مجتمع
ائتلاف جمعوي يتهم جماعة صفرو بالفشل في تدبير المجال الثقافي والبيئي
قال الإئتلاف المحلي من أجل البيئة والتنمية المستدامة بمدينة صفرو إن المجلس الجماعي للمدينة فشل في تدبير المجال الثقافي والبيئي، مشيرا إلى أنه مجلس لا يتقن سوى الدسائس داخل أغلبيته الهشة.
وفي تقديمه للتوضيحات حول هذه الأحكام القاسية، تطرق إلى إلغاء مهرجان حب الملوك والملتقى الثقافي في سنة 2023، بسبب سوء التسيير والتدبير والإقصاء.
وفي المجال البيئي، تطرق لما أسماه الاستهتار في التعاطي مع القضايا البيئية، وأهمها المطرح العمومي الذي يشكل بقاؤه وسط الساكنة كارقة بيئية للمدينة، خصوصا للساكنة المجاورة، في ظل اقتراب فصل الصيف الذي تتعرض فيه النفايات للاحتراق وما يسببه ذلك من تلوث بأدخنة سامة وخطيرة على الصحة والبيئة.
كما أورد ملف وادي أكاي الذي تناقص صبيبه لمستوى مقلق، ثم المناطق الخضراء، ومنها المخيم البلدي وحديقة القناطر وعدد من الحدائق التي تواجه الإهمال وغياب بنية تحتية.
وفي مجال البنية التحتية، لاحظ الائتلاف اندثار شبه كلي لعدد كبير من علامات التشوير بكل الطرق بالمدينة وخصوصا علامات التشوير والأرصفة.
وانتقد، في السياق ذاته، غياب التشاركية، حيث إن المجلس يتعامل باستخفاف مع المجتمع المدني ويمارس سياسة الإقصاء، رغم ما تتوفر عليه المدينة من كفاءات. ومازاد الطيب بلة، تفويت تدبير المهرجان والمعهد البلدي الموسيقي لوزارة الثقافة، في وقت تتجه فيه السياسة العمومية نحو الجهوية الموسعة.
الجمعيات دعت إلى التراجع عن كل القرارات الاقصائية ضد المجتمع المدني وفتح حوار جدي مع جميع الجمعيات الجادة، والتراجع عن قرار تفويت المعهد الموسيقي ومهرجان حب الملوك لوزارة الثقافة، ودمقرطة استفادة الجمعيات من المنح وفي كل المجالات الرياضية الاجتماعية والثقافية والبيئية، وإعطاء الأولوية للمجال البيئي في برامج الجماعة.
قال الإئتلاف المحلي من أجل البيئة والتنمية المستدامة بمدينة صفرو إن المجلس الجماعي للمدينة فشل في تدبير المجال الثقافي والبيئي، مشيرا إلى أنه مجلس لا يتقن سوى الدسائس داخل أغلبيته الهشة.
وفي تقديمه للتوضيحات حول هذه الأحكام القاسية، تطرق إلى إلغاء مهرجان حب الملوك والملتقى الثقافي في سنة 2023، بسبب سوء التسيير والتدبير والإقصاء.
وفي المجال البيئي، تطرق لما أسماه الاستهتار في التعاطي مع القضايا البيئية، وأهمها المطرح العمومي الذي يشكل بقاؤه وسط الساكنة كارقة بيئية للمدينة، خصوصا للساكنة المجاورة، في ظل اقتراب فصل الصيف الذي تتعرض فيه النفايات للاحتراق وما يسببه ذلك من تلوث بأدخنة سامة وخطيرة على الصحة والبيئة.
كما أورد ملف وادي أكاي الذي تناقص صبيبه لمستوى مقلق، ثم المناطق الخضراء، ومنها المخيم البلدي وحديقة القناطر وعدد من الحدائق التي تواجه الإهمال وغياب بنية تحتية.
وفي مجال البنية التحتية، لاحظ الائتلاف اندثار شبه كلي لعدد كبير من علامات التشوير بكل الطرق بالمدينة وخصوصا علامات التشوير والأرصفة.
وانتقد، في السياق ذاته، غياب التشاركية، حيث إن المجلس يتعامل باستخفاف مع المجتمع المدني ويمارس سياسة الإقصاء، رغم ما تتوفر عليه المدينة من كفاءات. ومازاد الطيب بلة، تفويت تدبير المهرجان والمعهد البلدي الموسيقي لوزارة الثقافة، في وقت تتجه فيه السياسة العمومية نحو الجهوية الموسعة.
الجمعيات دعت إلى التراجع عن كل القرارات الاقصائية ضد المجتمع المدني وفتح حوار جدي مع جميع الجمعيات الجادة، والتراجع عن قرار تفويت المعهد الموسيقي ومهرجان حب الملوك لوزارة الثقافة، ودمقرطة استفادة الجمعيات من المنح وفي كل المجالات الرياضية الاجتماعية والثقافية والبيئية، وإعطاء الأولوية للمجال البيئي في برامج الجماعة.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع