

سياسة
اختتام ملتقى شبيبة العدالة والتنمية بجهة مراكش أسفي
اختتم يوم الأحد 10 أبريل الجاري بأيت ورير، الملتقى الرابع لشبيبة العدالة والتنمية لجهة مراكش تانسيفت الحوز بتكريم عدد من الوجوه الشابة التي ساهمت في إنجاح هذه المحطة الشبابية بامتياز في "مدينة صغيرة تسعى إلى نفض غبار التحكم التي علاها لسنوات عدة"، حسب تعبير المنظمين.
وقال عبد الحكيم العسري الكاتب الجهوي للشبيبة، إن الملتقى حقق أهدافه المسطرة وأكثر من ذلك، منوها بالجهود التي بذلتها اللجنة المنظمة من أجل إنجاحه ومروره في ظروف حسنة بالرغم من كل العراقيل التي وضعت أمامه.
وأكد العسري في تصريح للموقع الرسمي لحزب العدالة و التنمية، أن جو النقاش الحر والعميق جعل الشباب المشارك ينطلق في طرح عدد من الأسئلة الجوهرية حول الممارسة الحكومية، وأيضا التدبير الحكومي، معرجا على عدد من القضايا الشائكة مثل التقاعد والمقاصة وملف الأساتذة المتدربين ومنح الطلبة والعتبة وقوى التحكم ، بل حول أفكاره إلى قوة اقتراحية ظاهرة للعيان في عدد من الملفات والتي أشاد بها عدد من مؤطري الندوات والمحاضرات.
من جهة ثانية، تميز الملتقى بتنظيم مهرجان خطابي أطره عزيز رباح عضو الأمانة العامة لحزب العدالة و التنمية، حيث أكد أن مدينة أيت أورير نموذج لمغرب يتحول، متسائلا "من كان يحلم أن يصل حزب العدالة والتنمية إلى تسيير هذه المدينة التي كانت قبل 4 شتنبر قلعة حصينة للتحكم في البلاد والعباد".
وأضاف رباح، أن ايت اورير التي تعرف عددا من المنجزات وتعرف حراكا اجتماعيا واقتصاديا هي نموذج لمغرب يتحول، و ينشد الإصلاح والتقدم، مغرب يختار من أبنائه الأوفياء المخلصين القادرين على تحمل المسؤولية في البناء والعطاء دون كلل ولا كلل ولا طمع.
اختتم يوم الأحد 10 أبريل الجاري بأيت ورير، الملتقى الرابع لشبيبة العدالة والتنمية لجهة مراكش تانسيفت الحوز بتكريم عدد من الوجوه الشابة التي ساهمت في إنجاح هذه المحطة الشبابية بامتياز في "مدينة صغيرة تسعى إلى نفض غبار التحكم التي علاها لسنوات عدة"، حسب تعبير المنظمين.
وقال عبد الحكيم العسري الكاتب الجهوي للشبيبة، إن الملتقى حقق أهدافه المسطرة وأكثر من ذلك، منوها بالجهود التي بذلتها اللجنة المنظمة من أجل إنجاحه ومروره في ظروف حسنة بالرغم من كل العراقيل التي وضعت أمامه.
وأكد العسري في تصريح للموقع الرسمي لحزب العدالة و التنمية، أن جو النقاش الحر والعميق جعل الشباب المشارك ينطلق في طرح عدد من الأسئلة الجوهرية حول الممارسة الحكومية، وأيضا التدبير الحكومي، معرجا على عدد من القضايا الشائكة مثل التقاعد والمقاصة وملف الأساتذة المتدربين ومنح الطلبة والعتبة وقوى التحكم ، بل حول أفكاره إلى قوة اقتراحية ظاهرة للعيان في عدد من الملفات والتي أشاد بها عدد من مؤطري الندوات والمحاضرات.
من جهة ثانية، تميز الملتقى بتنظيم مهرجان خطابي أطره عزيز رباح عضو الأمانة العامة لحزب العدالة و التنمية، حيث أكد أن مدينة أيت أورير نموذج لمغرب يتحول، متسائلا "من كان يحلم أن يصل حزب العدالة والتنمية إلى تسيير هذه المدينة التي كانت قبل 4 شتنبر قلعة حصينة للتحكم في البلاد والعباد".
وأضاف رباح، أن ايت اورير التي تعرف عددا من المنجزات وتعرف حراكا اجتماعيا واقتصاديا هي نموذج لمغرب يتحول، و ينشد الإصلاح والتقدم، مغرب يختار من أبنائه الأوفياء المخلصين القادرين على تحمل المسؤولية في البناء والعطاء دون كلل ولا كلل ولا طمع.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

