رياضة

احتراف أول لاعبة مغربية في الدوري الإسباني لكرة القدم


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 سبتمبر 2018

تصدر خبر انضمام لاعبة كرة القدم المغربية مريم حجري التي انتقلت خلال شهر يناير الماضي من فريق الوداد البيضاوي لكرة القدم النسوية للعب ضمن صفوف نادي " سبورتينغ هويلفا " الذي يمارس ضمن أندية القسم الأول في البطولة الإسبانية الصفحات الأولى للجرائد الرياضية الإسبانية لتصبح بذلك أول لاعبة مغربية محترفة تمارس في بطولة الصفوة الخاصة بكرة القدم النسوية بشبه الجزيرة الإيبيرية.لقد بدأ كل شيء خلال البطولة الدولية لكرة القدم النسوية ( كوتيف 2017 ) التي احتضنتها الكدية ( إقليم فلانسيا ) حين تمكن النادي الأندلسي من التعرف على مهارات اللاعبة مريم حجري بفضل أحد وكلاء اللاعبين المغاربة الذي كان على قناعة تامة بإمكانياتها ومهاراتها في ممارسة كرة القدم.يقول انطونيو توليدو مدرب فريق سبورتنغ هويلفا في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء " لقد اطلعنا على أشرطة الفيديو التي تتضمن المباريات التي شاركت فيها هذه اللاعبة وانبهرنا بإمكانياتها وقررنا بالإجماع أن تنضم هذه الموهبة إلى النادي " .لقد داعبت مريم التي ازدادت في 14 شتنبر عام 1994 الكرة منذ طفولتها المبكرة بأحد الأحياء بمدينة الدار البيضاء. " كنت كل يوم ألعب الكرة مع أبناء الحي من الذكور بمختلف الأزقة وهناك تولد لدي الشغف بكرة القدم " مشيرة إلى أنها عندما انضمت إلى صفوف فريق الوداد البيضاوي " لم تكن تتخيل أنها في يوم ما ستمارس اللعبة التي عشقتها بنادي يلعب في البطولة الأوربية " .وتضيف لاعبة خط الوسط في النادي الأندلسي " لقد كان انضمامي إلى فريق سبورتنغ هويلفا قرارا جيدا وأنا أشعر أنني وسط عائلتي " مؤكدة أنها واجهت لدى وصولها بعض العقبات بما في ذلك عائق اللغة لكنها سرعان ما تأقلمت مع ذلك لأن " كرة القدم هي لغة عالمية " .وتستفيد اللاعبة المغربية مريم حجري اليوم من دروس في اللغة الإسبانية حتى تتمكن من التواصل بشكل أفضل مع زميلاتها في الفريق وكذا مع الطاقم التقني والإداري بينما تواصل تطوير مهاراتها وصقل مواهبها من خلال التفاني في التداريب .تقول مريم " لقد طورت معارفي وإمكانياتي من حيث الانضباط والنضج التقني وطريقة الأداء وأشعر أنني أستطيع أن أقدم الشيء الكثير لفريقي وأنا متحمسة للغاية للقيام بذلك " .ويشاركها في حماسها مدربها انطونيو توليدو ويؤكد أن مريم " لديها حضور قوي وقد طورت أداءها منذ انضمامها إلى النادي قبل ستة أشهر كما استطاعت أن تصقل مهاراتها تقنيا وتكتيكيا ... إنها خجولة جدا لكن على رقعة الملعب تكون لديها قوة ذهنية كبيرة كما أن توزيعاتها وتمريراتها تتميز بالدقة " .وقد تعاقد نادي سبورتنغ هويلفا مع اللاعبة المغربية لمدة ستة أشهر قابلة للتجديد كما تم تجديد عقدها لموسم كروي آخر ويبدو المدرب أنطونيو توليدو فخور بانضمام هذه اللاعبة الموهوبة إلى صفوف فريقه " إنه رهان ومكسب كبير للنادي لقد طورت أداءها بشكل كبير خلال وقت قصير وتمكنت من تجاوز بعض الاختلالات في الجانب التقني " .وهي تعيش هذه المرحلة الجديدة في مسيرتها الرياضية تتذكر مريم كيف دعمتها عائلتها خلال مشوارها الكروي " أن أكون أول مغربية تلعب في بطولة أوروبية محترفة في سن 23 هو فخر كبير بالنسبة لي ولجميع أفراد عائلتي صحيح أنني أفتقدهم ولكنني أرفع علم بلدي عاليا وهذا يجعلني أشعر بالفخر والاعتزاز " كما تقول .بمجرد ما تأتيها الفرصة تحزم اللاعبة المحترفة المغربية حقائبها وتسافر إلى المغرب للقاء عائلتها " وللعب مباريات في كرة القدم مع الأصدقاء القدامى كما كانت تفعل في سنواتها الأولى " .ويتنبأ المتتبعون لمسيرة مريم مع نادي هوليفا بمستقبل مشرق لها في لعبة كرة القدم . يقول مدربها " إنها تتدرب كل يوم وتثابر على تطوير أدائها وهي لاعبة متكاملة وموهوبة وآمل أن تستمر في الدفاع عن ألوان فريقنا لعدة مواسم أخرى " .ولا تتردد اللاعبة مريم في تشجيع الفتيات الصغيرات اللواتي لديهن شغف كبير بكرة القدم على الذهاب بعيدا من أجل تحقيق حلمهن " يجب أن يتحلين بالإصرار وأن يواظبن على التداريب ومحاولة تقديم الأفضل ... أقر أن المحيط والوسط العائلي يشكل عنصرا محوريا في النجاح الذي حققته لحد الآن ومن تم أهمية الأسرة في مواكبة أطفالها من اجل تحقيق أحلامهم ".

تصدر خبر انضمام لاعبة كرة القدم المغربية مريم حجري التي انتقلت خلال شهر يناير الماضي من فريق الوداد البيضاوي لكرة القدم النسوية للعب ضمن صفوف نادي " سبورتينغ هويلفا " الذي يمارس ضمن أندية القسم الأول في البطولة الإسبانية الصفحات الأولى للجرائد الرياضية الإسبانية لتصبح بذلك أول لاعبة مغربية محترفة تمارس في بطولة الصفوة الخاصة بكرة القدم النسوية بشبه الجزيرة الإيبيرية.لقد بدأ كل شيء خلال البطولة الدولية لكرة القدم النسوية ( كوتيف 2017 ) التي احتضنتها الكدية ( إقليم فلانسيا ) حين تمكن النادي الأندلسي من التعرف على مهارات اللاعبة مريم حجري بفضل أحد وكلاء اللاعبين المغاربة الذي كان على قناعة تامة بإمكانياتها ومهاراتها في ممارسة كرة القدم.يقول انطونيو توليدو مدرب فريق سبورتنغ هويلفا في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء " لقد اطلعنا على أشرطة الفيديو التي تتضمن المباريات التي شاركت فيها هذه اللاعبة وانبهرنا بإمكانياتها وقررنا بالإجماع أن تنضم هذه الموهبة إلى النادي " .لقد داعبت مريم التي ازدادت في 14 شتنبر عام 1994 الكرة منذ طفولتها المبكرة بأحد الأحياء بمدينة الدار البيضاء. " كنت كل يوم ألعب الكرة مع أبناء الحي من الذكور بمختلف الأزقة وهناك تولد لدي الشغف بكرة القدم " مشيرة إلى أنها عندما انضمت إلى صفوف فريق الوداد البيضاوي " لم تكن تتخيل أنها في يوم ما ستمارس اللعبة التي عشقتها بنادي يلعب في البطولة الأوربية " .وتضيف لاعبة خط الوسط في النادي الأندلسي " لقد كان انضمامي إلى فريق سبورتنغ هويلفا قرارا جيدا وأنا أشعر أنني وسط عائلتي " مؤكدة أنها واجهت لدى وصولها بعض العقبات بما في ذلك عائق اللغة لكنها سرعان ما تأقلمت مع ذلك لأن " كرة القدم هي لغة عالمية " .وتستفيد اللاعبة المغربية مريم حجري اليوم من دروس في اللغة الإسبانية حتى تتمكن من التواصل بشكل أفضل مع زميلاتها في الفريق وكذا مع الطاقم التقني والإداري بينما تواصل تطوير مهاراتها وصقل مواهبها من خلال التفاني في التداريب .تقول مريم " لقد طورت معارفي وإمكانياتي من حيث الانضباط والنضج التقني وطريقة الأداء وأشعر أنني أستطيع أن أقدم الشيء الكثير لفريقي وأنا متحمسة للغاية للقيام بذلك " .ويشاركها في حماسها مدربها انطونيو توليدو ويؤكد أن مريم " لديها حضور قوي وقد طورت أداءها منذ انضمامها إلى النادي قبل ستة أشهر كما استطاعت أن تصقل مهاراتها تقنيا وتكتيكيا ... إنها خجولة جدا لكن على رقعة الملعب تكون لديها قوة ذهنية كبيرة كما أن توزيعاتها وتمريراتها تتميز بالدقة " .وقد تعاقد نادي سبورتنغ هويلفا مع اللاعبة المغربية لمدة ستة أشهر قابلة للتجديد كما تم تجديد عقدها لموسم كروي آخر ويبدو المدرب أنطونيو توليدو فخور بانضمام هذه اللاعبة الموهوبة إلى صفوف فريقه " إنه رهان ومكسب كبير للنادي لقد طورت أداءها بشكل كبير خلال وقت قصير وتمكنت من تجاوز بعض الاختلالات في الجانب التقني " .وهي تعيش هذه المرحلة الجديدة في مسيرتها الرياضية تتذكر مريم كيف دعمتها عائلتها خلال مشوارها الكروي " أن أكون أول مغربية تلعب في بطولة أوروبية محترفة في سن 23 هو فخر كبير بالنسبة لي ولجميع أفراد عائلتي صحيح أنني أفتقدهم ولكنني أرفع علم بلدي عاليا وهذا يجعلني أشعر بالفخر والاعتزاز " كما تقول .بمجرد ما تأتيها الفرصة تحزم اللاعبة المحترفة المغربية حقائبها وتسافر إلى المغرب للقاء عائلتها " وللعب مباريات في كرة القدم مع الأصدقاء القدامى كما كانت تفعل في سنواتها الأولى " .ويتنبأ المتتبعون لمسيرة مريم مع نادي هوليفا بمستقبل مشرق لها في لعبة كرة القدم . يقول مدربها " إنها تتدرب كل يوم وتثابر على تطوير أدائها وهي لاعبة متكاملة وموهوبة وآمل أن تستمر في الدفاع عن ألوان فريقنا لعدة مواسم أخرى " .ولا تتردد اللاعبة مريم في تشجيع الفتيات الصغيرات اللواتي لديهن شغف كبير بكرة القدم على الذهاب بعيدا من أجل تحقيق حلمهن " يجب أن يتحلين بالإصرار وأن يواظبن على التداريب ومحاولة تقديم الأفضل ... أقر أن المحيط والوسط العائلي يشكل عنصرا محوريا في النجاح الذي حققته لحد الآن ومن تم أهمية الأسرة في مواكبة أطفالها من اجل تحقيق أحلامهم ".



اقرأ أيضاً
بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

المنتخب المغربي يواجه سيراليون في ربع نهائي كأس أفريقيا لأقل من 20 سنة
تعرّف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة على خصمه في الدور ربع النهائي من كأس أمم إفريقيا، التي تحتضنها مصر حاليًا. وسيلتقي "أشبال الأطلس" منتخب سيراليون يوم الإثنين المقبل، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة القاهرة، انطلاقًا من الساعة الرابعة مساءً (غرينيتش +1). وكان المنتخب المغربي قد بلغ ربع النهائي بعد تصدره للمجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، حصدها من انتصارين وتعادل. في الجهة المقابلة، تأهل منتخب سيراليون بعد احتلاله المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد 7 نقاط أيضًا، من أربع مباريات حقق خلالها انتصارين، تعادلًا، وهزيمة، ليضرب موعدًا قويًا مع المغرب في هذا الدور الحاسم.
رياضة

الحسم في الفئات التي ستمثل جمهور الكوكب في مباراته الحاسمة أمام رجاء بني ملال
علمت كشـ24 من مصدر جيد الاطلاع، ان السلطات وبتوافق مع المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، توصلوا الى قرار رسمي بخصوص الفئات التي سيسمح لها بولوج ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، لمتابعة مباراة فريق الكوكب المراكشي الحاسمة يوم غد السبت 10 ماي امام فريق رجاء بني ملال، برسم الجولة 28 من منافسات القسم الثاني من البطولة الاحترافية. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24، فقد تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا في المباراة المقبلة ، حيث سيتم السماح بحضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب المراكشي وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين ستوجه لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين. وقد جاء هذا القرار بالنظر لعدم قدرة ملعب سيدي يوسف بن علي على استيعاب جماهير الفريق العريضة، و لا حتى اعضاء فصيل الكريزي بويز الذين يعدون بالالاف، ما استدعى توسيع دائرة الحاضرين في المدرجات بشكل نسبي ومحدود فقط، لتوفير الحد الادنى من الدعم للاعبين من مدرجات ملعب سيدي يوسف بن علي، علما ان الفئات التي كانت حاضرة في المباراة الماضية وعلى قلتها، ساهمت بشكل ملموس في تشجيع الفريق، وخاصة في الدقائق الاخيرة من المباراة التي شهدت بعض التراخي، الذي كاد ان يمنح فرصة التعادل لفريق يوسفية برشيد. ويشار انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها توسيع فئة المسموح لهم بولوج الملعب حيث تم الامر في المبارة الماضية، بشكل اقل من المتوقع في المباراة القادمة، الا ان عدم تخصيص مكان محدد لممثلي وسائل الاعلام، وترك مختلف الفئات تختلط معهم في نفس المكان بالمدرجات، ساهم في حالة من الارتجالية التي عاقت عمل الصحفيين، كما استغل البعض فرصة ولوج الصحافيين للملعب بعد نهاية المباراة لاخذ التصريحات من اجل الاختلاط معهم، وولوج الملعب بدون صفة.
رياضة

الصحافة العالمية تشيد بأداء حكيمي
عجت الصحف العالمية، خلال الساعات الأخيرة، بتقارير تسلط الضوء على تألق الدولي المغربي ونجم باريس سان جرمان أشرف حكيمي، خلال لقاء القمة الذي جمع ناديه بأرسنال في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. ونجح الدولي المغربي في تقديم مستوى متميز خلال المباراة الحاسمة وساعد النادي الباريسي في العبور إلى نهائي دوري أبطال أوروبا ليضرب بذلك موعدا مع نادي إنتر ميلان في 31 ماي الجاري. وأشادت صحيفة "فوت ميركاتو" باللاعب المغربي وأدائه الذي لم يتغير منذ وصوله إلى "الباريسي"، بل تطور بشكل كبير. ومن جهة أخرى، اعتبرت صحيفة "So foot" أن الدولي المغربي هو اللاعب المنقذ في صفوف النادي الباريسي، بعد أن سجل ثاني أهداف فريقه في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، مساهما في عبور المجموعة إلى النهائي. وأكدت صحيفة "gazzetta" الإيطالية، أن نادي باريس سان جيرمان طرف نهائي الأبطال أمام الإنتر، وصل إلى نضج كروي كبير، رفقة نجومه من بينهم الحارس دوناروما، والمغربي أشرف حكيمي، مشددة على أن النادي الفرنسي  قادر على كل شيء، وأصبح يفوز بطرق مختلفة تحت قيادة لويس إنريكي. وبالنسبة لصحيفة " Le parisien"، فقد منحت حكيمي تنقيط 7/10، وأكدت أنه وجد نفسه مرتين في الخط الأمامي، متسببا في ركلة جزاء مرة ومسجلا هدفا بلمسة مهاجم حقيقي (الدقيقة 72)، مشيرة إلى أن "الأمر كان معقدا قليلا على المستوى الدفاعي في مواجهة مارتينيلي المتحرك جدا على جناحه، لكنه صمد".
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة