

جهوي
استفحال الإجرام وترويج المخدرات يقضّان مضجع ساكنة تامنصورت
بؤر سوداء باتت تقض مضجع ساكنة تامنصورت، بفعل تنامي الوقائع الإجرامية في الفترة الأخيرة؛ وهو ما دفع الكثيرين إلى المطالبة بالرفع من عدد رجال الدرك، أو فتح مخفر للشرطة، وتوفير الأمن في العديد من التجمعات السكنية.وتعالت أصوات العديد من ساكنة تامنصورت، من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، مُنادية بإحلال الأمن في مختلف البؤر السوداء للمدينة، مُرجعين أصل الظاهرة إلى "ضعف الحملات الأمنية" في تلك المناطق ، و"غياب برامج اجتماعية" موجهة إلى فئة الشباب العاطل عن العمل الذي انغمس في الإجرام.نشطاء الفيسبوك وصفوا مدينة تامنصورت بـ "عاصمة الإجرام والفساد والمخدرات"، معتبرين أن "الكبير والصغير وحتى النساء باتوا يتاجرون في المخدرات وخصوصا حبوب الهلوسة وماء الحياة".وقال أحد النشطاء في هذا السياق:" راه داكشي ولا كايتباع عاين باين، بحال الخبز والزيت والسكر راه عيينا وتقهرنا ولينا كنخافو حتى نخرجو من ديورنا وكنعانيو بزااف من غياب الامن حتا كيسمعو شي حالة وفاة اولا شي حادث سير مروعة عاد كيتدخلوا".وأضاف المتحدث ذاته: " وأصلا الدرك مكافيش فهاد المدينة راه ولات كبيرا بزاف واش عرفتي شحال فيها ديال البشر خاص الامن الوطني يدخل ليها هاد الناس راه بزااف مالقاوش ليحاكمهوم."
بؤر سوداء باتت تقض مضجع ساكنة تامنصورت، بفعل تنامي الوقائع الإجرامية في الفترة الأخيرة؛ وهو ما دفع الكثيرين إلى المطالبة بالرفع من عدد رجال الدرك، أو فتح مخفر للشرطة، وتوفير الأمن في العديد من التجمعات السكنية.وتعالت أصوات العديد من ساكنة تامنصورت، من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، مُنادية بإحلال الأمن في مختلف البؤر السوداء للمدينة، مُرجعين أصل الظاهرة إلى "ضعف الحملات الأمنية" في تلك المناطق ، و"غياب برامج اجتماعية" موجهة إلى فئة الشباب العاطل عن العمل الذي انغمس في الإجرام.نشطاء الفيسبوك وصفوا مدينة تامنصورت بـ "عاصمة الإجرام والفساد والمخدرات"، معتبرين أن "الكبير والصغير وحتى النساء باتوا يتاجرون في المخدرات وخصوصا حبوب الهلوسة وماء الحياة".وقال أحد النشطاء في هذا السياق:" راه داكشي ولا كايتباع عاين باين، بحال الخبز والزيت والسكر راه عيينا وتقهرنا ولينا كنخافو حتى نخرجو من ديورنا وكنعانيو بزااف من غياب الامن حتا كيسمعو شي حالة وفاة اولا شي حادث سير مروعة عاد كيتدخلوا".وأضاف المتحدث ذاته: " وأصلا الدرك مكافيش فهاد المدينة راه ولات كبيرا بزاف واش عرفتي شحال فيها ديال البشر خاص الامن الوطني يدخل ليها هاد الناس راه بزااف مالقاوش ليحاكمهوم."
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

