حوادث
اختلاسات بالملايير..المدير المعتقل للاتحاد المغربي للأبناك بتطوان كان مدمن قمار
مدير مصرف الاتحاد المغربي للأبناك في تطوان والذي تم توقيفه في أكبر قضية اختلاس تعرض لها زبناء مؤسسة بنكية في المغرب، يرجح أنه كان مدمن قمار. التحقيقات الأولية التي أجريت حول هذا الملف الذي هز الرأي العام المحلي، كشفت على أنه كان يخسر مبالغ مالية ضخمة وبشكل شبه يومي في محلات للقمار توجد أساسا في مدينة طنجة.
وبلغ عدد الذين تعرضت حساباتهم للاختلاس في هذه الوكالة البنكية المعروفة بالمدينة، أكثر من 172 زبونا. وضمن هؤلاء يوجد رجال أعمال وشخصيات ومنعشون عقاريون ومسؤولون كبار.
اللافت في هذه المسألة أن المدير الموقوف كان يشغل أيضا نائبا لعمدة تطوان، وهو ما وضع المجلس الجماعي في مرمى الانتقادات، خاصة وأن المجلس سبق أن اهتز على وقع توقيف واعتقال أحد نواب العمدة في قضية "المال مقابل التوظيف" في وزارة العدل.
وأسفرت الأبحاث والتحريات، لحد الآن، عن توقيف مدير الوكالة ومستخدم قدم على أنه كان شريكا له في هذه الاختلاسات الضخمة التي تعرضت لها ودائع الزبناء.
ورغم إجراءات التفتيش، فإن الشرطة لم تعثر على أي مبالغ قد يكون المشتبه فيه الرئيسي في الملف قد يكون خبأها في أرجاء فيلا في ملكيته عرضها للبيع قبل توقيفه. وتحدثت المصادر على أن إدمانه على القمار يجعله في بعض الأحيان يخسر 200 مليون سنتيم في الليلة الواحدة.
مدير مصرف الاتحاد المغربي للأبناك في تطوان والذي تم توقيفه في أكبر قضية اختلاس تعرض لها زبناء مؤسسة بنكية في المغرب، يرجح أنه كان مدمن قمار. التحقيقات الأولية التي أجريت حول هذا الملف الذي هز الرأي العام المحلي، كشفت على أنه كان يخسر مبالغ مالية ضخمة وبشكل شبه يومي في محلات للقمار توجد أساسا في مدينة طنجة.
وبلغ عدد الذين تعرضت حساباتهم للاختلاس في هذه الوكالة البنكية المعروفة بالمدينة، أكثر من 172 زبونا. وضمن هؤلاء يوجد رجال أعمال وشخصيات ومنعشون عقاريون ومسؤولون كبار.
اللافت في هذه المسألة أن المدير الموقوف كان يشغل أيضا نائبا لعمدة تطوان، وهو ما وضع المجلس الجماعي في مرمى الانتقادات، خاصة وأن المجلس سبق أن اهتز على وقع توقيف واعتقال أحد نواب العمدة في قضية "المال مقابل التوظيف" في وزارة العدل.
وأسفرت الأبحاث والتحريات، لحد الآن، عن توقيف مدير الوكالة ومستخدم قدم على أنه كان شريكا له في هذه الاختلاسات الضخمة التي تعرضت لها ودائع الزبناء.
ورغم إجراءات التفتيش، فإن الشرطة لم تعثر على أي مبالغ قد يكون المشتبه فيه الرئيسي في الملف قد يكون خبأها في أرجاء فيلا في ملكيته عرضها للبيع قبل توقيفه. وتحدثت المصادر على أن إدمانه على القمار يجعله في بعض الأحيان يخسر 200 مليون سنتيم في الليلة الواحدة.
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث