منوعات

احذر هذه الاشياء بهذه الأوقات.. 9 نصائح طبية غريبة تحمي صحتك.. بعضها سيغير عاداتك


كشـ24 نشر في: 25 ديسمبر 2017

هل قالت لك والدتك يوماً لا تقم بتقشير التفاحة؟

قد تكون قد قابلت نصيحتها بابتسامة مجاملة مهذبة، ولكن دون جدية ولَم تنفذ نصيحتها.

إن هذه النصيحة وغيرها قد يظن البعض أنه ليس لها أساس علمي، ولكن الواقع هناك طرق وقاية وتغذية تبدو معاكسة للمنطق بالنسبة لنا، ولكن العلم أثبت أنها مفيدة لصحتنا.

فالطب والعلم لا يتوقفان كل يوم عن إدهاشنا من خلال تقديم طرق جديدة للحفاظ على الصحة. 
صحيحٌ أنَّ بعض هذه الطرق قد يبدو لنا غريبة قليلاً في بعض الأحيان، لكن لا يجب أن ننسى أنها قد برهنت على فاعليتها بالفعل.

فيما يلي أغرب الطرق التي تساعد على الحفاظ على الصحة، ولم تكن لتخطر ببال أحد، جمعها موقع Bright Side الأميركي:

1 - عندما تجتمع القيلولة مع القهوة يصنعان المعجزات

بينما يفترض أن النُّوم والقهوة خصمان تقليديان، فقد اكتشف العلماء أنَّ أخذ قيلولة قصيرة بعد احتساء كوب القهوة له فوائد جمّة للجسم.

وأجرى العلماء تجربة أخذ فيها المشاركون قيلولة بعد تناول كوب القهوة، ثم خضعوا لاختبار على جهاز لمحاكاة قيادة السيارة، وكانت النتيجة أنَّهم ارتكبوا أخطاء أقل مما لو كانوا قد حصلوا على قسطٍ وفير من النوم، أو احتسوا كوباً من القهوة، أو احتسوا مشروباً خالياً من الكافيين فقط دون أن يعلموا ذلك. الأدهى من ذلك أنَّهم شعروا بأنهم قد حصلوا على قسطٍ من الراحة.

لكن لتحقيق هذه النتائج، يُوصى باحتساء القهوة على عجل، ثم الخلود للنوم فوراً. لا بأس إذا لم تغفو فوراً، فمجرد الاسترخاء والدخول في حالة شبيهة بالأحلام يفي بالغرض. بعد ذلك عليكم النهوض من الفراش بعد 15-20 دقيقة، قبل أن تدخل مرحلة النوم العميق.
2- الحميات الغذائية منخفضة السعرات الحرارية تأتي بنتيجة عكسية

التركيز المتزايد على حساب السعرات الحرارية يؤدي إلى نتائج سلبية، في محاولتك لخسارة الوزن والوصول للوزن المثالي.

فصحيحٌ أنَّ تناول وجبة خفيفة قليلة السعرات الحرارية بدلاً من تناول وجبة كاملة يقضي على الشعور بالجوع لفترة وجيزة، دون ضخ كمية كبيرة من السعرات الحرارية فجأة في جسمك، لكنَّنا سرعان ما نبدأ مرة أخرى بالشعور بجوعٍ أشد من ذي قبل، وبالتالي نستهلك سعرات حرارية أكثر في الوجبة التالية.

ومن هنا يكون لمثل هذه الحمية تأثير سلبي على أهدافك الصحية، لأنه كلما قللت السعرات أصبح جوعك أسرع وأشد من قبل، وبالتالي ازدادت حاجتك لالتهام المزيد من الطعام، ودخل جسمك مزيد من السعرات الحرارية التي تحاول في الأصل تقليلها.

3- استعمال الصابون العادي بدلاً من الصابون المضاد للبكتيريا أفضل

في الواقع، لا يوجد أي دليل على أنَّ الصابون المضاد للبكتيريا أكثر فاعلية من استعمال الماء والصابون العادي.

ليس هذا فحسب، بل جاءت نتائج عدد من الدراسات لتبرهن على أنَّ مادة التريكلوسان (triclosan) التي تدخل في تصنيع أغلب أنواع معجون الأسنان ومزيلات العرق والصابون السائل المضاد للبكتيريا هي في الواقع مادة ضارة للغاية لأجسامنا.

على سبيل المثال، قد يؤدي الإفراط في استهلاك تلك المادة إلى تثبيط خط دفاع أجسامنا الطبيعي ضد الجراثيم، مما يغير من الميكروبيومات المعوية (microbiome) داخل الأمعاء، وبالتالي يؤثر سلباً على نمو الأجنة داخل الرحم.

3- العمل وقوفاً بدلاً من الجلوس حين يكون ذلك متاحاً

أظهرت أبحاثٌ أجراها علماء بريطانيون على السائقين وجامعي التذاكر بالحافلات العامة، أنَّ الجلوس على مقعد القيادة طوال اليوم ضرره يفوق سيرهم بطول الحافلة.

إذ يتسبب طول الجلوس في حالة ضعف الجسم (Hypodynamia)، الذي يكون له تأثير شديد السلبية على القلب والأوعية الدموية، لأنَّه في حالة قلة الحركة، تقل سرعة نقل الدم للمواد الغذائية والأكسجين إلى النصف.

لذلك، ينبغي علينا جميعاً أن نتحيّن الفرصة خلال ساعات العمل لنمارس بعض تمارين إطالة العضلات: كأن نتمشى خلال فترة استراحة الغداء، على سبيل المثال، أو أن نمارس بعض التمارين الرياضية. وفي الآونة الأخيرة، ازدادت شعبية فكرة الوقوف أثناء العمل.

4- تناول قشر التفاح

الإكثار من تناول الفاكهة والخضراوات لن يضر، لكن ربما يجدر بنا أن نحرص قليلاً على تناول التفاح بالذات، لأنَّه يحتوي على مادة الكيرسيتين (quercetin)، والذي يتركز في قشر التفاح تحديداً، وهي مادة مضادة للتشنجات والالتهابات، ولها فوائد أخرى عديدة من بينها أنَّها تحمي خلايا الدماغ من التلف، وبالتالي تُعيق ظهور مشكلات التعلم.

5 - أيهما أفضل تدوين الملاحظات بخط اليد أم على الحاسوب
ليس الرسم وحده هو المفيد، بل تدوين الملاحظات بخط اليد كذلك!

فقد جاءت نتائج بحث أجرته جامعة ولاية إنديانا الأميركية الحكومية لتبرهن على أنَّ تدوين الملاحظات بخط اليد يُطوّر القدرات الذهنية مثل التوافق الحركي النفسي والانتباه والذاكرة وغير ذلك.

فعند ممارسة الكتابة، تنشط الأجزاء المسؤولة عن القراءة في الدماغ كذلك، وهو ما لا يتحقق عند كتابة الملاحظات على الحاسوب المحمول.


6- غسل الأسنان ليس مفيداً في كل الأوقات


قد تكون هذه واحدة من أغرب النصائح الطبية، فالعديد من أطباء الأسنان مقتنعون بأنَّ غسل الأسنان بعد الأكل مباشرةً هو أشبه بمحاولة إزالة الترسبات بورق الصنفرة؛ إذ إن أي طعام (خصوصاً الحمضيات، والفواكه التي تحتوي على أحماض، والطماطم، ومشروبات الطاقة، والمشروبات الغازية) تجعل مينا الأسنان أكثر حساسية للمؤثرات الخارجية، وعندما نكسر هذه القاعدة، نسمح لتلك الأحماض باختراق الطبقات العميقة من أسناننا، مما يؤدي إلى الإصابة بتسوس الأسنان في نهاية المطاف.

الحل إذن هو المضمضة بالماء فقط بعد الأكل، ثم غسل الأسنان بعد ساعة.


7- المنّبه قد يكون السبب في موتك

يتألف النوم من خمس مراحل، أنسبها للاستيقاظ هي المراحل الأولى والثانية والخامسة، عند الاستيقاظ بأيّ مرحلة من هذه المراحل الثلاث، سوف يشعر الشخص بأنَّه قد نَعِمَ بقسطٍ من الراحة. وعلى النقيض من ذلك، فإن أي ضجيج مزعج يوقظ المرء عَنوةً من النوم يصيب الجسم بالإجهاد الشديد.

عندئذٍ، يشعر المرء طوال اليوم بالعصبية، ويصبح بصره وذاكرته وردود أفعاله تجاه الأحداث المختلفة أسوأ.

وبمرور الوقت، قد يؤدي ذلك إلى الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والسكتات الدماغية، والأمراض العصبية، وتدهور القدرات الفكرية.

ولكي يتمكن المرء من الاستيقاظ دون الاستعانة بمنّبه، من الضروري أن يعتاد روتيناً معيناً، كأن يخلد إلى النوم في الموعد ذاته كل ليلة على سبيل المثال.


8- لا داعي لأخذ آراء الآخرين بحساسية


نتائج الأبحاث العلمية تبرهن على أنَّ من يتعاملون مع آراء المجتمع حولهم بهدوء يعيشون لمدة أطول من غيرهم. مع ذلك، ما زال معظم الناس بحاجة إلى الحصول على دعمٍ من الآخرين.

لذلك، على المرء أن يحيط نفسه بأشخاص قادرين على أن يقدموا له الإلهام والدعم خلال مسيرة حياته.


9- معلومة إضافية قد تصدم بعض النساء المهتمات بجمالهن



ثبت أنَّ عمليات تكبير الصدر يمكن أن تؤثر سلباً على صحة النساء، إذ قد تؤدي إلى الإصابة بألمٍ في الصدر، وانخفاض الحساسية، وقد تكون سبباً في الإصابة بضمور أنسجة الصدر في بعض الأحيان.

ليس هذا كل شيء، بل إنَّ النتيجة الظاهرية لا تكون كما هو متوقع في كثيرٍ من الأحيان: فمثلاً، هل كنتِ تعلمين أنَّه يمكن رؤية الصدور الصناعية تحت الجلد بالعين المجردة؟

هل قالت لك والدتك يوماً لا تقم بتقشير التفاحة؟

قد تكون قد قابلت نصيحتها بابتسامة مجاملة مهذبة، ولكن دون جدية ولَم تنفذ نصيحتها.

إن هذه النصيحة وغيرها قد يظن البعض أنه ليس لها أساس علمي، ولكن الواقع هناك طرق وقاية وتغذية تبدو معاكسة للمنطق بالنسبة لنا، ولكن العلم أثبت أنها مفيدة لصحتنا.

فالطب والعلم لا يتوقفان كل يوم عن إدهاشنا من خلال تقديم طرق جديدة للحفاظ على الصحة. 
صحيحٌ أنَّ بعض هذه الطرق قد يبدو لنا غريبة قليلاً في بعض الأحيان، لكن لا يجب أن ننسى أنها قد برهنت على فاعليتها بالفعل.

فيما يلي أغرب الطرق التي تساعد على الحفاظ على الصحة، ولم تكن لتخطر ببال أحد، جمعها موقع Bright Side الأميركي:

1 - عندما تجتمع القيلولة مع القهوة يصنعان المعجزات

بينما يفترض أن النُّوم والقهوة خصمان تقليديان، فقد اكتشف العلماء أنَّ أخذ قيلولة قصيرة بعد احتساء كوب القهوة له فوائد جمّة للجسم.

وأجرى العلماء تجربة أخذ فيها المشاركون قيلولة بعد تناول كوب القهوة، ثم خضعوا لاختبار على جهاز لمحاكاة قيادة السيارة، وكانت النتيجة أنَّهم ارتكبوا أخطاء أقل مما لو كانوا قد حصلوا على قسطٍ وفير من النوم، أو احتسوا كوباً من القهوة، أو احتسوا مشروباً خالياً من الكافيين فقط دون أن يعلموا ذلك. الأدهى من ذلك أنَّهم شعروا بأنهم قد حصلوا على قسطٍ من الراحة.

لكن لتحقيق هذه النتائج، يُوصى باحتساء القهوة على عجل، ثم الخلود للنوم فوراً. لا بأس إذا لم تغفو فوراً، فمجرد الاسترخاء والدخول في حالة شبيهة بالأحلام يفي بالغرض. بعد ذلك عليكم النهوض من الفراش بعد 15-20 دقيقة، قبل أن تدخل مرحلة النوم العميق.
2- الحميات الغذائية منخفضة السعرات الحرارية تأتي بنتيجة عكسية

التركيز المتزايد على حساب السعرات الحرارية يؤدي إلى نتائج سلبية، في محاولتك لخسارة الوزن والوصول للوزن المثالي.

فصحيحٌ أنَّ تناول وجبة خفيفة قليلة السعرات الحرارية بدلاً من تناول وجبة كاملة يقضي على الشعور بالجوع لفترة وجيزة، دون ضخ كمية كبيرة من السعرات الحرارية فجأة في جسمك، لكنَّنا سرعان ما نبدأ مرة أخرى بالشعور بجوعٍ أشد من ذي قبل، وبالتالي نستهلك سعرات حرارية أكثر في الوجبة التالية.

ومن هنا يكون لمثل هذه الحمية تأثير سلبي على أهدافك الصحية، لأنه كلما قللت السعرات أصبح جوعك أسرع وأشد من قبل، وبالتالي ازدادت حاجتك لالتهام المزيد من الطعام، ودخل جسمك مزيد من السعرات الحرارية التي تحاول في الأصل تقليلها.

3- استعمال الصابون العادي بدلاً من الصابون المضاد للبكتيريا أفضل

في الواقع، لا يوجد أي دليل على أنَّ الصابون المضاد للبكتيريا أكثر فاعلية من استعمال الماء والصابون العادي.

ليس هذا فحسب، بل جاءت نتائج عدد من الدراسات لتبرهن على أنَّ مادة التريكلوسان (triclosan) التي تدخل في تصنيع أغلب أنواع معجون الأسنان ومزيلات العرق والصابون السائل المضاد للبكتيريا هي في الواقع مادة ضارة للغاية لأجسامنا.

على سبيل المثال، قد يؤدي الإفراط في استهلاك تلك المادة إلى تثبيط خط دفاع أجسامنا الطبيعي ضد الجراثيم، مما يغير من الميكروبيومات المعوية (microbiome) داخل الأمعاء، وبالتالي يؤثر سلباً على نمو الأجنة داخل الرحم.

3- العمل وقوفاً بدلاً من الجلوس حين يكون ذلك متاحاً

أظهرت أبحاثٌ أجراها علماء بريطانيون على السائقين وجامعي التذاكر بالحافلات العامة، أنَّ الجلوس على مقعد القيادة طوال اليوم ضرره يفوق سيرهم بطول الحافلة.

إذ يتسبب طول الجلوس في حالة ضعف الجسم (Hypodynamia)، الذي يكون له تأثير شديد السلبية على القلب والأوعية الدموية، لأنَّه في حالة قلة الحركة، تقل سرعة نقل الدم للمواد الغذائية والأكسجين إلى النصف.

لذلك، ينبغي علينا جميعاً أن نتحيّن الفرصة خلال ساعات العمل لنمارس بعض تمارين إطالة العضلات: كأن نتمشى خلال فترة استراحة الغداء، على سبيل المثال، أو أن نمارس بعض التمارين الرياضية. وفي الآونة الأخيرة، ازدادت شعبية فكرة الوقوف أثناء العمل.

4- تناول قشر التفاح

الإكثار من تناول الفاكهة والخضراوات لن يضر، لكن ربما يجدر بنا أن نحرص قليلاً على تناول التفاح بالذات، لأنَّه يحتوي على مادة الكيرسيتين (quercetin)، والذي يتركز في قشر التفاح تحديداً، وهي مادة مضادة للتشنجات والالتهابات، ولها فوائد أخرى عديدة من بينها أنَّها تحمي خلايا الدماغ من التلف، وبالتالي تُعيق ظهور مشكلات التعلم.

5 - أيهما أفضل تدوين الملاحظات بخط اليد أم على الحاسوب
ليس الرسم وحده هو المفيد، بل تدوين الملاحظات بخط اليد كذلك!

فقد جاءت نتائج بحث أجرته جامعة ولاية إنديانا الأميركية الحكومية لتبرهن على أنَّ تدوين الملاحظات بخط اليد يُطوّر القدرات الذهنية مثل التوافق الحركي النفسي والانتباه والذاكرة وغير ذلك.

فعند ممارسة الكتابة، تنشط الأجزاء المسؤولة عن القراءة في الدماغ كذلك، وهو ما لا يتحقق عند كتابة الملاحظات على الحاسوب المحمول.


6- غسل الأسنان ليس مفيداً في كل الأوقات


قد تكون هذه واحدة من أغرب النصائح الطبية، فالعديد من أطباء الأسنان مقتنعون بأنَّ غسل الأسنان بعد الأكل مباشرةً هو أشبه بمحاولة إزالة الترسبات بورق الصنفرة؛ إذ إن أي طعام (خصوصاً الحمضيات، والفواكه التي تحتوي على أحماض، والطماطم، ومشروبات الطاقة، والمشروبات الغازية) تجعل مينا الأسنان أكثر حساسية للمؤثرات الخارجية، وعندما نكسر هذه القاعدة، نسمح لتلك الأحماض باختراق الطبقات العميقة من أسناننا، مما يؤدي إلى الإصابة بتسوس الأسنان في نهاية المطاف.

الحل إذن هو المضمضة بالماء فقط بعد الأكل، ثم غسل الأسنان بعد ساعة.


7- المنّبه قد يكون السبب في موتك

يتألف النوم من خمس مراحل، أنسبها للاستيقاظ هي المراحل الأولى والثانية والخامسة، عند الاستيقاظ بأيّ مرحلة من هذه المراحل الثلاث، سوف يشعر الشخص بأنَّه قد نَعِمَ بقسطٍ من الراحة. وعلى النقيض من ذلك، فإن أي ضجيج مزعج يوقظ المرء عَنوةً من النوم يصيب الجسم بالإجهاد الشديد.

عندئذٍ، يشعر المرء طوال اليوم بالعصبية، ويصبح بصره وذاكرته وردود أفعاله تجاه الأحداث المختلفة أسوأ.

وبمرور الوقت، قد يؤدي ذلك إلى الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والسكتات الدماغية، والأمراض العصبية، وتدهور القدرات الفكرية.

ولكي يتمكن المرء من الاستيقاظ دون الاستعانة بمنّبه، من الضروري أن يعتاد روتيناً معيناً، كأن يخلد إلى النوم في الموعد ذاته كل ليلة على سبيل المثال.


8- لا داعي لأخذ آراء الآخرين بحساسية


نتائج الأبحاث العلمية تبرهن على أنَّ من يتعاملون مع آراء المجتمع حولهم بهدوء يعيشون لمدة أطول من غيرهم. مع ذلك، ما زال معظم الناس بحاجة إلى الحصول على دعمٍ من الآخرين.

لذلك، على المرء أن يحيط نفسه بأشخاص قادرين على أن يقدموا له الإلهام والدعم خلال مسيرة حياته.


9- معلومة إضافية قد تصدم بعض النساء المهتمات بجمالهن



ثبت أنَّ عمليات تكبير الصدر يمكن أن تؤثر سلباً على صحة النساء، إذ قد تؤدي إلى الإصابة بألمٍ في الصدر، وانخفاض الحساسية، وقد تكون سبباً في الإصابة بضمور أنسجة الصدر في بعض الأحيان.

ليس هذا كل شيء، بل إنَّ النتيجة الظاهرية لا تكون كما هو متوقع في كثيرٍ من الأحيان: فمثلاً، هل كنتِ تعلمين أنَّه يمكن رؤية الصدور الصناعية تحت الجلد بالعين المجردة؟


ملصقات


اقرأ أيضاً
إفلاس أكبر وأشهر شركة تخسيس في العالم!
أعلنت شركة "WW International" إيداعها طلبا للحماية من الإفلاس أمام المحكمة المختصة في ولاية ديلاوير الأمريكية، في خطوة تهدف إلى تخفيض ديونها البالغة نحو 1.6 مليار دولار. ويأتي ذلك وسط تراجع أعمال الشركة التقليدية بسبب انتشار أدوية علاج السمنة مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وجاء هذا الإعلان بعد تراجع حاد في أداء الشركة، التي كانت تعد أحد أبرز الأسماء في مجال برامج إنقاص الوزن، حيث انخفضت قيمتها السوقية بشكل كبير، وهوت أسهمها بنسبة 40% في التعاملات اللاحقة للإعلان عن خطة إعادة الهيكلة. وتأتي هذه الخطوة ضمن اتفاق مع مجموعة من الدائنين لتسوية ديون بقيمة 1.15 مليار دولار، بينما تتراوح أصول والتزامات الشركة بين مليار وعشرة مليارات دولار وفقا لوثائق المحكمة. وكانت "WeightWatchers" قد بدأت نشاطها في ستينيات القرن الماضي كمجموعة دعم أسبوعية لإنقاص الوزن، قبل أن تتحول إلى علامة تجارية عالمية يتبعها الملايين. إلا أن ظهور أدوية جديدة لعلاج السمنة، مثل "ويغوفي" من إنتاج "نوفو نورديسك" و"زيبباوند" من "إيلي ليلي"، قلّص الطلب على برامجها التقليدية، مما دفعها إلى التوسع في تقديم الخدمات الطبية عن بُعد عام 2023 في محاولة للتكيف مع التغيرات السوقية. ورغم هذه الجهود، سجلت الشركة خسائر فادحة بلغت 345.7 مليون دولار العام الماضي، كما تراجعت إيرادات الاشتراكات بنسبة 5.6% مقارنة بالعام السابق. يذكر أن الشركة غيرت اسمها إلى "WW International" عام 2018 في إطار تحولها نحو التركيز على الصحة العامة بدلا من الاقتصار على برامج إنقاص الوزن. منتجات Wegovy وOzempic وتجدر الإشارة إلى أن أسهم الشركة شهدت انهيارا بنسبة 60% منذ أن كشفت "وول ستريت جورنال" في أبريل الماضي نيتها التقدم بطلب الإفلاس، مما يعكس التحديات الكبيرة التي تواجهها في ظل المنافسة الشرسة من شركات الأدوية التي تقدم حلولا طبية لعلاج السمنة.
منوعات

كلب يسرق الأضواء في حفل “ميت غالا”
ظهرت رائدة الأعمال الأمريكية من أصل هندي، منى باتيل، بإطلالة فريدة ومبتكرة أثارت إعجاب الحضور في حفل "ميت غالا" السنوي الذي يعقد في نيويورك. وحضرت باتيل مع "فيكتور"، كلبها الآلي المصمم بتقنيات متطورة، ما جعلها واحدة من أبرز الحضور في هذا الحدث المميز. وتم تصميم "فيكتور" في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وهو كلب آلي من نوع "داشهند" مزود بتقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث يتمتع بحركة مخصصة بفضل سلسلة مرصعة بالألماس عيار 1000 قيراط، ويملك أجهزة استشعار تمكنه من التحرك بطريقة ذكية وفريدة. أما بالنسبة لإطلالة باتيل، فقد اختارت بدلة فاخرة من تصميم المصمم الأمريكي توم براون، حيث أضافت إليها قبعة مبتكرة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ما جعلها تتألق بين الحضور. كما زُينت ملابسها بعمود فقري آلي في الخلف، وهو ما يعكس خلفيتها الهندسية. وفي تعليق لها لمجلة "هاربر بازار"، قالت باتيل: "لقد حالفني الحظ بالعمل مع مهندسين بارعين، ولا أستطيع مقاومة نقل هذا الجانب من حياتي إلى السجادة الحمراء". وأضافت أن "فيكتور" كان جزءا من تصميمها الشخصي الذي يعكس تخصصها في الهندسة والابتكار التكنولوجي. ولدت باتيل في فادودارا، غوجارات، وانتقلت إلى الولايات المتحدة في عام 2003، حيث أصبحت رائدة أعمال ومستثمرة. ودرست علوم الحاسوب في جامعة غوجارات، ثم أكملت دراستها في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد وجامعة فلوريدا. وتعد باتيل مؤسسة شركة radXai، وهي شركة ناشئة تهدف إلى تحسين التصوير الطبي باستخدام الذكاء الاصطناعي، كما أنها مؤسسة "Couture For Cause"، وهي منظمة غير ربحية تسعى لإحداث تغيير إيجابي في العالم من خلال الموضة. وشهد حفل "ميت غالا"، الذي يعد حدثا اجتماعيا مهما لجمع التبرعات، حضور العديد من الشخصيات الشهيرة، مثل ريهانا ومادونا ونيكول كيدمان وديانا روس ومايلي سايرس وديمي مور وكيم كارداشيان. كما ظهر العديد من الضيوف بتصاميم غريبة وأزياء مبتكرة، ما أضاف سحرا خاصا لهذا الحدث السنوي الذي يضم نخبة من النجوم والمبدعين. تجدر الإشارة إلى العديد من الإطلالات الغريبة والمميزة التي شهدها حفل "ميت غالا" على مر السنين، ففي عام 2021، وصل المغني فرانك أوشن إلى الحفل وهو يحمل طفلا آليا أخضر ذو تعبيرات بشرية، بينما حمل جاريد ليتو نسخة طبق الأصل من رأسه في حفل 2019.
منوعات

بردعة مسامير وإيهام بالغرق.. أفظع وسائل تعذيب محاكم التفتيش!
ظهرت محاكم التفتيش بأمر من الملكين الإسبانيين فرديناند وإيزابيلا عام 1478، وكان الهدف الرئيس منها التخلص من معتنقي اليهودية والإسلام وكذلك أي معتقدات أخرى معارضة للكاثوليكية. شنت محاكم التفتيش حملت ملاحقة شعواء حتى ضد أولئك الذين أجبروا على التحول إلى المسيحية، وتم اتهامهم بممارسة دياناتهم السابقة سرا. زج من شُك في مسيحيتهم في زنزانات مظلمة وسيئة التهوية في جميع أرجاء شبه الجزيرة الإيبيرية. أجبرت أعداد كبيرة من المسلمين واليهود بصورة منهجية على مغادرة الأندلس، وجرى طرد أكثر من 160 ألف يهودي، وفي وقت لاحق في عام 1609 أجبر حوالي 300 ألف مسلم على مغادرة منازلهم وفقا لمرسوم حاسم أصدره الملك فيليب الثالث قضى بطرد جميع المسلمين المغاربة. هذه الخطوة افرغت مناطق اندلسية مثل "بلنسية" و"أراغون" من حوالي ثلث سكانها. تأسست محاكم التفتيش قبل سقوط غرناطة بحوالي 14 عاما، وكانت تهدف بشكل عام إلى القضاء على جميع المعتقدات التي اعتبرت مبتدعة. بواسطتها، تعرض اليهود والمورسكيون، الاسم الذي أطلق على المغاربة المسلمين للاضطهاد الشديد، وطال نشاط هذه المحاكم في وقت لاحق أيضا الساحرات. تحولت محاكم التفتيش في القرن السادس عشر أيضا إلى آلة قمع عنيفة لوقف انتشار البروتستانتية في إسبانيا. استمر عمل محاكم التفتيش في هذا البلد حتى عام 1834، وصدر حينها مرسوم ملكي بإلغائها. بالنسبة للبرتغال استمرت محاكم التفتيش في العمل بين عامي 1536 – 1821، وكان نشاطها منصبا على اضطهاد غير الكاثوليكيين، ومواجهة أي ممارسات أو آراء تتعارض مع الكنيسة الكاثوليكية بالقوة. البرتغال بدأت في محاولة كبح محاكم التفتيش بمرسوم صدر في 5 مايو 1751 فرض رقابة الحكومة على نشاطها. مارست محاكم التفتيش أساليب تعذيب رهيبة، واستخدمت آلات معقدة لهذا الأمر الحقت أكبر أذى بالضحايا، وأحيانا كان يموت الشخص الذي يتعرض لمثل هذا الاستجواب العنيف قبل استكماله. المتهم بالهرطقة بعد أن يتم إجباره على الاعتراف أمام الملأ ينفذ فيه حكم الإعدام. آلات التعذيب الجهنمية: استخدمت محتاكم التفتيش العديد من آلات التعذيب بعضها صنع بطريقة معقدة من الحديد والخشب، وكانت تهدف إلى كسر عظام المعتقلين بلا رحمة وانتزاع الاعترافات منهم، من نماذجها ما يلي: إحدى هذه الآلات المرعبة، واحدة عبارة عن عجلة خشبية كبيرة تربط الضحية عليها من القدمين والمعصمين، ثم يقوم الجلاد بضرب الأطراف بمطرقة أو قضيب حديدي وسحق كل عظمة في جسد الضحية. أحيانا ترفع هذه العجلة على عمود وتعرض في ساحة عامة بمثابة وسيلة إشهار رهيبة لإشاعة الرعب. طريقة تعذيب أخرى تسمى الحذاء الإسباني، وهي عبارة عن جهاز معدني تحشر فيه ساق الضحية أو قدمه وتحاط بصفيحتين أو مشبكين يتم تثبيتهما بالبراغي. يشد الجلاد البراغي فتضغط الصفيحتان على الساق وتهشمها. في بعض الأحيان يتم سكب الماء المغلي داخل هذا "الحذاء" الرهيب أو إضافة الفحم المتقد. الضحايا إذا أطلق سراحهم بعد تعرضهم للتعذيب بهذه الآلة، يخرجون مشلولين أو عاجزين عن المشي من دون مساعدة. آلة تعذيب ثالثة عبارة عن مستطيل خشبي يشبه الطاولة يتم تمديد الضحية عليهن وربط ذراعيه وأرجله بالحبال. الحبال توصل برافعات، وحين يقوم الجلاد بتدويرها يتم سحي جسد الضحية من الجهتين ما يؤدي إلى تمزق عضلاته. أحيانا تضاف أوزانا توضع على جسد الضحية أو ينهال الجلاد عليه بالسوط للمزيد من الإثارة. محاكم التفتيش استخدمت آلة تعذيب أخرى تسمى الحمار الإسباني، وهي عبارة عن هيكل خشبي يشبه بردعة الحمار تبرز من سطحه مسامير حادة. يُجلس المتهم على هذا السرج ويُثبت عليه بحيث تتدلى رجلاه على الجانبين. استخدم جلادو محاكم التفتيش أيضا ما يعرف بالإيهام بالغرق، وفي هذه الطريقة توضع قطعة قماش على وجه الضحية المربوط على لوح مائل، ثم يتم سكب الماء على القماش بصورة متكررة. علاوة على هذه الطريقة استخدمت محاكم التفتيش طريقة أخرة تتمثل في سكب الماء في فم الضحية وإجباره على ابتلاع كمية كبيرة إلى أن يعترف أو يموت. التعذيب بالإيهام بالغرق لم يختف من الوجود. وكالة الاستخبارات المركزية استخدمته بنشاط في سجونها السرية في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001. الوكالة حينها دافعت عن هذه الوسيلة بالقول إنها تجعل ألسنة المعتقلين أكثر طلاقة، فيما وضعت وزارة العدل الأمريكية لها تعريفا يصفها بأنها ليست "تعذيبا".
منوعات

“تيك توك” تطعن في غرامة الاتحاد الأوروبي بسبب نشر بيانات المستخدمين
أعلنت شركة "تيك توك" أنها ستطعن في قرار الجهات التنظيمية الأيرلندية بتغريمها بسبب نشر بيانات شخصية للمستخدمين الأوروبيين في الصين. وقال رئيس السياسات العامة والعلاقات الحكومية لدى "تيك توك" في أوروبا: "نحن لا نتفق مع هذا القرار ونعتزم الطعن فيه". بحسبما نقلت عنه صحيفة "سوار" البلجيكية. وأشار إلى أن الشركة لم تتلق أي طلبات من السلطات الصينية ولم تنقل مطلقا بيانات شخصية لأوروبيين. وأعلنت هيئة حماية البيانات الأيرلندية في وقت سابق قرارها بتغريم "تيك توك" بمبلغ 530 مليون يورو. وتحركت الإدارة في هذه الحالة نيابة عن الاتحاد الأوروبي، حيث يقع المقر الأوروبي لشركة "بايت دانس" مالكة "تيك توك" في أيرلندا. ووفقا لها فقد كشف التحقيق أن التطبيق نشر بيانات أوروبيين في الصين. المصدر: "نوفوستي"
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة