التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
ابتكار روبوت “صالح للأكل” ينقل الدواء إلى جسم الإنسان
نشر في: 19 مارس 2017
قد تكون فكرة "تناول" الروبوتات غريبة ومثيرة للدهشة، ولكنها أصبحت واقعية مع ابتكار روبوتات "صالحة للأكل" وقادرة على الزحف إلى الأمعاء.
ابتكر باحثون من المعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا في لوزان (EPFL)، الجزء الأول من هذه الروبوتات التي يمكنها نقل الدواء إلى داخل جسد الإنسان، وهي مصممة من المطاط القابل للهضم.
وقال، داريو فلوريانو، مدير مختبر الأنظمة الذكية: "هذه الروبوتات "الصالحة للأكل" يمكن أن تنقل الدواء إلى داخل جسم الإنسان وحتى الحيوان".
ويمكن أن تُستخدم الروبوتات أيضا في نقل الأغذية، باعتبارها الغذاء بحد ذاته. وبعبارة أخرى، يمكن أن يقوم الخبراء في المستقبل بتدريب هذه الروبوتات، لتتحرك باتجاه الأشخاص المحتاجين للغذاء.
وذكر الباحثون أن الروبوتات "الصالحة للأكل" يمكن أن تكون قابلة للتحلل وحيوية، وصديقة للبيئة أيضا مع انخفاض مستوى السمية.
ويأتي الجزء المبتكر من قبل العلماء، بطول 90 ملم وعرض 20 ملم، وتبلغ سماكته 17 ملم. ويمكن الجمع بين اثنين من هذه الأجزاء لتشكيل جهاز متكامل يمكنه التعامل مع الكائنات.
وتستخدم هذه الروبوتات التفاعلات الكيميائية كوقود من أجل العمل داخل جسم الإنسان، كما تأتي الأجزاء المبتكرة بلا طعم حاليا، ولكن قد يكون لها طعم في المستقبل.
ويذكر أن روبوتا مصنوعا من أمعاء الخنزير المجفف، صُمم العام الماضي من قبل الباحثين في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة نيويورك، وذلك باستخدام نفس المواد الداخلة في تكوين النقانق.
المصدر: ديلي ميل
ابتكر باحثون من المعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا في لوزان (EPFL)، الجزء الأول من هذه الروبوتات التي يمكنها نقل الدواء إلى داخل جسد الإنسان، وهي مصممة من المطاط القابل للهضم.
وقال، داريو فلوريانو، مدير مختبر الأنظمة الذكية: "هذه الروبوتات "الصالحة للأكل" يمكن أن تنقل الدواء إلى داخل جسم الإنسان وحتى الحيوان".
ويمكن أن تُستخدم الروبوتات أيضا في نقل الأغذية، باعتبارها الغذاء بحد ذاته. وبعبارة أخرى، يمكن أن يقوم الخبراء في المستقبل بتدريب هذه الروبوتات، لتتحرك باتجاه الأشخاص المحتاجين للغذاء.
وذكر الباحثون أن الروبوتات "الصالحة للأكل" يمكن أن تكون قابلة للتحلل وحيوية، وصديقة للبيئة أيضا مع انخفاض مستوى السمية.
ويأتي الجزء المبتكر من قبل العلماء، بطول 90 ملم وعرض 20 ملم، وتبلغ سماكته 17 ملم. ويمكن الجمع بين اثنين من هذه الأجزاء لتشكيل جهاز متكامل يمكنه التعامل مع الكائنات.
وتستخدم هذه الروبوتات التفاعلات الكيميائية كوقود من أجل العمل داخل جسم الإنسان، كما تأتي الأجزاء المبتكرة بلا طعم حاليا، ولكن قد يكون لها طعم في المستقبل.
ويذكر أن روبوتا مصنوعا من أمعاء الخنزير المجفف، صُمم العام الماضي من قبل الباحثين في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة نيويورك، وذلك باستخدام نفس المواد الداخلة في تكوين النقانق.
المصدر: ديلي ميل
قد تكون فكرة "تناول" الروبوتات غريبة ومثيرة للدهشة، ولكنها أصبحت واقعية مع ابتكار روبوتات "صالحة للأكل" وقادرة على الزحف إلى الأمعاء.
ابتكر باحثون من المعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا في لوزان (EPFL)، الجزء الأول من هذه الروبوتات التي يمكنها نقل الدواء إلى داخل جسد الإنسان، وهي مصممة من المطاط القابل للهضم.
وقال، داريو فلوريانو، مدير مختبر الأنظمة الذكية: "هذه الروبوتات "الصالحة للأكل" يمكن أن تنقل الدواء إلى داخل جسم الإنسان وحتى الحيوان".
ويمكن أن تُستخدم الروبوتات أيضا في نقل الأغذية، باعتبارها الغذاء بحد ذاته. وبعبارة أخرى، يمكن أن يقوم الخبراء في المستقبل بتدريب هذه الروبوتات، لتتحرك باتجاه الأشخاص المحتاجين للغذاء.
وذكر الباحثون أن الروبوتات "الصالحة للأكل" يمكن أن تكون قابلة للتحلل وحيوية، وصديقة للبيئة أيضا مع انخفاض مستوى السمية.
ويأتي الجزء المبتكر من قبل العلماء، بطول 90 ملم وعرض 20 ملم، وتبلغ سماكته 17 ملم. ويمكن الجمع بين اثنين من هذه الأجزاء لتشكيل جهاز متكامل يمكنه التعامل مع الكائنات.
وتستخدم هذه الروبوتات التفاعلات الكيميائية كوقود من أجل العمل داخل جسم الإنسان، كما تأتي الأجزاء المبتكرة بلا طعم حاليا، ولكن قد يكون لها طعم في المستقبل.
ويذكر أن روبوتا مصنوعا من أمعاء الخنزير المجفف، صُمم العام الماضي من قبل الباحثين في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة نيويورك، وذلك باستخدام نفس المواد الداخلة في تكوين النقانق.
المصدر: ديلي ميل
ابتكر باحثون من المعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا في لوزان (EPFL)، الجزء الأول من هذه الروبوتات التي يمكنها نقل الدواء إلى داخل جسد الإنسان، وهي مصممة من المطاط القابل للهضم.
وقال، داريو فلوريانو، مدير مختبر الأنظمة الذكية: "هذه الروبوتات "الصالحة للأكل" يمكن أن تنقل الدواء إلى داخل جسم الإنسان وحتى الحيوان".
ويمكن أن تُستخدم الروبوتات أيضا في نقل الأغذية، باعتبارها الغذاء بحد ذاته. وبعبارة أخرى، يمكن أن يقوم الخبراء في المستقبل بتدريب هذه الروبوتات، لتتحرك باتجاه الأشخاص المحتاجين للغذاء.
وذكر الباحثون أن الروبوتات "الصالحة للأكل" يمكن أن تكون قابلة للتحلل وحيوية، وصديقة للبيئة أيضا مع انخفاض مستوى السمية.
ويأتي الجزء المبتكر من قبل العلماء، بطول 90 ملم وعرض 20 ملم، وتبلغ سماكته 17 ملم. ويمكن الجمع بين اثنين من هذه الأجزاء لتشكيل جهاز متكامل يمكنه التعامل مع الكائنات.
وتستخدم هذه الروبوتات التفاعلات الكيميائية كوقود من أجل العمل داخل جسم الإنسان، كما تأتي الأجزاء المبتكرة بلا طعم حاليا، ولكن قد يكون لها طعم في المستقبل.
ويذكر أن روبوتا مصنوعا من أمعاء الخنزير المجفف، صُمم العام الماضي من قبل الباحثين في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة نيويورك، وذلك باستخدام نفس المواد الداخلة في تكوين النقانق.
المصدر: ديلي ميل
ملصقات
اقرأ أيضاً
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم