

مجتمع
ارتفاع الحرارة يجبر مواطنين على خرق حالة الطوارئ ليلا بمراكش
ساهم ارتفاع درجات الحرارة بمراكش في الاونة الاخيرة في اتنامي خرق حالة الطوارئ من طرف المواطنين خصوصا في الفترة المسائية، حيث لاحظ المتتبعون كيفت صارت الاسر تتساهل مع اطفالها و تتركهم يخروجون للعب ليلا في الاحياء و خصوصا داخل الاقامات السكنية كما لوحظ خروج افراد الاسر بشكل جماعي لاستنشاق الهواء البارد مساء بعد المعاناة مع الحرارة طيلة النهار.وشوهد في مجموعة من الاحياء بمراكش افراد اسر يتنزهون بشكل جماعي في محيط سكناهم، فيما فضل اخرون وضع الكراسي في مداخل بيوتهم و الجلوس بشكل جماعي يتسامرون بدل البقاء داخل البيوت، في الوقت الذي صار مشهد الاطفال يلعبون اعتياديا في الفترات المسائية، حتى في الاحياء التي كانت نمودجا في الالتزام بتدابير حالة الطوارئ.والى جانب ارتفاع الحرارة التي حولت بعض البيوت الى اماكن لا تطاق في غياب المكيفات، ساهم ايضا انخفاض عدد المصابين يوميا في المغرب في تشجيع المواطنين، الذين صاروا ينتظرون على أحر من الجمر العاشر من يونيو الجاري لمغادرة بيوتهم و العودة للحياة الطبيعية، علما ان الامر صعب المنال حتى بعد رفع الحجر الصحي، لان التباعد الاجتماعي والخروج عند الضرورة فقط، صارت ركائز ضرورية للحفاظ على المكتسبات في حرب المغرب على الوباء.
ساهم ارتفاع درجات الحرارة بمراكش في الاونة الاخيرة في اتنامي خرق حالة الطوارئ من طرف المواطنين خصوصا في الفترة المسائية، حيث لاحظ المتتبعون كيفت صارت الاسر تتساهل مع اطفالها و تتركهم يخروجون للعب ليلا في الاحياء و خصوصا داخل الاقامات السكنية كما لوحظ خروج افراد الاسر بشكل جماعي لاستنشاق الهواء البارد مساء بعد المعاناة مع الحرارة طيلة النهار.وشوهد في مجموعة من الاحياء بمراكش افراد اسر يتنزهون بشكل جماعي في محيط سكناهم، فيما فضل اخرون وضع الكراسي في مداخل بيوتهم و الجلوس بشكل جماعي يتسامرون بدل البقاء داخل البيوت، في الوقت الذي صار مشهد الاطفال يلعبون اعتياديا في الفترات المسائية، حتى في الاحياء التي كانت نمودجا في الالتزام بتدابير حالة الطوارئ.والى جانب ارتفاع الحرارة التي حولت بعض البيوت الى اماكن لا تطاق في غياب المكيفات، ساهم ايضا انخفاض عدد المصابين يوميا في المغرب في تشجيع المواطنين، الذين صاروا ينتظرون على أحر من الجمر العاشر من يونيو الجاري لمغادرة بيوتهم و العودة للحياة الطبيعية، علما ان الامر صعب المنال حتى بعد رفع الحجر الصحي، لان التباعد الاجتماعي والخروج عند الضرورة فقط، صارت ركائز ضرورية للحفاظ على المكتسبات في حرب المغرب على الوباء.
ملصقات
