اتفاقية قمر صناعي جديدة بين فرنسا والمغرب – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 16 أبريل 2025, 11:48

علوم

اتفاقية قمر صناعي جديدة بين فرنسا والمغرب


لحسن وانيعام نشر في: 31 أكتوبر 2024

أعلنت الشركة المغربية "بانفسات" و"تاليس ألينيا سبيس"، وهي مشروع مشترك بين مجموعتي تاليس (67%) وليوناردو (33%)، عن توقيع مذكرة تفاهم لبناء نظام اتصالات مغربي عبر الأقمار الصناعية .

وقال، بلاغ مشترك، إن نظام الاتصالات يهدف إلى توفير اتصال عالي السرعة لـ 26 دولة أفريقية، بما في ذلك 23 دولة ناطقة بالفرنسية، ويفيد عدد سكان يزيد عن 550 مليون نسمة موزعين على مساحة 12 مليون كيلومتر مربع.

وتم اليوم التوقيع على مذكرة التفاهم بين المشغل المغربي "بانفسات" وشركة "تاليس ألينيا سبيس"، في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، إلى المملكة المغربية، بحضور كل من نادية فتاح العلوي وزيرة الاقتصاد والمالية المغربية وأنطوان أرمان وزير الاقتصاد والمالية والصناعة الفرنسي.

وسيوفر هذا القمر الصناعي خدمة إنترنت عالية السرعة لتسريع عملية التحول في المشهد الرقمي للقارة الأفريقية من خلال توفير الاتصال الأساسي لتطوير الخدمات ذات القيمة المضافة العالية المخصصة للحكومات والشركات والمواطنين، مع التركيز على سد الفجوة الرقمية في المناطق الريفية والمعزولة.

وصرح رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة "بانفسات"، أحمد تومي: “يشكل هذا المشروع الخطوة الرئيسية التالية في عملية التحول الرقمي وتنمية الاقتصاد الرقمي في المغرب وإفريقيا.

وقال هيرفي ديري، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "تاليس ألينيا سبيس"، إن هذا المشروع سيكون بلا شك واحد من الأصول الرئيسية في سد الفجوة الرقمية في المناطق الريفية، وتعزيز النمو الاقتصادي وتعزيز السيادة الرقمية لعموم أفريقيا. ويشرفنا أن نبدأ هذا التعاون طويل الأمد مع المشغل الخاص الأفريقي الرائد، وأن نرافقه في تطوير موارده وخدماته الفضائية في المنطقة الأفريقية".

ويندرج هذا الاتفاق في إطار خارطة الطريق بين الدولتين سواء فيما يتعلق بمبادرات الرقمنة بالمنطقة الإفريقية مثل “الاقتصاد الرقمي لإفريقيا (DE4A)” و”المغرب الرقمي 2030” أو حتى في إطار تنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030 بالمغرب .

وشركة "بانفاست" (Panfast SA) هي شركة مغربية خاضعة للقانون الخاص وتتمتع بصفة القطب المالي للدار البيضاء.

تأسست الشركة على يد أحمد تومي، العضو السابق المنتخب في لجنة لوائح الراديو التابعة للاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) في عام 1998 لمدة 4 سنوات والرئيس والمدير التنفيذي السابق للمنظمة الدولية للاتصالات الفضائية (ITSO-Intelsat) بين عامي 2001 و2009؛ وحصل على وسام العرش برتبة ضابط. وتتمثل مهمة "بانفسات" في تطوير أول قمر صناعي للاتصالات الثابتة في المغرب لتوفير الاتصالات لـ 26 دولة إفريقية، وهو مشروع سيساهم في التحول الرقمي لإفريقيا وفقاً للأهداف العالمية والإقليمية.

ويقوم مهندسو شركة "تاليس ألينيا سبيس" بتصميم وتقديم حلول مبتكرة للاتصالات والملاحة ورصد الأرض وإدارة البيئة والاستكشاف والعلوم والبنية التحتية المدارية. وتعتمد المؤسسات والحكومات والشركات على شركة "تاليس ألينيا سبيس" لتصميم أنظمة الأقمار الصناعية وبنائها وتسليمها: لتحديد الموقع الجغرافي وربط الأشخاص والأشياء في جميع أنحاء العالم؛ ومراقبة كوكبنا؛ والاستخدام الأمثل لموارد الأرض وموارد نظامنا الشمسي.

أعلنت الشركة المغربية "بانفسات" و"تاليس ألينيا سبيس"، وهي مشروع مشترك بين مجموعتي تاليس (67%) وليوناردو (33%)، عن توقيع مذكرة تفاهم لبناء نظام اتصالات مغربي عبر الأقمار الصناعية .

وقال، بلاغ مشترك، إن نظام الاتصالات يهدف إلى توفير اتصال عالي السرعة لـ 26 دولة أفريقية، بما في ذلك 23 دولة ناطقة بالفرنسية، ويفيد عدد سكان يزيد عن 550 مليون نسمة موزعين على مساحة 12 مليون كيلومتر مربع.

وتم اليوم التوقيع على مذكرة التفاهم بين المشغل المغربي "بانفسات" وشركة "تاليس ألينيا سبيس"، في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، إلى المملكة المغربية، بحضور كل من نادية فتاح العلوي وزيرة الاقتصاد والمالية المغربية وأنطوان أرمان وزير الاقتصاد والمالية والصناعة الفرنسي.

وسيوفر هذا القمر الصناعي خدمة إنترنت عالية السرعة لتسريع عملية التحول في المشهد الرقمي للقارة الأفريقية من خلال توفير الاتصال الأساسي لتطوير الخدمات ذات القيمة المضافة العالية المخصصة للحكومات والشركات والمواطنين، مع التركيز على سد الفجوة الرقمية في المناطق الريفية والمعزولة.

وصرح رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة "بانفسات"، أحمد تومي: “يشكل هذا المشروع الخطوة الرئيسية التالية في عملية التحول الرقمي وتنمية الاقتصاد الرقمي في المغرب وإفريقيا.

وقال هيرفي ديري، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "تاليس ألينيا سبيس"، إن هذا المشروع سيكون بلا شك واحد من الأصول الرئيسية في سد الفجوة الرقمية في المناطق الريفية، وتعزيز النمو الاقتصادي وتعزيز السيادة الرقمية لعموم أفريقيا. ويشرفنا أن نبدأ هذا التعاون طويل الأمد مع المشغل الخاص الأفريقي الرائد، وأن نرافقه في تطوير موارده وخدماته الفضائية في المنطقة الأفريقية".

ويندرج هذا الاتفاق في إطار خارطة الطريق بين الدولتين سواء فيما يتعلق بمبادرات الرقمنة بالمنطقة الإفريقية مثل “الاقتصاد الرقمي لإفريقيا (DE4A)” و”المغرب الرقمي 2030” أو حتى في إطار تنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030 بالمغرب .

وشركة "بانفاست" (Panfast SA) هي شركة مغربية خاضعة للقانون الخاص وتتمتع بصفة القطب المالي للدار البيضاء.

تأسست الشركة على يد أحمد تومي، العضو السابق المنتخب في لجنة لوائح الراديو التابعة للاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) في عام 1998 لمدة 4 سنوات والرئيس والمدير التنفيذي السابق للمنظمة الدولية للاتصالات الفضائية (ITSO-Intelsat) بين عامي 2001 و2009؛ وحصل على وسام العرش برتبة ضابط. وتتمثل مهمة "بانفسات" في تطوير أول قمر صناعي للاتصالات الثابتة في المغرب لتوفير الاتصالات لـ 26 دولة إفريقية، وهو مشروع سيساهم في التحول الرقمي لإفريقيا وفقاً للأهداف العالمية والإقليمية.

ويقوم مهندسو شركة "تاليس ألينيا سبيس" بتصميم وتقديم حلول مبتكرة للاتصالات والملاحة ورصد الأرض وإدارة البيئة والاستكشاف والعلوم والبنية التحتية المدارية. وتعتمد المؤسسات والحكومات والشركات على شركة "تاليس ألينيا سبيس" لتصميم أنظمة الأقمار الصناعية وبنائها وتسليمها: لتحديد الموقع الجغرافي وربط الأشخاص والأشياء في جميع أنحاء العالم؛ ومراقبة كوكبنا؛ والاستخدام الأمثل لموارد الأرض وموارد نظامنا الشمسي.



اقرأ أيضاً
تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ19
حذّر فريق من الخبراء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة قد تضرب الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء. ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم "حدث مياكي"، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. وصرّح البروفيسور ماثيو أوينز، من جامعة ريدينغ، بأن تكرار "حدث مياكي" اليوم "سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها". ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ انهيار شبكات الكهرباء حول العالم. انقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات. تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة. توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي. تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء. زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم. استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة. مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم. وأوضح العلماء أن العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع. ويشير الخبراء إلى أن "حدث مياكي" قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة "كارينغتون" الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه. وأشارت الدراسة إلى أن الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية.
علوم

مرصد أوكايمدن يعلن عن اكتشاف حصري لبقايا مستعر أعظم جديد
أعلن مرصد أوكايمدن (إقليم الحوز) مؤخرا، عن اكتشاف وبشراكة مع شبكة دولية من الفلكيين المحترفين والهواة، بقايا مستعر أعظم جديد يُعرف باسم “سكايلا”. وذكر المرصد التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش في بلاغ، أن هذا الاكتشاف الاستثنائي أنجز بفضل جودة السماء الفلكية في موقع مرصد أوكايمدن، ويجسد نجاح برنامج التعاون “برو-آم” بين الفلكيين المحترفين والهواة، الذي انطلق سنة 2021 في المرصد. وأوضح أن “سكايلا” الذي اكتشف على ارتفاع غير معتاد في خط العرض المجري في كوكبة القيطس، يعد من البقايا النجمية الخافتة جدا، حيث لا يُظهر إشعاعات واضحة في نطاق الأشعة السينية أو موجات الراديو، وتم التعرف عليه فقط من خلال خيوط دقيقة لانبعاثات الهيدروجين ألفا في صور ضيقة النطاق وعميقة.وأضاف المرصد أن “هذا البُنى الفضائية يمتد على مساحة تُقارب 1.5 درجة في السماء، وقد ظلّ غير مكتشف لعقود بسبب طبيعته الدقيقة وموقعه في منطقة هادئة من الوسط بين النجمي”، مشيرا إلى أنه تم التحقق من صحة هذا الاكتشاف من طرف الخبير العالمي في بقايا المستعرات العظمى البروفيسور روبرت فيسن من كلية دارتموث. كما أسفر المشروع، بحسب المرصد، عن تحديد سديم كوكبي جديد مرشح للاكتشاف أُطلق عليه اسم “خارِبديس”، في إشارة رمزية إلى الكائنات الأسطورية “سكايلا” و”خارِبديس”، ما يُضفي بعدا علميا وثقافيا على هذا الإنجاز.
علوم

استنساخ ذئاب عملاقة وشرسة “انقرضت منذ آلاف السنين”
نجح علماء في استنساخ ذئاب معدلة وراثيا، في محاولة لإعادة فصيل عملاق وشرس من هذا الحيوان انقرض منذ أكثر من 10 آلاف عام. وتعيش الذئاب الثلاثة المستنسخة حاليا بمكان آمن في الولايات المتحدة لم يكشف عنه، وفقا لشركة "كولوسال بيوساينسز" الأميركية التي أجرت التجربة. وأفاد باحثون في الشركة، الإثنين، أن الجراء التي تتراوح أعمارها بين 3 و6 أشهر، تتميز بشعر أبيض طويل وفكين عضليين، ويصل وزنها بالفعل إلى نحو 36 كيلوغراما، ومن المتوقع أن يصل وزنها لأكثر من 60 كيلوغراما عند البلوغ. والذئاب التي يأمل العلماء في استعادتها، التي انقرضت منذ آلاف السنين، تعد أسلاف ما يعرف اليوم باسم الذئاب الرمادية، إلا أنها أكبر منها حجما بكثير. كيف حدثت العملية؟اكتشف علماء في شركة "كولوسال بيوساينسز" سمات محددة امتلكتها الذئاب الأكبر والأشرس، من خلال فحص الحمض النووي القديم من الأحافير. ثم أخذ العلماء خلايا دم من ذئب رمادي حي، واستخدموا تقنية لتعديلها وراثيا في 20 موقعا جينيا مختلفا، وفقا لما ذكرته كبيرة العلماء في الشركة بيث شابيرو. بعد ذلك نقلت المادة الوراثية المعدلة إلى بويضة من كلب أليف، وعندما تم تخيصبها نقلت الأجنة إلى أمهات بديلة من الكلاب أيضا، وبعد 62 يوما ولدت الجراء المعدلة وراثيا. ورغم أن الجراء قد تشبه جسديا الذئاب المنقرضة، فإن "ما لن يتعلموه على الأرجح هو الحركة لقتل فرائس كبيرة، لأنها لن تحظى بفرصة مشاهدة آبائها والتعلم منها"، وفقا لما قاله كبير خبراء رعاية الحيوانات في الشركة مات جيمس. لكن علماء قالوا إن هذا الجهد لا يعني أن الذئاب العملاقة ستعود إلى غابات أميركا الشمالية في أي وقت قريب. وقال فينسنت لينش عالم الأحياء في جامعة بافالو الذي لم يشارك في البحث: "كل ما يمكننا فعله الآن هو جعل شيء ما يبدو ظاهريا وكأنه شيء آخر، وليس إحياء الأنواع المنقرضة بالكامل". وسبق أن أعلنت "كولوسال بيوساينسز" عن مشاريع مماثلة لتعديل خلايا أنواع حية، لإنتاج حيوانات تشبه الماموث الصوفي وطائر الدودو وغيرها من الحيوانات المنقرضة.
علوم

اكتشاف طريقة لتحديد العمر البيولوجي للقلب
ابتكر فريق علماء من كوريا الجنوبية ذكاء اصطناعيا يمكنه تحليل بيانات تخطيط القلب القياسي وتحديد العمر البيولوجي للقلب. وتشير مجلة European Society of Cardiology (ESC) إلى أن هذا المقياس قد يكون مفيدا للتنبؤ بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة.واستخدم الباحثون في هذه الدراسة، شبكات عصبية في تحليل ما يقرب من 500 ألف تخطيط كهربائي للقلب جمعوا خلال 15 سنة، وبعد ذلك اختبرت الخوارزمية على عينات عشوائية لـ97058 مريضا. وأظهرت النتائج أنه في حال تجاوز العمر البيولوجي للقلب العمر الزمني بسبع سنوات فإن خطر الوفاة يرتفع بنسبة 62 بالمئة واحتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة بنسبة 92 بالمئة. وإذا كان العمر البيولوجي أقل من العمر الزمني بسبع سنوات، فإن خطر الوفاة ينخفض ​​بنسبة 14 بالمئة، وخطر الإصابة بأمراض القلب الخطيرة بنسبة 27 بالمئة. وقد اكتشف العلماء وجود علاقة بين "شيخوخة" القلب والتغيرات في نشاطه الكهربائي، مثل إطالة مجمعات QRS وفترات QT. قد تشير هذه المؤشرات إلى أن القلب يعاني من مشكلات في وظيفة الضخ. ووفقا للبروفيسور يون سو بايك، المشرف على الدراسة، يمكن أن تحدث الطريقة الجديدة ثورة في تشخيص أمراض القلب. ويقول: "يسمح الذكاء الاصطناعي بالكشف عن أمراض القلب الخفية في مراحلها المبكرة والتنبؤ بمخاطرها. وهذه خطوة نحو الطب الشخصي، حيث تصبح الوقاية من الأمراض أكثر دقة وفعالية". ويخطط الباحثون في المستقبل، لتوسيع عينة المرضى لتحسين دقة النموذج واستخدامه في الممارسة السريرية. المصدر: gazeta.ru
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 16 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة