

مجتمع
احتقان بسبب سوق لـ”الكسابة” بتاونات والسلطات تمنع الاحتجاج
لا زال موضوع السوق الأسبوعي يخلق الاحتقان بقرية ابا امحمد بنواحي تاونات. فبعد احتجاجات التجار، وما أسفرت عنه من حلول مؤقتة قضت بتغيير الوجهة بعد إخلاء سوق قديم صدر بشأنه حكم قضائي نهائي، قرر تجار المواشي من جانبهم مواصلة الاحتجاجات للمطالبة بحلول، بعدما رفضوا قرار الترحيل نحو منطقة يعتبرونها بعيدة وغير صالحة، وبجانبهم فعاليات حقوقية وحزبية بالمنطقة.ورغم أن السلطات قررت منع هذه الاحتجاجات عن طريق تبليغ نشطاء محليون بقرارات المنع، فإن الكسابة يواصلون الخروج إلى الشارع كل أسبوع للمطالبة باعتماد مقاربة "منصفة" لتجاوز "الاحتقان".وعبر بيان مشترك لكل من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان، عن الاستياء من الطريقة التي تقرر من خلالها ترحيل السوق الأسبوعي، وتخلي المجلس الجماعي عن الأرض المقاوم عليها لما يزيد عن 65 سنة. واعتبرت الجمعيتان بأن الأمر يتعلق بـ"مؤامرة" للمجلس على مصالح الساكنة.وعبر البيان عن تضامنه مع كل فئات الباعة الذين رفضوا الالتحاق بسوق "واد احبارة"، مرودا بأن هذا السوق محفوف بالمخاطر. ودعا إلى حوار جدي مع السلطات يفضي إلى نتائج إيجابية تضع حدا لما أسماه بالاحتقان جراء قرار ترحيل السوق الأسبوعي. كما طالب بإيقاف كل المتابعات في حق المتهمين والمدافعين عن حقوق الإنسان بالمنطقة.
لا زال موضوع السوق الأسبوعي يخلق الاحتقان بقرية ابا امحمد بنواحي تاونات. فبعد احتجاجات التجار، وما أسفرت عنه من حلول مؤقتة قضت بتغيير الوجهة بعد إخلاء سوق قديم صدر بشأنه حكم قضائي نهائي، قرر تجار المواشي من جانبهم مواصلة الاحتجاجات للمطالبة بحلول، بعدما رفضوا قرار الترحيل نحو منطقة يعتبرونها بعيدة وغير صالحة، وبجانبهم فعاليات حقوقية وحزبية بالمنطقة.ورغم أن السلطات قررت منع هذه الاحتجاجات عن طريق تبليغ نشطاء محليون بقرارات المنع، فإن الكسابة يواصلون الخروج إلى الشارع كل أسبوع للمطالبة باعتماد مقاربة "منصفة" لتجاوز "الاحتقان".وعبر بيان مشترك لكل من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان، عن الاستياء من الطريقة التي تقرر من خلالها ترحيل السوق الأسبوعي، وتخلي المجلس الجماعي عن الأرض المقاوم عليها لما يزيد عن 65 سنة. واعتبرت الجمعيتان بأن الأمر يتعلق بـ"مؤامرة" للمجلس على مصالح الساكنة.وعبر البيان عن تضامنه مع كل فئات الباعة الذين رفضوا الالتحاق بسوق "واد احبارة"، مرودا بأن هذا السوق محفوف بالمخاطر. ودعا إلى حوار جدي مع السلطات يفضي إلى نتائج إيجابية تضع حدا لما أسماه بالاحتقان جراء قرار ترحيل السوق الأسبوعي. كما طالب بإيقاف كل المتابعات في حق المتهمين والمدافعين عن حقوق الإنسان بالمنطقة.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

