد إليها أمر الإشراف وتدبير المصلحة المذكورة في إطار سياسة"اللي بغا ياكلو الطبيب،ياكلو المريض".
 
تجزئات بكاملها تم استنباتها فيما الشبهات تحوم حول اداء أصحابها للمستحقات الضريبية المنصوم عليها في مجال الرسم على الأراضي الحضرية غير المبنية، مع بروز علاقات عنكبوتية تجمعهم ببعض المسؤولين المنتخبين الذين يتربعوا على كراسي إدارة  دواليب الجماعة.
 
إقامة بفضاءات دوار الكدية يشير عقد اقتناء عقارها  الممتد على مساحة تبلغ حوالي  أربع هكتارات إلى تاريخ 10 مارس 2010 ، وتسلم رخصة السكن بتاريخ ابريل 2014، فيما كشوفات وسجلات الجماعة لا تحتفظ باي أثر لأداء أصحابه مستحقات الرسم الضريبي على الاراضي الحضرية غير المبنية،وبالرغم من أن البائع ملزم بأداء مستحقات السنوات الاربع الممتدة من 2007 على سنة البيع.
 
غير ان المثير في الأمر هو أن نائب العمدة الذي يتربع شقيقه على رئاسة المصلحة المفوض لها استخلاص القيمة الضريبية سيظهر كمكلف بتسويق شقق المشروع  مقابل نسبة مائوية مهمة تحت بند واجبات الملف،ما يطرح اكثر من علامة استفهام حول العلاقة الشاذة  والمصلحية التي تربط بين كل هذه الاطراف،  ومدى ارتباطها بغض الطرف عن مستحقات الرسم الضريبي الذي ضيع على مالية الجماعة مئات الملايين من السنتيمات.
 
نفس العلاقة العنكبوتية ستظهر بمشروع إقامة أخرى على مرمى حجر من المشروع الأول،  تشير وثائقها الى  اقتناء العقار الممتد على حوالي 7 هكتارات بتاريخ 10 أبريل 2013، وقامت الشركة صاحبة المشروع بأداء مبلغ238 مليون سنتيم كواجبات الرسم على الاراضي الحضرية غير المبنية  للحصول على  رخصة البناءالصادرة بتاريخ22 غشت  من نفس السنة.
 
التمعن في هذه التفاصيل سيكشف عن حقائق مثيرة بالنظر لكون المبلغ المؤدى كان على أساس التسعيرة الخاصة بمنطقة الفيلات المحدد في 7 دراهم للمتر المربع، بالرغم من كون المشروع عبارة عن عمارات تتضمن مئات الشقق والتي تحدد تسعيرتها ضمن الاطار الضريبي في مبلغ12 درهم للمتر المربع، لتكون الخلاصة استهداف مالية الجماعة في ازيد من 160 مليون سنتيم، أخطأت طريقها إلى حسابات أصحاب المشروع.
 
في ظل كل هذه التفاصيل ستبرز من جديد علاقة نائب العمدة إياه والذي يتربع شقيقه على رئاسة مصلحة هذا الرسم الضريبي  وارتباطه الوثيق بالمشروع، من خلال نهوضه بعملية تسويق الشقق ودائما بمقابل مادي، ما يؤشر على أن  وراء الأكمة ما وراءها وبالتالي ضرورة فتح تحقيق لمعرفة حقيقة ما يعتمل في هذا الإطار، وحقيقة الإختلالات التي تحدث شرخا كبيرا في المال العام، مقابل استفادة حفنة من المتنفعين الذين عرفوا من أين تأكل كثف"فلوس البلدية" ويستغلون مواقعهم لمراكة الثروات الخاصة على حساب المدينة  وساكنتها.
 
وكانت الإختلالات التي سيجت هذا المجال الضريبي قد انتجت جملة الفضائح انتهى
بعضها على مكتب المصالح القضائية،
وجد ملف الرسم على الاراضي الحضرية غير المبنية ببلدية  بالمجلس الجماعي لمراكش،
طريقه إلى التحقيق من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.
 
مصالح الشرطة القضائية بالمدينة، كان لها بدورها نصيب في التحقيقات حول بعض تفاصيل التلاعبات التي طالت المصلحة المذكورة، بعد ان وجدت نفسها محاصرة بسيل من الشكايات التي تقدم بها بعض موظفي المصلحة ، طالبوا من خلالها بفتح تحقيق حول تفاصيل بعض الاعفاءات" الغير القانونية" التي مست بالاساس مجال اعفاء بعض المحظوظين من اداء مستحقات الضريبة على الاراضي الحضرية غير المبنية،  بعيدا عن مقتصيات المساطير والقوانين المنظمة للمجال ، واعتمادا  فقط على مبدأ" فلوس اللبن، تايديهم زعطوط".
 
ما زاد في إذكاء مساحة الغموض والإلتباس، وفتح باب التأويلات على مصراعيه، حين إقدام مسؤولو المجلس الجماعي على استخراج أوامر استخلاص( جدول إصدارات) بتاريخ 23 دجنبر يهم 150 ملزما، حيث حدد ت المبالغ المستحقة في 10 مليار سنتيم بالتمام والكمال.
 
أحيل الجدول على الخازن الجماعي، في أفق العمل على استخلاص المبلغ إياه، حين تراجع أهل الحل والعقد بنسبة 50 درجة، فعمدوا إلى استخراج جدول جديد لا تتجاوز المبالغ المتضمنة به سقف ال5 مليار سنتيم، عملا بمنطوق الحكمة الشعبية"اللي ما رضى بخبزة،يرضى بنصها"، حيث تمت مساحة التراجع المذكورة، دون أن يكلف القيمون على هذه العملية المثيرة أنفسهم عناء مواكبة هذا التراجع المثير بمحضر رسمي لتبرير تطيير كل هذا المبلغ الفلكي من وتفويته على مالية الجماعة التي تعاني أصلا من حدة الخصاص المالي.
 
من الحقائق المثيرة كذلك، والتي أصبحت حديث الخاص والعام، ركوب بعض المسؤولين  قطار الضغط على موظفي وأطر المصلحة، لتمتيع بعض الشركات  ب"نعمة "الإعفاء الضريبي من هذا الرسم، كما حدث مؤخرا حين تم استخلاص مبلغ 3 مليون درهم لمنح رخصة تجزيء لإحدى الشركات العاملة في مجال البناء والتعمير،دون استخلاص واجبات الرسم على الأراضي لحضرية غير المبنية بدعوى  تشجيع شروط الإستثمار بالمدينة، لتدخل العملية ككل دائرة"الحق الذي أريد به باطل".
 
حقائق ومعطيات يوجد بعضها اليوم في  مرمى التحقيقات، للكشف عما أحاط بها من عوادي الاختلالات والتجاوزات، فيما لازال نزيف الهدر والتلاعب يحيط بركام وافر من الملفات والمشاريع التي أصبحت تفرض بدورها الوضع تحت مجهر النبش والتقصي،حتى لا يبقى المال العام"سداح مداح"على رأي الأشقاء بأرض الكنانة.

استمرار نزيف الإختلالات بمجال الرسم الضريبي على الأراضي الحضرية غير المبنية ببلدية مراكش
لم تنفع التحقيقات التي باشرتها المصالح القضائية بمراكش للكشف عن مظاهر"التخربيق"التي طالت مصلحة الرسم على الأراضي الحضرية غير المبنية سببت في لهف ملايين السنتيمات من المال العام( لم تنفع) في وقف نزيف الهدر والإختلالات،لتظل دار لقمان على حالها، ويستمر معها التطاول على مالية الجماعة في إطار تواطؤات أصبحت حديث الخاص والعام.
 
في هذا الإطار وقفت الأحداث المغربية على وثائق تؤشر عن الطريقة التي ظلت متبعة في تحريف مسارات المال العام اتجاه أرصدة خاصة، وتورط بعض الجهات التي عهد إليها أمر الإشراف وتدبير المصلحة المذكورة في إطار سياسة"اللي بغا ياكلو الطبيب،ياكلو المريض".
 
تجزئات بكاملها تم استنباتها فيما الشبهات تحوم حول اداء أصحابها للمستحقات الضريبية المنصوم عليها في مجال الرسم على الأراضي الحضرية غير المبنية، مع بروز علاقات عنكبوتية تجمعهم ببعض المسؤولين المنتخبين الذين يتربعوا على كراسي إدارة  دواليب الجماعة.
 
إقامة بفضاءات دوار الكدية يشير عقد اقتناء عقارها  الممتد على مساحة تبلغ حوالي  أربع هكتارات إلى تاريخ 10 مارس 2010 ، وتسلم رخصة السكن بتاريخ ابريل 2014، فيما كشوفات وسجلات الجماعة لا تحتفظ باي أثر لأداء أصحابه مستحقات الرسم الضريبي على الاراضي الحضرية غير المبنية،وبالرغم من أن البائع ملزم بأداء مستحقات السنوات الاربع الممتدة من 2007 على سنة البيع.
 
غير ان المثير في الأمر هو أن نائب العمدة الذي يتربع شقيقه على رئاسة المصلحة المفوض لها استخلاص القيمة الضريبية سيظهر كمكلف بتسويق شقق المشروع  مقابل نسبة مائوية مهمة تحت بند واجبات الملف،ما يطرح اكثر من علامة استفهام حول العلاقة الشاذة  والمصلحية التي تربط بين كل هذه الاطراف،  ومدى ارتباطها بغض الطرف عن مستحقات الرسم الضريبي الذي ضيع على مالية الجماعة مئات الملايين من السنتيمات.
 
نفس العلاقة العنكبوتية ستظهر بمشروع إقامة أخرى على مرمى حجر من المشروع الأول،  تشير وثائقها الى  اقتناء العقار الممتد على حوالي 7 هكتارات بتاريخ 10 أبريل 2013، وقامت الشركة صاحبة المشروع بأداء مبلغ238 مليون سنتيم كواجبات الرسم على الاراضي الحضرية غير المبنية  للحصول على  رخصة البناءالصادرة بتاريخ22 غشت  من نفس السنة.
 
التمعن في هذه التفاصيل سيكشف عن حقائق مثيرة بالنظر لكون المبلغ المؤدى كان على أساس التسعيرة الخاصة بمنطقة الفيلات المحدد في 7 دراهم للمتر المربع، بالرغم من كون المشروع عبارة عن عمارات تتضمن مئات الشقق والتي تحدد تسعيرتها ضمن الاطار الضريبي في مبلغ12 درهم للمتر المربع، لتكون الخلاصة استهداف مالية الجماعة في ازيد من 160 مليون سنتيم، أخطأت طريقها إلى حسابات أصحاب المشروع.
 
في ظل كل هذه التفاصيل ستبرز من جديد علاقة نائب العمدة إياه والذي يتربع شقيقه على رئاسة مصلحة هذا الرسم الضريبي  وارتباطه الوثيق بالمشروع، من خلال نهوضه بعملية تسويق الشقق ودائما بمقابل مادي، ما يؤشر على أن  وراء الأكمة ما وراءها وبالتالي ضرورة فتح تحقيق لمعرفة حقيقة ما يعتمل في هذا الإطار، وحقيقة الإختلالات التي تحدث شرخا كبيرا في المال العام، مقابل استفادة حفنة من المتنفعين الذين عرفوا من أين تأكل كثف"فلوس البلدية" ويستغلون مواقعهم لمراكة الثروات الخاصة على حساب المدينة  وساكنتها.
 
وكانت الإختلالات التي سيجت هذا المجال الضريبي قد انتجت جملة الفضائح انتهى
بعضها على مكتب المصالح القضائية،
وجد ملف الرسم على الاراضي الحضرية غير المبنية ببلدية  بالمجلس الجماعي لمراكش،
طريقه إلى التحقيق من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.
 
مصالح الشرطة القضائية بالمدينة، كان لها بدورها نصيب في التحقيقات حول بعض تفاصيل التلاعبات التي طالت المصلحة المذكورة، بعد ان وجدت نفسها محاصرة بسيل من الشكايات التي تقدم بها بعض موظفي المصلحة ، طالبوا من خلالها بفتح تحقيق حول تفاصيل بعض الاعفاءات" الغير القانونية" التي مست بالاساس مجال اعفاء بعض المحظوظين من اداء مستحقات الضريبة على الاراضي الحضرية غير المبنية،  بعيدا عن مقتصيات المساطير والقوانين المنظمة للمجال ، واعتمادا  فقط على مبدأ" فلوس اللبن، تايديهم زعطوط".
 
ما زاد في إذكاء مساحة الغموض والإلتباس، وفتح باب التأويلات على مصراعيه، حين إقدام مسؤولو المجلس الجماعي على استخراج أوامر استخلاص( جدول إصدارات) بتاريخ 23 دجنبر يهم 150 ملزما، حيث حدد ت المبالغ المستحقة في 10 مليار سنتيم بالتمام والكمال.
 
أحيل الجدول على الخازن الجماعي، في أفق العمل على استخلاص المبلغ إياه، حين تراجع أهل الحل والعقد بنسبة 50 درجة، فعمدوا إلى استخراج جدول جديد لا تتجاوز المبالغ المتضمنة به سقف ال5 مليار سنتيم، عملا بمنطوق الحكمة الشعبية"اللي ما رضى بخبزة،يرضى بنصها"، حيث تمت مساحة التراجع المذكورة، دون أن يكلف القيمون على هذه العملية المثيرة أنفسهم عناء مواكبة هذا التراجع المثير بمحضر رسمي لتبرير تطيير كل هذا المبلغ الفلكي من وتفويته على مالية الجماعة التي تعاني أصلا من حدة الخصاص المالي.
 
من الحقائق المثيرة كذلك، والتي أصبحت حديث الخاص والعام، ركوب بعض المسؤولين  قطار الضغط على موظفي وأطر المصلحة، لتمتيع بعض الشركات  ب"نعمة "الإعفاء الضريبي من هذا الرسم، كما حدث مؤخرا حين تم استخلاص مبلغ 3 مليون درهم لمنح رخصة تجزيء لإحدى الشركات العاملة في مجال البناء والتعمير،دون استخلاص واجبات الرسم على الأراضي لحضرية غير المبنية بدعوى  تشجيع شروط الإستثمار بالمدينة، لتدخل العملية ككل دائرة"الحق الذي أريد به باطل".
 
حقائق ومعطيات يوجد بعضها اليوم في  مرمى التحقيقات، للكشف عما أحاط بها من عوادي الاختلالات والتجاوزات، فيما لازال نزيف الهدر والتلاعب يحيط بركام وافر من الملفات والمشاريع التي أصبحت تفرض بدورها الوضع تحت مجهر النبش والتقصي،حتى لا يبقى المال العام"سداح مداح"على رأي الأشقاء بأرض الكنانة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
انعقاد مجلس الحكومة يوم الخميس المقبل
ينعقد، يوم الخميس المقبل، مجلس للحكومة برئاسة عزيز أخنوش، رئيس الحكومة. وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن المجلس سيتدارس في بدايته أربعة مشاريع مراسيم، يتعلق الأول منها بتغيير وتتميم المرسوم الصادر في شأن حماية وتعويض بعض الفئات من موظفي وزارة الصحة ضد الأخطار المهنية، والثاني بإلحاق أو نقل بعض الموظفين التابعين لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى الوكالة المغربية للأدوية والمنتجات الصحية والوكالة المغربية للدم ومشتقاته، والثالث بتغيير المرسوم المتعلق بتطبيق القانون الصادر في شأن إحداث الوكالة المغربية لتنمية الأنشطة اللوجستيكية، فيما يتعلق مشروع المرسوم الأخير بفتح اعتمادات إضافية لفائدة الميزانية العامة. وأضاف المصدر ذاته أن المجلس سينتقل، إثر ذلك، إلى دراسة اتفاق المقر بين حكومة المملكة المغربية واتحاد المجالس الاقتصادية والاجتماعية والمؤسسات المماثلة في إفريقيا (UCESA) المتعلق بإنشاء مقر الأمانة الدائمة لهذا الاتحاد بالمغرب، الموقع بالرباط في 4 دجنبر 2024، مع مشروع قانون يوافق بموجبه على الاتفاق المذكور. وسيختتم المجلس أشغاله بدراسة مقترحات تعيين في مناصب عليا طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور. وستعقد الحكومة بعد انتهاء أشغال المجلس الحكومي، اجتماعا خاصا لدراسة بعض مقترحات القوانين.
سياسة

تدابير معالجة ظاهرة انتشار الكلاب الضالة تصل إلى البرلمان
وجهت النائبة البرلمانية سكينة الحموش، سؤالا كتابيا إلى وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت بخصوص تدبير معالجة ظاهرة كلاب والقطط الضالة. وأوضحت النائبة البرلمانية ظاهرة ما يسمى بالكلاب الضالة أخذت حيزاً واسعاً من الاهتمام الوطني، وتعددت وجهات النظر بخصوص القضاء عليها، وهنا لابد من تسجيل المجهودات التي تبذلها وزارة الداخلية في هذا الجانب. وأضافت المتحدثة أنه إذا كان الهدف من الحد من هذه الظاهرة يتمثل في حماية المواطنين وأمنهم الصحي فإن طريقة التخلص من الكلاب والقطط بوسائل عنيفة، تعتبر فعلاً يخرق مبدأ الرفق بالحيوان، وبالتالي لابد من إعادة النظر في القتل الغير الرحيم الذي يطول هذه الحيوانات وتدبير الأمر بشكل إنساني، وإشراك المجتمع المدني بشكل يوازي بين حفظ الصحة العامة والرفق بالحيوان. واستفسر النائب البرلماني عن رؤية وزارة الداخلية الإجراءات المزمع اتخاذها لتدبير معالجة ظاهرة الكلاب والقطط الضالة وفق مقاربة توازي بين حماية وسلامة المواطنين وبين احترام مبدأ الرفق بالحيوان.
سياسة

بالڤيديو.. بعد انتخابها رئيسة جديدة لسيدي يوسف بن علي.. مريم باحسو تعد باستكمال مسار التنمية بالمقاطعة
عبرت "مريم باحسو" عن سعادتها بكونها اول إمراة يتم انتخابها رئيسة لمجلس مقاطعة سيدي يوسف بن علي بمراكش، مشيرة في تصريح خاص لـ كشـ24 على هامش ترأسها لدورة استثنائية للمجلس  اليوم الاثنين، انها تتشرف بهذا الانتخاب وتعي جسامة المسؤولية، واعدة باستكمال مسار التنمية بالمقاطعة. 
سياسة

المعارضة تنتقد غيابات أخنوش “المتكررة” عن البرلمان
أكد إدريس السنتيسي رئيس الفريق “الحركي” بمجلس النواب أن رئيس الحكومة مطالب بالحضور في البرلمان، والتفاعل مع العديد من الملفات والمشاكل ذات الراهنية. وأبرز السنتيسي خلال نقطة نظام ببداية جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية بمجلس النواب، اليوم الاثنين، أن الفريق الحركي تقدم بـ17 سؤالا مرتبطا بالقدرة الشرائية والحوار الاجتماعي، والسياسة الاقتصادية والضريبية، الفوارق المجالية والدين العمومي. وأبرز المسؤول الحكومي أن الفصل 100 من الدستور واضح ويؤكد أن رئيس الحكومة مطالب بالحضور إلى البرلمان مرة في الشهر، وبقي أسبوع واحد وينقضي شهر أبريل دون حضور رئيس الحكومة، مشيرا إلى أن حضور رئيس الحكومة ضروري بهدف تنوير الرأي العام في القضايا الراهنية التي تخص المواطنين والمواطنات المغربيات. من جهة أخرى، أعرب فريق حزب “الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية” عن استغرابه من الغياب المتكرر للكثير من القطاعات الحكومية عن جلسات مجلس النواب. وذكرت النائبة البرلمانية مليكة زخنيني عن الفريق الاشتراكي أن القوانين توضع لتحترم وتطبق، والمادة 286 من النظام الداخلي لمجلس النواب ترتب التزامنا على عاتق الحكومة. وقالت: “طمئنونا أن حكومة بلدنا قادرة على الوفاء بالتزاماتها، والتزام الحضور في البرلمان يسبط، إلا إذا كان هو الآخر يحتاج إلى منظومة دعم”.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 22 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة