

مجتمع
استثناء جلسات بساحة جامع الفنا من إعادة التنظيم يثير الاستياء
عبرّ عدد من بائعي الحلزون بساحة جامع الفنا بمراكش، عن استنكارهم الشديد للوضعية الكارثية التي أصبح يعيشها قطاع الحلزون بالساحة، بسبب استثنائهم وإقصاءهم لسنوات من هيكلة الأرضية المخصصة لبائعي الحلزون، على عكس بائعي المأكولات الذين يخضعون لنظام القرعة في توزيع الجلسات.
ووفق المعطيات المتوفرة لـ"كشـ24" فإن بعض بائعي الحلزون تم التضييق على أرزاقهم بالابقاء على جلساتهم لسنوات في نفس المكان، دون تغيير أمكنتها، حيث يستفيد البعض والبعض الآخر لا يستفيد، مايحرمهم من المنافسة مع باقي الجلسات التي تم وضعها في واجهة ممرات الزبناء شأن بائعي عصير الليمون والمأكولات، وذلك دون استشارة أو فتح لقنوات الحوار مع باعة الحلزون لاعادة توزيع جلساتهم.
ويشكو بائعو الحلزون لسنوات عديدة، من وضع كارثي رغم الشكايات المتعددة التي قدمها المهنيون للجهات المختصة، مطالبين بالتدخل العاجل والفوري، وإيفاد لجنة للوقوف على وضعية باعة الحلزون وتصحيحها في أقرب الآجال.
عبرّ عدد من بائعي الحلزون بساحة جامع الفنا بمراكش، عن استنكارهم الشديد للوضعية الكارثية التي أصبح يعيشها قطاع الحلزون بالساحة، بسبب استثنائهم وإقصاءهم لسنوات من هيكلة الأرضية المخصصة لبائعي الحلزون، على عكس بائعي المأكولات الذين يخضعون لنظام القرعة في توزيع الجلسات.
ووفق المعطيات المتوفرة لـ"كشـ24" فإن بعض بائعي الحلزون تم التضييق على أرزاقهم بالابقاء على جلساتهم لسنوات في نفس المكان، دون تغيير أمكنتها، حيث يستفيد البعض والبعض الآخر لا يستفيد، مايحرمهم من المنافسة مع باقي الجلسات التي تم وضعها في واجهة ممرات الزبناء شأن بائعي عصير الليمون والمأكولات، وذلك دون استشارة أو فتح لقنوات الحوار مع باعة الحلزون لاعادة توزيع جلساتهم.
ويشكو بائعو الحلزون لسنوات عديدة، من وضع كارثي رغم الشكايات المتعددة التي قدمها المهنيون للجهات المختصة، مطالبين بالتدخل العاجل والفوري، وإيفاد لجنة للوقوف على وضعية باعة الحلزون وتصحيحها في أقرب الآجال.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

