

حوادث
ارتفاع ضحايا انقلاب “تريبورتور” بمدينة آسفي
ارتفعت حصيلة ضحايا حادث انقلاب دراجة ثلاثية العجلات "تريبورتور"، على مستوى شارع الحسن الثاني بمدينة آسفي، بعدما لفظ شخص رابع أنفاسه الأخيرة صباح اليوم الأحد 27 غشت الجاري.
وكانت دراجة ثلاثية العجلات، تحمل على متنها عدد من الشباب والقاصرين كانوا عائدين من شاطئ آسفي، قبل أن تنقلب بالقرب من قنطرة “الشعبة” بشارع الحسن الثاني وتصطدم بعمود كهربائي، ما تسبب في مصرع قاصر بعين المكان، فيما فارق قاصران آخران الحياة بمستشفى محمد الخامس بآسفي، لترتفع الحصيلة اليوم الأحد.
ووفق المعطيات المتوفرة، فإن سبب الحادث يعود إلى الضباب الكثيف والتهور من جانب السائق الذي كان يقود بسرعة كبيرة، ما أدى إلى فقدانه السيطرة على الدراجة وانقلابها.
وأعادت هذه الحادثة خطر الدراجات ثلاثية العجلات إلى الواجهة، حيث ينادي المجتمع بضرورة توجيه الضوء نحو أصحاب "التريبورتورات" والنقل السري، الذين يعتبرون جزءًا من التحديات الكبيرة في مجال السلامة المرورية، ويطالب العديد من المواطنين بمراجعة السياسات وتشديد الإجراءات للحد من هذه الظاهرة وتطبيق عقوبات رادعة تحفظ سلامة الجميع.
ارتفعت حصيلة ضحايا حادث انقلاب دراجة ثلاثية العجلات "تريبورتور"، على مستوى شارع الحسن الثاني بمدينة آسفي، بعدما لفظ شخص رابع أنفاسه الأخيرة صباح اليوم الأحد 27 غشت الجاري.
وكانت دراجة ثلاثية العجلات، تحمل على متنها عدد من الشباب والقاصرين كانوا عائدين من شاطئ آسفي، قبل أن تنقلب بالقرب من قنطرة “الشعبة” بشارع الحسن الثاني وتصطدم بعمود كهربائي، ما تسبب في مصرع قاصر بعين المكان، فيما فارق قاصران آخران الحياة بمستشفى محمد الخامس بآسفي، لترتفع الحصيلة اليوم الأحد.
ووفق المعطيات المتوفرة، فإن سبب الحادث يعود إلى الضباب الكثيف والتهور من جانب السائق الذي كان يقود بسرعة كبيرة، ما أدى إلى فقدانه السيطرة على الدراجة وانقلابها.
وأعادت هذه الحادثة خطر الدراجات ثلاثية العجلات إلى الواجهة، حيث ينادي المجتمع بضرورة توجيه الضوء نحو أصحاب "التريبورتورات" والنقل السري، الذين يعتبرون جزءًا من التحديات الكبيرة في مجال السلامة المرورية، ويطالب العديد من المواطنين بمراجعة السياسات وتشديد الإجراءات للحد من هذه الظاهرة وتطبيق عقوبات رادعة تحفظ سلامة الجميع.
ملصقات
