التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
اختتام الدورة الـ 18 لمهرجان كناوة موسيقى العالم بوصلات موسيقية للمعلم محمود غينيا والفنان كريم زياد
نشر في: 18 مايو 2015
أسدل مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، مساء اليوم الأحد، الستار على فعاليات دورته ال 18 باحتفالية بهيجة وآسرة استقطبت حشودا غفيرة غصت بها منصة مولاي الحسن.
واقترحت منصة هذه المهرجان الدولي، وهو أحد أبرز التظاهرات الفنية والثقافية بالمملكة، باقة متنوعة من المقاطع الموسيقية الكناوية أبدعها "لمعلم" الكناوي الشهير محمود غينيا وفنان الجاز الجزائري كريم زياد.
وقدم هذا الثنائي الموسيقي قطعا موسيقية لبت تطلعات جمهور بالآلاف من مختلف الأعمار ومن داخل الوطن وخارجه، حج إلى الصويرة لمتابعة فقرات هذا المهرجان الذي أحدث حركية كبيرة بالمدينة.
فقد تفاعلت الحشود التي قدمت إلى المنصة مع هذه الباقة التي تضمنت وصلات موسيقية تغنت بشمائل النبي محمد عليه الصلاة والسلام، وغنت لقضايا السلام والمحبة والتعايش والإنسان وقضاياه وهمومه الروحية والوجودية.
ويعد لمعلم محمود غينيا، الذي نشأ وسط أسرة تولي اهتماما بالغا لفن كناوة، أحد رواد هذا اللون الموسيقي بالمغرب. ويقدم غينيا عروضا كناوية بمختلف دول العالم رفقة فرقة موسيقية أنشأها لهذا الغرض.
أما كريم زياد، العازف على آلة (الباتري)، فقد بدأ مشواره الفني في ثمانينيات القرن الماضي بعدما التحق بمجموعات موسيقية عدة، قبل أن ينتقل إلى العاصمة الفرنسية باريس في العام 1989 من أجل دراسة الموسيقى.
واستضاف مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة في نسخته ال18 فنانين عالميين معروفين من بينهم حومايون خان، أحد أكبر مطربي الموسيقى الكلاسيكية الهندية، والفنان النيجري طوني ألين، والعازف الأمريكي النابغ على السكسفون، كيني كاريت، إلى جانب أبرز "معلمي" موسيقى كناوة المغاربة.
وشملت حفلات الدورة الحالية من المهرجان التي انعقدت في الفترة ما بين 14 و 17 ماي الجاري تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وصلات موسيقية فردية وأخرى مشتركة إلى جانب سهرات إيقاعية وأمسيات فنية وملتقيات وندوات.
وحظيت مختلف فقرات هذا المهرجان بتغطية إعلامية واسعة حيث واكب عشرات الصحافيين والصحافيين المصورين الذين يمثلون مختلف وسائل الإعلام الوطنية والعربية والدولية فعاليات هذه التظاهرة الثقافية من أجل تقريبها إلى الجمهور بالمغرب والخارج.
واقترحت منصة هذه المهرجان الدولي، وهو أحد أبرز التظاهرات الفنية والثقافية بالمملكة، باقة متنوعة من المقاطع الموسيقية الكناوية أبدعها "لمعلم" الكناوي الشهير محمود غينيا وفنان الجاز الجزائري كريم زياد.
وقدم هذا الثنائي الموسيقي قطعا موسيقية لبت تطلعات جمهور بالآلاف من مختلف الأعمار ومن داخل الوطن وخارجه، حج إلى الصويرة لمتابعة فقرات هذا المهرجان الذي أحدث حركية كبيرة بالمدينة.
فقد تفاعلت الحشود التي قدمت إلى المنصة مع هذه الباقة التي تضمنت وصلات موسيقية تغنت بشمائل النبي محمد عليه الصلاة والسلام، وغنت لقضايا السلام والمحبة والتعايش والإنسان وقضاياه وهمومه الروحية والوجودية.
ويعد لمعلم محمود غينيا، الذي نشأ وسط أسرة تولي اهتماما بالغا لفن كناوة، أحد رواد هذا اللون الموسيقي بالمغرب. ويقدم غينيا عروضا كناوية بمختلف دول العالم رفقة فرقة موسيقية أنشأها لهذا الغرض.
أما كريم زياد، العازف على آلة (الباتري)، فقد بدأ مشواره الفني في ثمانينيات القرن الماضي بعدما التحق بمجموعات موسيقية عدة، قبل أن ينتقل إلى العاصمة الفرنسية باريس في العام 1989 من أجل دراسة الموسيقى.
واستضاف مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة في نسخته ال18 فنانين عالميين معروفين من بينهم حومايون خان، أحد أكبر مطربي الموسيقى الكلاسيكية الهندية، والفنان النيجري طوني ألين، والعازف الأمريكي النابغ على السكسفون، كيني كاريت، إلى جانب أبرز "معلمي" موسيقى كناوة المغاربة.
وشملت حفلات الدورة الحالية من المهرجان التي انعقدت في الفترة ما بين 14 و 17 ماي الجاري تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وصلات موسيقية فردية وأخرى مشتركة إلى جانب سهرات إيقاعية وأمسيات فنية وملتقيات وندوات.
وحظيت مختلف فقرات هذا المهرجان بتغطية إعلامية واسعة حيث واكب عشرات الصحافيين والصحافيين المصورين الذين يمثلون مختلف وسائل الإعلام الوطنية والعربية والدولية فعاليات هذه التظاهرة الثقافية من أجل تقريبها إلى الجمهور بالمغرب والخارج.
أسدل مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، مساء اليوم الأحد، الستار على فعاليات دورته ال 18 باحتفالية بهيجة وآسرة استقطبت حشودا غفيرة غصت بها منصة مولاي الحسن.
واقترحت منصة هذه المهرجان الدولي، وهو أحد أبرز التظاهرات الفنية والثقافية بالمملكة، باقة متنوعة من المقاطع الموسيقية الكناوية أبدعها "لمعلم" الكناوي الشهير محمود غينيا وفنان الجاز الجزائري كريم زياد.
وقدم هذا الثنائي الموسيقي قطعا موسيقية لبت تطلعات جمهور بالآلاف من مختلف الأعمار ومن داخل الوطن وخارجه، حج إلى الصويرة لمتابعة فقرات هذا المهرجان الذي أحدث حركية كبيرة بالمدينة.
فقد تفاعلت الحشود التي قدمت إلى المنصة مع هذه الباقة التي تضمنت وصلات موسيقية تغنت بشمائل النبي محمد عليه الصلاة والسلام، وغنت لقضايا السلام والمحبة والتعايش والإنسان وقضاياه وهمومه الروحية والوجودية.
ويعد لمعلم محمود غينيا، الذي نشأ وسط أسرة تولي اهتماما بالغا لفن كناوة، أحد رواد هذا اللون الموسيقي بالمغرب. ويقدم غينيا عروضا كناوية بمختلف دول العالم رفقة فرقة موسيقية أنشأها لهذا الغرض.
أما كريم زياد، العازف على آلة (الباتري)، فقد بدأ مشواره الفني في ثمانينيات القرن الماضي بعدما التحق بمجموعات موسيقية عدة، قبل أن ينتقل إلى العاصمة الفرنسية باريس في العام 1989 من أجل دراسة الموسيقى.
واستضاف مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة في نسخته ال18 فنانين عالميين معروفين من بينهم حومايون خان، أحد أكبر مطربي الموسيقى الكلاسيكية الهندية، والفنان النيجري طوني ألين، والعازف الأمريكي النابغ على السكسفون، كيني كاريت، إلى جانب أبرز "معلمي" موسيقى كناوة المغاربة.
وشملت حفلات الدورة الحالية من المهرجان التي انعقدت في الفترة ما بين 14 و 17 ماي الجاري تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وصلات موسيقية فردية وأخرى مشتركة إلى جانب سهرات إيقاعية وأمسيات فنية وملتقيات وندوات.
وحظيت مختلف فقرات هذا المهرجان بتغطية إعلامية واسعة حيث واكب عشرات الصحافيين والصحافيين المصورين الذين يمثلون مختلف وسائل الإعلام الوطنية والعربية والدولية فعاليات هذه التظاهرة الثقافية من أجل تقريبها إلى الجمهور بالمغرب والخارج.
واقترحت منصة هذه المهرجان الدولي، وهو أحد أبرز التظاهرات الفنية والثقافية بالمملكة، باقة متنوعة من المقاطع الموسيقية الكناوية أبدعها "لمعلم" الكناوي الشهير محمود غينيا وفنان الجاز الجزائري كريم زياد.
وقدم هذا الثنائي الموسيقي قطعا موسيقية لبت تطلعات جمهور بالآلاف من مختلف الأعمار ومن داخل الوطن وخارجه، حج إلى الصويرة لمتابعة فقرات هذا المهرجان الذي أحدث حركية كبيرة بالمدينة.
فقد تفاعلت الحشود التي قدمت إلى المنصة مع هذه الباقة التي تضمنت وصلات موسيقية تغنت بشمائل النبي محمد عليه الصلاة والسلام، وغنت لقضايا السلام والمحبة والتعايش والإنسان وقضاياه وهمومه الروحية والوجودية.
ويعد لمعلم محمود غينيا، الذي نشأ وسط أسرة تولي اهتماما بالغا لفن كناوة، أحد رواد هذا اللون الموسيقي بالمغرب. ويقدم غينيا عروضا كناوية بمختلف دول العالم رفقة فرقة موسيقية أنشأها لهذا الغرض.
أما كريم زياد، العازف على آلة (الباتري)، فقد بدأ مشواره الفني في ثمانينيات القرن الماضي بعدما التحق بمجموعات موسيقية عدة، قبل أن ينتقل إلى العاصمة الفرنسية باريس في العام 1989 من أجل دراسة الموسيقى.
واستضاف مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة في نسخته ال18 فنانين عالميين معروفين من بينهم حومايون خان، أحد أكبر مطربي الموسيقى الكلاسيكية الهندية، والفنان النيجري طوني ألين، والعازف الأمريكي النابغ على السكسفون، كيني كاريت، إلى جانب أبرز "معلمي" موسيقى كناوة المغاربة.
وشملت حفلات الدورة الحالية من المهرجان التي انعقدت في الفترة ما بين 14 و 17 ماي الجاري تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وصلات موسيقية فردية وأخرى مشتركة إلى جانب سهرات إيقاعية وأمسيات فنية وملتقيات وندوات.
وحظيت مختلف فقرات هذا المهرجان بتغطية إعلامية واسعة حيث واكب عشرات الصحافيين والصحافيين المصورين الذين يمثلون مختلف وسائل الإعلام الوطنية والعربية والدولية فعاليات هذه التظاهرة الثقافية من أجل تقريبها إلى الجمهور بالمغرب والخارج.
ملصقات
اقرأ أيضاً
“البنج” لـ “كشـ24″: فخور نغني في جامع الفنا و”أغاراس” سيلقى إعجاب الجمهور
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الكشف عن جديد مهرجان كناوة وموسيقى العالم في دورته الـ 25
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مرور شهرين على مقتل زوجها ..الفنانة المغربية ريم فكري تصدر أغنية جديدة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كرنفال للحمير”.. مهرجان بطابع خاص بنواحي مكناس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
إيقاعات الجاز تصدح بطنجة بحضور مشاهير العازفين من العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تنظيم تظاهرة ثقافية لإبراز دور الموريسكيين في تقوية الجسور بين ضفتي المتوسط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كذب أبيض” المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن