

صحافة
استفادة نافذين من 50 هكتارا تثير حفيظة حماة المال العام (صحف)
مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد بداية الأسبوع من يومية "المساء" التي أفادت بأن تفويت 50 هكتارا بمنطقة "سيدي كاوكي" بالصويرة لفائدة نافذين أثارت موجة من الإنتقادات العارمة وتوجس حماة المال العام من الطريقة التي تمت بها العملية، التي تندرج ضمن مشروع تشرف عليه عمالة المدينة قيل إنه مخصص لإنجاز مشروع استثماري.وأبدى محمد الغلوسي رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، استغرابه من تفويت تلك الهكتارات لمحظوظين لا يتجاوز عددهم 8 أشخاص، تتحدث بعض الأخبار عن كونهم من رجال الاعمال ومسؤولين سابقين بوزارة الداخلية، معتبرا ما حدث شبيها بقضية "خدام الدولة" بالرباط.وقال الغلوسي في تدوينة تشرها على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، إن طبيعة المستفيدين من هذا التفويت دفع المشرفين على المشروع إلى شق طريق وسط الغابة وفي مناطق وعرة بملايين الدراهم من ميزانية المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لتسهيل وصول "النافذين" إلى الهكتارات المفوتة لهم، وهو ما اعتبره زيادة في الريع.وأشار رئيس الجمعية الحقوقية إلى أن الجماعات التابعة لإقليم الصويرة في حاجة إلى من يخرجها من الفقر والهشاشة وإلى مشاريع تنموية واستثمارات ضخمة في المجال الصناعي والسياحي وغيرهما، وليس إلى تشجيع الريع وتسمين أرصدة البعض، على حد تعبيره.وفي حيز آخر، أوردت الجريدة نفسها، أن المقاولات العاملة في مجال النقل السياحي، استنكرت ما وصفتها بالقرارات الحكومية الفجائية، وقالت إن اتخاذ حكومة أخنوش للقرارات بشكل متسرع وفي غياب أي تشاور مع المعنيين ساهم في تعميق الازمة التي تعانيها السياحة في المغرب، وبشكل خاص ازمة قطاع النقل السياحي بالمغرب.وأشارت الفيدرالية الوطنية للنقل السياحي بالمغرب إلى أن استمرار إصدار تلك القرارات وتواليها بالطريقة ذاتها من شأنه القضاء على ما تبقى للمهنيين من امل في العودة إلى الحياة، وتحصيل الحد الأدنى من الدخل الذي يسمح لهم بتوفير مصاريف الغذاء الإيواء.وأضافت الفيدرالية ان قرارات الإغلاق الفجائي للرحلات مع بعض الدول، وعدم إمهال السائحين والمواطنين مهلة معقولة قبل دخول القرارات حيز التنفيذ، تسببت في موجة من السخط العارم، خصوصا لدى السائح الاجنبي الذي أصبح يرى في المغرب وجهة غير آمنة للسفر إليها وهو ما ادى بحسبها إلى إلغاء مئات الرحلات والجولات التي كانت ستحل بالمغرب، مسجلة في رسالة موجهة إلى رئيس الحكومة أن قرارات الإلغاء تمت حتى من طرف مواطني دول أخرى غير معنية بقرار تعليق الرحلات.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أن موجة الغلاء تواصل ضرب الأسواق المغربية والعالمية على السواء، حيث شهد مستوى التضخم في بلادنا ارتفاعا قويا في الشهور الاخيرة، لا تعكسه الأرقام الحكومية بشكل كاف.وحسب المندوبية السامية للتخطيط، فقد سجل الرقم الاستدلالي للاثمان عند الاستهلاك سجل ارتفاعا بنسبة 1,2 في المائة خلال شهر شتنبر 2021 ، مقارنة مع نفس الشهر من السنة الماضية.وأكدت المندوبية، المندوبية في مذكرة إخبارية حول الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك لشهر شتنبر 2021 ، أن هذا الارتفاع نتج عن تزايد أثمان المواد غير الغذائية بنسبة 1,9 في المائة وتراجع أثمان المواد الغذائية بنسبة 0,3 في المائة .وتراوحت نسب التغير للمواد غير الغذائية ما بين انخفاض قدره 0,4 في المائة بالنسبة ل"المواصلات" وارتفاع قدره 5,8 في المائة بالنسبة ل"النقل".وأضاف المصدر ذاته أن الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك ، عرف خلال شتنبر 2021 ، ارتفاعا بنسبة 0,7 في المائة بالمقارنة مع الشهر السابق ، مشيرا إلى أن هذا الارتفاع نتج عن تزايد الرقم الاستدلالي للمواد الغذائية بنسبة 1,2 في المائة والرقم الاستدلالي للمواد غير الغذائية بنسبة 0,2 في المائة.وحسب المندوبية فإن ارتفاعات المواد الغذائية المسجلة ما بين شهري غشت وشتنبر 2021 همت على الخصوص أثمان "الخبز والحبوب" بنسبة 4,6 في المائة و"الزيوت والذهنيات" بنسبة 2,5 في المائة و"اللحوم" و"الحليب والجبن والبيض" بنسبة 0,6 في المائة و"الفواكه" بنسبة 0,5 في المائة و"الخضر" بنسبة 0,3 في المائة .وضمن صفحات "المساء"، نقرأ أيضا، أنه يعد المجهودات الكبيرة التي بذلوها خلال الإنتخابات الأخيرة، وكذلك في إطار التصدي لجائحة كورونا، طالبت مجموعة من أعوان السلطة الحكومة الجديدة بتحسين أوضاعهم الإجتماعية وتحسين ظروف العمل.ودعا اعوان السلطة إلى ضرورة التعجيل بالزيادة في الاجور وتحسين أوضاعهم المادية والمعنوية، مع إدماجهم في الوظيفة العمومية وتعديل القانون الأساسي.معبرين عن املهم في الشروع في دراسة ملفهم والعمل على تسوية وضعيتهم القانونية وتحسين ظروفهم الإجتماعية على اعتبار أنهم يوجدون في الصفوف الامامية.وإلى يومية "بيان اليوم" التي كتبت أن جمعية الأعمال الاجتماعية لصحافيي الصحافة المكتوبة (AOS PRESSE) نظمت يوم الجمعة الماضي بالدار البيضاء، حفل الاعتراف بـ 14 صحافيا وصحافية أحيلوا على التقاعد الإداري برسم سنة 2021. ويأتي هذا الاحتفال بصحافيين وصحافيات اشتغلوا لأزيد من 20 سنة في الميدان، حيث بصموا على مسار حافل من العطاء والاجتهاد والإنتاج وسط مجموعة من الصعوبات والعراقيل والمشاق اليومية التي واجهوها، خصوصا قبل ظهور وسائل الاتصال الحديثة التي سهلت من مهام الصحافي في الوقت الحاضر.ومن بين الصحافيين والصحافيات المحتفى بهم نذكر؛ رشيد لبشير عن جريدة “البيان”، وجميلة البزيوي عن جريدة المشعل، وخديجة ابن اشو عن جريدة الصحراء المغربية، وعزيزة حلق عن مجلة بسمة، ومحمد جفال عن جريدة المنتخب، ومبارك الصمودي عن جريدة النهار المغربية، ومحمد كمال عن جريدة (L’opinion)، وعبد العزيز الحلاج ومحمد المبارك البومسهولي عن جريدة الاتحاد الاشتراكي، ومحمد مشهوري عن جريدة الحركة، والمصطفى قنبوعي صحافي حر، وإبراهيم اوفقر عن جريدة فضاء الحوار، وعبد الكريم مضوري عن (Horizon press)، وأحمد جرفي عن جريدة الصباح.وفي مقال ىخر، ذكرت اليومية نفسها، أن العديد من بلدان أمريكا اللاتينية، وإفريقيا والشرق الأوسط، أبرزت أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، الجهود المبذولة من قبل المغرب من أجل إيجاد حل نهائي لقضية الصحراء المغربية.وفي هذا الصدد، أعربت جمهورية الدومينيكان، من خلال بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة، عن دعمها لجهود المملكة من أجل حل سياسي “ذي مصداقية ومقبول” للصحراء.وأشار ممثل الدومينيكان في الأمم المتحدة إلى أن بلاده تعبر عن تقديرها للجهود التي يبذلها الأمين العام للأمم المتحدة والرامية إلى إيجاد حل واقعي ودائم للنزاع حول الصحراء المغربية، مع كافة الأطراف المعنية.من جانبه، دعا السفير، الممثل الدائم لشيلي، ميلينكو سكوكنيك، إلى حل من شأنه المساهمة في تعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة ، “التي تواجه حاليا تهديدات أمنية متنامية، والتي تأثرت أيضا، كباقي مناطق العالم، بفيروس كوفيد -19 بأبعاده المختلفة “.وبحسبه فإن حل هذا النزاع ، الذي دام لأزيد من 40 عاما ، لن يساهم في الأمن الدولي والإقليمي فحسب، بل أيضا في عمليات التنمية المستدامة وأجندة 2030.وخلص إلى التأكيد، كذلك، على أهمية قيام كافة أطراف النزاع ” بتجديد التزامها من أجل الدفع بالعملية السياسية إلى الأمام “.ودعت فنزويلا وكوبا أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك إلى حل “دائم ومقبول” من الأطراف لقضية الصحراء المغربية.
مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد بداية الأسبوع من يومية "المساء" التي أفادت بأن تفويت 50 هكتارا بمنطقة "سيدي كاوكي" بالصويرة لفائدة نافذين أثارت موجة من الإنتقادات العارمة وتوجس حماة المال العام من الطريقة التي تمت بها العملية، التي تندرج ضمن مشروع تشرف عليه عمالة المدينة قيل إنه مخصص لإنجاز مشروع استثماري.وأبدى محمد الغلوسي رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، استغرابه من تفويت تلك الهكتارات لمحظوظين لا يتجاوز عددهم 8 أشخاص، تتحدث بعض الأخبار عن كونهم من رجال الاعمال ومسؤولين سابقين بوزارة الداخلية، معتبرا ما حدث شبيها بقضية "خدام الدولة" بالرباط.وقال الغلوسي في تدوينة تشرها على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، إن طبيعة المستفيدين من هذا التفويت دفع المشرفين على المشروع إلى شق طريق وسط الغابة وفي مناطق وعرة بملايين الدراهم من ميزانية المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لتسهيل وصول "النافذين" إلى الهكتارات المفوتة لهم، وهو ما اعتبره زيادة في الريع.وأشار رئيس الجمعية الحقوقية إلى أن الجماعات التابعة لإقليم الصويرة في حاجة إلى من يخرجها من الفقر والهشاشة وإلى مشاريع تنموية واستثمارات ضخمة في المجال الصناعي والسياحي وغيرهما، وليس إلى تشجيع الريع وتسمين أرصدة البعض، على حد تعبيره.وفي حيز آخر، أوردت الجريدة نفسها، أن المقاولات العاملة في مجال النقل السياحي، استنكرت ما وصفتها بالقرارات الحكومية الفجائية، وقالت إن اتخاذ حكومة أخنوش للقرارات بشكل متسرع وفي غياب أي تشاور مع المعنيين ساهم في تعميق الازمة التي تعانيها السياحة في المغرب، وبشكل خاص ازمة قطاع النقل السياحي بالمغرب.وأشارت الفيدرالية الوطنية للنقل السياحي بالمغرب إلى أن استمرار إصدار تلك القرارات وتواليها بالطريقة ذاتها من شأنه القضاء على ما تبقى للمهنيين من امل في العودة إلى الحياة، وتحصيل الحد الأدنى من الدخل الذي يسمح لهم بتوفير مصاريف الغذاء الإيواء.وأضافت الفيدرالية ان قرارات الإغلاق الفجائي للرحلات مع بعض الدول، وعدم إمهال السائحين والمواطنين مهلة معقولة قبل دخول القرارات حيز التنفيذ، تسببت في موجة من السخط العارم، خصوصا لدى السائح الاجنبي الذي أصبح يرى في المغرب وجهة غير آمنة للسفر إليها وهو ما ادى بحسبها إلى إلغاء مئات الرحلات والجولات التي كانت ستحل بالمغرب، مسجلة في رسالة موجهة إلى رئيس الحكومة أن قرارات الإلغاء تمت حتى من طرف مواطني دول أخرى غير معنية بقرار تعليق الرحلات.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أن موجة الغلاء تواصل ضرب الأسواق المغربية والعالمية على السواء، حيث شهد مستوى التضخم في بلادنا ارتفاعا قويا في الشهور الاخيرة، لا تعكسه الأرقام الحكومية بشكل كاف.وحسب المندوبية السامية للتخطيط، فقد سجل الرقم الاستدلالي للاثمان عند الاستهلاك سجل ارتفاعا بنسبة 1,2 في المائة خلال شهر شتنبر 2021 ، مقارنة مع نفس الشهر من السنة الماضية.وأكدت المندوبية، المندوبية في مذكرة إخبارية حول الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك لشهر شتنبر 2021 ، أن هذا الارتفاع نتج عن تزايد أثمان المواد غير الغذائية بنسبة 1,9 في المائة وتراجع أثمان المواد الغذائية بنسبة 0,3 في المائة .وتراوحت نسب التغير للمواد غير الغذائية ما بين انخفاض قدره 0,4 في المائة بالنسبة ل"المواصلات" وارتفاع قدره 5,8 في المائة بالنسبة ل"النقل".وأضاف المصدر ذاته أن الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك ، عرف خلال شتنبر 2021 ، ارتفاعا بنسبة 0,7 في المائة بالمقارنة مع الشهر السابق ، مشيرا إلى أن هذا الارتفاع نتج عن تزايد الرقم الاستدلالي للمواد الغذائية بنسبة 1,2 في المائة والرقم الاستدلالي للمواد غير الغذائية بنسبة 0,2 في المائة.وحسب المندوبية فإن ارتفاعات المواد الغذائية المسجلة ما بين شهري غشت وشتنبر 2021 همت على الخصوص أثمان "الخبز والحبوب" بنسبة 4,6 في المائة و"الزيوت والذهنيات" بنسبة 2,5 في المائة و"اللحوم" و"الحليب والجبن والبيض" بنسبة 0,6 في المائة و"الفواكه" بنسبة 0,5 في المائة و"الخضر" بنسبة 0,3 في المائة .وضمن صفحات "المساء"، نقرأ أيضا، أنه يعد المجهودات الكبيرة التي بذلوها خلال الإنتخابات الأخيرة، وكذلك في إطار التصدي لجائحة كورونا، طالبت مجموعة من أعوان السلطة الحكومة الجديدة بتحسين أوضاعهم الإجتماعية وتحسين ظروف العمل.ودعا اعوان السلطة إلى ضرورة التعجيل بالزيادة في الاجور وتحسين أوضاعهم المادية والمعنوية، مع إدماجهم في الوظيفة العمومية وتعديل القانون الأساسي.معبرين عن املهم في الشروع في دراسة ملفهم والعمل على تسوية وضعيتهم القانونية وتحسين ظروفهم الإجتماعية على اعتبار أنهم يوجدون في الصفوف الامامية.وإلى يومية "بيان اليوم" التي كتبت أن جمعية الأعمال الاجتماعية لصحافيي الصحافة المكتوبة (AOS PRESSE) نظمت يوم الجمعة الماضي بالدار البيضاء، حفل الاعتراف بـ 14 صحافيا وصحافية أحيلوا على التقاعد الإداري برسم سنة 2021. ويأتي هذا الاحتفال بصحافيين وصحافيات اشتغلوا لأزيد من 20 سنة في الميدان، حيث بصموا على مسار حافل من العطاء والاجتهاد والإنتاج وسط مجموعة من الصعوبات والعراقيل والمشاق اليومية التي واجهوها، خصوصا قبل ظهور وسائل الاتصال الحديثة التي سهلت من مهام الصحافي في الوقت الحاضر.ومن بين الصحافيين والصحافيات المحتفى بهم نذكر؛ رشيد لبشير عن جريدة “البيان”، وجميلة البزيوي عن جريدة المشعل، وخديجة ابن اشو عن جريدة الصحراء المغربية، وعزيزة حلق عن مجلة بسمة، ومحمد جفال عن جريدة المنتخب، ومبارك الصمودي عن جريدة النهار المغربية، ومحمد كمال عن جريدة (L’opinion)، وعبد العزيز الحلاج ومحمد المبارك البومسهولي عن جريدة الاتحاد الاشتراكي، ومحمد مشهوري عن جريدة الحركة، والمصطفى قنبوعي صحافي حر، وإبراهيم اوفقر عن جريدة فضاء الحوار، وعبد الكريم مضوري عن (Horizon press)، وأحمد جرفي عن جريدة الصباح.وفي مقال ىخر، ذكرت اليومية نفسها، أن العديد من بلدان أمريكا اللاتينية، وإفريقيا والشرق الأوسط، أبرزت أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، الجهود المبذولة من قبل المغرب من أجل إيجاد حل نهائي لقضية الصحراء المغربية.وفي هذا الصدد، أعربت جمهورية الدومينيكان، من خلال بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة، عن دعمها لجهود المملكة من أجل حل سياسي “ذي مصداقية ومقبول” للصحراء.وأشار ممثل الدومينيكان في الأمم المتحدة إلى أن بلاده تعبر عن تقديرها للجهود التي يبذلها الأمين العام للأمم المتحدة والرامية إلى إيجاد حل واقعي ودائم للنزاع حول الصحراء المغربية، مع كافة الأطراف المعنية.من جانبه، دعا السفير، الممثل الدائم لشيلي، ميلينكو سكوكنيك، إلى حل من شأنه المساهمة في تعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة ، “التي تواجه حاليا تهديدات أمنية متنامية، والتي تأثرت أيضا، كباقي مناطق العالم، بفيروس كوفيد -19 بأبعاده المختلفة “.وبحسبه فإن حل هذا النزاع ، الذي دام لأزيد من 40 عاما ، لن يساهم في الأمن الدولي والإقليمي فحسب، بل أيضا في عمليات التنمية المستدامة وأجندة 2030.وخلص إلى التأكيد، كذلك، على أهمية قيام كافة أطراف النزاع ” بتجديد التزامها من أجل الدفع بالعملية السياسية إلى الأمام “.ودعت فنزويلا وكوبا أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك إلى حل “دائم ومقبول” من الأطراف لقضية الصحراء المغربية.
ملصقات
