

مجتمع
اختفاء مفبرك وخيانة زوجية.. إدانة المتهمة بالحبس النافذ وتعويض للزوج
نهاية مأساوية لملف بدأ بقضية اختفاء مفبرك، قبل أن تسفر الأبحاث على أن الأمر يتعلق بخيانة وفساد. فقد أدانت المحكمة الابتدائية بفاس، بطلة هذه القضية والمعروفة في شبكات التواصل الاجتماعي بـ"خليصة" بستة أشهر حبسا نافذة، وتعويض لفائدة الزوجة بقيمة مليون سنتيم.
القصة بدأت عندما أخبرت هذه السيدة أسرتها بأنها على موعد مع فحص طبي في المستشفى الجامعي بفاس، قد ينتهي بعملية جراحية، حيث رافقها أحد أفراد الأسرة، إلى المستشفى، وظل ينتظر عودتها حيث ركن سيارته، دون جدوى.
الأسرة أعلنت حالة استنفار للبحث عن المختفية التي تنحدر من نواحي تاونات. ونشرت إعلانات الاختفاء في شبكات التواصل الاجتماعي، ودعت السلطات الأمنية إلى تكثيف التحريات والأبحاث للعثور عليها، خاصة وأن هاتفها ظل يعمل لمدة قصيرة، قبل أن يتم إغلاقه بصفة نهائية.
وأشارت الأسرة إلى أن الأمر يتعلق بسيدة لها أبناء ومتزوجة من حرفي بدون مشاكل عائلية.
لكن الملف سيسفر عن معطيات صادمة. فقد تبين من خلال تحريات الأمن بأن السيدة كانت قد توجهت رفقة عشيق لها إلى منطقة بنسودة، حيث يكتريان شقة. وأغلقت هاتفها في وجه زوجها وأبنائها، وأشقائها.
وتم اقتيادها إلى ولاية الأمن للتحقيق معها حول ملابسات هذه الاختفاء المفبرك. وأقرت بكل المعطيات المرتبطة بملف الخيانة. بينما رفض زوجها التنازل لفائدتها، وتمت متابعتها في حالة اعتقال.
نهاية مأساوية لملف بدأ بقضية اختفاء مفبرك، قبل أن تسفر الأبحاث على أن الأمر يتعلق بخيانة وفساد. فقد أدانت المحكمة الابتدائية بفاس، بطلة هذه القضية والمعروفة في شبكات التواصل الاجتماعي بـ"خليصة" بستة أشهر حبسا نافذة، وتعويض لفائدة الزوجة بقيمة مليون سنتيم.
القصة بدأت عندما أخبرت هذه السيدة أسرتها بأنها على موعد مع فحص طبي في المستشفى الجامعي بفاس، قد ينتهي بعملية جراحية، حيث رافقها أحد أفراد الأسرة، إلى المستشفى، وظل ينتظر عودتها حيث ركن سيارته، دون جدوى.
الأسرة أعلنت حالة استنفار للبحث عن المختفية التي تنحدر من نواحي تاونات. ونشرت إعلانات الاختفاء في شبكات التواصل الاجتماعي، ودعت السلطات الأمنية إلى تكثيف التحريات والأبحاث للعثور عليها، خاصة وأن هاتفها ظل يعمل لمدة قصيرة، قبل أن يتم إغلاقه بصفة نهائية.
وأشارت الأسرة إلى أن الأمر يتعلق بسيدة لها أبناء ومتزوجة من حرفي بدون مشاكل عائلية.
لكن الملف سيسفر عن معطيات صادمة. فقد تبين من خلال تحريات الأمن بأن السيدة كانت قد توجهت رفقة عشيق لها إلى منطقة بنسودة، حيث يكتريان شقة. وأغلقت هاتفها في وجه زوجها وأبنائها، وأشقائها.
وتم اقتيادها إلى ولاية الأمن للتحقيق معها حول ملابسات هذه الاختفاء المفبرك. وأقرت بكل المعطيات المرتبطة بملف الخيانة. بينما رفض زوجها التنازل لفائدتها، وتمت متابعتها في حالة اعتقال.
ملصقات
