التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
اختناق مجاري الواد الحار يعمق معاناة مواطنين بجماعة سيدي الزوين نواحي مراكش + صور
نشر في: 28 يونيو 2017
عاشت مجموعة من الأسر بدرب سوس بالمركز الحضري لجماعة سيد الزوين محنة حقيقية صباح يوم عيد الفطر بعد اختناق مجاري الصرف الصحي.
وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إنهم تفاجؤوا صباح يوم الإثنين 26 يونيو الجاري بقادورات الصرف الصحي تغمر منازلهم بعدما أضحت القنوات تلعب وظيفية عكسية وتنفث المياه العادمة في البيوت عوض ضخها باتجاه قناة الواد الحارة الرئيسية.
وأوضح المتضررون بأنهم قد سبق لهم أن اشتكوا لمصالح المجلس الجماعي لسيد الزوين من الإختناق الذي تعاني منه قنوات الصرف الصحي بالحي المذكور مطالبين اياها بتدخل عاجل لكن دون نتيجة.
وأضاف المواطنون بأنهم تركوا لوحدهم في مواجهة المشكل واضطروا إلى جمع مساهمات مادية لعملية تنظيف القنوات المختنقة في الوقت الذي باءت محاولات اتصالهم برئيس المجلس الجماعي الذي يقطن غير بعيد عنهم بالفشل.
ويشار إلى أن قنوات الصرف الصحي بسيد الزوين تم إحداثها في منتصف السبعينيات من القرن الماضي من لدن وزارة الفلاحة من أجل صرف مياه الفيض، ومع توسع المركز الحضري أضحت هذه الشبكة المتهالكة غير قادرة على استيعاب الضغط لا سيما وأنها تعاني من الإختناقات في عدد من النقط، في الوقت الذي لاتزال فيه العديد من الأحياء تعتمد على الوسائل البدائية لتدبير تصريف المياه المنزلية التي غالبا ما يتم طرحها في الأزقة التي تتحول إلى برك آسنة تنتعش فيها الجراثيم والبكتيريا.
وأكد فاعلون محليون أن قطاع الصرف الصحي تم تفويته من قبل المجلس الجماعي لسيد الزوين إلى المكتب الوطني للماء الصالح للشرب منذ نحو 10 سنوات من أجل إعادة هيكلة وتوسيع هذه الشبكة، لكن المشروع لا يزال في حكم الغيب لحد الآن حسب قولهم.
وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إنهم تفاجؤوا صباح يوم الإثنين 26 يونيو الجاري بقادورات الصرف الصحي تغمر منازلهم بعدما أضحت القنوات تلعب وظيفية عكسية وتنفث المياه العادمة في البيوت عوض ضخها باتجاه قناة الواد الحارة الرئيسية.
وأوضح المتضررون بأنهم قد سبق لهم أن اشتكوا لمصالح المجلس الجماعي لسيد الزوين من الإختناق الذي تعاني منه قنوات الصرف الصحي بالحي المذكور مطالبين اياها بتدخل عاجل لكن دون نتيجة.
وأضاف المواطنون بأنهم تركوا لوحدهم في مواجهة المشكل واضطروا إلى جمع مساهمات مادية لعملية تنظيف القنوات المختنقة في الوقت الذي باءت محاولات اتصالهم برئيس المجلس الجماعي الذي يقطن غير بعيد عنهم بالفشل.
ويشار إلى أن قنوات الصرف الصحي بسيد الزوين تم إحداثها في منتصف السبعينيات من القرن الماضي من لدن وزارة الفلاحة من أجل صرف مياه الفيض، ومع توسع المركز الحضري أضحت هذه الشبكة المتهالكة غير قادرة على استيعاب الضغط لا سيما وأنها تعاني من الإختناقات في عدد من النقط، في الوقت الذي لاتزال فيه العديد من الأحياء تعتمد على الوسائل البدائية لتدبير تصريف المياه المنزلية التي غالبا ما يتم طرحها في الأزقة التي تتحول إلى برك آسنة تنتعش فيها الجراثيم والبكتيريا.
وأكد فاعلون محليون أن قطاع الصرف الصحي تم تفويته من قبل المجلس الجماعي لسيد الزوين إلى المكتب الوطني للماء الصالح للشرب منذ نحو 10 سنوات من أجل إعادة هيكلة وتوسيع هذه الشبكة، لكن المشروع لا يزال في حكم الغيب لحد الآن حسب قولهم.
عاشت مجموعة من الأسر بدرب سوس بالمركز الحضري لجماعة سيد الزوين محنة حقيقية صباح يوم عيد الفطر بعد اختناق مجاري الصرف الصحي.
وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إنهم تفاجؤوا صباح يوم الإثنين 26 يونيو الجاري بقادورات الصرف الصحي تغمر منازلهم بعدما أضحت القنوات تلعب وظيفية عكسية وتنفث المياه العادمة في البيوت عوض ضخها باتجاه قناة الواد الحارة الرئيسية.
وأوضح المتضررون بأنهم قد سبق لهم أن اشتكوا لمصالح المجلس الجماعي لسيد الزوين من الإختناق الذي تعاني منه قنوات الصرف الصحي بالحي المذكور مطالبين اياها بتدخل عاجل لكن دون نتيجة.
وأضاف المواطنون بأنهم تركوا لوحدهم في مواجهة المشكل واضطروا إلى جمع مساهمات مادية لعملية تنظيف القنوات المختنقة في الوقت الذي باءت محاولات اتصالهم برئيس المجلس الجماعي الذي يقطن غير بعيد عنهم بالفشل.
ويشار إلى أن قنوات الصرف الصحي بسيد الزوين تم إحداثها في منتصف السبعينيات من القرن الماضي من لدن وزارة الفلاحة من أجل صرف مياه الفيض، ومع توسع المركز الحضري أضحت هذه الشبكة المتهالكة غير قادرة على استيعاب الضغط لا سيما وأنها تعاني من الإختناقات في عدد من النقط، في الوقت الذي لاتزال فيه العديد من الأحياء تعتمد على الوسائل البدائية لتدبير تصريف المياه المنزلية التي غالبا ما يتم طرحها في الأزقة التي تتحول إلى برك آسنة تنتعش فيها الجراثيم والبكتيريا.
وأكد فاعلون محليون أن قطاع الصرف الصحي تم تفويته من قبل المجلس الجماعي لسيد الزوين إلى المكتب الوطني للماء الصالح للشرب منذ نحو 10 سنوات من أجل إعادة هيكلة وتوسيع هذه الشبكة، لكن المشروع لا يزال في حكم الغيب لحد الآن حسب قولهم.
وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إنهم تفاجؤوا صباح يوم الإثنين 26 يونيو الجاري بقادورات الصرف الصحي تغمر منازلهم بعدما أضحت القنوات تلعب وظيفية عكسية وتنفث المياه العادمة في البيوت عوض ضخها باتجاه قناة الواد الحارة الرئيسية.
وأوضح المتضررون بأنهم قد سبق لهم أن اشتكوا لمصالح المجلس الجماعي لسيد الزوين من الإختناق الذي تعاني منه قنوات الصرف الصحي بالحي المذكور مطالبين اياها بتدخل عاجل لكن دون نتيجة.
وأضاف المواطنون بأنهم تركوا لوحدهم في مواجهة المشكل واضطروا إلى جمع مساهمات مادية لعملية تنظيف القنوات المختنقة في الوقت الذي باءت محاولات اتصالهم برئيس المجلس الجماعي الذي يقطن غير بعيد عنهم بالفشل.
ويشار إلى أن قنوات الصرف الصحي بسيد الزوين تم إحداثها في منتصف السبعينيات من القرن الماضي من لدن وزارة الفلاحة من أجل صرف مياه الفيض، ومع توسع المركز الحضري أضحت هذه الشبكة المتهالكة غير قادرة على استيعاب الضغط لا سيما وأنها تعاني من الإختناقات في عدد من النقط، في الوقت الذي لاتزال فيه العديد من الأحياء تعتمد على الوسائل البدائية لتدبير تصريف المياه المنزلية التي غالبا ما يتم طرحها في الأزقة التي تتحول إلى برك آسنة تنتعش فيها الجراثيم والبكتيريا.
وأكد فاعلون محليون أن قطاع الصرف الصحي تم تفويته من قبل المجلس الجماعي لسيد الزوين إلى المكتب الوطني للماء الصالح للشرب منذ نحو 10 سنوات من أجل إعادة هيكلة وتوسيع هذه الشبكة، لكن المشروع لا يزال في حكم الغيب لحد الآن حسب قولهم.
ملصقات
