رياضة

استعدادات السباحين المغاربة للاستحقاقات المقبلة تأثرت كثيرا بالوضع الصحي العالمي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 مايو 2021

الرباط – أكد المدير التقني الوطني للجامعة الملكية المغربية للسباحة ،يوسف الحوات، أن استعدادات السباحين المغاربة للاستحقاقات المقبلة، وفي مقدمتها دورة الألعاب الأولمبية المقررة الصيف المقبل بطوكيو، تأثرت كثيرا بالوضع الصحي الذي يشهده المغرب على غرار باقي دول العالم، جراء تفشي فيروس كورونا.وأوضح الحوات ،في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه رغم تخفيف القيود في بعض البلدان التي سمحت لسباحيها بمزاولة أنشطتهم الرياضية، لازالت الجامعة تترقب فتح المسابح وخاصة تلك التابعة لوزارة الثقافة والشباب والرياضة لاستئناف التداريب.وقال ،في هذا الصدد، إن 85 في المائة من الأندية الوطنية تمارس أنشطتها الرياضية في هذه المسابح لكونها تتوفر على المعايير والجودة المطلوبة، التي تمكن السباحين من إجراء تداريبهم في ظروف ملائمة.وأشار إلى أن عناصر المنتخب الوطني للسباحة المتواجدين في بلدان المهجر وخاصة الذين يتابعون دراستهم بأوروبا و أمريكا، تمكنوا مؤخرا من استئناف تداريبهم بشكل طبيعي بعد تخفيف الإجراءات الاحترازية في العديد من دول الإقامة، في أفق المشاركة في ما تبقى من المنافسات التي تمكنهم من تحقيق الحد الأدنى المطلوب (منيما) للتأهل للأولمبياد الياباني.وأوضح أن الجامعة الملكية المغربية للسباحة تعول على هذه الفئة من السباحين الذين يتنافسون في عدة اختصاصات، لتسجيل حضور المغرب في الألعاب الأولمبية التي دأب على المشاركة فيها منذ دورة سيدني 2000.ويتعلق الأمر ،بحسب السيد الحوات، بكل من بن رحو ماتيو ، سباح المياه المفتوحة، الذي دخل في تربص إعدادي مغلق بفرنسا بداية من 15 ماي الجاري وإلى غاية 14 يونيو، تحت أشراف الجامعة ، قبل أن يتوجه يوم 16 يونيو للبرتغال من أجل المشاركة في النهأئيات المؤهلة للألعاب الأولمبية في مسافة 10 كلم، و بوطويل سامي (100 سباحة حرة ) وادريس لحريشي (سباحة على الظهر) وسهيل حموشان (50م سباحة حرة) المتواجدين أيضا بفرنسا.كما تضم هذه المجموعة لينا خيارة (سباحة حرة و200م أربع سباحات) المقيمة ببلجيكا وتتابع استعداداتها بشكل جيد حيث ستشارك هي أيضا نهاية شهر ماي الجاري وبداية يونيو في ثلاث تظاهرات دولية بموناكو وكاني وبرشلونة، ثم نهاية يونيو في بطولة فرنسا المفتوحة، فضلا عن ادريس لحريشي الاختصاصي في 200 سباحة على الظهر، وكلها تظاهرات مؤهلة للألعاب الأولمبية،أما بالنسبة للسباحين المقيمين بالولايات المتحدة الأمريكية ، فهناك يوسف تبازي في 100 م سباحة فراشة، الذي يواصل استعداداته لتحقيق التأهل للألعاب الأولمبية ، حيث سيشارك نهاية الأسبوع المقبل في مسابقة بأنديانا بوليس ونهاية يونيو في أخرى بالباهاماس، ثم إيمان البارودي (سباحة على الصدر وسباحة حرة) وستشارك أيضا في مسابقة بأطلانطا قبل أن تحل بالمغرب لمواصلة استعداداتها، للمشاركة مع باقي السباحين في مسابقات مونكو وكاني وبرشلونة تم بطولة فرنسا.وقال يوسف الحوات، إن الجامعة بتنسيق مع وزارة الثقافة والشباب والرياضة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية وفرت للسباحين المغاربة داخل المغرب وخارجه جميع الإمكانيات المادية، والمتمثلة في منحة التضامن الأولمبي ومنح الاتحاد الدولي للسباحة، واللوجيستيكية للاستعداد في ظروف مثالية للمسابقات التي سيخوضون غمارها بغية الحصول على الحد الأدنى المطلوب للتأهل إلى أولمبياد طوكيو.وبخصوص العناصر الوطنية التي تمارس في صفوف الأندية الوطنية، أشار الحوات، إلى أنه في ظل تواصل إغلاق المسابح التابعة للوزارة الوصية بسبب الاجراءات الصحية، عملت الجامعة على تقديم دعم مادي لهم وتحمل مصاريف الانخراط في مسابح خاصة لإجراء تداريبهم في أحسن الظروف.وأشار، في هذا الصدد، إلى الجامعة تراهن على الاعداد الجيد لهؤلاء السباحين في أفق المشاركة في مختلف التظاهرات ومنها الألعاب الأولمبية والبطولة العربية وبطولة العالم للشباب نهاية غشت ببدابيست، على أن تتعزز اللائحة بسباحين آخربن في التربصات القادمة والمدرجة في أجندة البرنامج الأولمبي (باريس 2024 وولوس أنجلس 2028)، الذي انطلق منذ ستة أشهر.كما أبرز أن المملكة تتوفر على بنية تحتية رياضية ومسابح تابعة للعديد من الأندية وخاصة بمدن الرباط والدار البيضاء وخريبكة ومكناس وغيرها، تستجيب للمعايير الدولية وقادرة على المساهمة في تكوين أبطال جدد في هذا النوع الرياضي، مشيرا إلى أنه بالعمل الجاد والالتزام المستمر يمكن للسباحة الوطنية أن تجد لها موطئ قدم من جديد بين البلدان الرائدة في هذا النوع الرياضي.وخلص المدير التقني الوطني إلى أن السباحة المغربية تبقى في الواجهة وتعمل من أجل الرجوع بقوة على الساحة العربية والإفريقية، ويعقد أمل كبير على السباحين سواء الذين يمارسون في الأندية الوطنية أو خارج الوطن، ويشكلون النواة الأساسية للمنتخب الوطني، لإعادة التوهج لهذه الرياضة التي أنجبت أبطال عالميين من أمثال سعد الخلوقي وسارة البكري وإدريس لحريشي وغيرهم.ويذكر أن رياضة السباحة المغربية شاركت لأول مرة في الألعاب الأولمبية في دورة سيدني 2000 من خلال السباح سعد الخلوقي، الممارس آنذاك في صفوف نادي الوداد البيضاوي.

الرباط – أكد المدير التقني الوطني للجامعة الملكية المغربية للسباحة ،يوسف الحوات، أن استعدادات السباحين المغاربة للاستحقاقات المقبلة، وفي مقدمتها دورة الألعاب الأولمبية المقررة الصيف المقبل بطوكيو، تأثرت كثيرا بالوضع الصحي الذي يشهده المغرب على غرار باقي دول العالم، جراء تفشي فيروس كورونا.وأوضح الحوات ،في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه رغم تخفيف القيود في بعض البلدان التي سمحت لسباحيها بمزاولة أنشطتهم الرياضية، لازالت الجامعة تترقب فتح المسابح وخاصة تلك التابعة لوزارة الثقافة والشباب والرياضة لاستئناف التداريب.وقال ،في هذا الصدد، إن 85 في المائة من الأندية الوطنية تمارس أنشطتها الرياضية في هذه المسابح لكونها تتوفر على المعايير والجودة المطلوبة، التي تمكن السباحين من إجراء تداريبهم في ظروف ملائمة.وأشار إلى أن عناصر المنتخب الوطني للسباحة المتواجدين في بلدان المهجر وخاصة الذين يتابعون دراستهم بأوروبا و أمريكا، تمكنوا مؤخرا من استئناف تداريبهم بشكل طبيعي بعد تخفيف الإجراءات الاحترازية في العديد من دول الإقامة، في أفق المشاركة في ما تبقى من المنافسات التي تمكنهم من تحقيق الحد الأدنى المطلوب (منيما) للتأهل للأولمبياد الياباني.وأوضح أن الجامعة الملكية المغربية للسباحة تعول على هذه الفئة من السباحين الذين يتنافسون في عدة اختصاصات، لتسجيل حضور المغرب في الألعاب الأولمبية التي دأب على المشاركة فيها منذ دورة سيدني 2000.ويتعلق الأمر ،بحسب السيد الحوات، بكل من بن رحو ماتيو ، سباح المياه المفتوحة، الذي دخل في تربص إعدادي مغلق بفرنسا بداية من 15 ماي الجاري وإلى غاية 14 يونيو، تحت أشراف الجامعة ، قبل أن يتوجه يوم 16 يونيو للبرتغال من أجل المشاركة في النهأئيات المؤهلة للألعاب الأولمبية في مسافة 10 كلم، و بوطويل سامي (100 سباحة حرة ) وادريس لحريشي (سباحة على الظهر) وسهيل حموشان (50م سباحة حرة) المتواجدين أيضا بفرنسا.كما تضم هذه المجموعة لينا خيارة (سباحة حرة و200م أربع سباحات) المقيمة ببلجيكا وتتابع استعداداتها بشكل جيد حيث ستشارك هي أيضا نهاية شهر ماي الجاري وبداية يونيو في ثلاث تظاهرات دولية بموناكو وكاني وبرشلونة، ثم نهاية يونيو في بطولة فرنسا المفتوحة، فضلا عن ادريس لحريشي الاختصاصي في 200 سباحة على الظهر، وكلها تظاهرات مؤهلة للألعاب الأولمبية،أما بالنسبة للسباحين المقيمين بالولايات المتحدة الأمريكية ، فهناك يوسف تبازي في 100 م سباحة فراشة، الذي يواصل استعداداته لتحقيق التأهل للألعاب الأولمبية ، حيث سيشارك نهاية الأسبوع المقبل في مسابقة بأنديانا بوليس ونهاية يونيو في أخرى بالباهاماس، ثم إيمان البارودي (سباحة على الصدر وسباحة حرة) وستشارك أيضا في مسابقة بأطلانطا قبل أن تحل بالمغرب لمواصلة استعداداتها، للمشاركة مع باقي السباحين في مسابقات مونكو وكاني وبرشلونة تم بطولة فرنسا.وقال يوسف الحوات، إن الجامعة بتنسيق مع وزارة الثقافة والشباب والرياضة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية وفرت للسباحين المغاربة داخل المغرب وخارجه جميع الإمكانيات المادية، والمتمثلة في منحة التضامن الأولمبي ومنح الاتحاد الدولي للسباحة، واللوجيستيكية للاستعداد في ظروف مثالية للمسابقات التي سيخوضون غمارها بغية الحصول على الحد الأدنى المطلوب للتأهل إلى أولمبياد طوكيو.وبخصوص العناصر الوطنية التي تمارس في صفوف الأندية الوطنية، أشار الحوات، إلى أنه في ظل تواصل إغلاق المسابح التابعة للوزارة الوصية بسبب الاجراءات الصحية، عملت الجامعة على تقديم دعم مادي لهم وتحمل مصاريف الانخراط في مسابح خاصة لإجراء تداريبهم في أحسن الظروف.وأشار، في هذا الصدد، إلى الجامعة تراهن على الاعداد الجيد لهؤلاء السباحين في أفق المشاركة في مختلف التظاهرات ومنها الألعاب الأولمبية والبطولة العربية وبطولة العالم للشباب نهاية غشت ببدابيست، على أن تتعزز اللائحة بسباحين آخربن في التربصات القادمة والمدرجة في أجندة البرنامج الأولمبي (باريس 2024 وولوس أنجلس 2028)، الذي انطلق منذ ستة أشهر.كما أبرز أن المملكة تتوفر على بنية تحتية رياضية ومسابح تابعة للعديد من الأندية وخاصة بمدن الرباط والدار البيضاء وخريبكة ومكناس وغيرها، تستجيب للمعايير الدولية وقادرة على المساهمة في تكوين أبطال جدد في هذا النوع الرياضي، مشيرا إلى أنه بالعمل الجاد والالتزام المستمر يمكن للسباحة الوطنية أن تجد لها موطئ قدم من جديد بين البلدان الرائدة في هذا النوع الرياضي.وخلص المدير التقني الوطني إلى أن السباحة المغربية تبقى في الواجهة وتعمل من أجل الرجوع بقوة على الساحة العربية والإفريقية، ويعقد أمل كبير على السباحين سواء الذين يمارسون في الأندية الوطنية أو خارج الوطن، ويشكلون النواة الأساسية للمنتخب الوطني، لإعادة التوهج لهذه الرياضة التي أنجبت أبطال عالميين من أمثال سعد الخلوقي وسارة البكري وإدريس لحريشي وغيرهم.ويذكر أن رياضة السباحة المغربية شاركت لأول مرة في الألعاب الأولمبية في دورة سيدني 2000 من خلال السباح سعد الخلوقي، الممارس آنذاك في صفوف نادي الوداد البيضاوي.



اقرأ أيضاً
موسيالا: لا أحد ملام في كسر ساقي
قال جمال موسيالا، لاعب وسط بايرن ميونيخ الألماني، إنه «لا أحد يتحمل اللوم» على كسر الساق المروع الذي تعرض له خلال مباراة دور الثمانية بكأس العالم للأندية أمام باريس سان جيرمان، مضيفاً الأربعاء أن «مواقف مثل هذه تحدث». وأصيب اللاعب البالغ من العمر 22 عاماً بكسر في عظمة الشظية مع خلع في الكاحل بعد اصطدامه بجيانلويجي دوناروما حارس مرمى باريس سان جيرمان في نهاية الشوط الأول. وعاد الدولي الألماني، الذي خرج محمولاً على محفة، من أتلانتا إلى ميونيخ حيث خضع لجراحة، ومن المتوقع أن يغيب عن الملاعب لعدة أشهر ويغيب عن بداية الموسم الجديد. وقال موسيالا في منشور عبر «إنستغرام»: «سارت الجراحة بشكل جيد للغاية، وأخضع لرعاية جيدة وأردت أن أقول إنه لا يوجد أحد يتحمل اللوم على هذا. أعتقد أن مثل هذه المواقف تحدث، والآن سأستخدم الفترة القادمة لبناء قوتي والنواحي الإيجابية لدي مرة أخرى». وبدا دوناروما مهزوزاً بشدة بعد الإصابة، وقال بعد المباراة إن «صلواته وتمنياته الطيبة» لموسيالا. وأعرب فينسن كومباني، مدرب بايرن ميونيخ، عن انزعاجه الشديد من الحادث، وقال بعد الهزيمة 2 - صفر إنه «نادراً ما كان غاضباً إلى هذا الحد». وأنهى موسيالا الموسم برصيد 21 هدفاً وثماني تمريرات حاسمة في جميع المسابقات، حيث فاز بايرن بلقب دوري الدرجة الأولى الألماني.
رياضة

“ادي إف سي باو” يتعاقد مع المغربي عمر صديق على سبيل الإعارة
أعلن نادي إف سي باو الممارس في الدرجة الثانية الفرنسي عن ضمه للمهاجم المغربي، عمر صديق، قادما من إسبانيول الإسبان. وانتقل عمر صديق إلى النادي الفرنسي على سبيل الإعارة لموسم 2025/2026، وذلك بهدف حصوله على المزيد من دقائق اللعب في دوري الدرجة الثانية الفرنسي، حيث سيحمل الرقم 18.
رياضة

بالصور.. مكونات الكوكب المراكشي تستقبل الطاوسي إيذانًا بمرحلة جديدة
استقبلت إدارة نادي الكوكب المراكشي ولاعبو الفريق، اليوم، المدرب الجديد رشيد الطاوسي، في أجواء سادها التفاؤل والحماس، إيذانًا بانطلاق مرحلة جديدة من مسار الفريق تحت إشراف الإطار الوطني المعروف.وجرى الاستقبال بحضور مكونات الفريق، حيث التُقطت صور تذكارية جمعت المدرب باللاعبين بأحد فنادق المدينة الحمراء، في إشارة إلى بداية عهد تقني جديد يأمل أن يُعيد الفريق إلى دائرة التوهج والمنافسة.وحضر الاستقبال كل من مساعده إدريس لوماري، اللاعب السابق للكوكب المراكشي، ومدرب الحراس رشيد المكاوي الذي سبق له الاشتغال إلى جانب الطاوسي في تنزانيا، إضافة إلى المعد البدني بدر الإسماعيلي، الذي تم الاحتفاظ به ضمن الطاقم التقني الجديد بعد اشتغاله مع المدرب السابق. وشهد تقديم المدرب الجديد للاعبين حضور عدد من مسؤولي الفريق، في مقدمتهم النائب الأول للرئيس الحاج يوسف ظهير، وأمين المال سلوان برادة، والمدير الجديد للنادي زايد بليندة. ويأتي هذا التغيير بعد إعلان المكتب المديري لنادي الكوكب المراكشي، في وقت سابق، عن فسخ عقد المدرب رضى حكم بالتراضي، عقب نهاية الموسم. ووجهت إدارة النادي شكرها للمدرب السابق على ما قدمه للفريق، متمنية له التوفيق في باقي مسيرته الرياضية. وفي بلاغ رسمي، أعلن المكتب المديري تعاقده مع رشيد الطاوسي لقيادة الفريق الأول بعقد يمتد لموسمين، معبّرا عن ثقته في الكفاءة العالية والخبرة التي راكمها الطاوسي في البطولة الوطنية، لتكون حافزًا لتحقيق تطلعات الجماهير المراكشية.
رياضة

شادي رياض: أطمح للمشاركة في “كان 2025”
كشف الدولي المغربي شادي رياض، لاعب كريستال بالاس الإنجليزي، أنه يطمح  للعودة إلى الملاعب بهدف الدفاع عن ألوان المنتخب الوطني المغربي في كأس أمم أفريقيا 2025. وأكد شادي رياض، في لقاء مع شبكة "بي إن سبورتس"، أن حلم المشاركة في "الكان" هو ما يدفعه للعمل يوميا بكل قوة خلال فترة التأهيل، وقال : "أسعى للعودة في أفضل حالاتي، حتى أكون جاهزا للدفاع عن ألوان المنتخب في البطولة القارية، ولا يهمني إن كنت أساسيا أو بديلا، المهم أن أكون مع المجموعة". وأبرز اللاعب أنه يدرك منذ البداية دوره داخل المنتخب: "المدرب وليد الركراكي كان صريحا معي، وأخبرني أن استدعائي إلى كأس أفريقيا يعتمد على قبولي بالدور الذي سيطلب مني، ولم أتردد، لأن تمثيل المغرب في هذا الحدث القاري شرف كبير، حتى ولو كان ذلك من على مقاعد البدلاء". وأضاف رياض أن التجربة في "الكان" الأخير كانت استثنائية، رغم عدم تحقيق هدف التتويج باللقب: "اللعب مع المنتخب لا يقدر بثمن، وهدفي أن أكررها في النسخة المقبلة". وأبرز شادي رياض جاهزيته للدفاع عن قميص المغرب، في حال تعافيه بشكل تام من تبعات الإصابة، وكسب ثقة الركراكي.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة