التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
ابتكار عقل اصطناعي جديد يمكنه التغلب على الطيارين العسكريين
نشر في: 5 يوليو 2016
استطاع عقل اصطناعي التغلب على خبير محترف في أثناء محاكاة معركة جوية.
ابتكر هذا العقل الاصطناعي الذي سمي بـALPHA خريجو جامعة سينسيناتي لأجل إجراء بحوث علمية. إلا أن هؤلاء المهندسين يأملون منه أن يكون يصلح لغايات أكثر واقعية.
وقد اختبر العقل الاصطناعي من قبل جين ليه العقيد الجوي الأمريكي المتقاعد الذي كان اكتسب خلال خدمته خبرة قتالية كبيرة وهو خبير في تكتيكات المعارك الجوية. ويعتبر المهندسون وليدهم خرقا جديداً في مجال منظومات التحكم يعتمد مبدأ عمله على تطبيق منطق غير دقيق. ويتلخص الغرض الأساسي من هذا العقل الاصطناعي في التحكم في الطائرات "المعادية" خلال محاكاة الطيران القتالي.
فلم يقدر ليه على التغلب على البرنامج في معركة جوية افتراضية فحسب، بل كان يقضى عليه كلما خاض معركة جوية متواصلة. واستغرب الطيار الخبير كون ALPHA يستشف نواياه ويرد على أفعاله فورا. وقد استطاع العقل الاصطناعي تدارك الإصابة بطلقات نارية وجهت إليه وانتقل من تكتيك الدفاع إلى خطوات هجومية عند الضرورة فورا.
كما تغلب العقل الاصطناعي على خبراء آخرين حتى عندما تعمد المهندسون إعطاء مواصفات فنية أسوأ لطائراته بما فيها السرعة ودقة الرمي.
ALPHA في الوقت الحاضر عبارة عن آلية بحث لدراسة أفعال الطائرات المأهولة وغير المأهولة في وسط من المحاكاة. ويعتقد المبتكرون أن هذا العقل الاصطناعي سيقدر على المشاركة في أعمال قتالية حقيقية عن طريق قيادة طائرات من دون طيار وتنسيق أعمال طياري المقاتلات ومراقبة مناورات التجاوز من قبل الصواريخ المعادية وكذلك تحديد استراتيجية العدو.
ابتكر هذا العقل الاصطناعي الذي سمي بـALPHA خريجو جامعة سينسيناتي لأجل إجراء بحوث علمية. إلا أن هؤلاء المهندسين يأملون منه أن يكون يصلح لغايات أكثر واقعية.
وقد اختبر العقل الاصطناعي من قبل جين ليه العقيد الجوي الأمريكي المتقاعد الذي كان اكتسب خلال خدمته خبرة قتالية كبيرة وهو خبير في تكتيكات المعارك الجوية. ويعتبر المهندسون وليدهم خرقا جديداً في مجال منظومات التحكم يعتمد مبدأ عمله على تطبيق منطق غير دقيق. ويتلخص الغرض الأساسي من هذا العقل الاصطناعي في التحكم في الطائرات "المعادية" خلال محاكاة الطيران القتالي.
فلم يقدر ليه على التغلب على البرنامج في معركة جوية افتراضية فحسب، بل كان يقضى عليه كلما خاض معركة جوية متواصلة. واستغرب الطيار الخبير كون ALPHA يستشف نواياه ويرد على أفعاله فورا. وقد استطاع العقل الاصطناعي تدارك الإصابة بطلقات نارية وجهت إليه وانتقل من تكتيك الدفاع إلى خطوات هجومية عند الضرورة فورا.
كما تغلب العقل الاصطناعي على خبراء آخرين حتى عندما تعمد المهندسون إعطاء مواصفات فنية أسوأ لطائراته بما فيها السرعة ودقة الرمي.
ALPHA في الوقت الحاضر عبارة عن آلية بحث لدراسة أفعال الطائرات المأهولة وغير المأهولة في وسط من المحاكاة. ويعتقد المبتكرون أن هذا العقل الاصطناعي سيقدر على المشاركة في أعمال قتالية حقيقية عن طريق قيادة طائرات من دون طيار وتنسيق أعمال طياري المقاتلات ومراقبة مناورات التجاوز من قبل الصواريخ المعادية وكذلك تحديد استراتيجية العدو.
استطاع عقل اصطناعي التغلب على خبير محترف في أثناء محاكاة معركة جوية.
ابتكر هذا العقل الاصطناعي الذي سمي بـALPHA خريجو جامعة سينسيناتي لأجل إجراء بحوث علمية. إلا أن هؤلاء المهندسين يأملون منه أن يكون يصلح لغايات أكثر واقعية.
وقد اختبر العقل الاصطناعي من قبل جين ليه العقيد الجوي الأمريكي المتقاعد الذي كان اكتسب خلال خدمته خبرة قتالية كبيرة وهو خبير في تكتيكات المعارك الجوية. ويعتبر المهندسون وليدهم خرقا جديداً في مجال منظومات التحكم يعتمد مبدأ عمله على تطبيق منطق غير دقيق. ويتلخص الغرض الأساسي من هذا العقل الاصطناعي في التحكم في الطائرات "المعادية" خلال محاكاة الطيران القتالي.
فلم يقدر ليه على التغلب على البرنامج في معركة جوية افتراضية فحسب، بل كان يقضى عليه كلما خاض معركة جوية متواصلة. واستغرب الطيار الخبير كون ALPHA يستشف نواياه ويرد على أفعاله فورا. وقد استطاع العقل الاصطناعي تدارك الإصابة بطلقات نارية وجهت إليه وانتقل من تكتيك الدفاع إلى خطوات هجومية عند الضرورة فورا.
كما تغلب العقل الاصطناعي على خبراء آخرين حتى عندما تعمد المهندسون إعطاء مواصفات فنية أسوأ لطائراته بما فيها السرعة ودقة الرمي.
ALPHA في الوقت الحاضر عبارة عن آلية بحث لدراسة أفعال الطائرات المأهولة وغير المأهولة في وسط من المحاكاة. ويعتقد المبتكرون أن هذا العقل الاصطناعي سيقدر على المشاركة في أعمال قتالية حقيقية عن طريق قيادة طائرات من دون طيار وتنسيق أعمال طياري المقاتلات ومراقبة مناورات التجاوز من قبل الصواريخ المعادية وكذلك تحديد استراتيجية العدو.
ابتكر هذا العقل الاصطناعي الذي سمي بـALPHA خريجو جامعة سينسيناتي لأجل إجراء بحوث علمية. إلا أن هؤلاء المهندسين يأملون منه أن يكون يصلح لغايات أكثر واقعية.
وقد اختبر العقل الاصطناعي من قبل جين ليه العقيد الجوي الأمريكي المتقاعد الذي كان اكتسب خلال خدمته خبرة قتالية كبيرة وهو خبير في تكتيكات المعارك الجوية. ويعتبر المهندسون وليدهم خرقا جديداً في مجال منظومات التحكم يعتمد مبدأ عمله على تطبيق منطق غير دقيق. ويتلخص الغرض الأساسي من هذا العقل الاصطناعي في التحكم في الطائرات "المعادية" خلال محاكاة الطيران القتالي.
فلم يقدر ليه على التغلب على البرنامج في معركة جوية افتراضية فحسب، بل كان يقضى عليه كلما خاض معركة جوية متواصلة. واستغرب الطيار الخبير كون ALPHA يستشف نواياه ويرد على أفعاله فورا. وقد استطاع العقل الاصطناعي تدارك الإصابة بطلقات نارية وجهت إليه وانتقل من تكتيك الدفاع إلى خطوات هجومية عند الضرورة فورا.
كما تغلب العقل الاصطناعي على خبراء آخرين حتى عندما تعمد المهندسون إعطاء مواصفات فنية أسوأ لطائراته بما فيها السرعة ودقة الرمي.
ALPHA في الوقت الحاضر عبارة عن آلية بحث لدراسة أفعال الطائرات المأهولة وغير المأهولة في وسط من المحاكاة. ويعتقد المبتكرون أن هذا العقل الاصطناعي سيقدر على المشاركة في أعمال قتالية حقيقية عن طريق قيادة طائرات من دون طيار وتنسيق أعمال طياري المقاتلات ومراقبة مناورات التجاوز من قبل الصواريخ المعادية وكذلك تحديد استراتيجية العدو.
ملصقات
اقرأ أيضاً
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم