

مجتمع
إيقاف مشتبه فيهما بأحداث العيون بعد فوز الجزائر بكأس إفريقيا
تمكن عناصر الشرطة القضائية بالعيون، في إطار الحملة الأمنية لمكافحة الجريمة والأنشطة غير المشروعة، من إيقاف عشرينيين مبحوث عنهما بموجب مذكرة بحث وطنية.وأوقف الشخصان المبحوث عنهما بموجب مذكرة بحث على ذمة على خلفية الإشتباه في تورطهما بأحداث الجمعة 19 يوليوز المرافقة للمباراة النهائية لكأس إفريقيا، ومشاركتهم في تخريب ممتلكات من أجل المنفعة العامة، ووضع متاريس في الطريق، والضرب والجرح في حق موظفين يزاولون عملهم.وتم إحالة الموقوفين على تدبير الحراسة النظرية قصد إستكمال البحث معهما وتقديمهما أمام النيابة العامة المختصة، علما بأن محكمة الإستئناف بالعيون، قد سبق لها إدانة عشرة أشخاص بفترات سجنية متفاوتة.وأدانت إستئنافية العيون بداية شهر شتنبر الماضي ثلاثة أشخاص بسنتين حبسا نافذة، وأربعة بسنتين ونصف سجنا نافذة، وحكمت بالسجن سنة واحدة على ثلاثة موقوفين آخرين، وعلى 4 قاصرين متابعين في نفس الملف بالسراح.وعرفت مدينة العيون صدامات كبيرة بين موالين لجبهة البوليساريو والقوات العمومية بعد فوز المنتخب الجزائري بكأس إفريقيا، حيث جرح 169 عنصرا من القوات العمومية ضمنهم 60 شرطيا، كما تم تخريب ساحات عمومية وإستهداف إحدى المؤسسات البنكية بمحج محمد السادس.
تمكن عناصر الشرطة القضائية بالعيون، في إطار الحملة الأمنية لمكافحة الجريمة والأنشطة غير المشروعة، من إيقاف عشرينيين مبحوث عنهما بموجب مذكرة بحث وطنية.وأوقف الشخصان المبحوث عنهما بموجب مذكرة بحث على ذمة على خلفية الإشتباه في تورطهما بأحداث الجمعة 19 يوليوز المرافقة للمباراة النهائية لكأس إفريقيا، ومشاركتهم في تخريب ممتلكات من أجل المنفعة العامة، ووضع متاريس في الطريق، والضرب والجرح في حق موظفين يزاولون عملهم.وتم إحالة الموقوفين على تدبير الحراسة النظرية قصد إستكمال البحث معهما وتقديمهما أمام النيابة العامة المختصة، علما بأن محكمة الإستئناف بالعيون، قد سبق لها إدانة عشرة أشخاص بفترات سجنية متفاوتة.وأدانت إستئنافية العيون بداية شهر شتنبر الماضي ثلاثة أشخاص بسنتين حبسا نافذة، وأربعة بسنتين ونصف سجنا نافذة، وحكمت بالسجن سنة واحدة على ثلاثة موقوفين آخرين، وعلى 4 قاصرين متابعين في نفس الملف بالسراح.وعرفت مدينة العيون صدامات كبيرة بين موالين لجبهة البوليساريو والقوات العمومية بعد فوز المنتخب الجزائري بكأس إفريقيا، حيث جرح 169 عنصرا من القوات العمومية ضمنهم 60 شرطيا، كما تم تخريب ساحات عمومية وإستهداف إحدى المؤسسات البنكية بمحج محمد السادس.
ملصقات
